#أحدث الأخبار مع #مكافحةالتطرفصحيفة سبقمنذ 10 ساعاتسياسةصحيفة سبقاعتدال : التطرف لا يقدم حلولاً بل يزرع الفوضى ويغذي الكراهيةأكد المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرّف"اعتدال" أن التطرف ليس سوى وهم يخدع المجتمعات بوعود زائفة وشعارات مضللة، مشيرًا إلى أن الجماعات المتطرفة استغلت لحظات فراغ تاريخي لتسويق نفسها كبديل إصلاحي، بينما كانت في حقيقتها أدوات فوضى وخراب. وأوضح المركز في منشور توعوي اليوم أن دعاة التطرف استخدموا التأويلات الانتهازية للنصوص الدينية وخلطوا الوعود بالكذب لتبرير أجنداتهم، ما ساعدهم على تشكيل حالة من الاستقطاب الحاد، مستفيدين من وسائل التضليل المتعددة وسرعة انتشار الأخبار الزائفة في العصر الرقمي، الأمر الذي ضاعف من نفوذهم الزائف ومكنهم من خداع قطاعات من المجتمعات. وأضاف أن الواقع أثبت أن هذه التنظيمات، على اختلاف أيديولوجياتها، لا تملك أي مشروع بناء، بل تسعى لهدم الاستقرار وإغراق الشعوب في الفوضى والصراعات، مما يجعلها عائقًا حقيقيًا أمام التنمية ومصدرًا لنشر الكراهية وتفتيت الوحدة الوطنية. كما نبه المركز إلى أن هذه الجماعات تعمل على تسميم عقول الشباب وتجنيدهم في معارك عبثية لا تخدم إلا مصالح ضيقة قائمة على الدمار والتطرف، مؤكدًا أهمية تعزيز الوعي المجتمعي لمواجهة الفكر المتطرف وتجفيف منابعه الفكرية والإعلامية. — اعتدال | ETIDAL (@Etidal) May 25, 2025
صحيفة سبقمنذ 10 ساعاتسياسةصحيفة سبقاعتدال : التطرف لا يقدم حلولاً بل يزرع الفوضى ويغذي الكراهيةأكد المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرّف"اعتدال" أن التطرف ليس سوى وهم يخدع المجتمعات بوعود زائفة وشعارات مضللة، مشيرًا إلى أن الجماعات المتطرفة استغلت لحظات فراغ تاريخي لتسويق نفسها كبديل إصلاحي، بينما كانت في حقيقتها أدوات فوضى وخراب. وأوضح المركز في منشور توعوي اليوم أن دعاة التطرف استخدموا التأويلات الانتهازية للنصوص الدينية وخلطوا الوعود بالكذب لتبرير أجنداتهم، ما ساعدهم على تشكيل حالة من الاستقطاب الحاد، مستفيدين من وسائل التضليل المتعددة وسرعة انتشار الأخبار الزائفة في العصر الرقمي، الأمر الذي ضاعف من نفوذهم الزائف ومكنهم من خداع قطاعات من المجتمعات. وأضاف أن الواقع أثبت أن هذه التنظيمات، على اختلاف أيديولوجياتها، لا تملك أي مشروع بناء، بل تسعى لهدم الاستقرار وإغراق الشعوب في الفوضى والصراعات، مما يجعلها عائقًا حقيقيًا أمام التنمية ومصدرًا لنشر الكراهية وتفتيت الوحدة الوطنية. كما نبه المركز إلى أن هذه الجماعات تعمل على تسميم عقول الشباب وتجنيدهم في معارك عبثية لا تخدم إلا مصالح ضيقة قائمة على الدمار والتطرف، مؤكدًا أهمية تعزيز الوعي المجتمعي لمواجهة الفكر المتطرف وتجفيف منابعه الفكرية والإعلامية. — اعتدال | ETIDAL (@Etidal) May 25, 2025