أحدث الأخبار مع #منظمةالأممالمتحدةللطفولةاليونيسيف


بوابة الفجر
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- بوابة الفجر
محافظ أسيوط يترأس اجتماع اللجنة العليا للتغيرات المناخية بالمحافظة اليوم
ترأس اللواء هشام أبو النصر، محافظ أسيوط اجتماع اللجنة العليا للتغيرات المناخية بالمحافظة والذي عقد بقاعة المجلس التنفيذي بديوان عام المحافظة، بتنظيم من شركة مياه الشرب والصرف الصحي، وبالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة اليونيسيف وحضر الاجتماع الدكتور مينا عماد نائب المحافظ، والمحاسب عدلي أبو عقيل السكرتير العام، وخالد عبد الرؤوف السكرتير العام المساعد، والمهندس محمود شحاتة رئيس مجلس إدارة شركة مياه الشرب والصرف الصحي بأسيوط الوادي الجديد ولبنى عبدالله أحمد نائب رئيس مجلس الإدارة للشئون المالية وعدد من القيادات التنفيذية وممثلي الجهات الحكومية والدينية ومنظمات المجتمع المدني. واستهل الاجتماع بالسلام الجمهوري، أعقبه كلمة ترحيبية من أمل جميل، مدير العلاقات العامة والمتابعة بشركة مياه الشرب والصرف الصحي، والتي أعربت خلالها عن تقديرها لدعم المحافظ والشركاء في تنفيذ مشروعات اليونيسيف بالمحافظة، ثم تم عرض فيلم تسجيلي يستعرض أبرز أنشطة المشروع، من بينها مبادرة "القرض الدوار" التي تهدف إلى توصيل الوصلات المنزلية للأسر الأولى بالرعاية من خلال قروض ميسرة دون فوائد أو رسوم إدارية وبفترة سداد تصل إلى 24 شهرًا كما استعرض المهندس محمود شحاتة، رئيس مجلس إدارة الشركة، جهود الشركة بالتعاون مع اليونيسيف في تنفيذ حملات توعية ومبادرات مجتمعية مثل "القرض الدوار" و"صحتهم مستقبلهم"، مشيدًا بدعم المحافظ وحرصه الدائم على إزالة العقبات أمام تقديم الخدمات للمواطنين. وفي كلمته، أكد محافظ أسيوط على أهمية ترسيخ الوعي البيئي لدى الأطفال والنشء عبر برامج وأنشطة تعليمية وتفاعلية، مشيرًا إلى أن الدولة بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي تولي اهتمامًا بالغًا ببناء الإنسان المصري وتنمية وعيه ليكون شريكًا فاعلًا في جهود التنمية والتطوير مشددًا على ضرورة دعم جميع المبادرات البيئية التي تنفذها المحافظة بالتعاون مع شركاء التنمية، ومنها حملات تطهير الترع والمصارف، ومكافحة الزواحف والحشرات، وإعادة تدوير المخلفات، وتشجير المدارس والشوارع بالأشجار المثمرة. ووجه المحافظ بتنظيم مسابقة بيئية لتلاميذ المدارس تهدف إلى تعليمهم سلوكيات إيجابية مثل تصنيف المخلفات (زجاج، بلاستيك، ورق) ووضعها في أماكن مخصصة، بما يعزز لديهم ثقافة الحفاظ على البيئة من خلال التطبيق العملي وليس المحاضرات النظرية فقط. وأكد اللواء هشام أبوالنصر عل أهمية المتابعة المستمرة لبرامج ومبادرات اليونيسيف داخل المحافظة، وتوفير الدعم اللازم لتعظيم الاستفادة منها، بما يسهم في تحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين. يذكر أن هذه المبادرات يتم تنفيذها بالتعاون مع شركة مياه الشرب والصرف الصحي، ومديريات التربية والتعليم، والصحة، والري، ومختلف الجهات المعنية، حيث تشمل توصيل مياه الشرب للأسر الأكثر احتياجًا، وتفعيل المرحلة الثانية من مبادرة "صحتهم مستقبلهم" عبر الأنشطة الصيفية بـ150 مدرسة، وتدريب 300 مدرس على ترشيد استهلاك المياه، وتعزيز السلوكيات الصحية الإيجابية.


