logo
#

أحدث الأخبار مع #منظمةالسلامالآنغير

إسرائيل تصادق على شق طريقين جديدين في الضفة الغربية
إسرائيل تصادق على شق طريقين جديدين في الضفة الغربية

رؤيا نيوز

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

إسرائيل تصادق على شق طريقين جديدين في الضفة الغربية

أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأحد المصادقة على مشروع شق طريقين جديدين في الضفة الغربية، ما يعزز النشاط الاستيطاني في منطقة معاليه أدوميم. وقال مكتب نتنياهو في بيان 'وافق مجلس الوزراء الأمني الليلة الماضية على اقتراح وزير الدفاع يسرائيل كاتس لبناء طرق بديلة ما سيؤدي إلى بناء شبكة طرق جديدة في منطقة معاليه أدوميم'. وأضاف أن هذا المشروع 'سيحسن تاليا حركة المرور ويعزز البنية التحتية للنقل بين القدس ومعاليه أدوميم وشرق منطقة بنيامين، مما يسمح باستمرار تطوير المستوطنات في منطقة إي 1'. تقع المنطقة 'إي 1' خارج القدس في الضفة الغربية ويعيش فيها بدو. ومن المقرر أن يلتف أحد الطريقين المخطط لهما حول الطريق الحالي ويسمح للفلسطينيين في المنطقة بالوصول إلى القرى من دون استخدام الطريق الرئيسي. أعلنت إسرائيل مرارا مشاريع بناء في هذه المنطقة الواقعة بين القدس والبحر الميت. وتعد معاليه أدوميم واحدة من أكبر المستوطنات في الضفة الغربية، إذ يتجاوز عدد سكانها 40 ألفا. ويدين الفلسطينيون ومنظمات غير حكومية هذه المشاريع التي تقطع الضفة الغربية إلى قسمين وتمنع قيام دولة فلسطينية مترابطة جغرافيا. وقال نتنياهو في البيان 'نواصل تعزيز أمن المواطنين الإسرائيليين وتوسيع مستوطناتنا'. وأضاف أن 'الطريق الجديد سيعود بالنفع على جميع سكان المنطقة، وسيسمح بحركة مرور سلسة، وتحسين الأمن، وإنشاء رابط استراتيجي بين القدس ومعاليه أدوميم وغور الأردن'، وهي ثلاث مناطق تقوم فيها إسرائيل بتطوير المستوطنات غير القانونية بموجب القانون الدولي. من جهتها، وصفت منظمة السلام الآن غير الحكومية المناهضة للاستيطان المشروع بأنه 'طريق جديد للفصل العنصري'. ودانت حركة حماس المشروع، وقالت في بيان إن 'مواصلة الاحتلال مشاريعه الاستيطانية في القدس المحتلة تكشف نواياه وخططه الخبيثة في تعزيز الاستيطان، والدفع نحو تهجير الفلسطينيين من المدينة المقدسة'. تحتل إسرائيل الضفة الغربية منذ عام 1967، ويعيش فيها حوالي ثلاثة ملايين فلسطيني إلى جانب ما يقرب من نصف مليون مستوطن إسرائيلي. ويدفع عدد من الوزراء الإسرائيليين من اليمين المتطرف بشكل علني إلى ضم كامل أو جزئي للضفة الغربية، مستغلين الولاية الثانية للرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي قدم نفسه خلال ولايته الأولى على أنه 'أفضل صديق' لإسرائيل في البيت الأبيض.

