#أحدث الأخبار مع #منتخب«أسودالتيرانغا»الوسط٠٩-٠٥-٢٠٢٥رياضةالوسطسيسيه يضع النقاط على الحروف ويرسم ملامح مستقبل المنتخب الليبيفي وقت يقترب الموسم الكروي من نهايته بانتهاء المرحلة الأولى من الدوري الممتاز لكرة القدم وبدء مرحلة الدور السداسي، وبعد عدم تحقيق حلم تأهل المنتخب الوطني إلى بطولة كأس الأمم الأفريقية 2025 بالمغرب، تعلقت آمال الجمهور الكروي بالمدير الفني الجديد للمنتخب السنغالي أليو سيسيه، في انتشال الفريق من عثراته المتكررة على مدار السنين، وإعادته إلى خارطة الكرة الأفريقية مجددا من خلال إنقاذ فرصه تأهله إلى بطولة كأس العالم 2026، وذلك نظرا لما يتمتع به سيسيه من سمعة قارية طيبة استمدها من نجاه الكبير مع منتخب السنغال على صعيد بطولات كأس الأمم الأفريقية وكأس العالم التي قدم فيها منتخب «أسود التيرانغا» أداء مبهرا تحت قيادته. غير أن الجمهور الرياضي فوجئ بأمرين الأول هو أن سيسيه لم يوجد في ليبيا لمتابعة مباريات الدوري الممتاز «دورينا»، والثاني هو رواج شائعات قوية فيد بأنه لن يكمل مهمته مع المنتخب الليبي بسبب عدم حصوله على راتبه حسب الاتفاق والعقد الموقع مع الاتحاد الليبي لكرة القدم، وهو ما يلقي بظلال كثيفة من الشك في استمرار المدرب الذي ما زال يخطو خطواته الأولى مع «فرسان المتوسط». لذلك، فقد حرصت قناة «الوسط» على الالتقاء بأليو سيسيه فور وصوله إلى ليبيا، لإجراء حوار بثته عبر برنامج «في التسعين»، تناولت فيه الأمور الشائكة والملفات الصعبة التي طُرحت على الساحة حاليا، كما طرحت عليه كل الأسئلة التي تدور في خاطر المشجع الليبي المتعطش لرؤية منتخب بلاده ضمن المتأهلين إلى مونديال 2026. وقد جاء الحوار عقب الاجتماع الذي عقده المدير الفني السنغالي مع رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم عبدالمولى المغربي، وهو الاجتماع الذي حضره الجهاز الفني المساعد للمدرب السنغالي المكون من يوسف دابو ومصطفى محمد وخير الدين الدويري، وذلك لبحث خطة العمل المستقبلية للجهاز الفني وبرنامج إعداد المنتخب الليبي خلال الفترة المقبلة. اتحاد الكرة يدعم مشروع سيسيه وأوضح اتحاد الكرة، في بيان أصدره عقب الاجتماع، أن اللقاء الذي عُقد بمقر الاتحاد في العاصمة طرابلس، ناقش الرؤية الفنية العامة للمنتخب الليبي، وآليات التحضير للاستحقاقات القادمة، وسط تأكيد من رئيس الاتحاد على دعم المشروع الفني الجديد الذي يقوده سيسيه، والعمل على توفير المتطلبات التعاقدية واللوجستية، على الرغم من التحديات المالية في هذه المرحلة. وأشار البيان إلى أن رئيس اتحاد الكرة عبدالمولى المغربي أكد أن الاتحاد سيبذل كل ما في وسعه لتذليل العقبات أمام الجهاز الفني، مشددا على ضرورة وجود إرادة وطنية حقيقية لدعم ملف المنتخبات، بما يليق بطموحات الجماهير الليبية واستحقاقات المرحلة المقبلة، كما تناول الاجتماع مناقشة المشاركة الليبية المقبلة في بطولة كأس العرب التي تنظمها قطر نهاية العام الحالي. سيسيه