أحدث الأخبار مع #منتدىأبوظبيللاستثمار


بيروت نيوز
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بيروت نيوز
قفزة اقتصادية.. التجارة بين الإمارات واليابان تسجّل نموًا لافتًا
سجّل التبادل التجاري بين الإمارات واليابان ارتفاعًا بنسبة 4.8% ليصل إلى 49.7 مليار دولار (182.4 مليار درهم) خلال عام 2024، مقارنة بـ47.4 مليار دولار (174 مليار درهم) في عام 2023، ما يعكس النمو المستمر في العلاقات الاقتصادية بين البلدين. وفي كلمته خلال افتتاح منتدى أبوظبي للاستثمار الذي أُقيم يوم الجمعة في طوكيو، قال أحمد جاسم الزعابي، رئيس دائرة التنمية الاقتصادية في أبوظبي: ستشهد الشراكة بين دولة الإمارات واليابان المزيد من النمو خلال السنوات المقبلة، مدعومةً بعدة عوامل مثل إبرام اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة بين البلدين، المتوقع إنجازها خلال العام الجاري. وتتيح الاتفاقية المزيد من الفرص في مختلف القطاعات، وتعزز تبادل الخبرات والتكنولوجيا المتقدمة إضافةً إلى فتح أسواق جديدة للشركات اليابانية والإماراتية'. وأضاف: 'انطلاقا من رؤيتنا القيادية الطموحة، نُضاعف جهودنا من أجل بناء اقتصاد المستقبل وتعزيز مكانة أبوظبي قوةً اقتصادية صاعدة ومركزاً عالمياً للمواهب والأعمال والاستثمارات والتجارة. وتسهم هذه المبادرات في تحقيق المزيد من النمو، فعلى سبيل المثال ارتفعت التجارة الخارجية غير النفطية لإمارة أبوظبي بنسبة 9 بالمئة، والصادرات بنسبة 16 بالمئة، والواردات بنسبة 3 بالمئة خلال العام الماضي (2024) مقارنةً بعام 2023. وفي السنوات الخمس الماضية، ارتفعت صادرات أبوظبي غير النفطية بنسبة 86.4 بالمئة، فيما بلغ معدل نمو التجارة الخارجية غير النفطية بنسبة 44 بالمئة'. تتميز أبوظبي، عاصمة رؤوس الأموال، التي تتجاوز قيمة أصول صناديقها السيادية 1.7 تريليون دولار، بمنظومة أعمال تنافسية تتيح للمستثمرين فرصاً واسعة مع إمكانية الوصول إلى التمويل لتحقيق النمو. وقال الزعابي: 'تُعزز أبوظبي موقعها الريادي في الصناعات والتقنيات المتقدمة، وتقوم ببناء مراكز عالمية للأسواق المالية والتصنيع والذكاء الاصطناعي والطاقة الجديدة'، داعياً المواهب والمستثمرين والشركات للاستفادة من الفرص الواسعة التي يوفرها 'اقتصاد الصقر' المتنامي في أبوظبي.


ليبانون 24
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- ليبانون 24
قفزة اقتصادية.. التجارة بين الإمارات واليابان تسجّل نموًا لافتًا
سجّل التبادل التجاري بين الإمارات واليابان ارتفاعًا بنسبة 4.8% ليصل إلى 49.7 مليار دولار (182.4 مليار درهم) خلال عام 2024، مقارنة بـ47.4 مليار دولار (174 مليار درهم) في عام 2023، ما يعكس النمو المستمر في العلاقات الاقتصادية بين البلدين. وفي كلمته خلال افتتاح منتدى أبوظبي للاستثمار الذي أُقيم يوم الجمعة في طوكيو ، قال أحمد جاسم الزعابي ، رئيس دائرة التنمية الاقتصادية في أبوظبي: ستشهد الشراكة بين دولة الإمارات واليابان المزيد من النمو خلال السنوات المقبلة، مدعومةً بعدة عوامل مثل إبرام اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة بين البلدين، المتوقع إنجازها خلال العام الجاري. وتتيح الاتفاقية المزيد من الفرص في مختلف القطاعات، وتعزز تبادل الخبرات والتكنولوجيا المتقدمة إضافةً إلى فتح أسواق جديدة للشركات اليابانية والإماراتية". وأضاف: "انطلاقا من رؤيتنا القيادية الطموحة، نُضاعف جهودنا من أجل بناء اقتصاد المستقبل وتعزيز مكانة أبوظبي قوةً اقتصادية صاعدة