أحدث الأخبار مع #مليلترات


الجمهورية
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
تعرف على كمية الماء والأطعمة اللازمة للوقاية من حصى الكلى
كشف أطباء مركز موسكو لجراحة المسالك البولية عن أهمية شرب كميات كافية من الماء يوميًا، إلى جانب تضمين بعض الأطعمة المفيدة في النظام الغذائي للوقاية من حصى الكلى. وأوضح فيجين مالكاسيان، رئيس قسم المسالك البولية بالمركز، أن شرب لترين من الماء يوميًا ضروري للحفاظ على صحة الكلى ، لكن من المهم أيضًا مراقبة كمية البول اليومية لضمان توازن السوائل في الجسم. بدوره، أشار الدكتور سيرغي أغابكين إلى أن كمية الماء المطلوبة تختلف حسب الجنس والوزن، حيث يحتاج الرجال إلى حوالي أربعة مليلترات لكل كيلوغرام من وزن الجسم، بينما تحتاج النساء إلى ثلاثة مليلترات لكل كيلوغرام، وذلك لتعويض السوائل المفقودة عبر التعرق والتنفس والتبول. وللوقاية من تكون الحصوات، ينصح الأطباء بتقليل استهلاك الملح، حيث إنه يعزز إفراز الكالسيوم في البول، مما يزيد من احتمالية تكوين الحصى. كما يُفضل التقليل من البروتين الحيواني ومنتجات الألبان، وزيادة استهلاك الألياف الغذائية للحفاظ على توازن المعادن في الجسم. أما فيما يتعلق بالتغذية، فقد شدد الدكتور قسطنطين كولونتاريوف، نائب رئيس المركز، على أهمية تناول الجزر ومغلي الورد البري نظرًا لغناهما بفيتامين A، الذي يعزز صحة الغشاء المخاطي للمسالك البولية. كما أكد على ضرورة شرب الماء النظيف يوميًا، إلى جانب تجنب نمط الحياة الخامل، لأن النشاط البدني يساعد في تحسين وظائف الكلى وتعزيز صحة الجهاز البولي.


صحيفة سبق
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة سبق
مع تناول الجزر وخفض الملح.. أطباء: هذه كمية الماء اللازمة لصحة الكلى
حدد أطباء مركز موسكو لجراحة المسالك البولية كمية الماء اللازمة والمواد الغذائية الضرورية لصحة الكلى والوقاية من حصى المسالك البولية. وحسب موقع "روسيا اليوم"، يقول الأطباء: هناك منتجات تساعد على الوقاية من حصى الكلى، لذلك يجب أن تضاف إلى النظام الغذائي. وهذه المنتجات هي- الجزر والورد البري، لأنها تحتوي على نسبة عالية من فيتامين "A"، الذي يؤثر إيجابيًا على الغشاء المخاطي للمسالك البولية. لتران من الماء يوميًا وفقًا لرئيس قسم المسالك البولية في المركز فيجين مالكاسيان، يجب شرب لترين من الماء يوميًا، ولكن من المهم أيضا الانتباه إلى حجم البول اليومي. ومن جانبه يشير الدكتور سيرغي أغابكين، إلى أن كمية الماء التي يجب شربها في اليوم يجب ألا تقل عن كمية السوائل التي يفقدها الجسم خلال نفس الفترة. ويقول: "حوالي ثلاثة مليلترات لكل كيلوغرام من وزن الجسم يوميًا للنساء وأربعة مليلتر للرجال - هذا هو مقدار ما يفقده الجسم من خلال التعرق والتنفس والبول. أي أن استهلاك الماء لا ينبغي أن يقل عن هذا الرقم". وبالإضافة إلى زيادة تناول السوائل، من المفيد أيضًا تقليل كمية الملح في النظام الغذائي، لأنه يساعد على إزالة الكالسيوم في البول، وهو المادة التي تتكون منها الحصى في أغلب الأحيان. كما ينصح الأطباء بالحد من تناول البروتين الحيواني ومنتجات الألبان في النظام الغذائي، وعلى العكس من ذلك، زيادة كمية الألياف. ووفقًا للدكتور قسطنطين كولونتاريوف نائب رئيس المركز، نعم يجب تناول الجزر ومغلي الورد البري، ومن الضروري شرب الماء النظيف يوميًا. كما أنه من الضروري تجنب نمط الحياة الخامل.


الوئام
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الوئام
لصحة الكلى.. كم يحتاج الجسم من الماء يوميًا؟
أكد أطباء مركز موسكو لجراحة المسالك البولية أن شرب الماء بكميات كافية يعد عاملًا أساسيًا في الحفاظ على صحة الكلى والوقاية من تكوّن حصوات المسالك البولية، مشددين على أهمية النظام الغذائي المتوازن لدعم وظائف الجهاز البولي. وأوضح الدكتور فيجين مالكاسيان، رئيس قسم المسالك البولية بالمركز، أن استهلاك لترين من الماء يوميًا ضروري لصحة الكلى، مع ضرورة مراقبة كمية البول اليومية كدليل على التوازن الصحي للسوائل في الجسم. من جانبه، أشار الدكتور سيرغي أغابكين إلى أن حاجة الجسم من الماء تعتمد على كمية السوائل التي يفقدها يوميًا، حيث تحتاج النساء إلى ثلاثة مليلترات لكل كيلوغرام من الوزن، بينما يحتاج الرجال إلى أربعة مليلترات لكل كيلوغرام لتعويض الفاقد من التعرق والتنفس والتبول. كما أوصى الأطباء بدمج بعض الأطعمة الغنية بالعناصر المفيدة لصحة الجهاز البولي في النظام الغذائي، مثل الجزر والورد البري، نظرًا لاحتوائهما على فيتامين A، الذي يعزز صحة الغشاء المخاطي للمسالك البولية. وفي السياق ذاته، شدد الأطباء على أهمية تقليل استهلاك الملح للحد من إفراز الكالسيوم في البول، مما يقلل من خطر تكوّن الحصوات، بالإضافة إلى خفض تناول البروتين الحيواني ومنتجات الألبان وزيادة استهلاك الألياف للحفاظ على صحة الكلى. بدوره، أكد الدكتور قسطنطين كولونتاريوف، نائب رئيس المركز، أن اتباع نمط حياة نشط إلى جانب شرب الماء النظيف يوميًا يلعب دورًا محوريًا في دعم صحة الكلى والوقاية من المشاكل المرتبطة بها.