logo
#

أحدث الأخبار مع #منظمةالصوتاليهودي

ندوة سياسية بمدينة بريمن تتناول الاصوات اليهودية الألمانية الداعمة للقضية الفلسطينية والرافضة للحرب
ندوة سياسية بمدينة بريمن تتناول الاصوات اليهودية الألمانية الداعمة للقضية الفلسطينية والرافضة للحرب

معا الاخبارية

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • معا الاخبارية

ندوة سياسية بمدينة بريمن تتناول الاصوات اليهودية الألمانية الداعمة للقضية الفلسطينية والرافضة للحرب

غزة- معا- نظمت الجالية الفلسطينية في مدينة بريمن الألمانية و التجمع الفلسطيني للوطن والشتات بالتعاون مع الجمعية الألمانية الفلسطينية، اليوم الجمعة ندوة سياسية تتناول الاصوات اليهودية الالمانية الداعمة للقضية الفلسطينية وترفض الابادة الجماعية في غزة . وافتتح الندوة رئيس الجالية الفلسطينية في مدينة بريمن الألمانية، نائب رئيس الجمعية الالمانية الفلسطينية، سامر بلال أصلان، مرحباً بمشاركة السياسيين والمثقفين وممثلي الأحزاب الالمانية، مؤكداً أهمية هذه الندوة لرئيس منظمة الصوت اليهودي فيلاند هوبان الذي يناضل ضد حكومته لأجل فلسطين ويتهم المانيا في إبادة غزة. وتحدث ضيف الندوة رئيس منظمة الصوت اليهودي في المانيا فيلاند هوبان عن المضايقات التي تعرض لها والتي كانت بعد 'طوفان الاقصى ' في برلين وتحديدًا في 11 أبريل/ نيسان الماضي، هو إلغاء مؤتمر للتضامن مع فلسطين في برلين، شاركت في تنظيمه منظمة الصوت اليهودي، وحمل عنوان 'مؤتمر فلسطين: سنحاكمكم ويقول هوبان كان من المقرر أن يمتد المؤتمر 3 أيام، بمشاركة واسعة من قوى سياسية وجمعيات حقوقية وشخصيات من أصل فلسطيني، لكن الأمر قوبل بهجوم كبير من المنظمات الداعمة لـ'إسرائيل'، ومنها 'التحالف ضد الإرهاب المعادي للسامية' الذي اتهم المؤتمر ومنظميه بدعم الإرهاب، وانتهى الأمر بإلغاء المؤتمر. من قبل الأجهزة الأمنية الألمانية ويرى هوبان أن اليهود أمثاله هم أكثر من يجب أن يتضامنوا، مع المسلمين عمومًا والفلسطينيين خصوصًا، فالعدالة عند هوبان مقدمة على السلام كمبدأ، وفي هذه النقطة هو يقف مع المقاومة، ويفرق بين السلام والاستسلام ، فالسلام ليس خضوع المضهد لمضهده، إنما هو الناتج حصول صاحب الحق على حقه. واعتبر هوبان استخدام اسرائيل والمانيا لمعاداة السامية هو ذريعة لتقييد مزيد من الخطاب العام وانتقد هوبان الحكومة الالمانية التي تسمح فقط بالهجوم على الفلسطينيين والتشهير بهم، لكن حين يتعلق الأمر بـ'إسرائيل' يواجَه الأمر بملاحقات أمنية وتضييق من كل الاتجاهات. ويرى هوبان أن ألمانيا ارتكبت جريمتَي إبادة في القرن العشرين، وهما الهولوكوست وإبادة نامبيا، وفي القرن الواحد والعشرين تشارك في إبادة غزة. يؤمن هوبان أن كل من يعيشون على أرض فلسطين التاريخية لا بدَّ أن ينالوا كل الحقوق بالتساوي، دون أي تمييز لصالح دين أو ثقافة معيّنة، وضمن هذه الحقوق حق عودة اللاجئين الفلسطينيين منذ عام 1948 إلى ديارهم، لكنه بالطبع ليس مع إبادة اليهود الإسرائيليين فيقول: " مبدأنا هو أن كل شخص في فلسطين التاريخية لا بدَّ أن يكون متساويًا، سواء من حيث حقوق الإنسان أو الحقوق الانتخابية؛ نؤمن فقط بالوضع الذي يكون فيه الجميع متساوين في الحقوق والواجبات". هل يعقل أن هناك فلسطينيين يملكون مفاتيح بيوتهم التي هُجّروا منها قسرًا ولا يستطيعون العودة إلى بلادهم، بينما هناك يهود وُلدوا وعاشوا في أوروبا هم وآباؤهم وأجدادهم، ومع ذلك يمكنهم بكل سهولة الذهاب إلى الضفة الغربية والحصول على منزل كان بالأمس القريب ملكًا لفلسطيني ورثه عن أبيه وأجداده؟ ويشير هوبان إلى أن الموقف الألماني من 'إسرائيل' رقمًا صعبًا في المعادلة الدولية، ليس لوزن ألمانيا السياسي والاقتصادي فقط، إنما لوزنها المعنوي تجاه 'إسرائيل' بحكم المظلومية المعروفة، وبالتأكيد سيعتبر تعديل الموقف أو تغييره مؤشرًا مهمًّا على تغيير الموقف الدولي من 'إسرائيل'، وهو ما يناضل من أجله ورفاقه.