ومركزاً عالمياً للمواهب والأعمال والاستثمارات والتجارة. وتسهم هذه المبادرات في تحقيق المزيد من النمو، فعلى سبيل المثال ارتفعت التجارة الخارجية غير النفطية لإمارة أبوظبي بنسبة 9 بالمئة، والصادرات بنسبة 16 بالمئة، والواردات بنسبة 3 بالمئة خلال العام الماضي (2024) مقارنةً بعام 2023. وفي السنوات الخمس الماضية، ارتفعت صادرات أبوظبي غير النفطية بنسبة 86.4 بالمئة، فيما بلغ معدل نمو التجارة الخارجية غير النفطية بنسبة 44 بالمئة". تتميز أبوظبي، عاصمة رؤوس الأموال، التي تتجاوز قيمة أصول صناديقها السيادية 1.7 تريليون دولار، بمنظومة أعمال تنافسية تتيح للمستثمرين فرصاً واسعة مع إمكانية الوصول إلى التمويل لتحقيق النمو. وقال الزعابي: "تُعزز أبوظبي موقعها الريادي في الصناعات والتقنيات المتقدمة، وتقوم ببناء مراكز عالمية للأسواق المالية والتصنيع والذكاء الاصطناعي والطاقة الجديدة"، داعياً المواهب والمستثمرين والشركات للاستفادة من الفرص الواسعة التي يوفرها "اقتصاد الصقر" المتنامي في أبوظبي.


الوطن
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الوطن
منتدى أبوظبي للاستثمار في شنغهاي يشهد مناقشات معمقة حول الفرص الاستثمارية
شهد منتدى أبوظبي للاستثمار الذي عقد أمس في شنغهاي، ونظمه مكتب أبوظبي للاستثمار بالشراكة مع سوق أبوظبي العالمي 'ADGM'، مناقشات معمقة حول الفرص الاستثمارية التي توفرها الإمارة، وذلك ضمن جهودها لتعزيز شراكاتها الاقتصادية مع جمهورية الصين الشعبية. وعُقد المنتدى تحت شعار 'استثمر مع أبوظبي'، وشكل منصة لقادة الأعمال والمستثمرين لاستكشاف إمكانات النمو التي توفرها الإمارة، التي ُيعد اقتصادها واحدا من أسرع الاقتصادات نمواً في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وتضمنت فعاليات المنتدى ثلاث جلسات رئيسية، تناولت الأولى 'لماذا تُلقب أبوظبي بعاصمة رأس المال؟'، وتم خلالها استعراض العوامل التي جعلت من الإمارة وجهة استثمارية عالمية، فيما ركزت الجلسة الثانية 'أبوظبي كمركز تجاري عالمي' على الدور المحوري للإمارة في تسهيل التجارة الدولية وتعزيز سلاسل التوريد، وتناولت الثالثة موضوع 'أبوظبي كمركز عالمي للتكنولوجيا'، وسلطت الضوء على البيئة المتكاملة التي توفرها الإمارة للشركات الناشئة والمتخصصة في الابتكار والتكنولوجيا المتقدمة. وبحثت الجلسات آليات دعم الشركات الناشئة، وبيئة الأعمال الجاذبة التي توفرها أبوظبي، والتي تتميز ببنية تحتية متطورة، وتشريعات مرنة، وحوافز استثمارية متعددة. وتم التأكيد على الدور المتنامي للإمارة في مجالات التكنولوجيا المالية، والذكاء الاصطناعي، والبلوك تشين، والتحول الرقمي، والتي تسهم في تعزيز منظومتها التنافسية وجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية. كما استعرض المنتدى الجهود المبذولة لتعزيز بيئة ريادة الأعمال، من خلال توفير مساحات عمل متكاملة، وبرامج دعم للشركات الناشئة، وحوافز مالية تساعد في تسريع نمو الشركات وتمكينها من التوسع إلى الأسواق الإقليمية والعالمية. وتم تسليط الضوء على المبادرات التي تهدف إلى تعزيز الشراكات بين القطاعين الحكومي والخاص، بما يسهم في خلق بيئة أعمال مستدامة تدعم الابتكار والتطور التكنولوجي. ونظم المنتدى في إطار تعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية، لقاءات ثنائية واجتماعات أعمال بين ممثلي الشركات الإماراتية ونظرائهم من الصين، لبحث فرص التعاون في القطاعات المختلفة، وخاصة في مجالات التكنولوجيا، والخدمات المالية، والرعاية