#أحدث الأخبار مع #مكتبةسميرالدستورمنذ 6 أيامترفيهالدستورالفائز بجائزة الدولة للمبدع الصغير: منهج السرد في المدرسة شجعني علي الكتابةعن قصصه، الإختيار الصعب، صديق رغم تصرفاته، صندوق الكلمات الطيبة، فاز المبدع الصغير، عابد الرحمن يوسف النجار، بـ جائزة الدولة للمبدع الصغير، في دروتها الخامسة، الفئة العمرية الأولي، فرع الآداب والفنون، والتي تُمنح تحت رعاية السيدة انتصار السيسي، وتُعد أول جائزة من نوعها تُمنح للأطفال من سن 5 حتى 18 عامًا، في مجالات الآداب والفنون والابتكارات العلمية. ثلاث قصص للفائز بـ جائزة المبدع الصغير يبلغ 'عابد عبد الرحمن'، الفائز بـ جائزة الدولة للمبدع الصغير، 11 سنة، وهو طالب في الصف السادس بالمرحلة الابتدائية. وتابع 'عابد' في حديثه لـ 'الدستور': هذه هي المرة الأولى التي أشارك فيها في جائزة الدولة للمبدع الصغير، وبعد التقديم للإدارة التعليمية وعلى الموقع الإلكتروني بفترة ظهرت النتيجة بأسماء العشرة الأوائل وكان اسمي بينهم. فزت في مجال القصة القصيرة، والعمل الذي فزت عنه هو ثلاث قصص قصيرة، هي: الاختيار الصعب، صديق رغم تصرفاته، صندوق الكلمات الطيبة. منهج الكتابة السردية في المدرسة شجعني وعن بداياته في كتابة القصة، تابع 'عابد': أكتب القصص منذ سنتين تقريبا، تحديدا مع بداية دراسة الكتابة السردية في مقرر اللغة العربية بالصف الرابع الابتدائي، والذي تعلمت فيه كتابة القصة القصيرة وتصميم اللافتات والإعلانات والمطوية وغيرها الكتير من ألوان الكتابة السردية. واستدرك 'عابد': لكن لم أكن اهتم بجمع ما أكتبه، حتى أرسلت المدرسة على 'جروب' الفصل عن تفاصيل المسابقة. تحمست أمي واختارت ثلاث قصص من القصص التي كتبتها، وراجعتهم وكتبتهم لي على الكمبيوتر. وأرسلت ما طبعته إلي إدارة المدرسة وسجلت على الموقع الإلكتروني ورفعت القصص كمشاركة في المسابقة. 'ماما' كانت تحكي لي حكايات مشوقة وعن الكاتب المفضل له، قال: 'أي كاتب قصص للأطفال كنت أحب اقرأ كتاباته، مثل إبراهيم عزوز مؤلف قصص مكتبة سمير كنت أحبها جدا من وأنا صغير وكنت أقرأها مع أمي. كما أن أمي كانت تحكي لي قصص كتيرة أتعلم منها أنا وأخواتي. وتابع 'عابد': 'بدأت الكتابة بتقليد أسلوب الكاتب إبراهيم عزوز، في الجمل السهلة والتي كنت كواحد من الأطفال اقرأها وأفهمها بسهولة. لكن حكايات 'ماما" كانت أجمل لأنها كانت تحكيها لي بأسلوب جذاب مشوق وسلس. وحول إذ ما كان 'عابد' يعتزم استكمال طريق الكتابة والأدب، قال: "طبعا أحب أكمل في نفس المجال، لكن يجب أولا أن أتعلم أكثر، واقرأ أكثر، والأهم أطور نفسي من خلال دورات في كتابة الروايات، وماما وعدتني إنها ستسجل لي بهذه الدورات خلال الإجازة الصيفية.أيضا علي أن أتمكن من اللغة، خاصة النحو والتعبير الكتابي. واختتم الفائز بـ جائزة الدولة للمبدع الصغير، عابد عبد الرحمن: كلنا في البيت وبشكل عام كعائلة نحب القراءة، ودائما ما تحرص ماما علي أن تكون كل هداياها لنا كتب وروايات، ولو قرأت كتاب تحكيه لنا كلنا. عندي مكتبه كلها قصص سواء ترفيهية وتاريخية، كل سنة ماما تزور معرض الكتاب وتشتري لنا كتب جديدة، لي ولأخوتي.
