logo
#

أحدث الأخبار مع #منتدى_اصنع_في_الإمارات

المكتب الوطني للإعلام يعلن إطلاق منصة سحابية لتحليل البيانات عبر الذكاء الاصطناعي
المكتب الوطني للإعلام يعلن إطلاق منصة سحابية لتحليل البيانات عبر الذكاء الاصطناعي

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 ساعات

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

المكتب الوطني للإعلام يعلن إطلاق منصة سحابية لتحليل البيانات عبر الذكاء الاصطناعي

أبوظبي-وام أعلن المكتب الوطني للإعلام ترسية عقد جديد لمشروع استراتيجي مع شركة «بريسايت ايه اي»، المتخصصة في تحليلات البيانات الضخمة والمدعومة بالذكاء الاصطناعي، لإطلاق مشروع «بحيرة البيانات» الذي يهدف إلى إنشاء منصة سحابية متكاملة لتحليل البيانات. وتأتي هذه الشراكة التي كُشف عنها خلال فعاليات الدورة الرابعة من منتدى «اصنع في الإمارات 2025»، في إطار مساعي المكتب لتطوير منظومة الإعلام في الدولة وبما يساهم في ترسيخ مكانتها أيقونة للابتكار، كما تستهدف كذلك المساهمة في تأهيل جيل إعلامي قادر على قيادة القطاع، وتعزيز الحضور الإقليمي والعالمي للدولة. جاء تصميم هذا المشروع الرائد لتمكين الجهات الإعلامية في الدولة من الوصول إلى تحليل دقيق وموثوق وتحويله إلى رؤى قابلة للتنفيذ تسهم في دعم صناعة القرار وتعزيز العمل الإعلامي. ويستهدف المشروع توظيف الذكاء الاصطناعي في تعزيز نزاهة السرد الإعلامي من خلال الاعتماد على تحاليل موثوقة للبيانات، وترسيخ مبادئ حوكمة المعلومات، وتوفير رؤى دقيقة تدعم رسم السياسات الإعلامية بموضوعية وشفافية. كما يسعى المشروع إلى تعزيز التنسيق والتكامل بين المؤسسات الإعلامية المختلفة، وضمان اتساق الرسائل الوطنية ومصداقيتها، بالإضافة إلى تحسين جودة المحتوى الإعلامي من خلال استشراف القضايا والتوجهات الإعلامية المستقبلية. وتركز هذه الشراكة على تطوير منظومة إعلامية متكاملة تدعم المشهد الإعلامي الوطني، وتُمكّن المكتب الوطني للإعلام من تعزيز التنسيق بين المؤسسات الإعلامية، وتوسيع دائرة الرسائل الإعلامية المتناغمة مع الأولويات الوطنية، من خلال الاستفادة من أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي. ويرتكز التعاون على مسارين رئيسيين يعكسان رؤية طموحة نحو مستقبل إعلامي ذكي ومتكامل، الأول يختص بالتحليلات الإعلامية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، أما المسار الثاني، فيتمثل في إنشاء مركز بيانات يجمع الأصول الإعلامية الوطنية في مكان واحد، ويفتح آفاق تعاون آمن وغير مسبوق بين المؤسسات الإعلامية والحكومية، ليشكل ركيزة أساسية لتعزيز التنسيق الإعلامي على مستوى الدولة. وتمثل هذه الحلول الذكية خطوة عملية نحو دعم رؤية المكتب الإعلامي الوطني في تعزيز توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي ضمن بيئة العمل، بما