الصحية، والتجارة. وتوفر فعاليات المنتدى ولقاء الأعمال منصات مهمة لقادة الأعمال الصينيين للتعرف على الفرص المتاحة والمبادرات التي تقودها مختلف القطاعات الاقتصادية في أبوظبي، في ظل استمرار الإمارة في تطوير بيئتها الاستثمارية وتعزيز مكانتها كمركز عالمي للأعمال. وتمثل هذه الفعاليات خطوة مهمة نحو توطيد العلاقات الاقتصادية بين أبوظبي والصين، وتعزيز التعاون في مجالات الابتكار والاستثمار، بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة وترسيخ مكانة الإمارة كمحور رئيسي للأعمال والتكنولوجيا على المستوى العالمي.وام


زاوية
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
مكتب أبوظبي للاستثمار يعقد شراكة استراتيجية مع شركة "ويند إنفورميشن"
تم توقيع الاتفاقية الاستراتيجية خلال منتدى أبوظبي للاستثمار في شنغهاي بهدف توفير رؤية شمولية للسوق المالي الصيني، وتعزيز الاستثمارات المتبادلة وتوطيد العلاقات الاقتصادية بين دولة الإمارات والصين شنغهاي، الصين – أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: وقع مكتب أبوظبي للاستثمار اتفاقية شراكة استراتيجية مع شركة "ويند إنفورميشن"، المزود الرائد لخدمات المعلومات المالية في الصين، بهدف توفير البيانات الداعمة للاستثمار وترسيخ العلاقات الاقتصادية بين أبوظبي والصين. وتسلّط الاتفاقية، التي تم توقيعها خلال انعقاد فعاليات منتدى أبوظبي للاستثمار في شنغهاي، الضوء على جهود أبوظبي في تعزيز مكانتها ضمن المنظومة المالية الصينية. وبموجب الاتفاقية، ستصبح شركة "ويند إنفورميشن" مزود المعلومات الرئيسي لمكتب أبوظبي للاستثمار في الصين، مما يوفر للمستثمرين معلومات حول البيئة الاستثمارية المزدهرة في كل من أبوظبي والصين. ويهدف التعاون إلى تعزيز تبادل المعلومات حول الأسواق المالية والرؤى الاستثمارية، بما يوفر للمستثمرين وأصحاب الثروات والشركات العائلية في كل من أبوظبي والصين كافة البيانات والأبحاث والتحليلات المتعلقة بالفرص الاستثمارية المتاحة في كلا البلدين. وستعمل شركة "ويند إنفورميشن" على تسهيل تواصل مكتب أبوظبي للاستثمار مع كبار المستثمرين والمؤسسات المالية في الصين، فيما سيعمل مكتب أبوظبي للاستثمار على تعريف المستثمرين المقيمين في أبوظبي بالفرص الاستثمارية المتاحة في الصين. إضافة لذلك، سيتعاون الطرفان في تنظيم منتديات استثمارية مشتركة في كل من الإمارات والصين لترويج الفرص الاستثمارية في البلدين وتعزيز العلاقات الثنائية. وفي إطار الشراكة، سيقدم مكتب أبوظبي للاستثمار الدعم اللازم لشركات الأوراق المالية، وشركات إدارة الصناديق الاستثمارية، ومزودي خدمات التأمين، والبنوك، والشركات الاستثمارية، إضافة إلى تسهيل وصول المستثمرين والشركات الراغبين بالتوسع في الإمارة للعمل في واحدة من أكثر بيئات الأعمال تنافسية في العالم. بدورها ستدعم "ويند إنفورميشن" المستثمرين في أبوظبي الراغبين بالتعرف على الفرص الاستثمارية المتاحة في الصين. وفي هذا الصدد، قال سعادة بدر سليم سلطان العلماء، مدير عام مكتب أبوظبي للاستثمار: "تعد أبوظبي بوابة للاستثمارات العالمية، وتؤكد شراكتنا مع "ويند إنفورميشن" على التزامنا لتوطيد العلاقات الاقتصادية مع الصين وتطوير منظومة استثمارية مميزة للمستثمرين. وستساهم جهودنا في تسهيل وصول المستثمرين الصينيين إلى بيانات السوق وتوفير الرؤى المالية لهم، في تمكينهم من اتخاذ قرارات استثمارية مدروسة وتأسيس أعمالهم في أبوظبي، بما يمكنهم من التوسع والنمو، والمساهمة في التطوير