أحدث الأخبار مع #مقياسالضاد


ترافيل نت
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- ترافيل نت
'مقياس الضاد' يعقد اجتماعه الثاني للجنة الاستشارية العليا بمشاركة إقليمية ودولية
عقدت اللجنة الاستشارية لمقياس الضاد اجتماعها الثاني افتراضياً في أبوظبي، بحضور نخبة من الشخصيات والجهات التعليمية من مختلف أنحاء العالم العربي لمناقشة تطورات برنامج مقياس الضاد وتوجهاته الاستراتيجية. ويُعد 'مقياس الضاد' إطاراً مبتكرًا قيد التطوير، يهدف إلى تنمية مهارات اللغة العربية لدى الطلاب من الصف الأول إلى الثاني عشر، ومن المقرر إطلاقه رسميًا في نهاية أغسطس 2025. ويحظى المشروع بدعم وزارات التربية والتعليم في العالم العربي، ليكون إطارًا مرجعيًا موحدًا يقيس الكفاءة اللغوية العربية، ويقيّم بدقة مستوى تعقيد النصوص ومستويات القراءة لدى الطلاب، مع محاذاتها على مقياس موحد. شهد الاجتماع مشاركة ممثلين عن وزارات التربية والتعليم في كل من الإمارات العربية المتحدة وجمهورية العراق والمملكة الأردنية الهاشمية وجمهورية مصر العربية والمملكة المغربية، بالإضافة إلى شركة 'التعليمية' لتطوير الخدمات التعليمية من المملكة العربية السعودية، ومؤسسة الأزهر الشريف، إلى جانب منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة – الإيسيسكو بصفة مراقب. وافتتحت الدكتورة عائشة اليماحي، المستشار الاستراتيجي في شركة ألف للتعليم، الاجتماع بكلمة رئيسية أكدت فيها على أهمية التعاون المشترك لتعزيز 'مقياس الضاد'، مشيرةً إلى أن الاجتماع يعكس الالتزام المشترك بدعم المبادرات النوعية التي تصب في مصلحة الأجيال القادمة، والتي تهدف إلى معالجة التحديات التي تواجه تعلم القراءة والفهم باللغة العربية. وأوضحت اليماحي أن 'مقياس الضاد' خطا خطوات حاسمة في مسار تعزيز القرائية في العالم العربي، حيث أصبح جزءاً من منظومة أكبر تتكامل مع استراتيجيات ومبادرات التعليم الوطنية في الدول العربية. وخلال الاجتماع، جرى استعراض التقدم المحرز في إعداد الإطار العام للمقياس، ومناقشة آليات تطويره، حيث قدم إياد دراوشة، المدير العام لـ 'مقياس الضاد'، عرضاً حول ما تم إنجازه في إطار هذا البرنامج، أوضح فيه أن المقياس حقق تقدماً كبيراً في مشروعه الطموح، وتوقع إتمام المشروع في الربع الثالث من العام الجاري. ومن جانبها، قدّمت الدكتورة حنان خليفة، رئيسة لجنة الخبراء العلمية لمقياس الضاد، آخر المستجدات البحثية والتطويرية، مسلطةً الضوء على الابتكارات الرئيسية المعتمدة في مقياس الضاد. وأعقب ذلك جلسة نقاش مستديرة تبادل خلالها المشاركون وجهات النظر حول التطورات الرئيسية. واختُتم الاجتماع بمناقشة الخطوات القادمة وتحديد الأولويات والإجراءات اللازمة لتعزيز تنفيذ 'مقياس الضاد'. كما ألقى السيد سالم عمر سالم، المدير الإقليمي لمنظمة الإيسيسكو، الكلمة الختامية، مجددًا التزام المنظمة بدعم المبادرات التي تعزز تعليم اللغة العربية في المنطقة. يمثل هذا الاجتماع محطة رئيسية في الجهود الجماعية الرامية إلى تطوير مقياس عربي شامل وموثوق، يوفر أدوات قياس موضوعية لتقييم مهارات القراءة لدى المتعلمين وتحديد مستوى النصوص، مما يسهم في تعزيز إتقان اللغة العربية عبر المواد الدراسية التي تُدرَّس بها.