يسهم في رفع كفاءة الأداء وتحسين إدارة الوقت والموارد، وبما يترجم جهوده الرامية إلى تبني أدوات رقمية متقدمة تُسهم في تسريع التحول الرقمي، وتعزيز الابتكار، بما يتماشى مع التوجهات الوطنية المستقبلية. ويستفيد المشروع من خبرات «بريسايت ايه اي» في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي، حيث قدمت حلولاً ذكية داخل الدولة وحققت وفورات سنوية تزيد على مليار درهم، وأكثر من مليوني ساعة عمل، بالإضافة إلى تحقيق أتمتة كاملة لعمليات معالجة البيانات بنسبة 100%. وأكد الدكتور جمال محمد عبيد الكعبي، المدير العام للمكتب الوطني للإعلام، أن مشروع «بحيرة البيانات» الإعلامية يشكل إحدى الأدوات التي يعتمد عليها المكتب في بناء منظومة إعلامية أكثر ذكاء وترابطاً، قائمة على التحليل العميق للبيانات واتخاذ القرار المستند إلى المعرفة، مشيراً إلى أن المشروع يمثل تحولاً نوعياً في طريقة فهم المشهد الإعلامي وإدارته بمرونة ودقة. وقال: يوفر مشروع «بحيرة البيانات» بنية تحتية لتوليد رؤى دقيقة وشاملة تدعم التخطيط الاستراتيجي وتساعد على بناء سردية وطنية متماسكة، مشيراً إلى أن المشروع يتيح كذلك إمكانية التنبؤ بالتوجهات والقضايا المستقبلية، والتفاعل معها، الأمر الذي يرسخ مكانة الإمارات كدولة سباقة في توظيف الذكاء الاصطناعي لخدمة الأجندة الإعلامية الوطنية. وشدد الدكتور جمال الكعبي على أن المشروع سيحدث تحولاً ملموساً في بيئة العمل الإعلامي من خلال أتمتة العمليات، وتوفير أدوات تحليلية ذكية تعزز الإنتاجية، وتقلل من الهدر الزمني، وتزيد من كفاءة فرق العمل، منوهاً بأن هذه المنظومة ستسهم في دعم التنسيق المؤسسي بين الجهات الإعلامية المختلفة، وتوفير محتوى أكثر تأثيراً واتساقاً، بما يعكس أولويات الدولة ويصل إلى الجمهور المحلي والدولي بأعلى درجات الاحتراف والمصداقية. وعبر توماس براموتيدهام، الرئيس التنفيذي لشركة «بريسايت ايه اي»، عن سعادته بالشراكة مع المكتب الوطني للإعلام، مشيراً إلى أن هذا التعاون يعكس الثقة في قدرات الشركة على تقديم حلول تقنية متقدمة قادرة على تلبية احتياجات العمل الإعلامي بكفاءة. ولفت إلى أن مهمة الشركة تتمثل في تحويل البيانات إلى رؤى قابلة للتنفيذ، تُسهم في إحداث تأثير فعلي على المستوى المحلي، موضحاً أن التعاون مع المكتب الوطني للإعلام يُبرز الإمكانات العملية للذكاء الاصطناعي المطور محلياً، بوصفه عنصراً استراتيجياً في تطوير العمل الإعلامي. وشدد على أن هذه الشراكة تهدف إلى بناء منظومة إعلامية ذكية تعزز الوعي الإعلامي، وتدعم التنسيق بين الجهات المعنية، بما يضمن الحفاظ على مصداقية وانتشار السردية الوطنية لدولة الإمارات، معتبراً المشروع نموذجاً فعالاً لتوظيف الذكاء الاصطناعي في دعم التكامل المؤسسي، وتمكين إنتاج محتوى رائد يسهم في دفع مسيرة التنمية عبر إعلام أكثر ترابطاً وكفاءة.

