أحدث الأخبار مع #مكتبزيلينسكي،


البلاد البحرينية
منذ 2 أيام
- سياسة
- البلاد البحرينية
بعد مشادة البيت الأبيض.. فانس وروبيو يلتقيان زيلينسكي
من المقرر أن يلتقي نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في روما لأول مرة منذ المشاجرة الشهيرة في البيت الأبيض. "اجتماع خلف أبواب مغلقة" فقد أعلن صحافيون من الفريق الصحافي التابع لنائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس نقلاً عن ممثله، أن الأخير ومعه وزير الخارجية ماركو روبيو، سيلتقيان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وأشاروا إلى أن الاجتماع يجري خلف أبواب مغلقة بمقر إقامة السفير الأميركي في إيطاليا، وسيحضره أيضاً مدير مكتب زيلينسكي، أندريه يرماك. وبينما لم يُدلِ صحافيو الفريق الصحافي بأي تفاصيل أخرى، قال مسؤول أوكراني في كييف لفرانس برس، إن اللقاء الذي عقد في مقر إقامة السفير الأميركي في روما، استمر "لنحو نصف ساعة"، وجرى في أجواء "عادية". ووفق المصدر ذاته، فقد تطرّق فانس وزيلينسكي إلى "الوضع على الجبهة، والاستعدادات للمحادثة الهاتفية المقرّرة الاثنين، وإمكانية فرض عقوبات على روسيا في حال عدم تحقيق نتائج، وعدم التوصل إلى وقف لإطلاق النار". كما انضم إلى اللقاء وزير الخارجية ماركو روبيو. جاء هذا بعدما حضر فانس وروبيو، اليوم الأحد، القداس الافتتاحي لحبرية البابا ليو الرابع عشر في الفاتيكان، حيث تصافح نائب الرئيس الأميركي مع الرئيس الأوكراني. مشادة كلامية في البيت الأبيض يذكر أن زيلينسكي كان التقى ترامب في البيت الأبيض في 28 فبراير. ووقعت مشادة كلامية بينهما، اتهم خلالها الرئيس الأميركي ونائبه جيه دي فانس، زيلينسكي بالجحود وعدم الاحترام. كما اضطر الوفد الأوكراني إلى مغادرة البيت الأبيض مبكرا بناء على طلب إدارة واشنطن. إلى ذلك، فشلت المفاوضات الثنائية والتوقيع المخطط آنذاك على صفقة بشأن استخراج المعادن الأوكرانية.


الوطن
منذ 2 أيام
- سياسة
- الوطن
فانس وروبيو يلتقيان زيلينسكي لأول مرة بعد المشادة
من المقرر أن يلتقي نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في روما لأول مرة منذ المشاجرة الشهيرة في البيت الأبيض. فقد أعلن صحافيون من الفريق الصحافي التابع لنائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس نقلاً عن ممثله، أن الأخير ومعه وزير الخارجية ماركو روبيو، سيلتقيان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وأشاروا إلى أن الاجتماع يجري خلف أبواب مغلقة بمقر إقامة السفير الأميركي في إيطاليا، وسيحضره أيضاً مدير مكتب زيلينسكي، أندريه يرماك. وبينما لم يُدلِ صحافيو الفريق الصحافي بأي تفاصيل أخرى، قال مسؤول أوكراني في كييف لفرانس برس، إن اللقاء الذي عقد في مقر إقامة السفير الأميركي في روما، استمر "لنحو نصف ساعة"، وجرى في أجواء "عادية". ووفق المصدر ذاته، فقد تطرّق فانس وزيلينسكي إلى "الوضع على الجبهة، والاستعدادات للمحادثة الهاتفية المقرّرة الاثنين، وإمكانية فرض عقوبات على روسيا في حال عدم تحقيق نتائج، وعدم التوصل إلى وقف لإطلاق النار". كما انضم إلى اللقاء وزير الخارجية ماركو روبيو. جاء هذا بعدما حضر فانس وروبيو، اليوم الأحد، القداس الافتتاحي لحبرية البابا ليو الرابع عشر في الفاتيكان، حيث تصافح نائب الرئيس الأميركي مع الرئيس الأوكراني. يذكر أن زيلينسكي كان التقى ترامب في البيت الأبيض في 28 فبراير. ووقعت مشادة كلامية بينهما، اتهم خلالها الرئيس الأميركي ونائبه جيه دي فانس، زيلينسكي بالجحود وعدم الاحترام. كما اضطر الوفد الأوكراني إلى مغادرة البيت الأبيض مبكرا بناء على طلب إدارة واشنطن. إلى ذلك، فشلت المفاوضات الثنائية والتوقيع المخطط آنذاك على صفقة بشأن استخراج المعادن الأوكرانية.


