أحدث الأخبار مع #منتخبتايلند


عكاظ
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- عكاظ
أخضر 17 يعاود تدريباته بعد التأهل لكأس العالم
عاود المنتخب الوطني تحت 17 عاما تدريباته بعد تغلبه على منتخب تايلند بنتيجة 3-1، في المباراة التي جمعتهما ضمن منافسات بطولة كأس آسيا تحت 17 عامًا 2025، والمؤهلة لكأس العالم تحت 17 عامًا 2025 في قطر. وأجرى لاعبو الأخضر حصتهم التدريبية تحت إشراف المدرب البرازيلي ماريو جورجي والجهاز الفني المساعد، قُسّموا خلالها إلى مجموعتين، أدت المجموعة الأولى والتي ضمت اللاعبين الذين شاركوا بصفة أساسية، مرانًا استرجاعيًا في الصالة الرياضية بمقر إقامة الفريق، في حين أجرت المجموعة الأخرى حصتهم التدريبية على الملعب الرديف بمدينة الملك فهد الرياضية، طبّقوا خلالها تمارين لياقية وتكتيكية، أعقبها مناورة مصغّرة، ويختتم أخضر 17 عامًا مساء اليوم (الثلاثاء) تدريباته استعدادًا لمواجهة منتخب أوزباكستان مساء يوم الأربعاء ضمن الجولة الثالثة من كأس آسيا. يذكر أن المنتخب الوطني تحت 17 عامًا يأتي في المجموعة الأولى ضمن بطولة كأس آسيا تحت 17 عامًا 2025، والتي تضمّ إلى جواره منتخبات أوزباكستان، تايلند، والصين. أخبار ذات صلة


المدينة
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- المدينة
أخضر الناشئين للمونديال.. مستقبل مشرق للكرة السعودية
تعيش الكرة السعوديَّة -على مستوى منتخباتها للفئات السنيَّة- فترة ذهبيَّة، بدأت بتأهل منتخب الشباب إلى نهائيَّات كأس العالم تحت 20 عامًا، وواصلها «أخضر الناشئين» الذي حجز مقعده في نهائيَّات كأس العالم تحت 17 عامًا -لأوَّل مرَّة- منذ عام 1989.وتأهل المنتخب السعوديُّ تحت 17 عامًا إلى نهائيَّات كأس العالم للناشئين، المقرَّرة في قطر نوفمبر المقبل، بعد فوزه أمس الأوَّل على منتخب تايلند بثلاثة أهداف مقابل هدف؛ ليتأهَّل إلى ربع نهائي كأس آسيا التي تحتضنها المملكة حاليًّا، وذلك بعد أيام من إنجاز حققه منتخب الشباب بتأهله إلى مونديال تحت 20 عامًا «تشيلي 2025»، وتحقيقه «فضيَّة» كأس آسيا للشباب.ولم تكن هذه الفترة الذهبيَّة وليدة الصدفة، بل إنَّها جاءت تتويجًا لمشروعات طموحة، أطلقها الاتحاد السعودي لكرة القدم، قبل عدَّة سنوات، اشتملت على خارطة مستقبل للمنتخبات السنيَّة؛ لتكون نواةً للمنتخب الأوَّل، الذي سيمثِّل المملكة في كأس العالم 2034 المقرَّر إقامتها في السعوديَّة كأوَّل دولة في التاريخ تستقبل 48 منتخبًا دفعةً واحدةً في مونديال الكبار.واستهدفت المشروعات التسعة الفئات السنيَّة من مواليد 2008، وحتى 2014، وهي المشروعات المتمثِّلة في مشاركة منتخب الناشئين في الدوري الممتاز مواليد 2007، ابتعاث 27 موهبةً إلى إسبانيا «مواليد 2009 -2010»، بطولة للمنتخبات الإقليميَّة «مواليد 2010، 4 دوريات للمناطق على مستوى البراعم «مواليد 2010- 2013»، مراكز التدريب الإقليميَّة «مواليد 2011- 2014»، إعادة هيكلة المسابقات «من 11 - 18 عامًا»، مهرجان اكتشاف المواهب «6 - 9 أعوام»، برنامج فيفا للمدارس «من عمر 6 إلى 15 عامًا»، وبرنامج دعم الفئات السنيَّة «من عمر 11 إلى 18 عامًا».