المكتب الوطني للإعلام يعلن عن إطلاق منصة سحابية لتحليل البيانات عبر الذكاء الاصطناعي
المكتب الوطني للإعلام يعلن عن إطلاق منصة سحابية لتحليل البيانات عبر الذكاء الاصطناعي

البيان

timeمنذ 9 ساعات

  • أعمال
  • البيان

المكتب الوطني للإعلام يعلن عن إطلاق منصة سحابية لتحليل البيانات عبر الذكاء الاصطناعي

أعلن المكتب الوطني للإعلام عن ترسية عقد جديد لمشروع إستراتيجي مع شركة "بريسايت ايه اي"، المتخصصة في تحليلات البيانات الضخمة والمدعومة بالذكاء الاصطناعي، لإطلاق مشروع "بحيرة البيانات" الذي يهدف إلى إنشاء منصة سحابية متكاملة لتحليل البيانات. وتأتي هذه الشراكة التي كُشف عنها خلال فعاليات الدورة الرابعة من منتدى "اصنع في الإمارات 2025"، في إطار مساعي المكتب لتطوير منظومة الإعلام في الدولة وبما يساهم في ترسيخ مكانتها أيقونة للابتكار، كما تستهدف كذلك المساهمة في تأهيل جيل إعلامي قادر على قيادة القطاع، وتعزيز الحضور الإقليمي والعالمي للدولة. جاء تصميم هذا المشروع الرائد لتمكين الجهات الإعلامية في الدولة من الوصول إلى تحليل دقيق وموثوق وتحويله إلى رؤى قابلة للتنفيذ تسهم في دعم صناعة القرار وتعزيز العمل الإعلامي. ويستهدف المشروع توظيف الذكاء الاصطناعي في تعزيز نزاهة السرد الإعلامي من خلال الاعتماد على تحاليل موثوقة للبيانات، وترسيخ مبادئ حوكمة المعلومات، وتوفير رؤى دقيقة تدعم رسم السياسات الإعلامية بموضوعية وشفافية. كما يسعى المشروع إلى تعزيز التنسيق والتكامل بين المؤسسات الإعلامية المختلفة، وضمان اتساق الرسائل الوطنية ومصداقيتها، بالإضافة إلى تحسين جودة المحتوى الإعلامي من خلال استشراف القضايا والتوجهات الإعلامية المستقبلية. وتركز هذه الشراكة على تطوير منظومة إعلامية متكاملة تدعم المشهد الإعلامي الوطني، وتُمكّن المكتب الوطني للإعلام من تعزيز التنسيق بين المؤسسات الإعلامية، وتوسيع دائرة الرسائل الإعلامية المتناغمة مع الأولويات الوطنية، من خلال الاستفادة من أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي. ويرتكز التعاون على مسارين رئيسيين يعكسان رؤية طموحة نحو مستقبل إعلامي ذكي ومتكامل، الأول يختص بالتحليلات الإعلامية المدعومة بالذكاء الاصطناعي؛ أما المسار الثاني، فيتمثل في إنشاء مركز بيانات يجمع الأصول الإعلامية الوطنية في مكان واحد، ويفتح آفاق تعاون آمن وغير مسبوق بين المؤسسات الإعلامية والحكومية، ليشكل ركيزة أساسية لتعزيز التنسيق الإعلامي على مستوى الدولة. وتمثل هذه الحلول الذكية خطوة عملية نحو دعم رؤية المكتب الإعلامي الوطني في تعزيز توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي ضمن بيئة العمل، بما يسهم في رفع كفاءة الأداء وتحسين إدارة الوقت والموارد، وبما يترجم جهوده الرامية إلى