حضرموت نت
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- حضرموت نت
اختتام ورشة مشروع التغذية الوقائية لإنقاذ الأجيال
اختتمت اليوم الاثنين في العاصمة عدن فعاليات ورشة العمل الفنية التي هدفت إلى إطلاق مشروع التغذية الوقائية الطموح، والذي يمثل بارقة أمل في جهود تسريع الحد من أزمة سوء التغذية التي تعصف بالبلاد. الورشة، تظمنت بمبادرة مشتركة بين منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) ووزارة الصحة العامة والسكان، وبدعم كريم من البنك الألماني للإعمار، شهدت مشاركة واسعة من قيادات ومختصين سعوا لترسيخ أسس هذا المشروع الحيوي. ركزت فعاليات الورشة على تدارس آليات تعزيز وتبني أفضل الممارسات الغذائية للأمهات والأطفال في المجتمع اليمني، بالإضافة إلى تحديد التدخلات الوقائية الفعالة التي تضمن حصول هذه الفئات الحيوية على احتياجاتها الغذائية الأساسية. كما أولت الورشة اهتمامًا خاصًا لرفع الوعي المجتمعي بأهمية الرضاعة الطبيعية كحجر الزاوية في تغذية الرضع، وتعزيز مفهوم التنوع الغذائي كسبيل لضمان نمو صحي وسليم للأطفال. خلال الجلسة الافتتاحية، شدد وزير الصحة العامة والسكان، قاسم بحيبح، على الدور المحوري الذي يلعبه مشروع التغذية الوقائية في مواجهة النتائج المروعة التي كشف عنها المسح العنقودي متعدد المؤشرات لعام 2022، والتي أظهرت مستويات خطيرة من سوء التغذية بين الأطفال والأمهات. وأكد الوزير على أن 'تداعيات سوء التغذية تتجاوز المشاكل الصحية الآنية لتلقي بظلالها القاتمة على مستقبل أجيالنا القادمة'. وأعرب عن ثقته بأن 'تعزيز الإجراءات الوقائية سيكون له تأثير كبير في تحسين المؤشرات التغذوية للفئات المستهدفة'، مثنيًا على التفاني والإخلاص الذي يبديه العاملون الصحيون في الميدان رغم الظروف الصعبة. وجدد التزام الوزارة الراسخ بالتعاون الوثيق مع الشركاء والمانحين لتحقيق الاستفادة القصوى من هذه المبادرات وتحويلها إلى نتائج إيجابية ملموسة على أرض الواقع. من جانبه، أكد عبدالكريم ناصر، من سكرتارية حركة التغذية 'SUN' بوزارة التخطيط والتعاون الدولي، على سعي الوزارة المستمر بالتنسيق مع كافة الجهات المعنية لتبني وتنفيذ مشاريع نوعية في قطاع التغذية. وأشاد بالدعم المتواصل الذي تقدمه منظمة اليونيسيف وفريق التغذية لبرامج مكافحة سوء التغذية، سواء كانت وقائية أو علاجية. في السياق ذاته، وصف الممثل المقيم لمنظمة اليونيسيف في اليمن، بيتر هوكينز، الأزمة الإنسانية في البلاد بأنها 'من بين الأسوأ على مستوى العالم'، مؤكدًا أن 'قضية سوء التغذية تأتي على رأس قائمة الأولويات الأكثر إلحاحًا'. وكشف عن أن المشروع الطموح يستهدف سبع محافظات يمنية هي الأكثر تضررًا، مجددًا التزام اليونيسيف القوي بضمان حصول الأطفال والأمهات على التغذية السليمة والخدمات الصحية الأفضل. وأضاف أن المنظمة تعمل بتناغم تام مع وزارة الصحة وجميع الأطراف المعنية في الوطن لتنفيذ الخطة الاستراتيجية لمكافحة سوء التغذية، وتبني برامج