logo
#

أحدث الأخبار مع #مكتبالذكاءالاصطناعيوالاقتصادالرقمي

أخبار العالم : «محمد بن راشد للإدارة الحكومية» تطلق «مقيِّم أخلاقيات الذكاء الاصطناعي»
أخبار العالم : «محمد بن راشد للإدارة الحكومية» تطلق «مقيِّم أخلاقيات الذكاء الاصطناعي»

نافذة على العالم

timeمنذ يوم واحد

  • علوم
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : «محمد بن راشد للإدارة الحكومية» تطلق «مقيِّم أخلاقيات الذكاء الاصطناعي»

الثلاثاء 20 مايو 2025 01:00 صباحاً نافذة على العالم - دبي: «الخليج» أعلنت كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية، إطلاق برنامج «تقييم أخلاقيات الذكاء الاصطناعي»، ضمن إطار المبادرات الخاصة بالتعليم التنفيذي. وطوّر البرنامج بالتعاون مع مكتب الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بعد في دولة الإمارات وسيعقد من 26 إلى 30 مايو 2025 في مقر الكلية بدبي. ويأتي إطلاق البرنامج في إطار التزام الكلية بدعم التحول الذكي وتعزيز جاهزية القادة وصنّاع القرار للتعامل مع التطورات المتسارعة، بتطوير نماذج مؤسسية قائمة على الاستخدام الأخلاقي والمسؤول للتقنيات المتقدمة، بما ينسجم مع الاستراتيجية الوطنية لدولة الإمارات في ترسيخ ريادتها العالمية في الذكاء الاصطناعي وتعزيز الوعي المجتمعي بالأبعاد الأخلاقية لأنظمته وبما يتماشى مع رؤية استشرافية أعلنها صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بإدراج مادة الذكاء الاصطناعي في المناهج التعليمية، لإعداد جيل يمتلك أدوات المستقبل ويقوده بمنهجية علمية وأخلاقية تواكب التحولات الرقمية العالمية. ويهدف البرنامج إلى تمكين المشاركين من تقييم الأنظمة الذكية المستقلة (AIS) وفقاً لمعايير الشفافية والمساءلة والخصوصية والتقليل من التحيز الخوارزمي، ضمن الإطار المعتمد منIEEE CertifAIEd، كما يُعد فرصة مميزة للحصول على اعتماد «مقيِّم مؤهل من IEEE»، الذي يفتح آفاقاً جديدة لتعزيز الامتثال الأخلاقي في المؤسسات. وقال الدكتور علي بن سباع المري، الرئيس التنفيذي للكلية: «إن إطلاق البرنامج يعكس التزام الكلية بتعزيز جاهزية الكوادر الوطنية لصياغة سياسات فعالة في الذكاء الاصطناعي، قادرة على تحقيق التوازن بين التطور التقني والمسؤولية الأخلاقية، بما يسهم في ترسيخ بيئة معرفية متقدمة تدعم رؤية دولة الإمارات في بناء نموذج عالمي يحتذى في الحوكمة الرقمية. وإعداد القادة في هذا المجال خطوة استراتيجية نحو بناء بيئة رقمية موثوقة وآمنة، تسهم في استدامة النمو وتعزيز الثقة المجتمعية باستخدامات الذكاء الاصطناعي وتؤسس لمرحلة جديدة من الحوكمة التكنولوجية التي تضع القيم الإنسانية في صلب مسيرة التحول الرقمي». وقال ألبيش شاه، العضو المنتدب لجمعية معايير معهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيات: «البرنامج يضع إطاراً واضحاً لتقييم التطبيقات والخدمات والأنظمة الذكية وفق معايير دقيقة تلبي متطلبات الشفافية والخصوصية والتحيز الخوارزمي والمساءلة وباعتماد إطار عملIEEE CertifAIEd، يمكن للمؤسسات التعامل مع تعقيدات استخدام أنظمة الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول ويبدو واعداً أن نرى كيف تسهم أعمالنا في تمكين الشركات والحكومات والخبراء حول العالم من تحقيق أهدافهم المتعلقة بتعزيز القدرات والمعارف والخبرات». وأضاف: «بهذه الشراكة الاستثنائية بين الجمعية والكلية والمكتب، نسعى إلى تزويد الجيل القادم بالمهارات والخبرات اللازمة ليكون أكثر استباقية بهذا الصدد ويستهدف البرنامج المهنيين من مختلف القطاعات، لا سيما العاملين في مجالات الاستراتيجية والامتثال وحوكمة البيانات والتقنية والابتكار، مثل مديري الامتثال وخبراء حماية البيانات والمستشارين التقنيين ومطوري المنتجات ومديري العمليات والمخاطر والخبراء في الذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات». ويركز البرنامج في جلساته التدريبية المكثفة، على محاور متعددة تشمل المبادئ والتأثيرات الاستراتيجية المتعلقة بأخلاقيات الذكاء الاصطناعي وتدريبات عملية واختبار تأهيلي للحصول على اعتماد «المقيّم المؤهل». ويوفر إطاراً متكاملاً لتقييم الفجوات المؤسسية في أنظمة الذكاء الاصطناعي، وتطوير استراتيجيات الامتثال المستقبلية، بما يعزز جاهزية المؤسسات لمتطلبات الحوكمة الجديدة.