يطالب الأندية بالتعاون وخلال حواره مع قناة «الوسط»، عبر أليو سيسيه عن سعادته باجتماع مع رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم عبدالمولى المغربي، للحديث معه حول الاستحقاقات المقبلة، وشدد على أن النجاح لن يتحقق سوى بتعاون الأندية لإتاحة اللاعبين ليكونوا تحت تصرف المنتخب الليبي، خاصة أن المشروع الذي جاء إلى ليبيا تنفيذه يشمل المنتخب الأول والفئات السنية. ونفى المدير الفني للمنتخب الليبي لكرة القدم، أن تكون لديه أي نية لترك منصبه والتخلي عن مهمته مع المنتخب، وشدد على أن معنوياته مرتفعة للغاية حتى ولو كانت ظروف الاتحاد الليبي لكرة القدم صعبة للغاية، مشيرا إلى أن مسؤولي الاتحاد وعدوا بالوصول إلى حلول جذرية لكل المشكلات، حتى يتمكن من تحقيق الهدف الذي جاء من أجله. وكشف أليو سيسيه نيته البدء في العمل مع اللاعبين المتواجدين في الدوري الليبي، لذلك سيتركز العمل بنسبة %95 مع لاعبي الدوري الليبي خلال هذه المرحلة، مضيفا أنه خلال شهر مارس الماضي سمع بعض الشائعات حول نيته عدم الاعتماد على اللاعبين المحليين، إلا أنه يحرص على نفي هذا الأمر تماما، حيث سيعتمد بشكل كبير على اللاعبين المحليين مع دعمهم بعدد من اللاعبين المتواجدين في أوروبا كفرنسا وألمانيا وبلجيكا وإسبانيا ودول أخرى، وسيقوم بالتواصل مع هؤلاء اللاعبين لكي يستفيد منهم لمصلحة المنتخب الليبي. سيسيه يحدد موقفه من المحترفين وأوضح المدير الفني للمنتخب الليبي أنه على علم بأن كل المحترفين بمن فيهم المعتصم المصراتي سيكون لهم دور كبير في المستقبل، على الرغم من أن المعتصم المصراتي سبق أن أعلن قبل أشهر اعتزاله اللعب دوليا. وقال سيسيه إنه قدم إلى ليبيا لكي يفهم عقلية اللاعبين الليبيين، وقد وجد أن اللاعب الليبي يتمتع بموهبة كبيرة، لكن ما ينقصه هو بعض الخبرة بجانب الحاجة إلى سد النقص في إدارة المباريات، وأضاف إن الموهبة وحدها لا تكفي عند مواجهة المنتخبات الأفريقية التي تتمتع بخبرة دولية كبيرة، وأضاف أن اللاعب الليبي بحاجة إلى مزيد من الالتزام والإصرار والقتال والثقة بالنفس. وأكد المدير الفني للمنتخب الليبي أنه لا يرغب في توجيه الانتقادات إلى اللاعبين، لكن إذا أراد اللاعبون الوصول إلى أعلى المستويات، فعليهم الاستعداد جيدا قبل وأثناء وبعد كل مرحلة. - وشدد على أن المنتخب الليبي سيبذل قصارى جهده من أجل التأهل إلى بطولة كأس أمم أفريقيا 2027، بعدما غاب «فرسان المتوسط» عن العرس الأفريقي لأكثر من 15 عاما، أما بالنسبة لتصفيات كأس العالم فلا تزال فرص المنتخب الليبي قائمة وكرة القدم لا تعرف المستحيل، يجب الاستعداد جيدا للمباراتين المقبلتين خارج ليبيا أمام أنغولا ثم إسواتيني في ليبيا، كما عبر سيسيه عن تفاؤله بالتأهل المباشر لبطولة كأس العرب التي ستكون إعدادا جيدا لبدء مشوار تصفيات كأس الأمم الأفريقية 2026 التي تنطلق في مارس 2026، مشيرا إلى أنه يهدف إلى خوض أكبر عدد من المباريات خلال المعسكرات