أحدث الأخبار مع #مفديزكريا،

جزايرس
منذ 5 أيام
- سياسة
- جزايرس
زهير بلّلو: تحديث المنظومة المتحفية لتكون أكثر انفتاحًا وفعالية في خدمة المجتمع
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وتجري مراسم الورشة المنظمة بقصر الثقافة "مفدي زكريا"، بالتعاون مع منظمتي اليونسكو والألكسو، وبمشاركة خبراء ومهنيين من عدة دول ومنظمات عالمية في مجال حماية التراث الثقافي. وقد مثّل الجزائر خبراء جامعيون ومسؤولو المتاحف الوطنية، إلى جانب ممثلين عن قطاعات العدل، الأمن الوطني، والحماية المدنية.وفي كلمته، أكّد الوزير أنّ المتاحف تجاوزت دورها التقليدي كمؤسسات للعرض والحفظ، لتغدو فضاءات حيوية لترسيخ التنوّع الثقافي، وتعزيز قيم المواطنة، والعدالة، والانتماء.وأضاف بللو أنّ وزارة الثقافة والفنون تعمل، وفق رؤية وطنية، على تحديث المنظومة المتحفية لتكون أكثر انفتاحًا وفعالية في خدمة المجتمع.كما شدّد على أهمية التحوّل الرقمي في تمكين الجمهور، لاسيما الشباب، من الولوج إلى التراث والتعرّف عليه، من خلال رقمنة المجموعات وتعزيز التوثيق والتكوين والتواصل المتحفي. وتُقام الورشة على مدار يومين، 18 و19 ماي 2025، تزامنًا مع اختتام فعاليات شهر التراث الثقافي واحتفاءً باليوم العالمي للمتاحف، بما يؤكّد التزام الجزائر بدورها الإقليمي والدولي في حماية التراث،


النهار
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- النهار
وزير الثقافة يفتتح الورشة التكوينية الثانية لفائدة القضاة
أشرف وزير الثقافة والفنون زهير بللو، اليوم السبت، على افتتاح فعاليات الورشة التكوينية الثانية لفائدة القضاة، في مجال حماية التراث الثقافي ومكافحة الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية. وحسب بيان لوزارة الثقافة، فعاليات الدورة التكوينية تمت بقصر الثقافة 'مفدي زكريا'، وبمشاركة ضبّاط الشرطة القضائية. إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور


الخبر
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- الخبر
تقديم ملف "الأضرحة الملكية" لليونسكو قريبا
أعلن وزير الثقافة والفنون، زهير بللّو، اليوم، بقصر الثقافة مفدي زكريا، خلال افتتاحه لندوة "تحيين القائمة التمهيدية للتراث العالمي بالجزائر"، على تشكيل فريق علمي وطني من خبراء وإطارات القطاع بإشراك خبراء من منظمة اليونسكو، لمباشرة التحضيرات؛ وذلك عبر برمجة واقعية لتحضير ملف "الأضرحة الملكية للفترة القديمة بالجزائر"، من أجل تصنيفه في اليونسكو، "الذي سيتبع بعد سنة بالمواقع الطبيعية والثقافية وفق الأولويات"، كما تم بالمناسبة تقديم القائمة الإرشادية للتراث العالمي التي أعدتها الجزائر وتضم "11 موقعا ذا أهمية عالمية استثنائية". تم، أمس، بقصر الثقافة مفدي زكريا، خلال ندوة "تحيين القائمة التمهيدية للتراث العالمي بالجزائر"، تقديم القائمة الإرشادية للتراث العالمي، وتشمل 11 موقعا ذا أهمية عالمية استثنائية وهي كالتالي: موقعان طبيعيان: وهما الحظيرة الوطنية لجرجرة (بولايتي تيزي وزو والبويرة، والحظيرة الوطنية للقالة (بولاية الطارف)، وموقعان مختلطان طبيعي - ثقافي: وهما تفدست بالحظيرة الثقافية للأهڤار بولاية تامنغست، ومنطقة واحات غوفي والقنطرة بولايتي باتنة وبسكرة، ومشهدان ثقافيان: بندرومة وطرارا بولاية تلمسان، ونظام السقي بالغوط بولاية وادي سوف، بالإضافة إلى خمسة مواقع ثقافية وهي: قصور الأطلس الصحراوي الجزائري بالحظيرة الثقافية للأطلس الصحراوي (بولايات الأغواط، البيض والنعامة)، والأضرحة الملكية للفترة القديمة بالجزائر (بولايات: باتنة، قسنطينة، تيبازة، عين تموشنت، تيارت وتامنغست)، والتراث الأثري لمدينة تبسة (بولاية تبسة)، ونظام القلاع بالحظيرة الثقافية لتوات قورارة تديكلت بولايتي (أدرار وتيممون)، والمواقع ومسارات أوغسطية بالمغرب الأوسط (عدة ولايات بالشرق ووسط البلاد). اعتبر وزير الثقافة، اليوم، في ندوة حول "تحيين القائمة التمهيدية للتراث العالمي بالجزائر"، أن تحيين وإثراء القائمة الإرشادية للتراث العالمي بالجزائر، تترجم الثراء والتنوع الطبيعي والثقافي الوطني، الذي يغطي كافة أرجاء الوطن، ويؤكد على العمق التاريخي والحضاري للجزائر بأكملها، حيث أن المواقع المقترحة تؤرخ إلى أكثر من خمسين قرنا، انطلاقا من الفترات المبكرة للعصر الحجري الحديث عبر الرسومات والنقوش الصخرية، وتعبيراتها الفنية لمنطقة تفدست بالأهڤار، إلى الأضرحة الملكية النوميدية وقصور الأطلس الصحراوي الجزائري، التي تعتبر نافذة لقراءة تاريخ الجزائر العريق وأداة أساسية لفهم تطور حضارة الإنسان عبر العصور وتشكل شواهد قارة لعظمة بلادنا، وجزءا مُكونا للهوية الثقافية. أكد الوزير أن تحيين القائمة الإرشادية للتراث العالمي للجزائر يعد انطلاقة جديدة للتكفل الفعلي والعملي بالتراث العالمي المادي في إطار اتفاقية 1972 لليونسكو، والمبنية انطلاقا من رؤية وإستراتيجية بمخطط عمل للسنوات الخمس المقبلة (2025-2029) لتصنيف المواقع المقترحة في القائمة الإرشادية وفق الأطر التنظيمية والزمنية، التي يحددها مركز التراث العالمي لليونسكو. وفي هذا الإطار، أعلن الوزير عن تشكيل فريق علمي وطني من خبراء وإطارات القطاع بإشراك خبراء من منظمة اليونسكو لمباشرة التحضيرات، وذلك عبر برمجة واقعية لتحضير ملف "الأضرحة الملكية للفترة القديمة بالجزائر"، الذي سيتبع بعد سنة بالمواقع الطبيعية والثقافية وفق الأولويات. أوضح الأمين العام للجنة الوطنية لليونسكو بالجزائر، كادي كريم، من جانبه، بأن هذا الملف (تحيين القائمة التمهيدية للتراث العالمي بالجزائر)، يأتي في إطار الجهود المستمرة للدولة الجزائرية للاعتناء بالتراث الثقافي الجزائري والمساعي الدائمة والمستمرة لتسجيل هذا التراث في التراث العالمي وفي الهيئات الدولية المتخصصة، مضيفا أن هذه الندوة الهامة تأتي بعد ورشات العمل التي أشرف عليها وزير الثقافة والفنون وعرفت حضور خبراء في مجال التراث الثقافي، وخصصت لمتابعة أشغال اللجنة العلمية المكلفة بتحيين القائمة الإرشادية للتراث العالمي بالجزائر وتحضير ملفات التصنيف ضمن لائحة التراث العالمي لاتفاقية اليونسكو لسنة 1972، التي تبقى من أهم الأدوات الدولية لحماية التراث العالمي.


النهار
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
وزير الثقافة والفنون يدعم الصناعات الثقافية كمحرك للثروة والإبداع
يواصل 'زهير بللو' وزير الثقافة والفنون، دعمه المتواصل للمبدعين في مختلف مجالات الصناعات الثقافية، مؤكدًا في كل مرة على دورها الأساسي في خلق الثروة وتعزيز الاقتصاد الإبداعي، فهذه الصناعات التي تشمل الألعاب الإلكترونية، الرسوم الكرتونية، الأغاني، والفنون الرقمية، أصبحت اليوم عنصرًا محوريًا في التنمية الثقافية والاقتصادية. جاء ذلك خلال زيارته لمعرض GAMES & COMIC CON DZAÏR 2025، المقام بقصر الثقافة 'مفدي زكريا'، والذي يُعد منصة مثالية لإبراز المواهب الجزائرية الشابة في هذه المجالات الواعدة. وفي هذا السياق،شدد الوزير في كل مناسبة على أهمية تثمين التراث الثقافي الجزائري من خلال هذه الوسائط الحديثة، باعتبارها وسيلةً فعالة لنقله إلى الأجيال القادمة بأساليب مبتكرة تجذب الشباب وتحفزهم على الإبداع، كما يؤكد فذ ذات السياق على أنَّ دعم هذه المجالات يُعد استثمارًا استراتيجيًا في الهوية الوطنية، ويعزز من مكانة الجزائر في الساحة الثقافية الدولية. هذا الاهتمام يعكس رؤيته لتطوير بيئة حاضنة للإبداع، من خلال تشجيع المبادرات الشابة، توفير التكوين والدعم التقني، وفتح المجال أمام المواهب الجزائرية للتألق وطنياً وعالميًا، مما يجعل الصناعات الثقافية رافدًا أساسيًا للنمو الثقافي والاقتصادي في البلاد.