زاوية
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- زاوية
مقياس الضاد يعقد اجتماعه الثاني للجنة الاستشارية العليا بمشاركة إقليمية ودولية
أبوظبي - عقدت اللجنة الاستشارية لمقياس الضاد اجتماعها الثاني افتراضياً في أبوظبي، بحضور نخبة من الشخصيات والجهات التعليمية من مختلف أنحاء العالم العربي لمناقشة تطورات برنامج مقياس الضاد وتوجهاته الاستراتيجية. ويُعد "مقياس الضاد" إطاراً مبتكرًا قيد التطوير، يهدف إلى تنمية مهارات اللغة العربية لدى الطلاب من الصف الأول إلى الثاني عشر، ومن المقرر إطلاقه رسميًا في نهاية أغسطس 2025. ويحظى المشروع بدعم وزارات التربية والتعليم في العالم العربي، ليكون إطارًا مرجعيًا موحدًا يقيس الكفاءة اللغوية العربية، ويقيّم بدقة مستوى تعقيد النصوص ومستويات القراءة لدى الطلاب، مع محاذاتها على مقياس موحد. شهد الاجتماع مشاركة ممثلين عن وزارات التربية والتعليم في كل من الإمارات العربية المتحدة وجمهورية العراق والمملكة الأردنية الهاشمية وجمهورية مصر العربية والمملكة المغربية، بالإضافة إلى شركة "التعليمية" لتطوير الخدمات التعليمية من المملكة العربية السعودية، ومؤسسة الأزهر الشريف، إلى جانب منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة - الإيسيسكو بصفة مراقب. وافتتحت الدكتورة عائشة اليماحي، المستشار الاستراتيجي في شركة ألف للتعليم، الاجتماع بكلمة رئيسية أكدت فيها على أهمية التعاون المشترك لتعزيز "مقياس الضاد"، مشيرةً إلى أن الاجتماع يعكس الالتزام المشترك بدعم المبادرات النوعية التي تصب في مصلحة الأجيال القادمة، والتي تهدف إلى معالجة التحديات التي تواجه تعلم القراءة والفهم باللغة العربية. وأوضحت اليماحي أن "مقياس الضاد" خطا خطوات حاسمة في مسار تعزيز القرائية في العالم العربي، حيث أصبح جزءاً من منظومة أكبر تتكامل مع استراتيجيات ومبادرات التعليم الوطنية في الدول العربية. وخلال الاجتماع، جرى استعراض التقدم المحرز في إعداد الإطار العام للمقياس، ومناقشة آليات تطويره، حيث قدم إياد دراوشة، المدير العام لـ "مقياس الضاد"، عرضاً حول ما تم إنجازه في إطار هذا البرنامج، أوضح فيه أن المقياس حقق تقدماً كبيراً في مشروعه الطموح، وتوقع إتمام المشروع في الربع الثالث من العام الجاري. ومن جانبها، قدّمت الدكتورة حنان خليفة، رئيسة لجنة الخبراء العلمية لمقياس الضاد، آخر المستجدات البحثية والتطويرية، مسلطةً الضوء على الابتكارات الرئيسية المعتمدة في مقياس الضاد. وأعقب ذلك جلسة نقاش مستديرة تبادل خلالها المشاركون وجهات النظر حول التطورات الرئيسية. واختُتم الاجتماع بمناقشة الخطوات القادمة وتحديد الأولويات والإجراءات اللازمة لتعزيز تنفيذ "مقياس الضاد". كما ألقى السيد سالم عمر سالم، المدير الإقليمي لمنظمة الإيسيسكو، الكلمة الختامية، مجددًا التزام المنظمة بدعم المبادرات التي تعزز تعليم اللغة العربية في المنطقة. يمثل هذا الاجتماع محطة رئيسية في الجهود الجماعية الرامية إلى تطوير مقياس عربي شامل وموثوق، يوفر أدوات قياس موضوعية لتقييم مهارات القراءة لدى المتعلمين وتحديد مستوى النصوص، مما يسهم في تعزيز إتقان اللغة العربية عبر المواد الدراسية التي تُدرَّس بها. نبذة عن شركة أرابيك سكال: شركة أرابيك سكال والمعروفة باسم مقياس الضاد، هي شركة مبتكرة متخصصة في حلول التقييم التعليمي المتقدمة للغة العربية. ويعد "مقياس الضاد" إطاراً مبتكراً تم تصميمه لتحسين مهارات القراءة للناطقين بالعربية للصفوف من الأول إلى الثاني عشر في العالم العربي. وسيقدّم المقياس وحدة مرجعية لقياس اللغة العربية، وتقييم مستويات صعوبة النصوص وقدرة الطلبة على القراءة. ويستند المقياس إلى أسس علمية، حيث تم تطويره من قِبل فريق من خبراء القياس السيكومتري، والباحثين والمعلمين ذوي الخبرات والمعرفة الواسعة بالسمات الفريدة للعالم العربي، بما في ذلك خصائصه الثقافية ولهجاته المختلفة. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني -انتهى-


