أحدث الأخبار مع #منتخببوركينافاسو
شفق نيوز
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- شفق نيوز
لأول مرة.. منتخب المغرب للناشئين يتوج بلقب كأس أفريقيا
شفق نيوز/ تُوج منتخب المغرب للناشئين، يوم السبت، بلقب كأس أمم أفريقيا تحت 17 سنة لكرة القدم، في إنجاز تاريخي للمرة الأولى، بفوزه على مالي 4-2 بركلات الترجيح. وانتهى الوقت الأصلي بالتعادل السلبي، بعد أن أخفق الفريقان في هز الشباك على مدار أحداث اللقاء، الذي جرى على ملعب "البشير"، بمدينة المحمدية، ليتم اللجوء التي ركلات الترجيح والتي شهدت تألق الحارس شعيب بلعروش، الذي تصدى لركلتين حاسمتين. ونجح "أسود الأطلس"، في تعويض إخفاقهم في النسخة القارية الماضية التي أقيمت في الجزائر 2023، بعدما خسر في النهائي أمام السنغال بهدفين لهدف على ملعب "نيلسون مانديلا" بالعاصمة الجزائر. ويذكر أن المنتخب المغربي نجح في بلوغ المباراة النهائية بعد الإطاحة بمنتخب كوت ديفوار في نصف النهائي بركلات الترجيح عقب انتهاء الوقت الأصلي بدون أهداف، فيما تجاوزت مالي بوركينا فاسو بهدفين دون رد. وذهب المركز الثالث في البطولة إلى المنتخب الإيفواري، الذي تغلب، أمس الجمعة، على نظيره منتخب بوركينافاسو بركلات الترجيح بنتيجة 4-1، بعد انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل بهدف لمثله.
بوابة الفجر
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- بوابة الفجر
كوت ديفوار ثالث أمم إفريقيا للناشئين بالفوز على بوركينا فاسو
انتزع منتخب كوت ديفوار، المركز الثالث ببطولة كأس أمم إفريقيا لكرة القدم لأقل من 17 عاما، والتي تختتم غدا السبت في المغرب، بعد فوزه على منتخب بوركينا فاسو (4-1) بضربات الترجيح. كوت ديفوار ثالث أمم إفريقيا للناشئين بالفوز على بوركينا فاسو انتهى الوقت الأصلي للمباراة بالتعادل (1-1)؛ حيث تقدم منتخب كاليدو دياكاتي لمنتخب بوركينا فاسو في الدقيقة (28)، قبل أن يدرك منتخب كوت ديفوار التعادل في الدقيقة (84) عن طريق أليمو هايدارا. كان منتخب كوت ديفوار قد خرج من قبل نهائي بعد هزيمته أمام مالي (0-2)، فيما خسر منتخب بوركينا فاسو بضربات الترجيح (4-3) أمام المغرب بعد التعادل السلبي في الوقت الأصلي للمباراة.
الجريدة 24
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الجريدة 24
أشبال الأطلس يقهرون الفيلة الإيفوارية ويعبرون إلى نهائي الكان
نجح المنتخب الوطني المغربي لأقل من 17 سنة في بلوغ المباراة النهائية لكأس أمم إفريقيا للفتيان، بعد انتصار مثير على منتخب كوت ديفوار بركلات الترجيح (4-3)، في مباراة احتضنها ملعب البشير بمدينة المحمدية، مساء اليوم، ضمن الدور نصف النهائي للمنافسة القارية، التي تستضيفها المملكة. المواجهة التي خاضها أبناء المدرب الوطني نبيل باها، عرفت تفوقًا تكتيكيًا واضحًا للعناصر المغربية، خاصة خلال أطوار الشوط الأول، الذي سيطر عليه "أشبال الأطلس" من حيث الاستحواذ والانتشار داخل رقعة الميدان. وتميز الشوط الأول بعدد من المحاولات المغربية التي كادت أن تُثمر هدف التقدم، لولا التسرع أحيانًا، ويقظة الحارس الإيفواري شعيب بلعروش في محاولات أخرى، لينتهي النصف الأول من المباراة بنتيجة بيضاء لم تعكس تفوق المنتخب المغربي في الأداء. في الشوط الثاني، واصل المنتخب المغربي نهجه الهجومي، محاولًا استغلال المساحات التي يتركها دفاع الخصم، غير أن اللمسة الأخيرة وغياب الفعالية داخل مربع العمليات حالا دون ترجمة الفرص إلى أهداف. بالمقابل، حاول المنتخب الإيفواري الردّ ببعض الهجمات المرتدة، التي شكلت بعض الخطورة، لكنها لم ترقَ إلى تهديد حقيقي لشباك المنتخب الوطني، الذي حافظ على توازنه الدفاعي. وبعد نهاية الوقت الأصلي بالتعادل السلبي دون أهداف، احتكم الفريقان إلى ركلات الحظ الترجيحية، التي شهدت لحظات توتر وترقّب كبيرين من طرف الجماهير الحاضرة. وابتسمت الركلات الترجيحية في النهاية لصالح "أشبال الأطلس"، بعد أن تمكنوا من تسجيل