مبتكرة تهدف إلى تحسين السلوكيات التغذوية والارتقاء بالأنظمة والخدمات الصحية للحد من سوء التغذية لدى الأطفال والنساء بكافة أشكاله. من جهتها، استعرضت مارسيلا ماسياريك، ممثلة البنك الألماني للأعمار، مسيرة التعاون التنموي المثمر بين البنك والحكومة اليمنية في مجالات حيوية مثل الصحة والمياه والتغذية والأمن الغذائي. وأكدت على استعداد البنك المستمر لتعزيز هذا التعاون والمساهمة الفعالة في تضافر الجهود وحشد الموارد الضرورية لمواجهة تحدي سوء التغذية في البلاد . تخللت الورشة تقديم عروض تفصيلية سلطت الضوء على الوضع التغذوي الراهن في اليمن، واستعرضت الجهود المشتركة التي تبذلها وزارة الصحة العامة والسكان ومنظمة اليونيسيف لمكافحة هذه المشكلة المعقدة. يمثل اختتام هذه الورشة في عدن خطوة إيجابية ومهمة نحو إطلاق مشروع التغذية الوقائية الذي يحمل في طياته آمالًا كبيرة لتحسين صحة وتغذية الأطفال والأمهات في البلاد، ويؤكد على أهمية الشراكة والتعاون المثمر بين المنظمات الدولية والجهات الحكومية والمجتمع المدني لتحقيق مستقبل أكثر صحة وازدهارًا البلاد.


بوابة الأهرام
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
"التمويل المبتكر" محور مناقشات الاجتماع التشاوري الثالث للإيسيسكو في تونس
شيماء عبد الهادي تحت شعار "التمويل المبتكر.. اقتصاد مزدهر"، عقدت منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، اجتماعها التشاوري الثالث، الثلاثاء 25 فبراير 2025 في العاصمة تونس، بالتعاون مع وزارة التربية ومكتب منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف" بالجمهورية التونسية، وذلك على هامش أعمال المجلس التنفيذي لمنظمة الإيسيسكو المنعقد في دورته الـ45. موضوعات مقترحة شهد الاجتماع، الذي جرى بمشاركة رفيعة المستوى من وزراء وخبراء وممثلين عن الدول الأعضاء والمنظمات الدولية، عقد جلسات لمناقشة أنجع السبل لحشد الموارد والتمويل المبتكر المستدام، ومواءمة مشروعات الإيسيسكو مع المشهد العالمي لتعزيز التنمية بدولها الأعضاء. واستهلت الجلسة الافتتاحية التي أدارها محمد الهادي السهيلي، مدير إدارة الشؤون القانونية والمعايير الدولية بالإيسيسكو، بكلمة للسيد نور الدين نوري، وزير التربية التونسي، رحب فيها بضيوف بلاده، مؤكدا أهمية استضافة الجمهورية التونسية لأعمال المجلس التشاوري للإيسيسكو، في إطار انتمائها للفضاء الإسلامي، والإسهام في تعزيز عمل المنظمة الرائد في مجالات التربية والعلوم والثقافة. مضيفا أن هذه الدورة تكتسي بالغ الأهمية من خلال النتائج التي ستتوصل إليها والقرارات التي ستنبثق عنها، المعززة لآفاق عمل الإيسيسكو وإشعاعها بما يخدم قضايا التنمية الشاملة. بدوره، أكد ميشيل لوبيتشو، ممثل مكتب اليونيسيف في تونس، أهمية حماية حق الأطفال في التعلم وضمان تمكينهم تعليميا، مشيرا إلى الدور المحوري الذي تلعبه اليونيسيف والإيسيسكو في تعزيز البرامج والمشاريع التربوية التي تستهدف الفئات الأكثر هشاشة. مشددا على