تبني أدوات رقمية متقدمة تُسهم في تسريع التحول الرقمي، وتعزيز الابتكار، بما يتماشى مع التوجهات الوطنية المستقبلية. ويستفيد المشروع من خبرات "بريسايت ايه اي" في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي حيث قدمت حلولاً ذكية داخل الدولة وحققت وفورات سنوية تزيد على مليار درهم، وأكثر من مليوني ساعة عمل، بالإضافة إلى تحقيق أتمتة كاملة لعمليات معالجة البيانات بنسبة 100%. وأكد سعادة الدكتور جمال محمد عبيد الكعبي، المدير العام للمكتب الوطني للإعلام، أن مشروع "بحيرة البيانات" الاعلامية يشكل أحد الأدوات التي يعتمد عليها المكتب في بناء منظومة إعلامية أكثر ذكاء وترابطا، قائمة على التحليل العميق للبيانات واتخاذ القرار المستند إلى المعرفة، مشيرا سعادته إلى أن المشروع يمثل تحولاً نوعياً في طريقة فهم المشهد الإعلامي وإدارته بمرونة ودقة. وقال سعادته: يوفر مشروع "بحيرة البيانات" بنية تحتية لتوليد رؤى دقيقة وشاملة تدعم التخطيط الاستراتيجي وتساعد على بناء سردية وطنية متماسكة"، مشيرا إلى أن المشروع يتيح كذلك إمكانية التنبؤ بالتوجهات والقضايا المستقبلية، والتفاعل معها، الأمر الذي يرسخ مكانة الإمارات كدولة سباقة في توظيف الذكاء الاصطناعي لخدمة الأجندة الإعلامية الوطنية. وشدد سعادة الدكتور جمال الكعبي على أن المشروع سيحدث تحولاً ملموساً في بيئة العمل الإعلامي من خلال أتمتة العمليات، وتوفير أدوات تحليلية ذكية تعزز الإنتاجية، وتقلل من الهدر الزمني، وتزيد من كفاءة فرق العمل، منوها بأن هذه المنظومة ستسهم في دعم التنسيق المؤسسي بين الجهات الإعلامية المختلفة، وتوفير محتوى أكثر تأثيراً واتساقاً، بما يعكس أولويات الدولة ويصل إلى الجمهور المحلي والدولي بأعلى درجات الاحتراف والمصداقية. وعبر توماس براموتيدهام، الرئيس التنفيذي لشركة "بريسايت ايه اي"، عن سعادته بالشراكة مع المكتب الوطني للإعلام، مشيراً إلى أن هذا التعاون يعكس الثقة في قدرات الشركة على تقديم حلول تقنية متقدمة قادرة على تلبية احتياجات العمل الإعلامي بكفاءة. ولفت إلى أن مهمة الشركة تتمثل في تحويل البيانات إلى رؤى قابلة للتنفيذ، تُسهم في إحداث تأثير فعلي على المستوى المحلي، موضحاً أن التعاون مع المكتب الوطني للإعلام يُبرز الإمكانات العملية للذكاء الاصطناعي المطور محلياً، بوصفه عنصراً استراتيجياً في تطوير العمل الإعلامي. وشدد على أن هذه الشراكة تهدف إلى بناء منظومة إعلامية ذكية تعزز الوعي الإعلامي، وتدعم التنسيق بين الجهات المعنية، بما يضمن الحفاظ على مصداقية وانتشار السردية الوطنية لدولة الإمارات، معتبراً المشروع نموذجاً فعالاً لتوظيف الذكاء الاصطناعي في دعم التكامل المؤسسي، وتمكين إنتاج محتوى رائد يسهم في دفع مسيرة التنمية عبر إعلام أكثر ترابطاً وكفاءة.