متظاهرون يقتحمون برج ترمب احتجاجا على اعتقال ناشط فلسطيني
متظاهرون يقتحمون برج ترمب احتجاجا على اعتقال ناشط فلسطيني

السوسنة

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • السوسنة

متظاهرون يقتحمون برج ترمب احتجاجا على اعتقال ناشط فلسطيني

عمان ــ السوسنةاقتحم المئات من الناشطين والمناصرين في منظمة يهودية أميركية مؤيدة للفلسطينيين مساء الخميس، برج ترمب في نيويورك التابع للرئيس الأميركي الذي اتّهموه بقمع حرية التعبير. وارتدى المحتجّون أقمصة حمراء كتب عليها "ليس باسمنا" واقتحموا البرج الخاضع لحماية مشددة والواقع في مانهاتن لبسط لافتات وإطلاق شعارات مناوئة لصاحبه، بمبادرة من منظمة "الصوت اليهودي من أجل السلام".وهتف بعضهم "حاربوا النازيين وليس الطلاب" قبل أن يتعرّضوا للتوقيف". وأتى هذا الحراك ردا على توقيف وجه بارز في التظاهرات المؤيدة للفلسطينيين في جامعة كولومبيا العريقة، ما أثار صدمة واستنكارا في أوساط المدافعين عن حرية التعبير. وكُتب على إحدى اللافتات "حرّروا محمود، فلسطين حرة" في إشارة إلى توقيف محمود خليل الحائز رخصة إقامة دائمة في الولايات المتحدة، بهدف طرده من البلد. وحسب شرطة نيويورك، دخل المتظاهرون الردهة في مجموعتين، بما في ذلك العديد ممن دخلوا منطقة الردهة العامة بملابس مدنية مخفون معدات الاحتجاج الخاصة بهم تحتها. ومحمود خليل هو طالب دراسات عليا من أصل فلسطيني، كان ناشطا خلال التظاهرات المؤيّدة للفلسطينيين في جامعة كولومبيا العريقة، واعتقلته شرطة الهجرة الفدرالية من مكان سكنه قبل أيام ومُهدد بالترحيل على الرغم من حيازته الإقامة الأميركية الدائمة. ولم توجه الحكومة الفدرالية تهمة بارتكاب جريمة، للطالب الفلسطيني، المحتجز حاليا في لويزيانا فيما قالت زوجته، وهي حامل في شهرها الثامن، إن الزوجين كانا يستعدان لوصول طفلهما. ويرفض نشطاء يهود ما يعتبرونه استخدام اليهودية كسلاح لانتهاك حقوق الناس. وكانت إدارة ترمب، قد أعلنت مؤخرا أنها ستلغي ما يقرب من 400 مليون دولار من المنح الفيدرالية لجامعة كولومبيا بسبب ما اسمته "تقاعس الجامعة المستمر في مواجهة المضايقات المستمرة للطلاب اليهود".

متظاهرون يقتحمون 'برج ترمب' احتجاجا على اعتقال ناشط فلسطيني
متظاهرون يقتحمون 'برج ترمب' احتجاجا على اعتقال ناشط فلسطيني

