أحدث الأخبار مع #مقداد


أخبار اليوم الجزائرية
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار اليوم الجزائرية
كاكوبات يطلق خدمة الوكالة الافتراضية
مُدعّمة بتقنية الذكاء الاصطناعي كاكوبات يطلق خدمة الوكالة الافتراضية أطلق الصندوق الوطني للعطل المدفوعة الأجر والبطالة الناجمة عن سوء الأحوال الجوية لقطاعات البناء والأشغال العمومية والري (كاكوبات) أمس الاثنين بالجزائر العاصمة خدمة الوكالة الافتراضية المصممة بالذكاء الاصطناعي بغرض التقرب من المنتسبين لها وتسهيل كافة الإجراءات. وتتيح هذه الخدمة التي يوفرها الصندوق لعمال ومستخدمي قطاعات البناء والأشغال العمومية والري التفاعل مع المعلومات والخدمات بطريقة سلسة وفعالة تهدف إلى توفير بيئة افتراضية تسهل الوصول إلى الخدمات وتتيح الحصول على الاستشارات والتفاصيل المتعلقة بالصندوق دون الحاجة إلى التنقل إلى الوكالات الجهوية أو الولائية عبر مختلف أنحاء الوطن. وبمناسبة إشرافه على إطلاق هذه الخدمة أكد رئيس الديوان بوزارة العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي السيد مقداد ثابت أن هذه الخدمة تمثل نقله نوعيه في مسار التحول الرقمي لا سيما وأنها تهدف إلى تبسيط الاجراءات الإدارية وتيسير الولوج إلى خدمات الصندوق بما يجسد سعي القطاع العمل لتحقيق خدمه عموميه ذكيه وفعاله تقرب الإدارة من المواطن . وأضاف السيد مقداد أن هذه المبادرة الرائدة التي تأتي في سياق تنفيذ الرؤية الاستراتيجية للدولة في مجال الرقمنة تندرج ضمن توجيهات رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون وتجسيد برنامج الحكومة الهادف إلى ترسيخ ادارة حديثه تعتمد على الشفافية وتحسين نوعية الخدمات وجعل الأداء والكفاءة محور تسيير الشأن العام . حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة


الدستور
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
إسلام مقداد صوت الحقيقة وأمٌ ارتقت وطفلها في حضنها
«غادرت غزة بتاريخ 2 تشرين الثاني/نوفمبر 2023، وانتقلت إلى مصر، حيث مكثنا هناك شهرًا، ثم وصلنا إلى تونس في 1 كانون الأول/ديسمبر 2023. قبل مغادرتي، أصيبت زينة إصابة مباشرة في الرأس بسبب شظية باطون، دخلت العناية المركزة لأكثر من عشرة أيام وهي في غيبوبة تامة. أما إسلام، فقد كانت تحتضن سارة أثناء القصف، تمسك بها بكل ما أوتيت من قوة، حتى وهي تلفظ أنفاسها الأخيرة أنقذت ابنتها، لكنها رحلت. آدم، طفلنا الصغير، طار من قوة الانفجار، وعُثر عليه بعد ساعتين في بيت أحد الجيران، وكان يعاني من نزيف داخلي».بهذه الكلمات، افتتح أحمد عبد الهادي، زوج الشهيدة الصحفية إسلام مقداد، روايته المؤلمة، عن فاجعة فقدان زوجته وابنه في قصف إسرائيلي استهدف منزلهما في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.ويتابع أحمد: «استقبلت خبر استشهادها وهي كانت تكلمني قبل دقائق. أخبرتني عن قصف مرعب، عن زلزال هزّ الأرض، ثم اختفت. لم تجب على اتصالاتي. علمت وقتها أن شيئًا حدث لعائلتي. كنت أكتب منشورًا أشكرها فيه وأعبّر عن حبي لها لم أكن أعلم أنه سيكون وداعي الأخير.»ويضيف: «إسلام كانت سندي، كانت القوة اللي بتخليني أتماسك. كانت شايلة كل شيء الأطفال، البيت، الأمل. كانت مؤمنة جدًا، تحفظ كتاب الله، وتقول دائمًا: اللي ربنا كاتبه هيصير. حتى وهي تعاني، كانت تبث الطمأنينة في من حولها».