ضرورة ابتكار آليات تمويل مستدامة لضمان استمرارية دعم حقوق الأطفال في التعليم. وألقى الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام للإيسيسكو، كلمة في الافتتاح، وجه بها خالص الشكر لفخامة الرئيس التونسي قيس سعيد، على رعايته الكريمة لاستضافة المجلس التشاوري الثالث والدورة الـ 45 للمجلس التنفيذي للإيسيسكو، منوها بحرص الجمهورية والجهات التونسية على الدفع قدما بجهود المنظمة في مجالات عملها. وقال الدكتور المالك في كلمته، إن أهمية الاجتماع التشاوري تكمن في أهداف ثلاثة، يعد أولها بناء علاقة وثيقة بين الإيسيسكو والدول الأعضاء، قائمة على التشاور والتعاون والمحبة. وثانيها، المشاركة الأمينة فيما تصبو إليه الإيسيسكو للاستفادة من آراء دولها الأعضاء في تحديث رؤيتها. أما ثالث الأهداف فيتمثل ببحث واستكشاف طرائق جديدة للتمويل، مبينا جهود الإيسيسكو في هذا الصدد، وعديد الأنشطة والبرامج التي استطاعت المنظمة تنفيذها اعتمادا على موارد من خارج موازنتها العامة. عقب الافتتاح، تم عقد جلسة نقاش معمقة حول التربية الدامجة، بمشاركة خبراء ومتخصصين من الإيسيسكو ووزارة التربية التونسية ومنظمة اليونيسيف، شهدت تبادل التجارب حول سبل تعزيز الشمولية والعدالة في التعليم داخل الدول الأعضاء بالإيسيسكو، وتسليط الضوء على السياسات والاستراتيجيات المعتمدة لضمان إدماج جميع الأطفال في المنظومة التعليمية، إلى جانب عرض خطة اليونيسف التي بينت دور السياسات القائمة على الإنصاف والشمولية في تحسين جودة التعليم. إلى ذلك، أدارت الدكتورة سالي مبروك، مديرة مكتب المدير العام للإيسيسكو، جلسة عنوانها "الابتكار في التمويل.. محرك للنمو الاقتصادي المستدام"، قدم خلالها السيد أنار كاريموف، رئيس قطاع الشراكات والتعاون الدولي بالمنظمة، محاور الاجتماع التشاوري وأهدافه الساعية إلى مناقشة خمس استراتيجيات لتعزيز التمويل، واكتشاف مناهج مبتكرة لتنويع مصادر تمويل البرامج والأنشطة، وتنفيذها على أرض الواقع بنجاعة. أيضا، قدم الدكتور أشرف العربي، الأمين العام للجمعية العربية للبحوث الاقتصادية، عرضا في الجلسة بعنوان "تعزيز التمويل المستدام: استكشاف آليات تمويل مبتكرة للنمو الاستراتيجي"، ألقى الضوء خلاله على أهمية تعزيز آليات التمويل المبتكرة لضمان استدامة التنمية والإسهام في تحقيق أهدافها الاستراتيجية. مشيرا إلى التحديات التي تواجه التمويل، وضرورة رفع الإنفاق العام، وتطوير البنيات التحتية التكنولوجية، من خلال التعاون بين الحكومات والمنظمات الدولية والقطاعين العام والخاص. تلا ذلك مناقشة المشاركين، عبر خمس مجموعات، الاستراتيجيات الخمس لتعزيز التمويل، والمتمثلة في التمويل الجماعي، وصناديق الوقف، وصندوق الاستثمار المؤثر، والشراكة بين القطاعين العام والخاص، والسندات الخضراء. وذلك بهدف طرح ومعالجة أفكار ومبادرات مبتكرة، لعرضها على لجنة تحكيم، ستعمل بدورها على تبني الأفكار الأفضل وتطويرها، وتوظيفها ضمن استراتيجية الإيسيسكو للابتكار. الاجتماع