أحدث الأخبار مع #منظمةالصندوقالعالميللطبيعة،


أخبار ليبيا
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- أخبار ليبيا
مدن العالم تغرق بـ«ظلام دامس».. ما القصة؟
في حدث سنوي، وفي إطار الجهود المبذولة لحماية المناخ، 'غرقت العديد من المدن حول العالم في ظلام دامس لمدة ساعة كاملة، خلال حملة 'ساعة الأرض'، حيث شارك الملايين حول العالم في الفعالية، كما شاركت في هذه المبادرة معالم شهيرة مثل كاتدرائية كولونيا في ألمانيا، وبوابة براندنبورج في برلين، ومدرج الكولوسيوم في روما، ومبنى إمباير ستيت في نيويورك'. ووفق ما نقلت العديد من الوسائل الإعلامية، 'بدأت موجة الإظلام التدريجي من نيوزيلندا، حيث غطت الظلمة 'برج سكاي تاور وجسر هاربور بريدج' في أوكلاند، بالإضافة إلى مباني البرلمان في ويلينغتون، كما شاركت العديد من المعالم والمباني في مختلف أنحاء البلاد في هذا الحدث'. وبحسب المعلومات، 'مع انتقال ساعة الأرض إلى الغرب، تبعتها معالم أخرى، بما في ذلك 'دار الأوبرا' في سيدني، و'حدائق الخليج' في سنغافورة، و'معبد وات رون' في بانكوك، وبوابة براندنبورغ في برلين، والكولوسيوم في روما، وعين لندن'، وقال حاكم العاصمة التايلاندية تشادشارت سيتيبونت: 'كل ضوء يطفأ هو خطوة نحو مستقبل مستدام، وفي برلين، 'تجمّع المارة عند بوابة براندنبورغ التى خيم عليها الظلام في الساعة 0830 مساء، ورددوا أغنيات احتفالا بهذه اللحظة'. هذا وتعتبر 'حملة ساعة الأرض'، مبادرة عالمية وحملة سنوية أطلقتها منظمة الصندوق العالمي للطبيعة، للدعوة إلى تحرك عاجل لمواجهة التغير المناخي ووقف فقدان الطبيعة والتنوع البيئي، حيث يمكن للشركات والأسر المشاركة في هذا الحدث البيئي لدعم التوعية بأهمية الحفاظ على الطاقة وحماية الكوكب'، وبدأت في أستراليا عام 2007، لتصبح حركة عالمية، وأصبحت الشوارع بأكملها وأفق المدن والمعالم البارزة تظلم بشكل روتيني للفت الانتباه إلى أزمة المناخ'. The post مدن العالم تغرق بـ«ظلام دامس».. ما القصة؟ appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


الجزيرة
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الجزيرة
"ساعة الأرض".. مدن تطفئ أضواءها للتذكير بأزمة المناخ
أطفأت معالم شهيرة في مدن حول العالم أنوارها مساء أمس السبت، مع انضمام الملايين إلى حملة "ساعة الأرض" وهي مبادرة عالمية أطلقتها منظمة الصندوق العالمي للطبيعة، وذلك للدعوة إلى تحرك عاجل لمواجهة التغير المناخي ووقف فقدان الطبيعة والتنوع البيئي. وبدأت موجة الإظلام التدريجي من نيوزيلندا، حيث أطفأت أنوار برج سكاي تاور، وجسر هاربور بريدج في أوكلاند، بالإضافة إلى مباني البرلمان في ويلينغتون عند الثامنة والنصف مساء بالتوقيت المحلي. كما شاركت العديد من المعالم والمباني في مختلف أنحاء البلاد بهذا الحدث، إيذانا ببدء الفعالية العالمية. ومع انتقال ساعة الأرض إلى الغرب، تبعتها معالم أخرى، بما في ذلك دار الأوبرا في سيدني، وحدائق الخليج في سنغافورة، ومعبد وات آرون في بانكوك، وبوابة براندنبورغ في برلين، والكولوسيوم في روما، وغيرها في رسالة تضامن رمزية مع كوكب الأرض. وبدأت حملة "ساعة الأرض" في أستراليا عام 2007، وتطورت لتصبح حركة عالمية. وباتت الشوارع بأكملها وأفق المدن والمعالم البارزة تظلم بشكل روتيني للفت الانتباه إلى أزمة المناخ. وشملت المبادرة معالم بارزة، مثل كاتدرائية كولونيا في ألمانيا، وبوابة براندنبورغ في برلين، ومدرج الكولوسيوم في روما، ومبنى إمباير ستيت في نيويورك، حيث بقيت هذه المواقع في الظلام لمدة 60 دقيقة. ويقوم بتنظيم هذه الحملة السنوية الصندوق العالمي للطبيعة "دبليو دبليو إف" (WWF) حيث يدعو الأفراد والشركات للمشاركة عبر إطفاء الأضواء كإشارة رمزية لدعم الجهود البيئية. ووفقا للصندوق، شارك في الحدث مئات المدن والبلديات حول العالم، بما في ذلك 500 مدينة في ألمانيا وحدها، إضافة إلى ملايين الأشخاص، مما يجعل "ساعة الأرض" واحدة من أكبر الفعاليات البيئية العالمية. وتأتي هذه المبادرة في ظل تزايد التحديات البيئية، مثل الاحتباس الحراري والبلاستيكي، وإزالة الغابات، وفقدان التنوع البيولوجي، مما يجعلها مناسبة لتعزيز الوعي والتشجيع على تبني ممارسات أكثر استدامة. كما أنها تحمل -وفق الصندوق العالمي للبيئة- رسالة واضحة بضرورة التعاون الدولي والعمل الجماعي لمواجهة الأزمات البيئية وضمان مستقبل مستدام للأجيال القادمة.