أحدث الأخبار مع #منظمةالعفوالدولية،


اليمن الآن
منذ 13 ساعات
- سياسة
- اليمن الآن
طالبت بتحقيق أممي دولي شفاف.. العفو الدولية: استهداف أمريكا المهاجرين بصعدة 'جريمة حرب'
يمن إيكو|أخبار: دعت منظمة العفو الدولية، اليوم الإثنين، الأمم المتحدة والكونغرس الأمريكي إلى فتح تحقيق عاجل وشفاف في الغارة الجوية الأمريكية التي استهدفت مركز احتجاز للمهاجرين في صعدة شمال اليمن، فجر الـ28 من أبريل الماضي، مخلفة ما لا يقل عن 68 قتيلاً و47 جريحاً، معظمهم من المهاجرين الإثيوبيين. ووصفت المنظمة- في تقرير حقوقي نشرته اليوم الإثنين على موقعها الإلكتروني، رصده وترجمه موقع 'يمن إيكو'، الغارة بأنها انتهاك خطير للقانون الإنساني الدولي، يستوجب المساءلة وقد يُصنّف كـ'جريمة حرب'. وكشف خبراء الأسلحة في المنظمة صوراً لبقايا الذخائر المستخدمة، قالوا إنها تعود إلى قنابل دقيقة التوجيه من طراز GBU-39، من إنتاج أمريكي. وحسب تقرير المنظمة، فقد أظهرت صور الأقمار الصناعية أن الغارة أصابت بشكل مباشر مباني داخل مجمع سجن صعدة، من بينها مركز احتجاز معروف، كانت تزوره اللجنة الدولية للصليب الأحمر بانتظام. ورجّحت المنظمة أن الولايات المتحدة كانت تعلم بطبيعة هذا الموقع، ما يجعل الضربة 'غير مبررة قانونياً'. وأكدت الأدلة البصرية من الفيديوهات والصور أن المشهد كان 'مروعاً' وأن العديد من الجثث كانت ملقاة تحت الأنقاض. حسب التقرير. وفي سياق التقرير نفسه، دعت المسؤولة الأمنية العامة للمنظمة، أغنيس كالامارد، الكونغرس الأمريكي إلى عدم التهاون، مع المسؤولين الأمريكيين عن الغارة، مؤكدة أن إدارة ترامب الحالية تقوّض آليات الحماية المدنية التي بُنيت منذ سنوات. وطالبت بفرض رقابة صارمة، وضمان استمرار آليات التحقيق والتعويض، ومساءلة المسؤولين عن مثل هذه العمليات. كما شددت المنظمة على أن 'الضحايا يستحقون العدالة والتعويض الكامل'.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 17 ساعات
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
"غير مرغوب بها".. روسيا تحظر نشاط "العفو الدولية"
أعلنت النيابة العامة الروسية اليوم الاثنين، أن منظمة العفو الدولية باتت "منظمة غير مرغوب بها"، وهو إجراء يؤدي عمليا إلى حظر أنشطتها. وقالت النيابة العامة في بيان، إن "مقر منظمة العفو الدولية في لندن هو مركز إعداد مشاريع عالمية كارهة للروس، يموّلها متعاونون مع نظام كييف"، بحسب فرانس برس. وتأسست منظمة العفو الدولية، التي تتخذ من لندن مقرا، عام 1961 للدفاع عن حقوق الإنسان في جميع أنحاء العالم وعمن تصنفهم سجناء رأي. وقال المدعي العام الروسي في بيان إن مكتب المنظمة في لندن "يركز على إعداد مشروعات عالمية معادية لروسيا"، واتهمه بالدفاع عن أوكرانيا. ولم ترد المنظمة على طلب للتعليق. وتصنف روسيا بانتظام منظمات باعتبارها "غير مرغوب فيها" لأنها ترى أنها تقوِض أمنها القومي. وبموجب هذا التصنيف، يعاقب كل روسي يعمل مع هذه المنظمات أو يمولها بالسجن لمدة قد تصل إلى خمس سنوات. ومن المنظمات المصنفة، إذاعة أوروبا الحرة الممولة من الحكومة الأمريكية ومنظمة السلام الأخضر (جرينبيس) الدولية المدافعة عن البيئة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


اليمن الآن
منذ 18 ساعات
- سياسة
- اليمن الآن
العفو الدولية تدعو للتحقيق في قصف أمريكي خلَّف عشرات القتلى من المهاجرين بصعدة