واعتمدت مشاركة منتخب الناشئين في الدوري الممتاز هذا الموسم، استمرارًا للعمل الذي بدأ قبل 3 سنوات مع منتخب مواليد 2008، الذي شارك في عدَّة بطولات وديَّة دوليَّة، من أجل الاستعداد لكأس آسيا تحت 17 عامًا، ليكلَّل هذا الجهد بالتأهل إلى كأس العالم للناشئين -لأوَّل مرَّة- منذ عام 1989، عندما تُوِّج المنتخب الوطني -وقتها- بلقب كأس العالم تحت 17 عامًا، في إنجاز تاريخيٍّ غير مسبوق.وعلى مستوى مواليد 2009، ابتُعث 27 موهبةً إلى إسبانيا، ضمن برنامج صقور المستقبل لمدَّة موسمين، والمشاركة في البطولات الوديَّة؛ تمهيدًا لاحترافهم خارجيًّا، لاسيَّما أنَّ هذه الفئة يستهدف مشاركتها في كأس آسيا تحت 20 عامًا 2029، ودورة الألعاب الآسيويَّة 2030، كما تمَّ على مستوى مواليد 2010 تشكيل منتخب لسن 14 عامًا، وتحضيرهم للمشاركة في كأس آسيا تحت 17 عامًا 2027، المؤهلة إلى كأس العالم تحت 17 عامًا 2027.وعلى مستوى المواليد من 2010 - 2013 أُقيمت 4 دوريَّات براعم في المناطق، تستهدف 4 فئات عمريَّة؛ ليتم في نهاية الموسم تشكيل منتخبات إقليميَّة لتشكيل 4 منتخبات وطنيَّة للمشاركة في البطولات الوديَّة، وتمهيدًا للبطولات الرسميَّة، حيث تُجهز هذه الفئات لكأس آسيا تحت 17 عامًا 2027، وكأس آسيا تحت 20 عامًا 2030.ويمثِّل إطلاق مراكز التدريب الإقليميَّة طفرةً كبيرةً في برنامج تكوين نواة للمنتخبات الوطنيَّة، حيث رُفعت عدد المراكز من 13 إلى 17 مركز تدريب في مختلف مناطق المملكة؛ لاكتشاف المواهب وضمهم للأندية، ومنها المشاركة في دوريات المناطق للبراعم، وتشكيل المنتخبات الإقليميَّة.وأطلق الاتحاد السعودي لكرة القدم مشروعًا لإعادة هيكلة المسابقات للفئات السنيَّة من 11 إلى 18 عامًا، إذ وُضعت مسابقة لكلِّ عمر اعتبارًا من موسم 2024 - 2025؛ بهدف زيادة الفرق المشاركة، ورفع عدد المباريات، ودقائق اللعب، واكتشاف المزيد من المواهب.وبالتَّوازي مع هذه المشروعات الطَّموحة المستهدفة للفئات السنيَّة من 11 - 18 عامًا، أُطلق برنامج دعم الفئات السنيَّة، الذي استهدف دعم فرق الفئات السنيَّة للتحفيز على اكتشاف وتطوير المواهب، إذ قُدِّرت ميزانيَّة البرنامج بـ75 مليون ريال سنويًّا.وتأهل منتخبا السعوديَّة وأوزبكستان إلى بطولة كأس العالم للناشئين تحت 17 سنة، المقرر إقامتها في دولة قطر في شهر نوفمبر المقبل، وذلك بعد تأهلهما إلى دور الثمانية ببطولة كأس أمم آسيا للناشئين تحت 17 عامًا 2025، عقب فوزهما، الأحد على تايلاند والصين ضمن مباريات الجولة الثانية من المجموعة الأُولَى بالبطولة القاريَّة المقامة حاليًّا في السعوديَّة.يُشار إلى أنَّ المنتخبات أصحاب المراكز الثمانية الأُولَى بكأس آسيا تحصل على بطاقات التأهل من أجل تمثيل القارة في كأس العالم للناشئين 2025 في دولة قطر، حيث تنضم إلى منتخب قطر المضيف، في النهائيَّات التي تضم 48 منتخبًا.وتغلَّب المنتخب السعودي على نظيره التايلاندي بثلاثة أهداف مقابل هدف، في مباراتهما الأحد، وأحرز أهداف المنتخب السعودي كلٌّ من صبري دهل، وعبدالرحمن سفياني، ومختار برناوي (29 و75 و78)، في حين سجَّل سيواكورن بونسان هدف تايلاند في الدقيقة 17.