الوطن
١١-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الوطن
'الإيسيسكو' و'مقياس الضاد' يعززان شراكتهما بمجال تعليم اللغة العربية
أكد المكتب الإقليمي لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة 'الإيسيسكو' في الشارقة أهمية دعم مسيرة اللغة العربية وتطوير مشاريع بحثية مبتكرة لتحسين وتطوير مهاراتها لدى الأجيال الجديدة وتقديم حلول تعليمية مبتكرة تدعم استراتيجيات التعليم وتلبي احتياجات الطلاب في العصر الحديث. جاء ذلك خلال لقاء سعادة سالم عمر سالم مدير المكتب الإقليمي للإيسيسكو مساء أمس مع الدكتورة عائشة اليماحي المستشار الاستراتيجي في المنصة التعليمية 'ألف للتعليم' وإياد دراوشة مدير عام برنامج 'مقياس الضاد ' بمقر ألف للتعليم بالشارقة بهدف تعزيز التعاون المشترك مع 'مقياس الضاد' الذي يعد مشروعاً مشتركاً بين 'ألف للتعليم' و'ميتاميتريكس' لتطوير سبل تعليم اللغة العربية وذلك في إطار الشراكة الاستراتيجية بين المكتب الإقليمي للإيسيسكو والبرنامج بوجه عام. وأكد سالم عمر سالم أهمية هذه الشراكة التي تتماشى مع أهداف الإيسيسكو الرامية إلى تعزيز التفاهم الثقافي وتعليم اللغة العربية بشكل شامل ووصفها بأنها خطوة مهمة نحو تحقيق الاستدامة في نشر ثقافة اللغة العربية ولفت إلى الالتزام بمواصلة التعاون مع جميع الأطراف المعنية لدعم تعليم اللغة العربية وصولا لتحقيق نتائج إيجابية ملموسة على صعيد تحسين مستوى الطلاب في العالم العربي والإسلامي.وام


زاوية
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- زاوية
"مقياس الضاد" يستعرض دور قياس القراءة في تعزيز إتقان اللغة العربية خلال قمة الشارقة الدولية لتطوير التعليم
أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة، سلط "مقياس الضاد"، المبادرة المشتركة بين "ألف للتعليم" و"ميتاميتريكس" (MetaMetrics®)، الضوء على أهمية الأطر اللغوية الهيكلية ودمج التكنولوجيا في الجهود المبذولة لتعزيز إجادة اللغة العربية، وذلك خلال النسخة الرابعة من قمة الشارقة الدولية لتطوير التعليم. وشهدت القمة تكريم مقياس الضاد بجائزة بحضور سعادة الدكتورة محدثة الهاشمي، رئيس هيئة الشارقة للتعليم الخاص، رئيس أكاديمية الشارقة للتعليم، وذلك تقديراً للدور الذي يؤديه مقياس الضاد كشريك معرفي للقمة. ويعكس هذا التكريم إسهامه الفاعل في تعزيز إتقان اللغة العربية في دولة الإمارات والوطن العربي. وقال إياد دراوشة، المدير العام لمقياس الضاد: "تسرنا المشاركة في قمة الشارقة لتطوير التعليم، والتي أتاحت لنا منصةً لاستعراض إطار عملنا المبتكر والهادف إلى تعزيز مهارات القراءة باللغة العربية لدى الناطقين بها في جميع أنحاء العالم العربي. وتعكس الجائزة التي تلقيناها التزامنا الراسخ بالارتقاء بمعايير التعليم، وتسخير التكنولوجيا لدعم تطوير اللغة العربية. ونؤكد في "مقياس الضاد" التزامنا بتوجيه جهودنا وخبراتنا نحو دفع عجلة التحوُّل في تعلُّم اللغة العربية والارتقاء بالمنظومة التعليمية ككلّ." وفي إطار مشاركة مقياس الضاد، قدمت الدكتورة حنان خليفة، الرئيس الأكاديمي لمقياس الضاد، جلسة بعنوان "المعايير والأطر والمقاييس في تعليم اللغة العربية"، ركزت فيها على دور الأطر الهيكلية ومقاييس إجادة اللغة في تصميم المناهج واستراتيجيات التقييم والممارسات التعليمية. وقدمت الجلسة