في الضفة الغربية.. إسرائيل تصادق على شق طريقين جديدين
في الضفة الغربية.. إسرائيل تصادق على شق طريقين جديدين

ليبانون 24

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

في الضفة الغربية.. إسرائيل تصادق على شق طريقين جديدين

أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأحد المصادقة على مشروع شق طريقين جديدين في الضفة الغربية، ما يعزز النشاط الاستيطاني في منطقة معاليه أدوميم. وقال مكتب نتنياهو في بيان "وافق مجلس الوزراء الأمني الليلة الماضية على اقتراح وزير الدفاع يسرائيل كاتس لبناء طرق بديلة ما سيؤدي إلى بناء شبكة طرق جديدة في منطقة معاليه أدوميم". وأضاف أن هذا المشروع "سيحسن تاليا حركة المرور ويعزز البنية التحتية للنقل بين القدس ومعاليه أدوميم وشرق منطقة بنيامين، مما يسمح باستمرار تطوير المستوطنات في منطقة إي 1". تقع المنطقة "إي 1" خارج القدس في الضفة الغربية ويعيش فيها بدو. ومن المقرر أن يلتف أحد الطريقين المخطط لهما حول الطريق الحالي ويسمح للفلسطينيين في المنطقة بالوصول إلى القرى من دون استخدام الطريق الرئيسي. أعلنت إسرائيل مرارا مشاريع بناء في هذه المنطقة الواقعة بين القدس والبحر الميت. وتعد معاليه أدوميم واحدة من أكبر المستوطنات في الضفة الغربية، إذ يتجاوز عدد سكانها 40 ألفا. ويدين الفلسطينيون ومنظمات غير حكومية هذه المشاريع التي تقطع الضفة الغربية إلى قسمين وتمنع قيام دولة فلسطينية مترابطة جغرافيا. وقال نتنياهو في البيان"نواصل تعزيز أمن المواطنين الإسرائيليين وتوسيع مستوطناتنا". وأضاف أن "الطريق الجديد سيعود بالنفع على جميع سكان المنطقة، وسيسمح بحركة مرور سلسة، وتحسين الأمن، وإنشاء رابط استراتيجي بين القدس ومعاليه أدوميم وغور الأردن"، وهي ثلاث مناطق تقوم فيها إسرائيل بتطوير المستوطنات غير القانونية بموجب القانون الدولي. من جهتها، وصفت منظمة السلام الآن غير الحكومية المناهضة للاستيطان المشروع بأنه "طريق جديد للفصل العنصري". ودانت حركة حماس المشروع، وقالت في بيان إن "مواصلة الاحتلال مشاريعه الاستيطانية في القدس المحتلة تكشف نواياه وخططه الخبيثة في تعزيز الاستيطان، والدفع نحو تهجير الفلسطينيين من المدينة المقدسة". تحتل إسرائيل الضفة الغربية منذ عام 1967، ويعيش فيها حوالي ثلاثة ملايين فلسطيني إلى جانب ما يقرب من نصف مليون مستوطن إسرائيلي. ويدفع عدد من الوزراء الإسرائيليين من اليمين المتطرف بشكل علني إلى ضم كامل أو جزئي للضفة الغربية، مستغلين الولاية الثانية للرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي قدم نفسه خلال ولايته الأولى على أنه "أفضل صديق" لإسرائيل في البيت الأبيض. (العربية)

إسرائيل تصادق على شق طريقين يعززان الاستيطان في الضفة الغربية
إسرائيل تصادق على شق طريقين يعززان الاستيطان في الضفة الغربية