الخارجية من أجل استدعاء المحترفين في الخارج للمشاركة مع منتخب ليبيا. المدير الفني يتابع الدوري ووجه المدير الفني للمنتخب الليبي رسالة إلى الجمهور الرياضي، فقال إنه لم يأت إلى ليبيا متأخرا، وفي الوقت نفسه حرص على متابعة كل تفاصيل الدوري الليبي، كما أن طاقمه المساعد يقوم بمتابعة المباريات، وأشار أليو سيسيه إلى أنه سيتابع مباريات الدور السداسي الأول وسداسي التتويج عن كثب. ووصف أليو سيسيه نفسه بأنه «صانع أجيال» عمل عشر سنوات من أجل الفوز ببطولة كأس الأمم الأفريقية مع منتخب السنغال، وهدفه الحالي هو العمل على المدى القصير والمدى الطويل في ليبيا، في هذا الإطار سيبذل قصارى جهده من أجل إعادة المنتخب الليبي إلى المشاركة في كأس الأمم الأفريقية 2027، وأشاد بمستوى اللاعبين الليبيين لكنه قال إنه يتعين عليه غرس ثقافة الانتصار في عقول اللاعبين وبذل قصارى الجهد من أجل قميص المنتخب الليبي. وأوضح أن اللاعب يمكنه اللعب لأندية كثيرة، لكن على الصعيد الدولي لا يوجد سوى المنتخب الوطني فقط الذي يمكن للاعب أن يمثله، وبالتالي فإن اللعب للمنتخب شرف كبير لأي لاعب، وأضاف أنه يحب اللاعبين الذين يقاتلون من أجل وطنهم، وإذا توافرت هذه العقلية فلا يوجد أي شيء يمنع المنتخب الليبي من تحقيق أهدافه. وأشار إلى أن منتخب السنغال ضم عددا من النجوم العالميين، لكنهم لعبوا من أجل المنتخب وليس من أجل أسمائهم لذلك نجح المنتخب في تحقيق إنجازات كبيرة، وهو أمر يريد رؤيته في المنتخب الليبي.
الوسط٠٩-٠٥-٢٠٢٥رياضةالوسطسيسيه يضع النقاط على الحروف ويرسم ملامح مستقبل المنتخب الليبيفي وقت يقترب الموسم الكروي من نهايته بانتهاء المرحلة الأولى من الدوري الممتاز لكرة القدم وبدء مرحلة الدور السداسي، وبعد عدم تحقيق حلم تأهل المنتخب الوطني إلى بطولة كأس الأمم الأفريقية 2025 بالمغرب، تعلقت آمال الجمهور الكروي بالمدير الفني الجديد للمنتخب السنغالي أليو سيسيه، في انتشال الفريق من عثراته المتكررة على مدار السنين، وإعادته إلى خارطة الكرة الأفريقية مجددا من خلال إنقاذ فرصه تأهله إلى بطولة كأس العالم 2026، وذلك نظرا لما يتمتع به سيسيه من سمعة قارية طيبة استمدها من نجاه الكبير مع منتخب السنغال على صعيد بطولات كأس الأمم الأفريقية وكأس العالم التي قدم فيها منتخب «أسود التيرانغا» أداء مبهرا تحت قيادته. غير أن الجمهور الرياضي فوجئ بأمرين الأول هو أن سيسيه لم يوجد في ليبيا لمتابعة مباريات الدوري الممتاز «دورينا»، والثاني هو رواج شائعات قوية فيد بأنه لن يكمل مهمته مع المنتخب الليبي بسبب عدم حصوله على راتبه حسب الاتفاق والعقد الموقع مع الاتحاد الليبي لكرة القدم، وهو ما يلقي بظلال كثيفة من الشك في استمرار المدرب الذي ما زال يخطو خطواته الأولى مع «فرسان المتوسط». لذلك، فقد حرصت قناة «الوسط» على الالتقاء بأليو سيسيه فور وصوله إلى ليبيا، لإجراء حوار بثته عبر برنامج «في التسعين»، تناولت فيه الأمور الشائكة والملفات الصعبة