الدستورمنذ 6 أيامترفيهالدستورالفائز بجائزة الدولة للمبدع الصغير: منهج السرد في المدرسة شجعني علي الكتابةعن قصصه، الإختيار الصعب، صديق رغم تصرفاته، صندوق الكلمات الطيبة، فاز المبدع الصغير، عابد الرحمن يوسف النجار، بـ جائزة الدولة للمبدع الصغير، في دروتها الخامسة، الفئة العمرية الأولي، فرع الآداب والفنون، والتي تُمنح تحت رعاية السيدة انتصار السيسي، وتُعد أول جائزة من نوعها تُمنح للأطفال من سن 5 حتى 18 عامًا، في مجالات الآداب والفنون والابتكارات العلمية. ثلاث قصص للفائز بـ جائزة المبدع الصغير يبلغ 'عابد عبد الرحمن'، الفائز بـ جائزة الدولة للمبدع الصغير، 11 سنة، وهو طالب في الصف السادس بالمرحلة الابتدائية. وتابع 'عابد' في حديثه لـ 'الدستور': هذه هي المرة الأولى التي أشارك فيها في جائزة الدولة للمبدع الصغير، وبعد التقديم للإدارة التعليمية وعلى الموقع الإلكتروني بفترة ظهرت النتيجة بأسماء العشرة الأوائل وكان اسمي بينهم. فزت في مجال القصة القصيرة، والعمل الذي فزت عنه هو ثلاث قصص قصيرة، هي: الاختيار الصعب، صديق رغم تصرفاته، صندوق الكلمات الطيبة. منهج الكتابة السردية في المدرسة شجعني وعن بداياته في كتابة القصة، تابع 'عابد': أكتب القصص منذ سنتين تقريبا، تحديدا مع بداية دراسة الكتابة السردية في مقرر اللغة العربية بالصف الرابع الابتدائي، والذي تعلمت فيه كتابة القصة القصيرة وتصميم اللافتات والإعلانات والمطوية وغيرها الكتير من ألوان الكتابة السردية. واستدرك 'عابد': لكن لم أكن اهتم بجمع ما أكتبه، حتى أرسلت المدرسة على 'جروب' الفصل عن تفاصيل المسابقة. تحمست أمي واختارت ثلاث قصص من القصص التي كتبتها، وراجعتهم وكتبتهم لي على الكمبيوتر. وأرسلت ما طبعته إلي إدارة المدرسة وسجلت على الموقع الإلكتروني ورفعت القصص كمشاركة في المسابقة. 'ماما' كانت تحكي لي حكايات مشوقة وعن الكاتب المفضل له، قال: 'أي كاتب قصص للأطفال كنت أحب اقرأ كتاباته، مثل إبراهيم عزوز مؤلف قصص مكتبة سمير كنت أحبها جدا من وأنا صغير وكنت أقرأها مع أمي. كما أن أمي كانت تحكي لي قصص كتيرة أتعلم منها أنا وأخواتي. وتابع 'عابد': 'بدأت الكتابة بتقليد أسلوب الكاتب إبراهيم عزوز، في الجمل السهلة والتي كنت كواحد من الأطفال اقرأها وأفهمها بسهولة. لكن حكايات 'ماما" كانت أجمل لأنها كانت تحكيها لي بأسلوب جذاب مشوق وسلس. وحول إذ ما كان 'عابد' يعتزم استكمال طريق الكتابة والأدب، قال: "طبعا أحب أكمل في نفس المجال، لكن يجب أولا أن أتعلم أكثر، واقرأ أكثر، والأهم أطور نفسي من خلال دورات في كتابة الروايات، وماما وعدتني إنها ستسجل لي بهذه الدورات خلال الإجازة الصيفية.أيضا علي أن أتمكن من اللغة، خاصة النحو والتعبير الكتابي. واختتم الفائز بـ جائزة الدولة للمبدع الصغير، عابد عبد الرحمن: كلنا في البيت وبشكل عام كعائلة نحب القراءة، ودائما ما تحرص ماما علي أن تكون كل هداياها لنا كتب وروايات، ولو قرأت كتاب تحكيه لنا كلنا. عندي مكتبه كلها قصص سواء ترفيهية وتاريخية، كل سنة ماما تزور معرض الكتاب وتشتري لنا كتب جديدة، لي ولأخوتي.