هلا اخبار

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • هلا اخبار

متظاهرون يقتحمون 'برج ترمب' احتجاجا على اعتقال ناشط فلسطيني

هلا أخبار – اقتحم المئات من الناشطين والمناصرين في منظمة يهودية أميركية مؤيدة للفلسطينيين مساء الخميس، برج ترمب في نيويورك التابع للرئيس الأميركي الذي اتّهموه بقمع حرية التعبير. وارتدى المحتجّون أقمصة حمراء كتب عليها 'ليس باسمنا' واقتحموا البرج الخاضع لحماية مشددة والواقع في مانهاتن لبسط لافتات وإطلاق شعارات مناوئة لصاحبه، بمبادرة من منظمة 'الصوت اليهودي من أجل السلام'. وهتف بعضهم 'حاربوا النازيين وليس الطلاب' قبل أن يتعرّضوا للتوقيف'. وأتى هذا الحراك ردا على توقيف وجه بارز في التظاهرات المؤيدة للفلسطينيين في جامعة كولومبيا العريقة، ما أثار صدمة واستنكارا في أوساط المدافعين عن حرية التعبير. وكُتب على إحدى اللافتات 'حرّروا محمود، فلسطين حرة' في إشارة إلى توقيف محمود خليل الحائز رخصة إقامة دائمة في الولايات المتحدة، بهدف طرده من البلد. وحسب شرطة نيويورك، دخل المتظاهرون الردهة في مجموعتين، بما في ذلك العديد ممن دخلوا منطقة الردهة العامة بملابس مدنية مخفون معدات الاحتجاج الخاصة بهم تحتها. ومحمود خليل هو طالب دراسات عليا من أصل فلسطيني، كان ناشطا خلال التظاهرات المؤيّدة للفلسطينيين في جامعة كولومبيا العريقة، واعتقلته شرطة الهجرة الفدرالية من مكان سكنه قبل أيام ومُهدد بالترحيل على الرغم من حيازته الإقامة الأميركية الدائمة. ولم توجه الحكومة الفدرالية تهمة بارتكاب جريمة، للطالب الفلسطيني، المحتجز حاليا في لويزيانا فيما قالت زوجته، وهي حامل في شهرها الثامن، إن الزوجين كانا يستعدان لوصول طفلهما. ويرفض نشطاء يهود ما يعتبرونه استخدام اليهودية كسلاح لانتهاك حقوق الناس. وكانت إدارة ترمب، قد أعلنت مؤخرا بأنها ستلغي ما يقرب من 400 مليون دولار من المنح الفيدرالية لجامعة كولومبيا بسبب ما اسمته 'تقاعس الجامعة المستمر في مواجهة المضايقات المستمرة للطلاب اليهود'.

متظاهرون يقتحمون 'برج ترامب' احتجاجا على اعتقال ناشط فلسطيني
متظاهرون يقتحمون 'برج ترامب' احتجاجا على اعتقال ناشط فلسطيني

رؤيا نيوز

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

متظاهرون يقتحمون 'برج ترامب' احتجاجا على اعتقال ناشط فلسطيني

اقتحم المئات من الناشطين والمناصرين في منظمة يهودية أميركية مؤيدة للفلسطينيين مساء الخميس، برج ترمب في نيويورك التابع للرئيس الأميركي الذي اتّهموه بقمع حرية التعبير. وارتدى المحتجّون أقمصة حمراء كتب عليها 'ليس باسمنا' واقتحموا البرج الخاضع لحماية مشددة والواقع في مانهاتن لبسط لافتات وإطلاق شعارات مناوئة لصاحبه، بمبادرة من منظمة 'الصوت اليهودي من أجل السلام'. وهتف بعضهم 'حاربوا النازيين وليس الطلاب' قبل أن يتعرّضوا للتوقيف'. وأتى هذا الحراك ردا على توقيف وجه بارز في التظاهرات المؤيدة للفلسطينيين في جامعة كولومبيا العريقة، ما أثار صدمة واستنكارا في أوساط المدافعين عن حرية التعبير. وكُتب على إحدى اللافتات 'حرّروا محمود، فلسطين حرة' في إشارة إلى توقيف محمود خليل الحائز رخصة إقامة دائمة في الولايات المتحدة، بهدف طرده من البلد. وحسب شرطة نيويورك، دخل المتظاهرون الردهة في مجموعتين، بما في ذلك العديد ممن دخلوا منطقة الردهة العامة بملابس مدنية مخفون معدات الاحتجاج الخاصة بهم تحتها. ومحمود خليل هو طالب دراسات عليا من أصل فلسطيني، كان ناشطا خلال التظاهرات المؤيّدة للفلسطينيين في جامعة كولومبيا العريقة، واعتقلته شرطة الهجرة الفدرالية من مكان سكنه قبل أيام ومُهدد بالترحيل على الرغم من حيازته الإقامة الأميركية الدائمة. ولم توجه الحكومة الفدرالية تهمة بارتكاب جريمة، للطالب الفلسطيني، المحتجز حاليا في لويزيانا فيما قالت زوجته، وهي حامل في شهرها الثامن، إن الزوجين كانا يستعدان لوصول طفلهما. ويرفض نشطاء يهود ما يعتبرونه استخدام اليهودية كسلاح لانتهاك حقوق الناس. وكانت إدارة ترمب، قد أعلنت مؤخرا بأنها ستلغي ما يقرب من 400 مليون دولار من المنح الفيدرالية لجامعة كولومبيا بسبب ما اسمته 'تقاعس الجامعة المستمر في مواجهة المضايقات المستمرة للطلاب اليهود'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store