للمشاركين أفكاراً ورؤى جديدة حول كيفية دعم هذه الأطر لتعلم اللغة وفق نهجٍ منظم ومتسق، وضمان التوافق مع أفضل الممارسات العالمية، بالإضافة إلى معالجة التحديات التي يواجهها دارسو اللغة العربية. وقدم إياد دراوشة جلسة بعنوان "مقياس الضاد: طموح أمة، مستقبل جيل" لمناقشة آليات عمل مقياس القراءة، ودوره في تطوير إجادة اللغة العربية بالاعتماد على أدوات التقييم القائمة على البيانات وحلول التعلُّم المبنية على أحدث التقنيات. وشارك دراوشة أيضاً في الجلستين الحواريتين "مستقبل اللغة العربية: التعاون في سبيل التفوق" و"ثورة في التقييم: رؤى مستندة إلى البيانات للتعلُّم"، حيث سلطت الجلستان الضوء على أهمية التعاون والبحث والتكنولوجيا في إرساء مفاهيم جديدة حول تعليم اللغة العربية وتقييم مهاراتها. نبذة عن "مقياس الضاد": يعد "مقياس الضاد" إطاراً مبتكراً تم تصميمه لتحسين مهارات القراءة للناطقين بالعربية للصفوف من الأول إلى الثاني عشر في العالم العربي. وسيقدّم المقياس وحدة مرجعية لقياس اللغة العربية، وتقييم مستويات صعوبة النصوص وقدرة الطلبة على القراءة. ويستند المقياس إلى أسس علمية، حيث تم تطويره من قِبل فريق من خبراء القياس السيكومتري، والباحثين والمعلمين ذوي الخبرات والمعرفة الواسعة بالسمات الفريدة للعالم العربي، بما في ذلك خصائصه الثقافية ولهجاته المختلفة. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني نبذة عن "ألف للتعليم": تأسست "ألف للتعليم" (المُدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية تحت الرمز ALEFEDT) في العام 2016، وهي شركة حائزة على جوائز ورائدةً في توفير الحلول التعليمية القائمة على الذكاء الاصطناعي، وتضع على عاتقها إرساء مفهومٍ جديد لتجربة التعليم للطلبة من المرحلة الابتدائية إلى الصف الثاني عشر. وتمكنت الشركة من ترسيخ حضورها المتميز في مجال تكنولوجيا التعليم، حيث يشمل نطاق حلولها حوالي 7000 مدرسة في مختلف أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة، إلى جانب الولايات المتحدة الأمريكية وإندونيسيا والمملكة المغربية والمملكة العربية السعودية. وتقدم "منصة ألف" المدعومة بالذكاء الاصطناعي تجارب تعليمية مخصصة لأكثر من 1.1 مليون من الطلبة المسجلين، متيحةً لهم التعلُّم وفقاً للوتيرة التي تناسبهم، وتحقيق كامل إمكاناتهم في أي وقت ومن أي مكان. وترتكز "ألف للتعليم" على سجلٍ حافل في تطوير مشاركة الطلبة وإنجازاتهم، حيث سجلت معدَّل انتشار بنسبة 100% في الحلقة الثانية (الصفوف من 5 إلى 8) والحلقة الثالثة (الصفوف من 9 إلى 12)، في حين ازدادت درجات الاختبار في إندونيسيا بنسبة 8.5% في اللغة العربية والرياضيات. وتوفر "منصة ألف" الحائزة على جوائز حلول التعلُّم والتعليم المدعومة بالذكاء الاصطناعي والتي تستخدم البيانات في الوقت الفعلي لدعم المنظومة التعليمية. أما "مسارات ألف"، فهو برنامج تكميلي يركز على الطلبة ويتيح التعلم الذاتي، في ما تعد "أبجديات" منصة لتعلُّم اللغة العربية من خلال تقديم محتوى تفاعلي وجذاب من مرحلة رياض الأطفال حتى الصف الرابع. ويعتبر "أرابيتس" نظاماً متكاملاً لتعلُّم اللغة العربية لغير الناطقين بها، يساعد الطلبة من كافة الأعمار على تعلم اللغة العربية وممارستها وتعزيز مهاراتهم بها باستخدام الذكاء الاصطناعي. وإلى جانب تقديم الدعم للطلبة خلال رحلتهم التعليمية، تدعم "ألف للتعليم" ما يقارب 50,000 معلم بالأدوات التي تثري عملية التعليم، متيحةً تدخلاتٍ عالية التأثير لتطوير نتائج تعلُّم الطلبة. كما تعزز "ألف للتعليم" المشاركة والإنجاز والمساواة في التعلُّم سعياً لإعداد الطلبة للنجاح في عالم يتطور باستمرار. -انتهى-