"شراع" يرسم مستقبل ريادة الأعمال ضمن فعاليات "اصنع في الإمارات" 2025
"شراع" يرسم مستقبل ريادة الأعمال ضمن فعاليات "اصنع في الإمارات" 2025

زاوية

timeمنذ 9 ساعات

  • أعمال
  • زاوية

"شراع" يرسم مستقبل ريادة الأعمال ضمن فعاليات "اصنع في الإمارات" 2025

مشاركة شراع في منتدى "اصنع في الإمارات 2025" تؤكد التزامه بتمكين المؤسسين ودعم مشاريع صناعية مستدامة. قصص نجاح حقيقية تعكس قدرة الشركات الناشئة على إحداث أثر ملموس في مجالات التصنيع، التكنولوجيا، والاقتصاد الأخضر. برامج ومبادرات شراع تسهم في تحويل الأفكار الريادية إلى مشاريع صناعية قابلة للتوسع والنمو. سعادة سارة بالحيف النعيمي: تجسّد مشاركة شراع في منتدى "اصنع في الإمارات 2025" التزام المركز بوضع رواد الأعمال والشركات الناشئة في قلب مسيرة التحول الصناعي لدولة الإمارات أبوظبي، يشارك مركز الشارقة لريادة الأعمال (شراع) في فعاليات منتدى "اصنع في الإمارات" 2025، الذي يُقام في مركز أبوظبي الوطني للمعارض (أدنيك) خلال الفترة من 19 إلى 22 مايو. ويُعد المنتدى أحد أبرز المنصات الوطنية في دولة الإمارات لدفع عجلة التقدّم الصناعي، حيث يجمع نخبة من صنّاع القرار الحكومي، وقادة القطاع الصناعي، والمبتكرين للمساهمة في رسم ملامح مستقبل القطاع الصناعي، وتسريع وتيرة توطين الصناعات، وفتح آفاق جديدة أمام الاستثمارات ورواد الأعمال. ومن خلال مشاركته، يسلط شراع الضوء على مجموعة من الشركات الناشئة التي تطوّر حلولاً صناعية مبتكرة وتقدم منتجات جاهزة للسوق، تدعم مستقبل الصناعة في دولة الإمارات بحلول وخبرات مبتكرة. وفي هذا السياق، قالت سعادة سارة بالحيف النعيمي، المدير التنفيذي لمركز الشارقة لريادة الأعمال (شراع): "تُجسّد مشاركة شراع في منتدى "اصنع في الإمارات 2025" التزام المركز بوضع رواد الأعمال والشركات الناشئة في قلب مسيرة التحول الصناعي لدولة الإمارات العربية المتحدة. ومن خلال مراكز التميز التي تركز على قطاعات مستقبلية منها الصناعات المتقدمة، نواصل بناء قاعدة وطنية من المشاريع الريادية المصممة لتقديم مساهمات نوعية تسهم في تحقيق هذا الهدف." وأضافت: "وبفضل الدعم المصمم خصيصاً لرواد الأعمال، والذي يشمل تطوير المنتجات، وتعزيز الوصول إلى الشبكات الصناعية، وتوفير الإرشاد المتخصص، يضمن شراع أن تتحول الابتكارات في الشارقة وخارجها إلى حلول تصنيعية قابلة للتطبيق وذات أثر فعلي. وهكذا، تتحول الأفكار الطموحة إلى نتائج ملموسة تسهم في دفع عجلة الاقتصاد الإماراتي، عبر شركات ناشئة تتخذ من الشارقة نقطة انطلاق نحو الأسواق العالمية." شركات ناشئة تقود مستقبل الصناعة والاستدامة تحت مظلة شراع وفي إطار مشاركتها، تقدم شراع مجموعة من الشركات الناشئة التي توضح كيف يمكن للابتكار أن يحقق نتائج