خبر صح

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • خبر صح

إسرائيل تصادق على شق طريقين يعززان الاستيطان في الضفة الغربية

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: إسرائيل تصادق على شق طريقين يعززان الاستيطان في الضفة الغربية - خبر صح, اليوم الأحد 30 مارس 2025 07:18 مساءً رام الله (أ ف ب) أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأحد، المصادقة على مشروع شق طريقين جديدين في الضفة الغربية، ما يعزز النشاط الاستيطاني في منطقة معاليه أدوميم، فيما وصفت منظمة السلام الآن غير الحكومية المناهضة للاستيطان المشروع بأنه «طريق جديد للفصل العنصري». وقال مكتب نتنياهو في بيان «وافق مجلس الوزراء الأمني الليلة الماضية على اقتراح وزير الدفاع يسرائيل كاتس لبناء طرق بديلة، ما سيؤدي إلى بناء شبكة طرق جديدة في منطقة معاليه أدوميم». وأضاف أن هذا المشروع «سيحسن تالياً حركة المرور ويعزز البنية التحتية للنقل بين القدس ومعاليه أدوميم وشرق منطقة بنيامين، مما يسمح باستمرار تطوير المستوطنات في منطقة إي 1». وتقع المنطقة «إي 1» خارج القدس في الضفة الغربية، ومن المقرر أن يلتف أحد الطريقين المخطط لهما حول الطريق الحالي ويسمح للفلسطينيين في المنطقة بالوصول إلى القرى من دون استخدام الطريق الرئيسي. أعلنت إسرائيل مراراً مشاريع بناء في هذه المنطقة الواقعة بين القدس والبحر الميت. وتعد معاليه أدوميم واحدة من أكبر المستوطنات في الضفة الغربية، إذ يتجاوز عدد سكانها 40 ألفاً. ويدين الفلسطينيون ومنظمات غير حكومية هذه المشاريع التي تقطع الضفة الغربية إلى قسمين وتمنع قيام دولة فلسطينية مترابطة جغرافياً. وقال نتنياهو في البيان «نواصل تعزيز أمن المواطنين الإسرائيليين وتوسيع مستوطناتنا». ودانت حركة حماس المشروع، وقالت في بيان إن «مواصلة المشاريع الاستيطانية في القدس تكشف مخططات تعزيز الاستيطان، والدفع نحو تهجير الفلسطينيين من المدينة المقدسة». ويدفع عدد من الوزراء الإسرائيليين من اليمين المتطرف بشكل علني إلى ضم كامل أو جزئي للضفة الغربية، مستغلين الولاية الثانية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي قدم نفسه خلال ولايته الأولى على أنه «أفضل صديق» لإسرائيل في البيت الأبيض.

إسرائيل تصادق على شق طريقين جديدين في الضفة الغربية
إسرائيل تصادق على شق طريقين جديدين في الضفة الغربية

العربية

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العربية

إسرائيل تصادق على شق طريقين جديدين في الضفة الغربية

أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأحد المصادقة على مشروع شق طريقين جديدين في الضفة الغربية، ما يعزز النشاط الاستيطاني في منطقة معاليه أدوميم. وقال مكتب نتنياهو في بيان "وافق مجلس الوزراء الأمني الليلة الماضية على اقتراح وزير الدفاع يسرائيل كاتس لبناء طرق بديلة ما سيؤدي إلى بناء شبكة طرق جديدة في منطقة معاليه أدوميم". وأضاف أن هذا المشروع "سيحسن تاليا حركة المرور ويعزز البنية التحتية للنقل بين القدس ومعاليه أدوميم وشرق منطقة بنيامين، مما يسمح باستمرار تطوير المستوطنات في منطقة إي 1". تقع المنطقة "إي 1" خارج القدس في الضفة الغربية ويعيش فيها بدو. ومن المقرر أن يلتف أحد الطريقين المخطط لهما حول الطريق الحالي ويسمح للفلسطينيين في المنطقة بالوصول إلى القرى من دون استخدام الطريق الرئيسي. أعلنت إسرائيل مرارا مشاريع بناء في هذه المنطقة الواقعة بين القدس والبحر الميت. وتعد معاليه أدوميم واحدة من أكبر المستوطنات في الضفة الغربية، إذ يتجاوز عدد سكانها 40 ألفا. ويدين الفلسطينيون ومنظمات غير حكومية هذه المشاريع التي تقطع الضفة الغربية إلى قسمين وتمنع قيام دولة فلسطينية مترابطة جغرافيا. وقال نتنياهو في البيان "نواصل تعزيز أمن المواطنين الإسرائيليين وتوسيع مستوطناتنا". وأضاف أن "الطريق الجديد سيعود بالنفع على جميع سكان المنطقة، وسيسمح بحركة مرور سلسة، وتحسين الأمن، وإنشاء رابط استراتيجي بين القدس ومعاليه أدوميم وغور الأردن"، وهي ثلاث مناطق تقوم فيها إسرائيل بتطوير المستوطنات غير القانونية بموجب القانون الدولي. من جهتها، وصفت منظمة السلام الآن غير الحكومية المناهضة للاستيطان المشروع بأنه "طريق جديد للفصل العنصري". ودانت حركة حماس المشروع، وقالت في بيان إن "مواصلة الاحتلال مشاريعه الاستيطانية في القدس المحتلة تكشف نواياه وخططه الخبيثة في تعزيز الاستيطان، والدفع نحو تهجير الفلسطينيين من المدينة المقدسة". تحتل إسرائيل الضفة الغربية منذ عام 1967، ويعيش فيها حوالي ثلاثة ملايين فلسطيني إلى جانب ما يقرب من نصف مليون مستوطن إسرائيلي. ويدفع عدد من الوزراء الإسرائيليين من اليمين المتطرف بشكل علني إلى ضم كامل أو جزئي للضفة الغربية، مستغلين الولاية الثانية للرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي قدم نفسه خلال ولايته الأولى على أنه "أفضل صديق" لإسرائيل في البيت الأبيض.