وعن أمنيته يقول: «أتمنى أن أستطيع لم شمل أطفالي، وأن أوئمن لهم مستقبلًا كريمًا يجعل أمهم فخورة بهم. سأعلّم زينة وسارة أن يكونوا مثلها تضحك رغم الحزن، تصنع الأمل من العدم، وتحب الحياة كما أحبتها أمهم. وأدعو كل المؤسسات الإنسانية أن تساعد في إخراج سارة لعلاجها، كما كانت تحلم أمها، كي لا تبقى بلا أم ولا أب ولا عائلة.»سارة، الطفلة البكر لإسلام، ذات الأربعة أعوام، نجت بأعجوبة. كانت في حضن أمها عند وقوع القصف. انزلقت على طرف الحائط، ولو لم تكن أمها تمسك بها حتى الرمق الأخير، لما بقي لها أثر. أما زينة، ذات الثلاثة أعوام، فكانت في تونس تتلقى العلاج بعد إصابتها في قصف سابق، وأصيبت حينها إصابة خطيرة في الرأس أفقدتها البصر مؤقتًا، وآدم، الذي لم يتم عامه الثاني، ارتقى مع أمه. كان قطعة من قلبها، غادر الدنيا بين ذراعيها.في ذلك اليوم الأسود، لم تفقد الأسرة فقط إسلام وآدم، بل استُشهدت أيضًا أخت أحمد، وزوجها، وأربعة من أطفالهما، ولم ينجُ من تلك العائلة إلا طفلان.تقول والدتها، أمل مقداد: إن إسلام «كانت اجتماعية، محبوبة من الجميع، نشيطة ومتفوقة. تحب الإعلام، تحب أن تكون صوت من لا صوت له. تكتب عن الأطفال، عن الاحتلال، عن الفقد تحارب بالكلمة، وتزرع الأمل».وتضيف: «كانت تتمنى تطلع على الحج مع سارة، تحلم بنهاية الحرب، وبفرصة تلاقي فيها بنتها زينة. في يوم استشهادها، حصلت أخيرًا على موافقة لتحويلة علاجية لسارة. كان المفروض تحضر أوراق التحويلة للخارج في اليوم التالي لاستشهادها بس القصف سبقها.»عملت إسلام في عدد من المؤسسات الأهلية، تطوّعت في مبادرات إنسانية، وشاركت في توزيع المساعدات، وكانت تمد يد العون للجميع. رغم كل شيء، لم تتوقف عن العطاء.أما والدها، نصر الدين مقداد (55 عامًا)، فقال: «يوم العيد، وسط الخطر، تمكننا من الذهاب لخان يونس لنجتمع كعائلة. تغدينا سوية، وكانت إسلام فرحانة، رغم كل شيء. لم نكن نعلم أن هذا هو اللقاء الأخير».وفي منشورها الأخير على فيسبوك، كتبت إسلام:«احتلوا رفح بالكاملالشهداء جُثث متفحمةنسفوا البيوت على رؤوس من فيهاالجوع يلاحق أجساد صغارناأزمة أكفان اللي بيصير كفاااا!»وتختم أمل مقداد بمرارة: «آدم، يا صغير أمك، لم تعد هنا لتبكيها بل رحلت معها، شهيدًا في حضنها. رحيلكما وجع لا يُحتمل، لكنه فخر لا يزول. إسلام لم تكن ابنتي فقط، كانت النور فينا وكانت قلب فلسطين.»وفي بيان صدر عن لجنة الحريات في نقابة الصحفيين الفلسطينيين، أكدت النقابة أن استشهاد الزميلة الصحفية إسلام مقداد رفع عدد شهداء الأسرة الصحفية إلى 208 صحفيين منذ بدء العدوان الإسرائيلي على شعبنا في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023.وأشار البيان إلى أن شهر أذار/ مارس 2024 شهد تصعيدًا خطيرًا في استهداف الصحفيين، حيث استُشهد 7 صحفيين في قطاع غزة، من بينهم 6 أثناء تغطيتهم الميدانية، وصحفي واحد داخل منزله، كما استُشهد 8 من أقارب الصحفيين جراء الاستهداف المباشر لعائلاتهم.وأكدت النقابة أن ما يتعرض له الصحفيون الفلسطينيون هو جريمة حرب مكتملة الأركان، تستوجب تدخلاً دوليًا عاجلاً لوقف آلة القتل الإسرائيلية، ومحاسبة مرتكبي الجرائم بحق الصحافة الفلسطينية.«وفا»


بوابة الفجر
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
سقوط عشرات الشهداء والجرحى بالقصف الإسرائيلي لغزة في ثاني أيام عيد الفطر