المستدام لكلا البلدين." ومن جهته، قال لي تشو، الشريك المؤسس لشركة "ويند إنفورميشن": "باعتبارها مزودًا رائدًا للمعلومات المالية، تلتزم "ويند إنفورميشن" بربط أسواق المالي وتعزيز فرص الاستثمار بين الصين والعالم. وسيساهم تعاوننا مع مكتب أبوظبي للاستثمار في تمكين المستثمرين الصينيين من الحصول على تحليلات قائمة على البيانات المالية، وتمكينهم من العمل في منظومة بيئية استثنائية، مما سيسهم في تعزيز العلاقات الاقتصادية بين الصين والإمارات." وتستفيد الشراكة بين مكتب أبوظبي للاستثمار وشركة "ويند إنفورميشن" من الموقع الاستراتيجي لأبوظبي كمركز عالمي للاستثمار، ومن الدور المحوري للصين في الأسواق العالمية، مما يعزز التعاون طويل الأمد، ويدفع الابتكار، ويوسع آفاق الاستثمار في الأسواق المالية. نبذة عن مكتب أبوظبي للاستثمار (ADIO) يعد مكتب أبوظبي للاستثمار الجهة الحكومية المسؤولة عن دعم النمو ودفع عجلة التحول الاقتصادي في إمارة أبوظبي. ويوفر المكتب خدمات شاملة للمستثمرين المحليين والعالميين لتمكينهم من تطوير القطاعات الاقتصادية الرئيسية والاستثمار فيها لتحقيق أثر إيجابي مستدام على أنماط المعيشة والتكنولوجيا والموارد الطبيعية والخدمات التجارية. ويضع المكتب رفاهية المجتمع وتعزيز جودة الحياة على رأس أولوياته من خلال مبادراته النوعية لدعم قطاعات السياحة والتجزئة، وتكريس الشراكات بين القطاعين العام والخاص. كما يلتزم مكتب أبوظبي للاستثمار بتمكين المستثمرين من المساهمة في صياغة مستقبل الاقتصاد الوطني، مستفيدًا من تواجده العالمي وعلاقاته مع المستثمرين المحليين والعالميين، وتعاونه الوثيق مع كافة الجهات الحكومية والشركات الخاصة في الإمارة، سعيًا لتعزيز مكانة أبوظبي كوجهة استثمارية رائدة. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: لمزيد من المعلومات يرجى التواصل على: ADIO@ نبذة عن ويند إنفورميشن: تعد ويند إنفورميشن من الشركات الرائدة في مجال تقديم خدمات المعلومات المالية في الصين، وهي شريك مهم للعديد من شركات الأوراق المالية، وشركات إدارة الصناديق، وشركات التأمين، والبنوك، وشركات الاستثمار، ووسائل الإعلام. وعلى الصعيد العالمي، تحظى الشركة بمكانة واسعة النطاق لدى المستثمرين المؤسسيين الأجانب المؤهلين والمعتمدين من قبل لجنة تنظيم الأوراق المالية الصينية. لمزيد من المعلومات يرجى التواصل على: -انتهى-


موقع 24
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- موقع 24
أبوظبي والصين تعززان التعاون التجاري والاستثمارات المشتركة
تترأس دائرة التنمية الاقتصادية- أبوظبي وفد الإمارة الاقتصادي إلى جمهورية الصين الشعبية ضمن الجهود المستمرة لتعزيز العلاقات والشراكات مع القوى الاقتصادية الرئيسية في العالم، وترسيخ مكانة أبوظبي بوصفها وجهة جاذبة للمواهب والأعمال والاستثمارات. وفي ظل النمو الكبير في العلاقات الاقتصادية، والتوقعات بأن يصل حجم التبادل التجاري بين دولة الإمارات والصين إلى 200 مليار دولار بحلول عام 2030، تواصل أبوظبي تعزيز مكانتها كبوابة للاستثمارات الصينية في منطقة الشرق الأوسط وخارجها، وتشكل مقراً لعدد كبير من الشركات الصينية العاملة في العديد من القطاعات الحيوية، بما في ذلك التكنولوجيا المتقدمة والخدمات المالية والطاقة والصناعة، والتي تلعب دوراً مهماً في دفع التنمية المستدامة والتنويع الاقتصادي. يضم الوفد 140 من قادة الجهات الحكومية والمؤسسات وشركات القطاع الخاص، بما في ذلك أبوظبي العالمي ADGM، ومكتب أبوظبي