ملموسة لمستقبل الصناعة في دولة الإمارات العربية المتحدة. وتشمل قائمة المشاركين Paltic Works، والتي تعمل على تعزيز ثقافة خالية من النفايات البلاستيكية في لبنان والمنطقة؛ وNRSAِِA (FZC)؛ التي توظف التكنولوجيا المتقدمة للكشف المبكر والمراقبة المستمرة للعلامات الحيوية، بما يسهم في معالجة ضمور العضلات لدى المرضى طريحي الفراش، والتخفيف من الإرهاق الناتج عن التنبيهات المتكررة لدى المتخصصين في الرعاية الصحية، وSpacePoint، التي توفر أدوات تعليمية لتطوير أقمار صناعية تمكّن الطلاب من تصميم وإطلاق أقمارهم الخاصة، بما يُلهمهم لمتابعة مسارات مهنية في مجالات العلوم والتكنولوجيا ويدعم جهود رصد تغير المناخ. كما تضم القائمة FUSE EV Conversions LLC، التي تسرّع التحول نحو التنقل المستدام في الإمارات من خلال تحويل الأساطيل التجارية والمركبات الكلاسيكية إلى كهربائية، وMasar Technology، التي تقدّم خدمات متكاملة تشمل النماذج الأولية، والتصنيع الصغير، وصولاً إلى النمذجة ثلاثية الأبعاد الكاملة، والطباعة، والتجميع؛ وLeukeather، التي تقدم بديلاً نباتياً للجلد، مما يُظهر إمكانات الابتكار في مجال الأزياء المستدامة والأخلاقية. وتُقدم كل من هذه الشركات حلولاً مبتكرة تُسهم في دفع نمو القطاع الصناعي، وتعزيز أهداف الاستدامة، وترسيخ اقتصاد المعرفة في دولة الإمارات. ويسلط شراع الضوء أيضاً على شركة نورنيشن NoorNation، الفائزة بمسار التكنولوجيا الزراعية ضمن تحدي بوابة الشارقة 2024 بالتعاون مع دائرة الزراعة والثروة الحيوانية في الشارقة. واستعرضت نورنيشن NoorNation نظام "لايف بوكس"، الذي كانت قد طورته كحل متكامل لتحلية وضخ المياه بالطاقة الشمسية، لتوفير مياه ري وشرب نظيفة ومستدامة. وبفضل تقنيات المراقبة عن بُعد المتقدمة، يتيح النظام إدارة فورية وفعالة لمصادر المياه، مقدماً حلاً عملياً وفعالاً من حيث التكلفة لمعالجة تحديات ندرة المياه، إلى جانب المساهمة في تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من خلال الاستغناء عن أنظمة الري التقليدية المعتمدة على الديزل. ورش متخصصة لتمكين المبدعين من تحويل أفكارهم إلى أعمال ناجحة وتنظم وزارة الثقافة، بالتعاون مع مركز الشارقة لريادة الأعمال (شراع)، سلسلة من ورش العمل المتخصصة التي تهدف إلى تمكين رواد الأعمال المبدعين من تطوير مهاراتهم الأساسية في مجالي الأعمال والعلامات التجارية. وتشمل ورش العمل، ورشة "بناء مشروعك"، التي تركز على أساسيات تطوير الأعمال؛ وورشة "بناء علامتك التجارية وملفك الشخصي"، التي تقدم إرشادات عملية لصياغة علامة تجارية شخصية وتجارية مميزة؛ وورشة "التسويق والترويج للصناع"، والتي تزوّد المشاركين باستراتيجيات فعالة لتسويق أعمالهم والوصول إلى جمهور أوسع. -انتهى-