شهد قطاع غزة تصعيدًا في العمليات العسكرية الإسرائلية في ثاني أيام عيد الفطر حيث أسفر القصف عن سقوط عشرات الشهداء والجرحى منذ مساء أمس وحتى ظهر اليوم. جنوب القطاع: في مدينة خان يونس، سقط 9 قتلى جراء قصف طال شقة سكنية في مدينة حمد شمال غرب المدينة. وفي منطقة جورة اللوت بمدينة خان يونس، لقي 6 أشخاص مصرعهم وأصيب آخرون إثر قصف استهدف شققا سكنية داخل منزل يعود لعائلة معمر. وفي حادث آخر، قُتل 4 أفراد من عائلة مقداد في قصف استهدف منزلهم غربي خان يونس. وفي بلدة عبسان الكبيرة شرقي خان يونس، قُتل شخصان في قصف استهدف منزلا بمنطقة واد صابر. لقي شخصان مصرعهما في قصف استهدف خيمة تؤوي نازحين في منطقة أصداء شمال غربي خان يونس. وفي مدينة رفح، أصيب 6 أشخاص بعد أن ألقت طائرة مسيرة قنبلة تجاه مجموعة من الأهالي في شارع عوني ظهير. على صعيد آخر، شهدت منطقة رفح وخان يونس عمليات نزوح واسعة النطاق نتيجة القصف المستمر. وسط القطاع: في المنطقة الوسطى، قُتل 3 أشخاص جراء قصف استهدف منطقة شرقي قرية المصدر. في محيط منطقة الزعفران شرقي مخيم المغازي، تم انتشال جثمان أحد الضحايا. أصيب شخص بطلق ناري من طائرة مسيرة "كواد كابتر" عند مدخل مخيم البريج، فيما أصيب طفل جراء إلقاء طائرة مسيّرة قنبلة في ساحة مدرسة تابعة للأونروا تؤوي نازحين داخل المخيم. مدينة غزة والشمال: في مدينة غزة، أصيب عدد من الأشخاص جراء قصف استهدف منزل عائلة التتر في شارع النزاز بحي الشجاعية شرق المدينة، أما في شمال القطاع، قُتل شخصان وأصيب آخرون جراء استهداف تجمع للمواطنين شرقي جباليا. الوضع الإنساني: تستمر الأوضاع الإنسانية في التدهور في قطاع غزة مع استمرار العمليات العسكرية واستهداف المنازل والمدنيين، مما يزيد من الدعوات الموجهة إلى المجتمع الدولي للتدخل لتوفير الحماية للمدنيين وضمان الالتزام بالقوانين الدولية الإنسانية.


الجمهورية
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- الجمهورية
زاوية الشيخ سيدي محمد بن جراد الكرزازي تكرم طلبتها احياء لليلة القدر
نظمت هذا الثلاثاء زاوية الشيخ سيدي محمد بن جراد الكرزازي الكائنة ببلدية حاسي بونيف التابعة لدائرة بئر الجير شرق ولاية وهران،حفلا تكريميا على شرف طلبتها حاملي كتاب الله وهذا إحياء لليلة القدر . وأكد الشيخ مقداد أحمد القائم على هذه الزاوية ان تكريمه لأزيد من 100 طالب وطالبة من مختلف الفئات العمرية التي ترتاد صفوف تحفيظ القرآن الكريم والأحاديث النبوية وتعليم علوم التجويد والاحكام ماهو الا تحفيزا لهم لمواصلة مشوارهم وختم حفظ القرآن الكريم وتجويده . ومن خلال هذا المنبر وجه الشيخ مقداد رسالة إلى قاطني حي مقداد وسط بلدية حاسي بونيف من أجل تسجيل أنفسهم وابنائهم ضمن اقسام المدرسة القرآنية والاستفادة من ما تقدمه في تبليغ الرسالة المحمدية وتنوير الأمة. وللاشارة فإن المدرسة التي تعرف نشاطا كبيرةا منذ افتتاحها لأزيد من عشر سنوات ماضية فهي اليوم تضم ما يفوق ال 200 طالب ينقسمون ضمن فئات ثلاث، أطفال وشباب من الجنسين وقسم خاص بالامهات الحافظات لكتاب الله، تسهر على تدريسهم خمس معلمات تحت تسيير الشيخ مقداد أحمد، وتضم الزاوية ايضا قاعة صلاة كبيرة تقام بها الصلوات الخمس على مدار السنة وكذا صلاة التراويح كل سنة. ونوه السيد مقداد بالدور الكبير الذي بدلته السلطات الولائية والمحلية على رأسها كل من والي وهران ورئيس دائرة بئر الجير الذين لم يدخروا اي جهد من أجل توفير بيئة ومحيط نظيف وسليم حتى تتمكن الزاوية من ممارسة نشطاتها بكل أريحية خاصة بعد إعادة تهيئة شبكات الصرف الصحي التي كانت تعيق الطلبة من المرور والوصول إلى مدرستهم القرآنية ولكن بفضل تظافر جهود المسؤولين السالف ذكرهم بعثوا الأمل من جديد لهذا السرح الديني المهم بالباهية.


