أحدث الأخبار مع #منصور_قايد_عبدالله


عكاظ
منذ 7 ساعات
- عكاظ
القتل لـ «مريم وقايد» خاطفي الأطفال حديثي الولادة في الشرقية
تابعوا عكاظ على نُفِّذ حُكم القتل تعزيراً بجانيين في المنطقة الشرقية، وأوضح بيان لوزارة الداخلية، صادر أمس، أن مريم محمد حمد المتعب (سعودية الجنسية) بمشاركة منصور قايد عبدالله (يمني الجنسية) أقدما على خطف ثلاثة أطفال حديثي الولادة من مأمنهم بالمستشفى عن طريق الحيلة والخداع على أمهاتهم، ونسب المخطوفين إلى غير آبائهم، وممارسة أعمال السحر والشعوذة، وقيام منصور، بتسهيل مهام مريم، والتستر عليها في وقائع الخطف بعد علمه بذلك. وأضاف بيان الداخلية أن الجهات الأمنية تمكنت من القبض على الجانيين، وأسفر التحقيق معهما عن توجيه الاتهام إليهما بارتكاب الجريمة، وبإحالتهما إلى المحكمة المختصة؛ صدر بحقهما حكم يقضي بثبوت ما نُسب إليهما، ولأن ما قام به المدعى عليهما فعل محرم ومعاقب عليه شرعاً وهو من الاعتداء على الأنفس البريئة مسلوبة الإرادة ومن الإفساد في الأرض فقد تم الحكم عليهما بالقتل تعزيراً، وأصبح الحكم نهائياً بعد تأييده من مرجعه، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً بحقهما، وتم تنفيذ حكم القتل بالجانيين، مريم محمد حمد المتعب، ومنصور قايد عبدالله، أمس الأربعاء بالمنطقة الشرقية. أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} وزارة الداخلية


رؤيا نيوز
منذ 8 ساعات
- رؤيا نيوز
السعودية: تنفيذ الإعدام بحق 'خاطفة الدمام'
أعلنت وزارة الداخلية السعودية تنفيذ حكم الإعدام تعزيرًا بحق المتهمة الرئيسية والمتهم المشارك في قضية اختطاف 3 أطفال حديثي الولادة بمدينة الدمام، والمعروفة إعلاميًا بـ'خاطفة الدمام'، وذلك في المنطقة الشرقية. جاء ذلك بعد ثبوت ارتكابه المتهمين جرائم اختطاف الأطفال بالإضافة إلى ممارسة السحر والشعوذة. وأكدت وزارة الداخلية أن الحكم صدر بحق المواطنة (مريم محمد المتعب)، واليمني (منصور قايد عبدالله)، بعد استكمال الإجراءات القانونية التي استغرقت سنوات. وكانت المحكمة الجزائية في الدمام قد أصدرت في 2 سبتمبر/أيلول 2020، حكمًا بالإعدام تعزيرًا على المتهمة الرئيسية، بينما حكمت على المتهم اليمني بالسجن لمدة 25 عامًا. وكانت النيابة العامة قد أصدرت بيانًا في أبريل/نيسان 2020 كشفت فيه تفاصيل القضية، موضحة أن امرأة تقدمت بطلب استخراج أوراق ثبوتية لطفلين ادعت العثور عليهما منذ أكثر من 20 عامًا. وعلى إثر ذلك، كلف النائب العام الشيخ سعود بن عبدالله المعجب فرع النيابة بمخاطبة الجهات المختصة للتحقيق وربط القضية بقضايا جنائية أخرى من نفس الفترة. وأثبتت الفحوصات الطبية والفنية أن الأطفال ليسوا من نسب المتهمة، بل هم من أسر سعودية أخرى سبق وأن قدمت بلاغات عن اختطاف أطفالها خلال فترة التسعينيات. وتم توجيه الجهات المعنية لتوفير الرعاية الطبية اللازمة للضحايا. وتُعد هذه القضية واحدة من أبرز القضايا الجنائية التي شهدتها المملكة، حيث كشفت تفاصيلها عن اختطاف أطفال حديثي الولادة قبل نحو 30 عامًا، واستمر التحقيق فيها لسنوات حتى تم الوصول إلى الحقائق وإصدار الأحكام القضائية المناسبة.