مصرف الإمارات للتنمية يعتزم حشد استثمارات صناعية رأسمالية بـ60 مليار درهم في 2025
مصرف الإمارات للتنمية يعتزم حشد استثمارات صناعية رأسمالية بـ60 مليار درهم في 2025

زاوية

timeمنذ 10 ساعات

  • أعمال
  • زاوية

مصرف الإمارات للتنمية يعتزم حشد استثمارات صناعية رأسمالية بـ60 مليار درهم في 2025

تحقيق 90% من مستهدفات المساهمة في دعم الناتج المحلي الصناعي وتوفير 32 ألف فرصة عمل مع تجاوز المستهدفات بـ 30% قبل 18 شهراً من الموعد المحدد المصرف يستعرض خلال مشاركته في منتدى "اصنع في الإمارات 2025" أدواته وحلوله التمويلية المبتكرة ويعلن عن مبادراته لمواكبة خطة العام الجاري أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلن مصرف الإمارات للتنمية، المحرك المالي الرئيس لأجندة التنويع الاقتصادي والتحوّل الصناعي في دولة الإمارات، تجاوز هدفه الاستراتيجي في توفير فرص عمل في القطاع الصناعي بنسبة 30%، وتحقيقه 90% من مستهدفات مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي الصناعي، وذلك قبل 18 شهراً من الموعد المحدد لتحقيق مستهدفاته حتى نهاية عام 2026. كما كشف المصرف، وضمن مشاركته في منتدى "اصنع في الإمارات 2025"، الذي انطلقت فعاليات دورته الرابعة اليوم في مركز أبوظبي الوطني للمعارض "أدنيك"، عن خطته التمويلية غير المسبوقة للعام 2025، والتي تقوم على حشد تمويلات استثمارية رأسمالية في القطاع الصناعي بـ60 مليار درهم، والمصممة لتكون بمثابة خارطة طريق للمساهمة الفاعلة في تسريع تطور وازدهار الصناعات الاستراتيجية في دولة الإمارات، وزيادة أثرها ودورها في دعم الاقتصاد الوطني. وتشتمل خطة المصرف، والتي تستند إلى المهام الرئيسة للمصرف وعلى مستهدفات "مشروع 300 مليار" الرائد، دعمه الاستثمارات في المشاريع الصناعية الجديدة بأكثر من 20 مليار درهم، واستقطاب استثمارات أجنبية مباشرة بقيمة 10 مليارات درهم، وليترسخ معها دور المصرف الحيوي في تمكين القطاع الخاص وتعزيز تنافسية الصادرات والتنويع الاقتصادي. وقال سعادة أحمد محمد النقبي، الرئيس التنفيذي لمصرف الإمارات للتنمية: "تشكل رؤية القيادة الرشيدة بعيدة المدى، الركيزة الرئيسة لابتكار أفضل الحلول وصياغة التوجهات المستقبلية التي تسهم في مواصلة ازدهار وتنافسية القطاعات الاستراتيجية، وترسيخ المكانة الريادية لدولة الإمارات وجهة للاستثمار والتصنيع واستقطاب العقول والخبرات. وتأتي الإنجازات التي حققتها المصرف بتجاوز مستهدفات التوظيف وتحقيقه 90% من مستهدفات المساهمة في الناتج المحلي الإجمالي في هذا الزمن القياسي، تجسيداً عملياً لهذه الرؤية التي تحفز على توحيد الجهود الاستشرافية، وتجاوز العقبات لتكون دولة الإمارات مركزاً عالمياً لصناعات المستقبل ذات الأثر الاستراتيجي، ومحطة ملهمة للشركات لتأسيس الأعمال وتطويرها والانطلاق نحو الأسواق العالمية". وأكد سعادته مواصلة مصرف الإمارات للتنمية التوظيف الأمثل لجميع الأدوات والتقنيات الحديثة، وبناء الشراكات الاستراتيجية وتعزيز التعاون بين القطاعين الحكومي والخاص، بما يسهم في توفير منظومة متكاملة لتمكين القطاع الصناعي وتعزيز أدائه الذي يشكل أحد أهم الركائز الرئيسية في بناء اقتصاد تنافسي متنوع وقائم على المعرفة، وقال: "خطة العام 2025 التي يعلنها المصرف اليوم، خطوة ملهمة لتعزيز القدرة التنافسية الصناعية، وتعزيز الابتكار وتحقيق النمو الاقتصادي المستدام. ويواصل منتدى "اصنع في الإمارات" مكانته منصة لصياغة التصورات المستقبلية ومواصلة مسيرة التطور للقطاع الصناعي في دولة الإمارات، وبما يتماشى مع الأهداف