الديار
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الديار
إبراهيم مقداد لـ"الديار": بدايتي بين الخشبات الثلاث كانت تحت إشراف العملاق عبدالرحمن شبارو
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يسعى فريق شباب الساحل الى دخول سداسية الأوائل بقوة وهو يملك مجموعة شابة وقوية قادرة على بلوغ هذا الهدف، ومن ضمن عناصر الخبرة نجد الحارس إبراهيم مقداد الذي يحمي عرين الازرق، وكان للديار حديث مع الحارس المتألق. يقول مقداد في بداية حديثه: "بدايتي مع كرة القدم كانت مع اكاديمية بي اف آي تحت قيادة الحارس العملاق عبد الرحمن شبارو ثم لعبت للشباب العربي والصفاء وفزت معهما بدوري الامال قبل ان اسافر للخارج لأنهي دراستي الجامعية ولعبت مع سبورتينغ ومعه فزت بدوري الثانية قبل ان انتقل الى الساحل وأنا أؤمن بالدوري اللبناني بأنه دوري جيد ولكن ينقصنا إدارة جيدة للعبة والاعلانات والملاعب الجيدة ونحن كشباب الساحل طموحنا المنافسة في السداسية". لم يلعب مقداد خارج لبنان لأن القوانين في البلاد العربية تمنع وجود حارس مرمى أجنبي ولكن يبقى هذا الحلم يراوده. يضيف: "اجمل مباراة لي كانت امام العهد منذ موسمين وفي نفس المباراة كان لي اجمل تصدي للاعب العهدي احمد زريق، ارى ان مشاركة اللاعب الأجنبي ضرورية شرط ان يكون مستواه اعلى من اللاعب المحلي وهذا يشجع الجمهور على متابعة المباريات، باعتقادي الشخصي ان فكرة الذهاب والإياب هي افضل من السداسية ولكن الفكرة منها هي رفع عدد المباريات وهناك ظلم في موضوع الذهاب وافضل لو كان ذهاب واياب ثم سداسية". يعتبر ابراهيم ان المنافسة على اللقب محصورة بين الانصار والصفاء، وان كرة القدم في لبنان لا تطعم خبزا كما ينبغي فهناك العديد من اللاعبين يعملون الى جانب كرة القدم وهناك اندية تدفع مبالغ كبيرة للاعبيها شرط ان يعرف اللاعب نفسه كيف يستثمر في رواتبه لما بعد الاعتزال، وحتى في اوروبا هناك لاعبين اصبحوا فقراء ومعدومين لأنهم اسرفوا في صرف رواتبهم بلا فائدة. يتابع: "حكمتي في الحياة هي ان الدنيا لا تساوي شيئا ولا شيء يستحق ان نختلف عليه لذا يجب ان نتصالح مع انفسنا ومع غيرنا، انا اعمل مع شركة أميركية في مجال الاقتصاد والاستشارات لأنني خريج اقتصاد كما عملت موظف بنك في الماضي". يختم مقداد: "لو لم اكن لاعب كرة قدم لاخترت ان اكون أيضا لاعب كرة قدم وانا افتخر كوني حارس مرمى، واتوجه بالشكر الى الاعلام الذي لولاه لما سمع احد بلاعبي كرة القدم في لبنان وشكر كبير الى كل جمهور يواكب فريقه في الملاعب".