التي طُرحت على الساحة حاليا، كما طرحت عليه كل الأسئلة التي تدور في خاطر المشجع الليبي المتعطش لرؤية منتخب بلاده ضمن المتأهلين إلى مونديال 2026. وقد جاء الحوار عقب الاجتماع الذي عقده المدير الفني السنغالي مع رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم عبدالمولى المغربي، وهو الاجتماع الذي حضره الجهاز الفني المساعد للمدرب السنغالي المكون من يوسف دابو ومصطفى محمد وخير الدين الدويري، وذلك لبحث خطة العمل المستقبلية للجهاز الفني وبرنامج إعداد المنتخب الليبي خلال الفترة المقبلة. اتحاد الكرة يدعم مشروع سيسيه وأوضح اتحاد الكرة، في بيان أصدره عقب الاجتماع، أن اللقاء الذي عُقد بمقر الاتحاد في العاصمة طرابلس، ناقش الرؤية الفنية العامة للمنتخب الليبي، وآليات التحضير للاستحقاقات القادمة، وسط تأكيد من رئيس الاتحاد على دعم المشروع الفني الجديد الذي يقوده سيسيه، والعمل على توفير المتطلبات التعاقدية واللوجستية، على الرغم من التحديات المالية في هذه المرحلة. وأشار البيان إلى أن رئيس اتحاد الكرة عبدالمولى المغربي أكد أن الاتحاد سيبذل كل ما في وسعه لتذليل العقبات أمام الجهاز الفني، مشددا على ضرورة وجود إرادة وطنية حقيقية لدعم ملف المنتخبات، بما يليق بطموحات الجماهير الليبية واستحقاقات المرحلة المقبلة، كما تناول الاجتماع مناقشة المشاركة الليبية المقبلة في بطولة كأس العرب التي تنظمها قطر نهاية العام الحالي. سيسيه يطالب الأندية بالتعاون وخلال حواره مع قناة «الوسط»، عبر أليو سيسيه عن سعادته باجتماع مع رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم عبدالمولى المغربي، للحديث معه حول الاستحقاقات المقبلة، وشدد على أن النجاح لن يتحقق سوى بتعاون الأندية لإتاحة اللاعبين ليكونوا تحت تصرف المنتخب الليبي، خاصة أن المشروع الذي جاء إلى ليبيا تنفيذه يشمل المنتخب الأول والفئات السنية. ونفى المدير الفني للمنتخب الليبي لكرة القدم، أن تكون لديه أي نية لترك منصبه والتخلي عن مهمته مع المنتخب، وشدد على أن معنوياته مرتفعة للغاية حتى ولو كانت ظروف الاتحاد الليبي لكرة القدم صعبة للغاية، مشيرا إلى أن مسؤولي الاتحاد وعدوا بالوصول إلى حلول جذرية لكل المشكلات، حتى يتمكن من تحقيق الهدف الذي جاء من أجله. وكشف أليو سيسيه نيته البدء في العمل مع اللاعبين المتواجدين في الدوري الليبي، لذلك سيتركز العمل بنسبة %95 مع لاعبي الدوري الليبي خلال هذه المرحلة، مضيفا أنه خلال شهر مارس الماضي سمع بعض الشائعات حول نيته عدم الاعتماد على اللاعبين المحليين، إلا أنه يحرص على نفي هذا الأمر تماما، حيث سيعتمد بشكل كبير على اللاعبين المحليين مع دعمهم بعدد من اللاعبين المتواجدين في أوروبا كفرنسا وألمانيا وبلجيكا وإسبانيا ودول أخرى، وسيقوم بالتواصل مع هؤلاء اللاعبين لكي يستفيد منهم لمصلحة المنتخب الليبي. سيسيه يحدد موقفه من المحترفين وأوضح المدير الفني للمنتخب الليبي أنه على علم بأن كل