الرئيسة للمصرف، الذي يعمل وفق رؤية استراتيجية واضحة لتوفير أفضل الحلول التمويلية لقيادة التحول الصناعي، وإيجاد فرص العمل وتعزيز مرونة وتنوع الاقتصاد الوطني". وأضاف سعادته: "تمكن المصرف، وضمن سعيه المستمر لمضاعفة الجهود، إلى تحقيق الإنجازات قبل وقت طويل من استحقاقها، حيث تم توفير 32 ألف فرصة عمل وتقديم تمويلات بقيمة 18.7 مليار درهم للشركات لتحفيز الارتقاء في القطاعات الاستراتيجية التي تشكل مستقبل الصناعة كالتكنولوجيا المتقدمة والرعاية الصحية والطاقة المتجددة والأمن الغذائي. خطة المصرف للعام الحالي، تشكل مساهمة فاعلة في تعزيز وتوسيع إطار الإنفاق الرأسمالي، وتعزيز النمو في الصناعات الجديدة، وتحفيز الاستثمار الأجنبي المباشر، بما يضمن استمرارية النمو والارتقاء في الأداء وتسريع الخطى لتحقيق التنمية الصناعية". ويستعرض مصرف الإمارات للتنمية وخلال مشاركته بمنتدى "اصنع في الإمارات 2025" الذي تنظم فعالياته تحت شعار "تسريع الصناعات المتقدمة"، في جناحA40 في (الأتريوم)، الإنجازات التي حققها في تقديم أفضل الحلول لدعم القطاعات الاستراتيجية الرئيسة، هذا بالإضافة إلى الإعلان عن مبادرات وشراكات استراتيجية جديدة ومنصات تمويل مشترك لمواكبة خطة العام 2025. كما يسلط الضوء على تطبيق "EDB 360"، المنصة المصرفية الرقمية المبتكرة التي توفر حلولاً مصرفية بشكل مجاني ودون الحاجة للحد الأدنى من الرصيد، وبما يسهم في توفير أفض الأدوات لتمكين رواد الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة من النمو والتطور في الأعمال، عبر تقديم خدمات تضمن لها السرعة في التسجيل والوصول إلى الخدمات المصرفية التي يوفرها المصرف، بما فيها الحلول التمويلية والاستشارات والأدوات الاسترشادية التي تمكنهم من اتخاذ أفضل القرارات. نبذة عن مصرف الإمارات للتنمية: مصرف الإمارات للتنمية هو المحرك المالي الرئيسي لأجندة التنويع الاقتصادي والتحوّل الصناعي في دولة الإمارات. يقدم المصرف الدعم المالي وغير المالي للشركات من جميع الأحجام من الشركات الناشئة والشركات الصغيرة والمتوسطة إلى الشركات الكبيرة التي تقود القدرة التنافسية الاقتصادية عبر خمسة قطاعات ذات أولوية استراتيجية: الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، والأمن الغذائي، والرعاية الصحية، والطاقة المتجددة. تأسس مصرف الإمارات للتنمية بموجب المرسوم بقانون اتحادي رقم 07 لسنة 2011 الصادر عن المغفور له الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، وبدأ مزاولة أعماله في يونيو 2015. -انتهى-

القطاع الصناعي في الإمارات شهد نقلة نوعية خلال السنوات الماضية
القطاع الصناعي في الإمارات شهد نقلة نوعية خلال السنوات الماضية

البيان

timeمنذ 14 ساعات

  • أعمال
  • البيان

القطاع الصناعي في الإمارات شهد نقلة نوعية خلال السنوات الماضية

أكد معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، أن القطاع الصناعي في الإمارات شهد نقلة نوعية خلال السنوات الماضية بفضل توجيهات ودعم القيادة الرشيدة. وأوضح في كلمته بافتتاح فعاليات الدورة الرابعة من منتدى «اصنع في الإمارات» أن المنتدى نجح في توفير 22 ألف فرصة عمل للمواطنين ؛ مؤكداً أن صادرات الإمارات تنطلق إلى 3 مليارات إنسان حول العالم بفضل المزايا التي تتمتع بها الدولة من بنية تحتية متميزة ومطارات عالمية وموانئ عملاقة. وأشار إلى افتتاح أكبر مركز للذكاء الاصطناعي خارج الولايات المتحدة في الإمارات مؤخرا مؤكداً أن الإمارات تقود صناعة المستقبل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store