إسرائيل تصادق على شق طريقين يعززان الاستيطان في الضفة الغربية
إسرائيل تصادق على شق طريقين يعززان الاستيطان في الضفة الغربية

صحيفة الخليج

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

إسرائيل تصادق على شق طريقين يعززان الاستيطان في الضفة الغربية

رام الله (أ ف ب) أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأحد، المصادقة على مشروع شق طريقين جديدين في الضفة الغربية، ما يعزز النشاط الاستيطاني في منطقة معاليه أدوميم، فيما وصفت منظمة السلام الآن غير الحكومية المناهضة للاستيطان المشروع بأنه «طريق جديد للفصل العنصري». وقال مكتب نتنياهو في بيان «وافق مجلس الوزراء الأمني الليلة الماضية على اقتراح وزير الدفاع يسرائيل كاتس لبناء طرق بديلة، ما سيؤدي إلى بناء شبكة طرق جديدة في منطقة معاليه أدوميم». وأضاف أن هذا المشروع «سيحسن تالياً حركة المرور ويعزز البنية التحتية للنقل بين القدس ومعاليه أدوميم وشرق منطقة بنيامين، مما يسمح باستمرار تطوير المستوطنات في منطقة إي 1». وتقع المنطقة «إي 1» خارج القدس في الضفة الغربية، ومن المقرر أن يلتف أحد الطريقين المخطط لهما حول الطريق الحالي ويسمح للفلسطينيين في المنطقة بالوصول إلى القرى من دون استخدام الطريق الرئيسي. أعلنت إسرائيل مراراً مشاريع بناء في هذه المنطقة الواقعة بين القدس والبحر الميت. وتعد معاليه أدوميم واحدة من أكبر المستوطنات في الضفة الغربية، إذ يتجاوز عدد سكانها 40 ألفاً. ويدين الفلسطينيون ومنظمات غير حكومية هذه المشاريع التي تقطع الضفة الغربية إلى قسمين وتمنع قيام دولة فلسطينية مترابطة جغرافياً. وقال نتنياهو في البيان «نواصل تعزيز أمن المواطنين الإسرائيليين وتوسيع مستوطناتنا». ودانت حركة حماس المشروع، وقالت في بيان إن «مواصلة المشاريع الاستيطانية في القدس تكشف مخططات تعزيز الاستيطان، والدفع نحو تهجير الفلسطينيين من المدينة المقدسة». ويدفع عدد من الوزراء الإسرائيليين من اليمين المتطرف بشكل علني إلى ضم كامل أو جزئي للضفة الغربية، مستغلين الولاية الثانية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي قدم نفسه خلال ولايته الأولى على أنه «أفضل صديق» لإسرائيل في البيت الأبيض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store