دعت منظمة العفو الدولية، للتحقيق في غارة جوية أمريكية على مركز احتجاز للمهاجرين في صعدة شمال غرب اليمن في 28 أبريل/نيسان أدت إلى مقتل وإصابة عشرات المهاجرين، باعتبارها انتهاكًا للقانون الدولي الإنساني. وقالت المنظمة، اليوم الاثنين، إن تحليل صور الأقمار الصناعية تظهر أن الهجمات الأمريكية استهدفت مجمع سجن صعدة مركز احتجاز للمهاجرين ومبنى آخر في الموقع. وأشارت أنها حللت صور الأقمار الصناعية ولقطات فيديو لمشاهد مروعة تظهر جثث المهاجرين متناثرة بين الردم ورجال الإنقاذ يحاولون انتشال الناجين المصابين بجروح بالغة من تحت الأنقاض. وقالت أنياس كالامار، الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية: 'هاجمت الولايات المتحدة مركز احتجاز معروف يحتجز فيه الحوثيون المهاجرين الذين لم يكن لديهم وسيلة للاحتماء. وتثير الخسائر الكبيرة في أرواح المدنيين في هذا الهجوم مخاوف جدية بشأن ما إذا كانت الولايات المتحدة قد امتثلت لالتزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني، بما في ذلك قواعد الحيطة والتمييز. وأضافت العفو الدولية: يجب على الولايات المتحدة إجراء تحقيق فوري ومستقل وشفاف في هذه الضربة الجوية وفي أي غارات جوية أخرى أسفرت عن سقوط ضحايا مدنيين، وكذلك في تلك التي ربما انتهكت فيها قواعد القانون الدولي الإنساني'. وقالت إن الخسائر الكبيرة في أرواح المدنيين في هذا الهجوم تثير مخاوف جدية بشأن ما إذا كانت الولايات المتحدة قد امتثلت لالتزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني، بما في ذلك قواعد الحيطة والتمييز. وتابعت: أجرى خبراء الأسلحة لدى منظمة العفو الدولية تحليلًا لصور شظايا الأسلحة المُستخدَمة في الهجوم على مركز الاحتجاز، وتبَيَّن لهم أن الشظايا تعود إلى قنبلتين صغيرتين من طراز جي بي يو 39 (GBU-39)، يبلغ وزن الواحدة منها 250 رطلًا على الأقل. ولم تعلن القيادة المركزية الأمريكية عن هدف الهجوم لكن مسؤولًا أمريكيًا في وزارة الدفاع قال إنهم يقيّمون 'المزاعم' حول وقوع خسائر في صفوف المدنيين في الضربة ويجرون 'تقييمهم الخاص لأضرار المعركة'. يجب نشر هذا التقييم على وجه السرعة، بما في ذلك أي استنتاجات تتعلق بالأضرار المدنية والجهود المبذولة لمعالجة ما ترتب عليها. وقالت: كان ينبغي للولايات المتحدة أن تعلم أن سجن صعدة هو مركز احتجاز يستخدمه الحوثيون منذ سنوات لاحتجاز المهاجرين وأن اللجنة الدولية للصليب الأحمر تزوره بانتظام. وكان ينبغي لها أن تعلم أيضًا أن أي هجوم جوي يمكن أن يؤدي إلى إلحاق أضرار جسيمة بالمدنيين. ونوهت منظمة العفو الدولية بأن منشأة احتجاز أخرى داخل مجمع سجن صعدة نفسه تعرضت لغارة جوية شنتها قوات التحالف بقيادة السعودية في 21 يناير/كانون الثاني 2022، باستخدام ذخيرة أمريكية الصنع موجهة بدقة مما أسفر عن مقتل أكثر من 90 محتجزًا وإصابة العشرات. وقالت: وفقًا لصور الأقمار الصناعية، منذ تلك الضربة في 2022، شيد الحوثيون مبان إضافية في ذلك الموقع، تعرض أحدها أيضًا لغارة جوية في 28 أبريل/نيسان. وشددت المنظمة أن على الكونغرس الأمريكي ضمان استمرار الجهود للتخفيف من الأضرار المدنية. وقالت: إن الأنظمة الحيوية التي وُضعت في السنوات الأخيرة بناء على ما بدأ في عهد إدارة ترامب الأولى من جهود للحد من الأضرار المدنية الناجمة عن الأعمال القتالية الأمريكية المميتة في الخارج والاستجابة بشكل أفضل لها، تتعرض للتهديد من قبل إدارة ترامب الحالية. فذكرت وسائل الإعلام أنه يجري تفكيك برامج وزارة الدفاع التي تركز على التخفيف من الأضرار المدنية والاستجابة لها، وأن الرئيس الأمريكي تراجع عن القيود المفروضة على القادة الذين يأذنون بأنواع معينة من الضربات الجوية والعمليات الخاصة. كما أفادت التقارير أن وزير الدفاع بيت هيغسيث أقال كبار المحامين العسكريين المسؤولين عن ضمان الامتثال للقانون الدولي الإنساني في العمليات العسكرية. وختمت أنياس كالامار حديثها بالقول: 'في الوقت الذي يبدو فيه أن الولايات المتحدة تقلص جهودها الرامية إلى الحد من الأضرار المدنية الناجمة عن الأعمال القتالية الأمريكية المميتة، على الكونغرس الأمريكي أن يمارس دوره الرقابي وأن يطلب معلومات حول التحقيقات المتوفرة حتى اليوم بشأن هذه الضربات. كذلك يجب على الكونجرس ضمان أن تبقى جهود التخفيف من الأضرار المدنية مستمرة وآليات الاستجابة فاعلة، وأن يتصرف بشكل حازم في مواجهة هذه الحادثة وغيرها من الحوادث الأخيرة'.