للاستثمار، وجمارك أبوظبي، وغرفة تجارة وصناعة أبوظبي، وأدنوك، ومبادلة، وكيزاد، وهب 71، وكبرى الشركات في مختلف القطاعات الاقتصادية. سيقوم الوفد بعقد اجتماعات مع كبار المسؤولين الحكوميين والمستثمرين وقادة الأعمال في بكين وشنغهاي وشينزن وهونغ كونغ لبحث الفرص وترسيخ الشراكات الإستراتيجية مع نظرائها في الصين. ويعقد الوفد الاقتصادي لإمارة أبوظبي، برئاسة أحمد جاسم الزعابي، رئيس دائرة التنمية الاقتصادية- أبوظبي، أكثر من 20 اجتماعاً مع المسؤولين الحكوميين، وعلى رأسهم شين جيننغ، عضو المكتب السياسي في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي في جمهورية الصين الشعبية وأمين لجنة الحزب في شنغهاي، وسعادة ين يونج، عمدة مدينة بكين، وسعادة جونغ زينغ، عمدة شنغهاي، وسعادة جون لي، جون لي الرئيس التنفيذي لمنطقة هونغ كونغ الإدارية الخاصة. بالإضافة إلى ذلك، سيلتقي الوفد بقادة وممثلي المؤسسات والشركات من القطاعين العام والخاص لتعزيز التعاون واستقطاب المواهب والأعمال والاستثمارات التي تستهدف تأسيس عملياتها في أبو ظبي للنمو والازدهار والتوسع. قوة اقتصادية صاعدة وقال أحمد جاسم الزعابي، رئيس دائرة التنمية الاقتصادية- أبوظبي :انطلاقاً من مكانتها بوصفها قوة اقتصادية صاعدة، تستمر أبوظبي في بناء المزيد من الشراكات وتقويتها مع الاقتصادات الكبرى والرائدة وأكبر الشركاء التجاريين، ما يتيح لنا المساهمة في الجهود العالمية للتعامل مع الاتجاهات الجديدة والتغيرات الواسعة والعميقة،التي تؤثر على مختلف المناطق والقطاعات، من أجل ضمان مستقبل أفضل لمجتمعاتنا والبشرية. وأضاف: تشهد علاقاتنا الوثيقة مع الصين تطوراً مستمراً تعكسه معدلات نمو التبادل التجاري والاستثمارات خلال السنوات الماضية، ونحرص على مضاعفة جهودنا للارتقاء بها في المرحلة المقبلة عبر زيادة التعاون واستكشاف فرص جديدة في عدة قطاعات. وتؤكد هذه الزيارة والفعاليات التي تُنظم خلالها التزام أبوظبي لتطوير التعاون مع الشركاء الدوليين، ونركز على تمكين المستثمرين وقادة الأعمال من الاستفادة من الفرص والإمكانات التي يوفرها (اقتصاد الصقر)، الذي يسهم في خلق التوازن والتناغم بين التكنولوجيا المتقدمة والاستدامة والتنمية البشرية والتنويع الاقتصادي في ظل مساعينا لتسريع التحول إلى المرحلة التالية من مسيرة أبوظبي التنموية. منتدى أبوظبي للاستثمار وضمن فعاليات الزيارة، ينظم مكتب أبوظبي للاستثمار، بالشراكة مع أبوظبي العالميADGM، فعاليات "منتدى أبوظبي للاستثمار" في مدينتي بكين وشنغهاي يومي 18 و 20 فبراير (شباط) 2025. يوفر المنتدى، الذي يعقد تحت شعار "استثمر مع أبوظبي"، منصة ملائمة لقادة الأعمال والمستثمرين في الصين للتعرف على الفرص في الإمارة، التي تعد من أسرع الاقتصادات نمواً في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. ويتضمن جدول أعمال منتدى أبوظبي للاستثمار كلمات رئيسية، وجلسات حوارية واجتماعات ثنائية، وعروضاً تقديمية يقدمها ممثلو مختلف القطاعات الاقتصادية في أبوظبي. ويشارك في الفعالية نخبة من المسؤولين والخبراء لاستعراض إستراتيجيات الاستثمار في الإمارة، مع التركيز على الفرص الواعدة في مجالات التكنولوجيا والخدمات المالية والرعاية الصحية والتجارة. كذلك، تنظم غرفة تجارة وصناعة أبوظبي، بالشراكة مع أبوظبي العالمي ADGM ومكتب أبوظبي للاستثمار وغرفة تجارة وصناعة شنغهاي، "لقاء الأعمال أبوظبي -شنغهاي" يوم 19 فبراير 2025 لتقوية العلاقات والشراكات الاقتصادية بين قطاع الأعمال في أبوظبي والصين.