الخبر
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الخبر
حلفاء أوكرانيا يعرضون هدنة ويهددون روسيا
طالب قادة ألمانيا، فرنسا، المملكة المتحدة وبولندا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالموافقة على وقف لإطلاق النار لمدة 30 يوماً يبدأ هذا الإثنين، أو مواجهة عقوبات "قاسية"، وذلك بحسب ما أعلنه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال زيارة "تحالف الراغبين" إلى كييف. وحسب ما نقلت "سي إن إن" أكد القادة الأوروبيون الداعمون لأوكرانيا أن هذا الطلب يحظى بدعم من البيت الأبيض بعد مكالمة هاتفية مشتركة مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وأثناء وقوفهم بجانب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في كييف، صرح القادة الأربعة – ماكرون، المستشار الألماني الجديد فريدريش ميرتس، رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر ونظيره البولندي دونالد توسك – أن وقف إطلاق النار يجب أن يُطبق براً وبحراً وجواً. وقال ماكرون إنه إذا نجح وقف إطلاق النار، فإنه قد يمهد الطريق "لإطلاق مفاوضات فورية لبناء سلام قوي ودائم". الإعلان الجديد يمنح بوتين أقل من 36 ساعة للرد، حيث قال زيلينسكي: "لقد اتفقنا على أن يبدأ وقف إطلاق نار كامل وغير مشروط من يوم الإثنين 12 ماي، ولمدة 30 يوماً على الأقل. نطالب روسيا بالموافقة، ونعلم أن الولايات المتحدة تدعمنا". وأضاف: "الوقف غير المشروط يعني بدون شروط، ومحاولة فرض شروط عليه تعني الرغبة في إطالة أمد الحرب وتقويض الدبلوماسية". ووصل القادة الأوروبيون الأربعة معاً إلى كييف بالقطار في وقت مبكر من صباح السبت، وكان في استقبالهم في محطة القطار الرئيسية رئيس مكتب زيلينسكي، أندري يرماك. وكان أول نشاط علني لهم في ساحة الاستقلال، حيث وقفوا لتكريم جنود أوكرانيا الذين سقطوا في الحرب. ثم انتقلوا إلى قصر مارينسكي، حيث عقدوا اجتماعاً دام أكثر من ثلاث ساعات. بعد الاجتماع، جلس القادة حول هاتف واحد وتحدثوا إلى ترامب. ونشر وزير الخارجية الأوكراني أندريي سيبيها صورة للحظة على وسائل التواصل الاجتماعي، واصفاً المكالمة بأنها "مثمرة"، ولم يصدر رد فوري من البيت الأبيض. ولمدة شهرين، ظلت أوكرانيا تطالب بوقف إطلاق نار فوري لمدة 30 يوماً، وهو موقف تدعمه الدول الأوروبية الحليفة الرئيسية لكييف، وكذلك ترامب، لكن روسيا ترفض الالتزام حتى الآن، رغم أنها تقول إنها تدعم الفكرة "من حيث المبدأ"، إلا أنها تصر على وجود ما تسميه "تفاصيل دقيقة" يجب معالجتها أولاً. وكان بوتين قد تحدث كثيراً عن ضرورة معالجة ما يسميه "الأسباب الجذرية" والتي يُفهم منها، من بين أمور أخرى، التوسع الشرقي لحلف "الناتو".


الدستور
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
رويترز: لقاء ترامب وزيلينسكي "مثمر للغاية"
في مشهد لافت على هامش جنازة البابا فرنسيس، التقى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وجهًا لوجه داخل كاتدرائية القديس بطرس بالفاتيكان، في محاولة جديدة لتحريك المياه الراكدة في ملف إنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا. اجتماع سري ومثمر وفقًا لما أعلنه مكتب زيلينسكي، استمر اللقاء نحو 15 دقيقة بعيدًا عن حضور المساعدين، حيث انحنى الزعيمان قرب بعضهما البعض في نقاش وُصف بأنه "مثمر للغاية" بحسب متحدث باسم البيت الأبيض، بحسب وكالة رويترز الامريكية. زيلينسكي قال عقب الاجتماع إن اللقاء "قد يكون تاريخيًا" إذا نجح في تحقيق نوع السلام المنشود، معربًا عن أمله في أن يتمخض عن نتائج ملموسة. لحظة حرجة للجهود الدبلوماسية يأتي هذا اللقاء في توقيت حرج، إذ تتعثر محادثات إنهاء الحرب بين موسكو وكييف منذ شهور، وهو اللقاء الأول بين ترامب وزيلينسكي منذ اجتماعهما المتوتر في المكتب البيضاوي بواشنطن في فبراير الماضي. انتقادات حادة لبوتين عقب الجنازة، غادر ترامب روما على متن الطائرة الرئاسية، لكنه لم يفوّت الفرصة للتعليق على تصاعد الهجمات الروسية على المدن الأوكرانية. في منشور عبر منصته "تروث سوشيال"، انتقد ترامب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قائلًا: "لم يكن هناك مبرر لإطلاق صواريخ على مناطق مدنية... الكثير من الناس يموتون!"، في إشارة إلى الهجوم الذي أسفر عن مقتل 12 شخصًا في كييف قبل أيام. تحركات تشريعية في واشنطن على خلفية تصريحات ترامب، أكد السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام استعداد مجلس الشيوخ الأمريكي للمضي قدمًا في إقرار عقوبات تجارية على الدول التي تواصل شراء النفط والمنتجات الروسية، مشددًا على ضرورة دفع موسكو نحو "سلام مشرف وعادل ودائم". زيلينسكي: "نقاش خاص وآمال معلقة" فيما وصف زيلينسكي اللقاء في منشور عبر حسابه على تيليجرام بأنه كان "جيدًا ومليئًا بالمناقشات الخاصة"، مضيفًا: "نأمل أن نحقق نتائج ملموسة مما تحدثنا عنه".


