#أحدث الأخبار مع #منظمةالقوميينروسيا اليوم٠٤-٠٣-٢٠٢٥سياسةروسيا اليومزاخاروفا تعرب عن دهشتها من جهل وزير الخارجية الإسرائيلي حقيقة تمجيد أوكرانيا لبانديراوكان وزير الخارجية الإسرائيلي قد صرح في مؤتمر صحافي يوم الثلاثاء، بأنه غير مطلع على تمجيد أوكرانيا لبانديرا، ووعد بالتحقق من هذه المعلومات وإدانتها إذا لزم الأمر. وكتبت زاخاروفا في قناتها على "تلغرام": "كيف ذلك؟ ماذا يفعل سفير إسرائيل في كييف إذن؟ وفي موسكو أيضا؟ هل يعني ذلك أنهم لم يبلغوا تل أبيب بهذه الحقائق أبدا؟". يذكر أن منظمة القوميين الأوكرانيين كانت تنشط في مناطق غرب أوكرانيا الحديثة، والتي كانت جزءا من بولندا بعد سقوط الامبراطورية الروسية والحرب بين البولنديين والبلاشفة بين 1917 و1921. وشنت المنظمة العديد من الهجمات على مؤسسات الدولة البولندية والمسؤولين ورجال الشرطة البولنديين قبل الحرب العالمية الثانية. واعتقلت السلطات البولندية ستيبان بانديرا في عام 1934 بعد اغتيال القوميين الأوكرانيين لوزير الداخلية البولندي برونيسلاف بيراتسكي، وأصدرت بحقه حكما بالإعدام، تم استبداله بالسجن المؤبد لاحقا. وحتى الآن لا تزال أنشطة القوميين الأوكرانيين المناهضة لبولندا في القرن العشرين، وخصوصا مجزرة فولين، موضوعا مثيرا للجدل بين أوكرانيا وبولندا. وصرح المرشح للرئاسة البولندية عن حزب "القانون والعدالة" كارول نافروتسكي في يناير الماضي بأنه لا يمكن منح أوكرانيا العضوية في الاتحاد الأوروبي والناتو حتى تسوية تلك المسائل. المصدر: RT
روسيا اليوم٠٤-٠٣-٢٠٢٥سياسةروسيا اليومزاخاروفا تعرب عن دهشتها من جهل وزير الخارجية الإسرائيلي حقيقة تمجيد أوكرانيا لبانديراوكان وزير الخارجية الإسرائيلي قد صرح في مؤتمر صحافي يوم الثلاثاء، بأنه غير مطلع على تمجيد أوكرانيا لبانديرا، ووعد بالتحقق من هذه المعلومات وإدانتها إذا لزم الأمر. وكتبت زاخاروفا في قناتها على "تلغرام": "كيف ذلك؟ ماذا يفعل سفير إسرائيل في كييف إذن؟ وفي موسكو أيضا؟ هل يعني ذلك أنهم لم يبلغوا تل أبيب بهذه الحقائق أبدا؟". يذكر أن منظمة القوميين الأوكرانيين كانت تنشط في مناطق غرب أوكرانيا الحديثة، والتي كانت جزءا من بولندا بعد سقوط الامبراطورية الروسية والحرب بين البولنديين والبلاشفة بين 1917 و1921. وشنت المنظمة العديد من الهجمات على مؤسسات الدولة البولندية والمسؤولين ورجال الشرطة البولنديين قبل الحرب العالمية الثانية. واعتقلت السلطات البولندية ستيبان بانديرا في عام 1934 بعد اغتيال القوميين الأوكرانيين لوزير الداخلية البولندي برونيسلاف بيراتسكي، وأصدرت بحقه حكما بالإعدام، تم استبداله بالسجن المؤبد لاحقا. وحتى الآن لا تزال أنشطة القوميين الأوكرانيين المناهضة لبولندا في القرن العشرين، وخصوصا مجزرة فولين، موضوعا مثيرا للجدل بين أوكرانيا وبولندا. وصرح المرشح للرئاسة البولندية عن حزب "القانون والعدالة" كارول نافروتسكي في يناير الماضي بأنه لا يمكن منح أوكرانيا العضوية في الاتحاد الأوروبي والناتو حتى تسوية تلك المسائل. المصدر: RT