#أحدث الأخبار مع #منتخبأسودالأطلس، الأيام٢١-٠٤-٢٠٢٥رياضة الأيامأزمة دفاع المنتخب المغربي تدفع الركراكي لاختيارات جديدةلازال خط دفاع المنتخب المغربي لكرة القدم يشكل مصدر قلق مستمر للإدارة الفنية لأسود الأطلس وعلى رأسها المدرب وليد الركراكي، خاصة في ظل تعرض عدد من المدافعين البارزين إلى إصابات متفاوتة الخطورة، وتراجع مستوى آخرين، ناهيك عن غياب الانسجام المطلوب في الخط الخلفي، رغم تجريب عدد من الأسماء في الفترة الأخيرة، مثل نجم نادي الوداد الرياضي جمال حركاس، والاستعانة بمدافع الوحدة السعودي جواد الياميق. وسجل متتبعون أن اللقاءات السابقة كشفت عن ثغرات عدة في وسط دفاع المنتخب المغربي، قد تهدّد طموحات 'أسود الأطلس' في الاستحقاقات المقبلة، من أبرزها بطولة كأس أمم إفريقيا، المقرّر إقامتها في المغرب، مما يتطلب البحث عن بدائل مؤهلة، وإعادة النظر في بعض الخيارات الفنية، لا سيّما في الخط الخلفي. وفي الوقت، الذي اعتقد فيه متابعو المنتخب المغربي أن الركراكي اقترب من حل أزمة الدفاع، باستعادة رومان سايس وجواد الياميق، نظرا للخبرة التي يتمتعان بها، فإن ذلك لم يكن كافيا لتحقيق التوازن في وسط الدفاع، إما بسبب عدم ثبات أداء عدد من الأسماء البارزة، وتراجعها البدني مع التقدم في العمر، إضافة إلى عدم الانسجام بين لاعبي الخط الخلفي. وما زاد من متاعب الركراكي تعرض نجم نادي ألافيس الإسباني، عبد الكبير عبقار، لإصابة قد تنهي موسمه مبكرا، إذ سيغيب عن الملاعب سبعة أسابيع على الأقل، بينما يعاني المدافع جواد الياميق إصابة عضلية، دون تحديد مدة غيابه عن لقاءات ناديه الحالي، الوحدة السعودي. ورغم الخبرة، التي يملكها عدد من مدافعي منتخب أسود الأطلس، فإن أداءهم في المباريات الأخيرة يثير تساؤلات عدّة، كما أن بعض الخيارات الفنية لا تراعي جهوزية بعض اللاعبين مع أنديتهم، ما يجعل الركراكي أمام ورطة حقيقية لحل أزمة الدفاع، قبل بطولة كأس أمم إفريقيا، بسبب مراهنته بنسبة كبيرة على الأسماء، التي كانت حاسمة في كأس العالم بقطر 2022، ومنهم نايف أكرد ورومان سايس وجواد الياميق، رغم تراجع مستواهم، بسبب كثرة الإصابات، ما ينعكس سلبا على الأداء الجماعي. وكشفت مصادر إعلامية، أن الركراكي تواصل مع عدد من الأسماء الشابة، من أجل ضمّها إلى المعسكر التدريبي المقبل، تحسبا لوديتَي تونس وبنين، المقرّرتين في شهر يونيو المقبل، إذ يبقى الثلاثي: نجم لوغانو السويسري أيمن الوافي (20 عاما)، وموهبة نادي الفتح الرياضي يحيى بنخالق (23 عاما)، ومدافع نهضة بركان عبد الحق عسال (26 عاما)، من الخيارات المتاحة بالنسبة المدير الفني لمنتخب أسود الأطلس، بالإضافة إلى إمكانية استعادة نجم نادي دينامو زغرب الكرواتي، سامي مايي (28 عاما).
الأيام٢١-٠٤-٢٠٢٥رياضة الأيامأزمة دفاع المنتخب المغربي تدفع الركراكي لاختيارات جديدةلازال خط دفاع المنتخب المغربي لكرة القدم يشكل مصدر قلق مستمر للإدارة الفنية لأسود الأطلس وعلى رأسها المدرب وليد الركراكي، خاصة في ظل تعرض عدد من المدافعين البارزين إلى إصابات متفاوتة الخطورة، وتراجع مستوى آخرين، ناهيك عن غياب الانسجام المطلوب في الخط الخلفي، رغم تجريب عدد من الأسماء في الفترة الأخيرة، مثل نجم نادي الوداد الرياضي جمال حركاس، والاستعانة بمدافع الوحدة السعودي جواد الياميق. وسجل متتبعون أن اللقاءات السابقة كشفت عن ثغرات عدة في وسط دفاع المنتخب المغربي، قد تهدّد طموحات 'أسود الأطلس' في الاستحقاقات المقبلة، من أبرزها بطولة كأس أمم إفريقيا، المقرّر إقامتها في المغرب، مما يتطلب البحث عن بدائل مؤهلة، وإعادة النظر في بعض الخيارات الفنية، لا سيّما في الخط الخلفي. وفي الوقت، الذي اعتقد فيه متابعو المنتخب المغربي أن الركراكي اقترب من حل أزمة الدفاع، باستعادة رومان سايس وجواد الياميق، نظرا للخبرة التي يتمتعان بها، فإن ذلك لم يكن كافيا لتحقيق التوازن في وسط الدفاع، إما بسبب عدم ثبات أداء عدد من الأسماء البارزة، وتراجعها البدني مع التقدم في العمر، إضافة إلى عدم الانسجام بين لاعبي الخط الخلفي. وما زاد من متاعب الركراكي تعرض نجم نادي ألافيس الإسباني، عبد الكبير عبقار، لإصابة قد تنهي موسمه مبكرا، إذ سيغيب عن الملاعب سبعة أسابيع على الأقل، بينما يعاني المدافع جواد الياميق إصابة عضلية، دون تحديد مدة غيابه عن لقاءات ناديه الحالي، الوحدة السعودي. ورغم الخبرة، التي يملكها عدد من مدافعي منتخب أسود الأطلس، فإن أداءهم في المباريات الأخيرة يثير تساؤلات عدّة، كما أن بعض الخيارات الفنية لا تراعي جهوزية بعض اللاعبين مع أنديتهم، ما يجعل الركراكي أمام ورطة حقيقية لحل أزمة الدفاع، قبل بطولة كأس أمم إفريقيا، بسبب مراهنته بنسبة كبيرة على الأسماء، التي كانت حاسمة في كأس العالم بقطر 2022، ومنهم نايف أكرد ورومان سايس وجواد الياميق، رغم تراجع مستواهم، بسبب كثرة الإصابات، ما ينعكس سلبا على الأداء الجماعي. وكشفت مصادر إعلامية، أن الركراكي تواصل مع عدد من الأسماء الشابة، من أجل ضمّها إلى المعسكر التدريبي المقبل، تحسبا لوديتَي تونس وبنين، المقرّرتين في شهر يونيو المقبل، إذ يبقى الثلاثي: نجم لوغانو السويسري أيمن الوافي (20 عاما)، وموهبة نادي الفتح الرياضي يحيى بنخالق (23 عاما)، ومدافع نهضة بركان عبد الحق عسال (26 عاما)، من الخيارات المتاحة بالنسبة المدير الفني لمنتخب أسود الأطلس، بالإضافة إلى إمكانية استعادة نجم نادي دينامو زغرب الكرواتي، سامي مايي (28 عاما).