المدينة
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- المدينة
"أخضر الناشئين" يتأهل إلى مونديال 2025
تأهل المنتخب السعودي تحت 17 عامًا إلى نهائيات كأس العالم للناشئين المقررة في قطر نوفمبر المقبل، بعد فوزه أمس على منتخب تايلند بثلاثة أهداف مقابل هدف، ليتأهل إلى ربع نهائي كأس آسيا التي تحتضنها المملكة حاليًا، في مدينتي جدة والطائف.


المدينة
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- المدينة
9 مشاريع للفئات السنية أثمرت عن تأهل شباب وناشئي الأخضر للمونديال
تعيش الكرة السعودية على مستوى منتخباتها للفئات السنية فترة ذهبية بدأت بتأهل منتخب الشباب إلى نهائيات كأس العالم تحت 20 عامًا، وواصلها "أخضر الناشئين" الذي حجز مقعده في نهائيات كأس العالم تحت 17 عامًا لأول مرة منذ عام 1989.وتأهل المنتخب السعودي تحت 17 عامًا إلى نهائيات كأس العالم للناشئين المقررة في قطر نوفمبر المقبل، بعد فوزه أمس أمام منتخب تايلند بثلاثة أهداف مقابل هدف ليتأهل إلى ربع نهائي كأس آسيا التي تحتضنها المملكة حاليًا، وذلك بعد أيام من إنجاز حققه منتخب الشباب بتأهله إلى مونديال تحت 20 عامًا "تشيلي 2025" وتحقيقه "فضية" كأس آسيا للشباب.ولم تكن هذه الفترة الذهبية وليدة الصدفة، بل إنها جاءت تتويجًا لمشاريع طموحة أطلقها الاتحاد السعودي لكرة القدم قبل عدة سنوات اشتملت على خارطة مستقبل للمنتخبات السنية لتكون نواة للمنتخب الأول الذي سيمثل المملكة في كأس العالم 2034 المقرر إقامتها في السعودية كأول دولة في التاريخ تستقبل 48 منتخبًا دفعة واحدة في مونديال الكبار.واستهدفت المشاريع التسعة الفئات السنية من مواليد 2008 وحتى 2014، وهي المشاريع المتمثلة في مشاركة منتخب الناشئين في الدوري الممتاز مواليد 2007، ابتعاث 27 موهبة إلى إسبانيا "مواليد 2009 -2010"، بطولة للمنتخبات الإقليمية "مواليد 2010، 4 دوريات للمناطق على مستوى البراعم "مواليد 2010- 2013"، مراكز التدريب الإقليمية "مواليد 2011- 2014"، إعادة هيكلة المسابقات "من 11 - 18 عامًا"، مهرجان اكتشاف المواهب "6 - 9 أعوام"، برنامج فيفا للمدارس "من عمر 6 إلى 15 عامًا"، وبرنامج دعم الفئات السنية "من عمر 11 إلى 18 عامًا".واعتمدت مشاركة منتخب الناشئين في الدوري الممتاز هذا الموسم، استمرارًا للعمل الذي بدأ قبل 3 سنوات مع منتخب مواليد 2008 الذي شارك في عدة بطولات ودية دولية من أجل الاستعداد لكأس آسيا تحت 17 عامًا، ليكلل هذا الجهد بالتأهل إلى كأس العالم للناشئين لأول مرة منذ عام 1989 عندما توّج المنتخب الوطني وقتها بلقب كأس العالم تحت 17 عامًا في إنجاز تاريخي غير مسبوق.