التشاوري الثالث للإيسيسكو الاجتماع التشاوري الثالث للإيسيسكو الاجتماع التشاوري الثالث للإيسيسكو الاجتماع التشاوري الثالث للإيسيسكو الاجتماع التشاوري الثالث للإيسيسكو الاجتماع التشاوري الثالث للإيسيسكو الاجتماع التشاوري الثالث للإيسيسكو الاجتماع التشاوري الثالث للإيسيسكو الاجتماع التشاوري الثالث للإيسيسكو الاجتماع التشاوري الثالث للإيسيسكو الاجتماع التشاوري الثالث للإيسيسكو الاجتماع التشاوري الثالث للإيسيسكو


أخبار ليبيا 24
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا 24
افتتاح مستشفى شهداء الهواري بالكفرة
أخبار ليبيا 24 افتتح عثمان عبدالجليل وزير الصحة بالحكومة الليبية، صباح اليوم مستشفى شهداء الهواري القروي ببلدية الكفرة، و الذي يعد إضافة نوعية للقطاع الصحي بالمنطقة بفضل تجهيزاته الحديثة وتصميمه وفق أحدث المعايير الطبية. تطوير البنية التحتية الصحية في الكفرة وبحسب بيان الوزارة، تفقد عبدالجليل أقسام المستشفى، وأشاد بالجهود المبذولة في تجهيز المرافق وتوفير المعدات الطبية المتطورة، مؤكداً أن المستشفى يُعد نموذجاً يُحتذى به في تقديم خدمات طبية متكاملة للمواطنين. كما أثنى على حرص إدارة المستشفى وكوادره على الاهتمام بأدق التفاصيل لضمان توفير بيئة صحية مناسبة للمرضى. وبحسب البيان فإن المستشفى المستشفى عدة أقسام حديثة تشمل الطوارئ، الجراحة العامة، العناية الفائقة، والعمليات وأقسام التخصصات الطبية الأخرى، بالإضافة إلى مختبرات متطورة وأجهزة تشخيص دقيقة تساهم في رفع كفاءة الخدمات الصحية المقدمة لأهالي المدينة. وشدد عبدالجليل على التزام الوزارة بدعم المرافق الصحية وتوفير الإمكانيات اللازمة لتعزيز القطاع الصحي في كافة المدن والقرى، مؤكداً على أهمية استمرارية العمل بروح المسؤولية والابتكار لتقديم أفضل الخدمات للمواطنين. مناقشة خطة عمل مركز إيواء النازحين وبعد أن تم افتتاح مركز متابعة وعلاج النازحين في مدينة الكفرة، أمس الأربعاء، وللوقوف على سير العمل بالمركز وتعزيز الخدمات الصحية به، عقد عبدالجليل اجتماعاً مع المسؤولين في المركز بالإضافة للمنظمات الدولية العاملة على ملف النازحين. وخلال الاجتماع، تم وضع آلية لضمان عمل المركز على مدار 24 ساعة لتقديم خدمات صحية متكاملة للنازحين وتخفيف العبء عن سكان المدينة. كما تناول الاجتماع أهمية تعزيز التعاون مع المنظمات الدولية لدعم خدمات المركز. وأوضح البيان اطّلع عبدالجليل على أدوار خمس منظمات دولية فاعلة في المنطقة، وهي: منظمة الصحة العالميةWHO، منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)UNFPA، المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين UNHCR، صندوق الأمم المتحدة للسكان، ومنظمة الإغاثة الدولية IRC. كما استعرض عبدالجليل للمنظمات احتياجات المركز، والخدمات الصحية المقدمة للنازحين، مشيدًا بالجهود المبذولة من قبل المنظمات الدولية ومسؤولي القطاع الصحي لتلبية احتياجات المواطنين والنازحين في الكفرة.