صحيفة الخليج
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
أوكرانيا: قتيل و3 مصابين في هجوم صاروخي روسي على كييف
قال مسؤولون أوكرانيون، اليوم الأحد، إن هجوماً صاروخياً شنته روسيا على كييف قتل رجلاً وأصاب ثلاثة أشخاص خلال الليل، وأسفر عن أضرار وحرائق في عدة مناطق في أكبر هجوم من نوعه على أوكرانيا منذ أسابيع. هجوم واسع النطاق وهذا هو أول هجوم واسع النطاق باستخدام الصواريخ والطائرات المسيرة منذ أن أعلنت الولايات المتحدة أواخر الشهر الماضي أنها تفاوضت على اتفاقين مع روسيا وأوكرانيا لوقف إطلاق النار بينهما، أحدهما يتعلق بالبنية التحتية للطاقة لكل منهما. روسيا لا تريد إنهاء الحرب وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إن الهجمات المتواصلة تظهر أن روسيا لا تريد إنهاء الحرب المستمرة منذ نحو ثلاث سنوات. وأضاف عبر «تيليغرام»، «هذه الهجمات هي رد (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين على كل الجهود الدبلوماسية الدولية. كل شركائنا.. أمريكا وأوروبا بأكملها والعالم أجمع، رأوا أن روسيا ستواصل القتال والقتل». وتابع قائلاً: «لذلك، لا مجال لتخفيف الضغط. يجب بذل كل الجهود لضمان الأمن وإحلال السلام». حرائق في مبانٍ ونشر أندريه يرماك، رئيس مكتب زيلينسكي، مقطع فيديو على «تيليغرام» لفرق إطفاء تحاول إخماد حرائق في مبانٍ لحقت بها أضرار جسيمة. وقالت القوات الجوية الأوكرانية، إن القوات الروسية استخدمت صواريخ باليستية وصواريخ كروز أطلقتها من قاذفات قنابل استراتيجية وأساطيل بحرية بالإضافة إلى طائرات مسيرة في الهجوم الذي وقع خلال الليل. وقال زيلينسكي، إن روسيا أطلقت خلال الأسبوع الماضي أكثر من 1460 قنبلة جوية موجهة، ونحو 670 طائرة مسيرة هجومية، وأكثر من 30 صاروخاً من أنواع مختلفة على أوكرانيا. تأهب في بولندا دفعت تحذيرات القوات الجوية من هجوم، والتي شملت مناطق حدودية مع بولندا، الدولة المجاورة العضو في حلف شمال الأطلسي إلى إرسال مقاتلات؛ لضمان السلامة الجوية. وبولندا في حالة تأهب قصوى تحسباً لأي مقذوفات تدخل مجالها الجوي منذ أن ضرب صاروخ أوكراني حاد عن مساره قرية في جنوب بولندا عام 2022 مما أسفر عن مقتل شخصين. وفي كييف، تردد دوي عدة انفجارات خلال الليل. وقال رئيس بلدية المدينة فيتالي كليتشكو عبر «تيليغرام»، إن حرائق اندلعت في ثلاث مناطق على الأقل من كييف. وتابع قائلاً: «تم العثور على جثة رجل قتل في هجوم للعدو في حي دارنيتسكي (في كييف). كان في الشارع قرب مركز الانفجار». وأضاف أن مدنيين نُقلا للمستشفى بعد أن أصيبا في ذات الحي. ولم يصدر تعليق بعد من روسيا. وينفي كلا الجانبين استهداف المدنيين في الحرب التي بدأتها روسيا بغزو واسع النطاق لأوكرانيا. ولقي آلاف المدنيين حتفهم في الحرب أغلبهم أوكرانيون.