وعلى مستوى مواليد 2009، ابتُعث 27 موهبة إلى إسبانيا ضمن برنامج صقور المستقبل لمدة موسمين والمشاركة في البطولات الودية تمهيدًا لاحترافهم خارجيًا، لاسيما أن هذه الفئة يستهدف مشاركتها في كأس آسيا تحت 20 عامًا 2029 ودورة الألعاب الآسيوية 203، كما تم على مستوى مواليد 2010 تشكيل منتخب لسن 14 عامًا وتحضيرهم للمشاركة في كأس آسيا تحت 17 عامًا 2027 المؤهلة إلى كأس العالم تحت 17 عامًا 2027.وعلى مستوى المواليد من 2010 - 2013 أُقيمت 4 دوريات براعم في المناطق تستهدف 4 فئات عمرية ليتم في نهاية الموسم تشكيل منتخبات إقليمية لتشكيل 4 منتخبات وطنية للمشاركة في البطولات الودية وتمهيدًا للبطولات الرسمية، حيث تُجهز هذه الفئات لكأس آسيا تحت 17 عامًا 2027 وكأس آسيا تحت 20 عامًا 2030.ويمثل إطلاق مراكز التدريب الإقليمية طفرة كبيرة في برنامج تكوين نواة للمنتخبات الوطنية، حيث رُفعت عدد المراكز من 13 إلى 17 مركز تدريب في مختلف مناطق المملكة؛ لاكتشاف المواهب وضمهم للأندية ومنها المشاركة في دوريات المناطق للبراعم وتشكيل المنتخبات الإقليمية.وأطلق الاتحاد السعودي لكرة القدم مشروعًا لإعادة هيكلة المسابقات للفئات السنية من 11 إلى 18 عامًا، إذ وُضعت مسابقة لكل عمر اعتبارًا من موسم 2024 - 2025؛ بهدف زيادة الفرق المشاركة ورفع عدد المباريات ودقائق اللعب واكتشاف المزيد من المواهب.وبالتوازي مع هذه المشاريع الطموحة المستهدفة للفئات السنية من 11 - 18 عامًا، أُطلق برنامج دعم الفئات السنية الذي استهدف دعم فرق الفئات السنية للتحفيز على اكتشاف وتطوير المواهب، إذ قُدرت ميزانية البرنامج بـ 75 مليون ريال سنويًا.


رواتب السعودية
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- رواتب السعودية
9 مشاريع للفئات السنية أثمرت عن تأهل شباب وناشئي الأخضر للمونديال
نشر في: 7 أبريل، 2025 - بواسطة: خالد العلي تعيش الكرة السعودية لحظة تاريخية مبهرة على مستوى منتخبات الفئات السنية، في مشهد يعكس نجاح رؤية استراتيجية طموحة وضعت أساسها القيادة الرياضية قبل أعوام، استعدادًا لاستضافة كأس العالم 2034. ولعل أبرز مظاهر هذه الطفرة هو تأهل منتخب الشباب إلى كأس العالم تحت 20 عامًا، ومن بعده منتخب الناشئين الذي حجز مقعده في مونديال تحت 17 عامًا، وذلك للمرة الأولى منذ 1989. وتمكن المنتخب السعودي للناشئين من التأهل إلى نهائيات كأس العالم، المقررة في قطر نوفمبر المقبل، بعد فوزه المثير على منتخب تايلند بثلاثة أهداف مقابل هدف، ضمن منافسات كأس آسيا التي تستضيفها المملكة حاليًا. وجاء هذا الإنجاز بعد أيام قليلة من تأهل منتخب الشباب إلى مونديال تشيلي 2025، وتوّجه بالميدالية الفضية في بطولة كأس آسيا للشباب. هذه الإنجازات لم تكن وليدة المصادفة، بل جاءت نتيجة حتمية لمجموعة من المشاريع التطويرية التي أطلقها الاتحاد السعودي لكرة القدم خلال السنوات الماضية، ضمن خارطة طريق تستهدف