يمنات الأخباري
منذ 19 ساعات
- سياسة
- يمنات الأخباري
العفو الدولية تدعو للتحقيق في جريمة قصف طالت عشرات المهاجرين بصعدة
دعت منظمة العفو الدولية، إلى إجراء تحقيق شامل في غارة جوية أمريكية على مركز احتجاز للمهاجرين في صعدة شمال غرب اليمن، أسفرت عن مقتل وإصابة العشرات. وأشارت المنظمة إلى أن الهجوم الذي وقع في 28 أبريل/نيسان، يأتي ضمن سلسلة ضربات جوية أمريكية على اليمن منذ مارس/آذار 2025، خلفت مئات الضحايا. ووفقًا لتحليل صور الأقمار الصناعية، استهدفت الهجمات الأمريكية مركز احتجاز للمهاجرين ومبنى آخر في مجمع سجن صعدة. وتحدثت المنظمة مع شهود عيان أكدوا مشاهدة أدلة على وقوع عدد كبير من الضحايا، فيما أظهرت صور الأقمار الصناعية جثث المهاجرين متناثرة بين الأنقاض. وقالت الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية، أنياس كالامار، إن الولايات المتحدة هاجمت مركز احتجاز معروف يحتجز فيه الحوثيون المهاجرين، مما يثير مخاوف بشأن التزامها بالقانون الدولي الإنساني. وطالبت كالامار بإجراء تحقيق فوري ومستقل وشفاف في الهجوم، وفي أي غارات جوية أخرى أسفرت عن سقوط ضحايا مدنيين. وأكد شهود عيان زاروا المستشفيات في صعدة رؤية أكثر من 20 مهاجرًا إثيوبيًا مصابًا، بالإضافة إلى تكدس الجثث في المشارح. وبموجب القانون الدولي الإنساني، يجب على القوات المهاجمة التمييز بين الأهداف العسكرية والمدنية، واتخاذ الاحتياطات اللازمة لتقليل الأضرار المدنية. وأجرت منظمة العفو الدولية تحليلًا لشظايا الأسلحة المستخدمة في الهجوم، وتبين أنها تعود إلى قنبلتين صغيرتين من طراز جي بي يو 39. يذكر أن الولايات المتحدة أعلنت أنها قصفت أكثر من 800 هدف في اليمن منذ 15 مارس/آذار، مع تقليل الكشف عن المعلومات حول عملياتها لأسباب تتعلق بالأمن العملياتي.


جريدة الرؤية
منذ 20 ساعات
- سياسة
- جريدة الرؤية
روسيا تقرر حظر منظمة العفو الدولية
موسكو - رويترز قال المدعي العام الروسي، اليوم الاثنين، إنه حظر منظمة العفو الدولية المعنية بحقوق الإنسان ووصفها بأنها "منظمة غير مرغوب فيها". وتأسست منظمة العفو الدولية، التي تتخذ من لندن مقرا، عام 1961 للدفاع عن حقوق الإنسان في جميع أنحاء العالم وعمن تصنفهم سجناء رأي. وقال المدعي العام الروسي في بيان إن مكتب المنظمة في لندن "يركز على إعداد مشروعات عالمية معادية لروسيا"، واتهمه بالدفاع عن أوكرانيا. ولم ترد المنظمة على طلب للتعليق. وتصنف روسيا بانتظام منظمات باعتبارها "غير مرغوب فيها" لأنها ترى أنها تقوِض أمنها القومي. وبموجب هذا التصنيف، يعاقب كل روسي يعمل مع هذه المنظمات أو يمولها بالسجن لمدة قد تصل إلى خمس سنوات. ومن المنظمات المصنفة، إذاعة أوروبا الحرة الممولة من الحكومة الأمريكية ومنظمة السلام الأخضر (جرينبيس) الدولية المدافعة عن البيئة.