المحترفين بمن فيهم المعتصم المصراتي سيكون لهم دور كبير في المستقبل، على الرغم من أن المعتصم المصراتي سبق أن أعلن قبل أشهر اعتزاله اللعب دوليا. وقال سيسيه إنه قدم إلى ليبيا لكي يفهم عقلية اللاعبين الليبيين، وقد وجد أن اللاعب الليبي يتمتع بموهبة كبيرة، لكن ما ينقصه هو بعض الخبرة بجانب الحاجة إلى سد النقص في إدارة المباريات، وأضاف إن الموهبة وحدها لا تكفي عند مواجهة المنتخبات الأفريقية التي تتمتع بخبرة دولية كبيرة، وأضاف أن اللاعب الليبي بحاجة إلى مزيد من الالتزام والإصرار والقتال والثقة بالنفس. وأكد المدير الفني للمنتخب الليبي أنه لا يرغب في توجيه الانتقادات إلى اللاعبين، لكن إذا أراد اللاعبون الوصول إلى أعلى المستويات، فعليهم الاستعداد جيدا قبل وأثناء وبعد كل مرحلة. - وشدد على أن المنتخب الليبي سيبذل قصارى جهده من أجل التأهل إلى بطولة كأس أمم أفريقيا 2027، بعدما غاب «فرسان المتوسط» عن العرس الأفريقي لأكثر من 15 عاما، أما بالنسبة لتصفيات كأس العالم فلا تزال فرص المنتخب الليبي قائمة وكرة القدم لا تعرف المستحيل، يجب الاستعداد جيدا للمباراتين المقبلتين خارج ليبيا أمام أنغولا ثم إسواتيني في ليبيا، كما عبر سيسيه عن تفاؤله بالتأهل المباشر لبطولة كأس العرب التي ستكون إعدادا جيدا لبدء مشوار تصفيات كأس الأمم الأفريقية 2026 التي تنطلق في مارس 2026، مشيرا إلى أنه يهدف إلى خوض أكبر عدد من المباريات خلال المعسكرات الخارجية من أجل استدعاء المحترفين في الخارج للمشاركة مع منتخب ليبيا. المدير الفني يتابع الدوري ووجه المدير الفني للمنتخب الليبي رسالة إلى الجمهور الرياضي، فقال إنه لم يأت إلى ليبيا متأخرا، وفي الوقت نفسه حرص على متابعة كل تفاصيل الدوري الليبي، كما أن طاقمه المساعد يقوم بمتابعة المباريات، وأشار أليو سيسيه إلى أنه سيتابع مباريات الدور السداسي الأول وسداسي التتويج عن كثب. ووصف أليو سيسيه نفسه بأنه «صانع أجيال» عمل عشر سنوات من أجل الفوز ببطولة كأس الأمم الأفريقية مع منتخب السنغال، وهدفه الحالي هو العمل على المدى القصير والمدى الطويل في ليبيا، في هذا الإطار سيبذل قصارى جهده من أجل إعادة المنتخب الليبي إلى المشاركة في كأس الأمم الأفريقية 2027، وأشاد بمستوى اللاعبين الليبيين لكنه قال إنه يتعين عليه غرس ثقافة الانتصار في عقول اللاعبين وبذل قصارى الجهد من أجل قميص المنتخب الليبي. وأوضح أن اللاعب يمكنه اللعب لأندية كثيرة، لكن على الصعيد الدولي لا يوجد سوى المنتخب الوطني فقط الذي يمكن للاعب أن يمثله، وبالتالي فإن اللعب للمنتخب شرف كبير لأي لاعب، وأضاف أنه يحب اللاعبين الذين يقاتلون من أجل وطنهم، وإذا توافرت هذه العقلية فلا يوجد أي شيء يمنع المنتخب الليبي من تحقيق أهدافه. وأشار إلى أن منتخب السنغال ضم عددا من النجوم العالميين، لكنهم لعبوا من أجل المنتخب وليس من أجل أسمائهم لذلك نجح المنتخب في تحقيق إنجازات كبيرة، وهو أمر يريد رؤيته في المنتخب الليبي.