الخبر
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الخبر
تتويج 14 فيلما مؤسساتيا بجائزة أفضل الإبداعات السمعية البصرية
توّج أمس الخميس، بالجزائر العاصمة، 14 فيلما مؤسساتيا بجائزة أفضل الإبداعات السمعية البصرية في مجال الأفلام المؤسساتية في عدة فئات نظير تميز أعمالهم بلمسة فنية وإبداعية تبرز تطور قطاع الإنتاج والخدمات والبرامج في الجزائر. ونظم حفل توزيع الجوائز الخاصة بأفضل الإبداعات السمعية البصرية في مجال الأفلام المؤسساتية في عدة فئات، بقصر الثقافة مفدي زكريا، بمناسبة إسدال الستار على فعاليات الطبعة الأولى لمهرجان الصورة المؤسساتية (5-6 فبراير) والذي شهد حضور وزير الثقافة والفنون السيد زهير بللو. وقد تم الإعلان عن انتقاء 14 فيلما مؤسساتيا من بين 90 فيلما مترشحا للمنافسة على لجوائز، تنافسوا في فئة الأفلام المؤسساتية الترويجية والتحسيسية والوقائية وكذا الومضات الإشهارية المنجزة وفق رؤية فنية وتقنية مميزة تعزز صورة الجزائر الاقتصادية وتساهم في التعريف بموروثها وتنوعها الثقافي والحضاري. وتم في هذا الإطار، انتقاء ثلاثة أفلام في فئة الفيلم الترويجي والعلاقات العامة أولها عن المدرسة العليا الجزائرية للأعمال، و"القرطبية إرث يتجدد وتميز يستمر" والثالث "هدية مزهرة". وفي فئة الفيلم المؤسساتي، فازت ثلاث أفلام أنجزت حول مؤسسات خاصة وعمومية، من بينها مؤسسة "كوسيدار"، أما في فئة الفيلم التحسيسي والوقائي فاختارت لجنة التحكيم فيلم حول برنامج دعم قدرات الفاعلين في التنمية المحلية (كابدال) لترقية مهن الصوف بالجلفة، فيلم عن مكافحة التبذير إضافة الى فيلم ثالث بعنوان "لكل طفل بطل" الذي أنجزته منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف" الجزائر مع البطلة الأولمبية، الملاكمة إيمان خليف عندما زارت أطفال مخيمات اللاجئين الصحراويين. وفي فئة الومضة الإشهارية المؤسساتية، تم تتويج ثلاثة أعمال خاصة بمنتجات وخدمات تابعة لمؤسسات عمومية وخاصة. بينما اختير الطالب محمد علي حركات في فئة الفيلم الطلابي عن عمله الموسوم "المدرسة الجزائرية العليا للأعمال بكوريا: جسر يربط بين ثقافتين", فيما أسدت لجنة التحكيم جائزة خاصة إلى فيلم "الإخوة لشهب". وأكدت مديرة المهرجان ورئيسة جمعية "تحيا سينما"، ظريفة مزنر، في كلمتها الختامية أن الطبعة الأولى للمهرجان كانت "فرصة للمشاركين للتواجد في فضاء مشترك لتبادل المعارف ووإبراز قدراتهم الإبداعية والاحترافية في مجال صناعة الثورة السمعية البصرية للمؤسسات الجزائرية الناشطة في المجال الاقتصادي". يذكر أن تنظيم "مهرجان الصورة المؤسساتية" في طبعته الأولى، جاء بمبادرة من جمعية "تحيا سينما"، برعاية وزارة الثقافة والفنون، ووزارة اقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمؤسسات المصغرة، وبمشاركة مهنيي قطاع السمعي البصري والسينمائي ومديري التسويق، بهدف "جمع منظومة الصورة المؤسساتية من اجل إبراز المبادرات والإبداعات والاستراتيجيات التي تسهم في تعزيز العلامات التجارية لخدمة المجتمع، البيئة والمؤسسات، التي تعيد تشكيل نظرة الجمهور إلى الشركات وعلاماتها وهويتها البصرية"، حسب المنظمين.