أربع ركلات مقابل ثلاث لمنتخب كوت ديفوار، مانحين بذلك بطاقة العبور إلى نهائي القارة السمراء. هذا التأهل المستحق جاء ليؤكد المسار الإيجابي للمنتخب المغربي في البطولة، حيث أبان اللاعبون عن روح قتالية عالية، وانضباط تكتيكي ملحوظ، إلى جانب جودة فردية لعدد من العناصر الشابة التي برزت في مختلف المباريات. ومن المنتظر أن يلاقي المنتخب المغربي نظيره المالي في المباراة النهائية، بعدما نجح هذا الأخير في إقصاء منتخب بوركينافاسو بهدفين دون مقابل في مباراة النصف النهائي الثانية. وستكون المواجهة المرتقبة اختبارًا حقيقيًا لعناصر المدرب نبيل باها، في مواجهة خصم يُعد من أقوى المنتخبات القارية على مستوى الفئات السنية. وسيكون النهائي أيضًا مناسبة لكتابة صفحة جديدة في تاريخ الكرة المغربية في فئة أقل من 17 سنة، خاصة أن الوصول إلى هذا الدور يُعد إنجازًا كبيرًا بالنظر إلى قوة المنافسة، ويعكس ثمار العمل القاعدي الذي تبنته الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم في السنوات الأخيرة، من خلال تطوير البنية التحتية، وتكثيف برامج التكوين والتأطير. الجماهير المغربية من جهتها عبّرت عن فخرها الكبير بهذا الجيل الواعد، الذي يُظهر أن مستقبل الكرة الوطنية في أيادٍ واعدة، وبأن الحلم الإفريقي لا يزال قابلاً للتحقيق، بل أقرب من أي وقت مضى.
يلا كورة
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- يلا كورة
مصدر لـ"يلا كورة": مصطفى محمد يعتذر لجهاز منتخب مصر عما بدر منه خلال مباراة سيراليون
اعتذر مصطفى محمد، لاعب منتخب مصر، إلى الجهاز الفني بقيادة حسام حسن، بسبب ما بدر منه بعد مباراة منتخبنا الوطني أمام سيراليون في تصفيات كأس العالم. وانتصر منتخب مصر على سيراليون بنتيجة 1-0 في اللقاء الذي أقيم على استاد القاهرة الدولي، ضمن مباريات الجولة السادسة لتصفيات كأس العالم 2026. وقال مصدر في تصريحات خاصة ليلا كورة: "اعتذر مصطفى محمد إلى الجهاز الفني لمنتخب مصر بقيادة حسام حسن، بعد مباراة سيراليون نظرا لما بدر منه أثناء تبديله". وأضاف: "الجهاز الفني تقبل اعتذار مصطفى محمد بعد المباراة لكن قرار انضمامه مستقبلا لمنتخب مصر سيكون في يد حسام حسن". وبهذه النتيجة، يصل منتخب مصر إلى النقطة الـ 16 في صدارة ترتيب المجموعة الأولى بتصفيات كأس العالم، ويليه منتخب بوركينا فاسو برصيد 11 نقطة. بينما توقف رصيد منتخب سيراليون عند النقطة الثامنة في المركز الثالث بجدول ترتيب المجموعة. ولعب مصطفى محمد في الموسم الحالي مع فريق نانت الفرنسي 25 مباراة فقط في جميع المسابقات بواقع 962 دقيقة، سجل خلالهم 5 أهداف وقدم تمريرة حاسمة واحدة.
مراكش الآن
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- مراكش الآن
المنتخب الوطني يتأهل إلى نهائي كأس إفريقيا للفتيان
تأهل المنتخب الوطني للفتيان إلى نهائي كأس الأمم الإفريقية لأقل من 17 سنة المقامة حاليا بأراضي المملكة المغربية، وذلك بعد تفوقه بضربات الجزاء الترجيحية على المنتخب الإيفواري، عقب انتهاء المباراة في وقتها الأصلي بنتيجة التعادل السلبي دون أهداف، في لقاء جمع بين الطرفين على أرضية ملعب البشير بالمحمدية. ووجدت العناصر الوطنية صعوبات كبيرة في اختراق دفاع المنتخب الإيفواري طيلة أطور المقابلة، ورغم ذلك حاول المنتخب الوطني جاهدا في بلوغ شباك 'الأفيال' لم ذلك خلال الشوط الأول. وتكرر نفس السيناريو خلال مجريات الشوط الثاني، رغم بعض المحاولات من طرف رفقاء زياد باها لكن المنتخب الإيفواري ظل صامدا طيلة شوط المباراة الثاني. ليحتكم المنتخبان إلى ضربات الجزاء الترجيحية التي ابتسمت لصالح العناصر الوطنية بنتيجة أربعة مقابل ثلاثة، والفضل يعود بشكل كبير للحارس المغربي شعيب بلعروش الذي كان نجما للقاء بفضل تصديه لثلاث ركلات ترجيحية. وسيواجه المنتخب الوطني في النهائي نظيره المالي، علما أن الأخير جاء تأهل إلى المشهد الختامي عقب تفوقه على منتخب بوركينافاسو بنتيجة هدفين لصفر.