شراكة استراتيجية بين حكومتي الإمارات وقبرص في المجالات الرقمية والذكاء الاصطناعي
شراكة استراتيجية بين حكومتي الإمارات وقبرص في المجالات الرقمية والذكاء الاصطناعي

زاوية

time١٤-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • زاوية

شراكة استراتيجية بين حكومتي الإمارات وقبرص في المجالات الرقمية والذكاء الاصطناعي

عمر العلماء: الشراكات الدولية التي تنطلق من القمة العالمية للحكومات، تجسد أهداف ورؤى القمة في تعزيز التعاون الدولي نيكوديموس داميانو: اتفاقية الشراكة تهدف إلى تبادل أفضل الممارسات في السياسات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي والتقنيات القائمة على هذا المجال الإمارات العربية المتحدة: أطلق مكتب الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بعد بحكومة الإمارات، شراكة استراتيجية مع وزارة البحث والابتكار والسياسة الرقمية لجمهورية قبرص، بهدف تعزيز جسور التعاون البناء في المجالات الرقمية وتبادل أفضل الممارسات في مجال الذكاء الاصطناعي، وتعزيز الرؤى المشتركة وتنمية قطاعات الاقتصاد الرقمي وجودة حياة المجتمع. جاء ذلك ضمن أعمال القمة العالمية للحكومات 2025 التي عقدت في دبي على مدار 3 أيام واختتمت أعمالها اليوم. ووقع اتفاقية الشراكة معالي عمر سلطان العلماء وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بعد، نائب رئيس القمة العالمية للحكومات، والدكتور نيكوديموس داميانو نائب وزير البحث والابتكار والسياسة الرقمية في جمهورية قبرص. وقال معالي عمر سلطان العلماء إن دولة الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، وتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله"، تواصل بناء جسور التعاون العالمي لتبادل الخبرات، ودفع عجلة الابتكار الرقمي، وإحداث نقلة نوعية في مجال الذكاء الاصطناعي. وأضاف معاليه أن الشراكات الدولية التي تنطلق من منصة القمة العالمية للحكومات، تجسد أهداف ورؤى القمة في تعزيز التعاون الدولي، وتعكس مكانة الدولة مركزاً عالمياً للابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي، وتسهم في مشاركة المعرفة، مما يسرّع وتيرة التطوير ويساعد في بناء مستقبل مستدام قائم على التكنولوجيا المتقدمة. من جانبه قال الدكتور نيكوديموس داميانو: "تهدف اتفاقية الشراكة إلى تبادل أفضل الممارسات في السياسات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي والتقنيات القائمة على هذا المجال، وتحديد وتسهيل مشاريع البحوث المشتركة في مجال الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى التخطيط وتعزيز التعاون بين المعاهد الأكاديمية المتخصصة بما في ذلك معاهد البحوث والجامعات ذات الصلة بالذكاء الاصطناعي". وأضاف أن الشراكة تسعى إلى بناء المواهب وقدرات الذكاء الاصطناعي ودعم تطوير المنتجات والخدمات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي. يذكر أن القمة العالمية للحكومات 2025، تشهد مشاركة دولية قياسية باستضافتها أكثر من 30 رئيس دولة وحكومة و140 وفداً حكومياً وأكثر من 80 منظمة دولية وإقليمية، وتضم 21 منتدى عالمياً تبحث التوجهات والتحولات المستقبلية العالمية الكبرى في أكثر من 200 جلسة حوارية وتفاعلية، يتحدث فيها أكثر من 300 شخصية عالمية من الرؤساء والوزراء والخبراء والمفكرين وصناع القرار، إضافة إلى عقد أكثر من 30 طاولة مستديرة واجتماعاً وزارياً، بمشاركة أكثر من 400 وزير، فيما تصدر القمة 30 تقريراً استراتيجياً بالتعاون مع شركاء المعرفة الدوليين. -انتهى-

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store