الفئات السنية، بهدف صناعة جيل قوي يشكل القاعدة الصلبة للمنتخب الأول، الذي يُعوّل عليه لتمثيل المملكة في مونديال 2034، الذي تستضيفه السعودية كأول دولة في التاريخ تحتضن 48 منتخبًا دفعة واحدة في بطولة واحدة. وفي هذا الإطار، أطلق الاتحاد سلسلة من المبادرات التي شملت مختلف الفئات العمرية، من مواليد 2008 وحتى 2014، وركزت على تطوير القدرات الفنية والبدنية واكتشاف المواهب وصقلها داخل وخارج المملكة. فقد تم اعتماد مشاركة منتخب الناشئين في الدوري الممتاز هذا الموسم، استمرارًا لبرنامج بدأ قبل ثلاث سنوات مع منتخب مواليد 2008، الذي شارك في عدد من البطولات الدولية الودية بهدف الإعداد المثالي لكأس آسيا تحت 17 عامًا، ما ساهم في التأهل التاريخي إلى مونديال الناشئين بعد غياب استمر أكثر من 3 عقود. وفي خطوة تهدف إلى توسيع دائرة التطوير، تم ابتعاث 27 موهبة من مواليد 2009 و2010 إلى إسبانيا ضمن برنامج ..صقور المستقبل..، في تجربة تمتد لموسمين، يتخللها خوض بطولات دولية ودية، تمهيدًا لاحترافهم خارجيًا. كما تم تشكيل منتخب تحت 14 عامًا من مواليد 2010 ليبدأ رحلة الإعداد للمشاركة في كأس آسيا تحت 17 عامًا عام 2027، المؤهلة إلى كأس العالم للناشئين في العام ذاته. أما على مستوى الفئات العمرية الأصغر، فقد أطلق الاتحاد أربعة دوريات للبراعم من مواليد 2010 إلى 2013، في مختلف المناطق، على أن يتم بنهاية كل موسم تشكيل منتخبات وطنية تشارك في بطولات ودية تأهيلية، في سياق الإعداد لكأس آسيا تحت 17 عامًا 2027، وكأس آسيا تحت 20 عامًا 2030. وتُعد مراكز التدريب الإقليمية أحد أهم روافد مشروع إعداد الجيل الجديد، حيث توسّع عدد هذه المراكز من 13 إلى 17 مركزًا في أنحاء المملكة، لتشكّل حاضنات لاكتشاف المواهب ومن ثم تحويلهم إلى الأندية والمنتخبات الوطنية عبر دوريات المناطق للفئات السنية. ومن أجل تعميق التأثير، أطلق الاتحاد السعودي مشروعًا شاملاً لإعادة هيكلة مسابقات الفئات من 11 إلى 18 عامًا، وذلك ابتداءً من موسم 2024 .. 2025، حيث تم تصميم مسابقات خاصة بكل فئة عمرية، بهدف زيادة عدد الفرق المشاركة، ورفع عدد دقائق اللعب، وتحسين مستويات الأداء الفني، مما يساعد على رصد وتطوير أكبر عدد ممكن من المواهب. وتوازيًا مع هذه المبادرات، أطلق الاتحاد برنامج دعم الفئات السنية، الذي خصص له ميزانية سنوية تقدر بـ75 مليون ريال، بهدف تحفيز الأندية على الاستثمار في فرق الفئات العمرية وتكثيف جهود اكتشاف وتطوير اللاعبين الصاعدين. كما تضمنت الاستراتيجية الشاملة مهرجانًا لاكتشاف المواهب للفئة العمرية من 6 إلى 9 سنوات، إلى جانب تطبيق برنامج فيفا للمدارس، الذي يستهدف الفئات من عمر 6 إلى 15 عامًا، في إطار تكامل الجهود الرامية إلى ترسيخ ثقافة الكرة منذ الصغر. المصدر: عاجل