logo
#

أحدث الأخبار مع #منظمةصُنّاعالتاريخ

صرخة 'رودريغيز' تهز واشنطن ومنصات التواصل: 'الحرية لفلسطين'
صرخة 'رودريغيز' تهز واشنطن ومنصات التواصل: 'الحرية لفلسطين'

وضوح

timeمنذ ساعة واحدة

  • سياسة
  • وضوح

صرخة 'رودريغيز' تهز واشنطن ومنصات التواصل: 'الحرية لفلسطين'

كتب: محمد السيد راشد شهدت العاصمة الأميركية واشنطن حالة من الاستنفار الإعلامي والأمني، عقب حادثة إطلاق النار على اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية قرب المتحف اليهودي، والتي ترافقت مع هتاف منفذ الهجوم 'الحرية لفلسطين'، ما أشعل موجة واسعة من التفاعل على منصات التواصل الاجتماعي حول العالم. ووفقًا لما نقلته وسائل إعلام أميركية وعربية، فإن الشاب الأميركي إلياس رودريغيز (30 عامًا) هو المشتبه الرئيسي في تنفيذ العملية، وقد ألقي القبض عليه وهو يردد عبارة 'الحرية لفلسطين'، في مشهد وُصف بأنه 'صرخة رمزية ضد جرائم الاحتلال'. لحظة الاعتقال.. رمز يتجاوز الجغرافيا أضفى فيديو لحظة الاعتقال بعدًا رمزيًا على القضية، حيث ظهر رودريغيز مكبل اليدين، يجلس بهدوء وقد وضع ساقًا فوق الأخرى، مرددًا هتافه التضامني مع فلسطين. وانتشر المقطع بسرعة على مواقع التواصل، مرفقًا برسومات ومنشورات تضامن، وتحول إلى أيقونة رقمية استخدمها ناشطون حول العالم في حملات دعم لفلسطين، تحت وسم #الحرية_لفلسطين و**#فعلت_ذلك_من_أجل_غزة**. تفاعل شعبي ورسائل سياسية تباينت ردود الفعل بين من رأى في الحادثة تعبيرًا عن غضب إنساني تجاه ما يحدث في غزة، ومن شكك في رواية الشرطة الأميركية ودوافع الاعتقال. وكتب أحد الناشطين: 'إلياس رودريغيز قدم نموذجًا لشاب لم يكتفِ بالتضامن الرقمي، بل ضحى بحريته من أجل قضية آمن بها'. في المقابل، أشار آخرون إلى أن هوية رودريغيز قد تكون مجرد افتراض متسرع من قبل الشرطة الأميركية، مشيرين إلى تكرار حالات اعتقال لمواطنين بسبب مظهرهم أو رموزهم الثقافية مثل الكوفية الفلسطينية، دون أدلة جنائية كافية. خلفية الشاب رودريغيز وفقًا لمصادر متطابقة، يعمل إلياس رودريغيز باحثًا في التاريخ الشفوي لدى منظمة 'صُنّاع التاريخ' في شيكاغو، حيث يختص في كتابة السير الذاتية لقادة المجتمع الأميركي من أصول أفريقية. وهو حاصل على درجة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية من جامعة إلينوي في شيكاغو، وعمل سابقًا كاتب محتوى في قطاعات تجارية وغير ربحية. ويُعرف عنه شغفه بالأدب والموسيقى واستكشاف الأماكن الجديدة، ويعيش حاليًا في حي أفونديل بشيكاغو. بين الدعم والرفض.. حادث يعكس أزمة كبرى رأى محللون أن الحادثة تكشف عن مستوى الغليان الشعبي تجاه ما يتعرض له المدنيون في قطاع غزة، خاصة مع استمرار المجازر بحق الأطفال والنساء. وقال أحد المغردين: 'نتنياهو وحكومته مسؤولون عن تفجر هذه المشاعر، لأنهم لم يتركوا للناس إلا صرخة في وجه الظلم'. بينما ذهب آخرون نحو تحليلات سياسية أوسع، متهمين جهات استخباراتية بمحاولة توظيف الحادث لتوجيه رسائل سياسية داخلية للبيت الأبيض، خصوصًا في ظل ما يراه البعض 'تراجعًا نسبيًا في دعم إدارة ترامب لإسرائيل'.

"الحرية لفلسطين" .. صرخة رودريغيز تهز منصات التواصل بعد عملية واشنطن .. فيديو
"الحرية لفلسطين" .. صرخة رودريغيز تهز منصات التواصل بعد عملية واشنطن .. فيديو

سرايا الإخبارية

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • سرايا الإخبارية

"الحرية لفلسطين" .. صرخة رودريغيز تهز منصات التواصل بعد عملية واشنطن .. فيديو

سرايا - أثارت حادثة مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية قرب المتحف اليهودي بالعاصمة الأميركية واشنطن موجة تفاعل عارمة على منصات التواصل الاجتماعي، خاصة بعد تداول اسم الشاب الأميركي إلياس رودريغيز (30 عاما) كمشتبه فيه رئيسي في العملية، واقتران الحادثة بهتافه الشهير "الحرية لفلسطين". ونقلت وسائل إعلام أميركية وعربية وإسرائيلية تفاصيل اللحظات الأولى للحادثة وتحقيقات الشرطة، وركّز كثير منها على الخلفية السياسية والشعارات التي أطلقها رودريغيز. وصفت عدة منصات عربية ورواد مواقع التواصل المشهد بأنه "صرخة عدالة ضد جرائم الاحتلال"، في حين قالت صحف إسرائيلية إن الحادث "معاداة للسامية". وفي فيديو لحظة الاعتقال، ظهر رودريغيز مكبل اليدين، ويهتف بـ "الحرية لفلسطين". ولاقى الفيديو تداولا كبيرا على منصات التواصل الاجتماعي. كان يرتدي كوفية ويهتف "الحرية لفلسطين".. شاهد لحظة اعتقال مطلق النار على موظفي السفارة "الإسرائيلية" .. فيديو #سرايا #عاجل — وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) May 22, 2025 واعتبر ناشطون أن صرخته "الحرية لفلسطين" كانت تعبيرا عن غضب متراكم تجاه ما يجري في غزة، وأن ما قام به يأتي في سياق التضامن مع الشعب الفلسطيني. وأضاف آخرون أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته مسؤولان عن مثل هذه العمليات لأن جرائمهم في غزة على مدى 19 شهرا تعدت جميع الحدود. وأشاروا إلى أن المجازر الإسرائيلية في قطاع غزة لا يمكن لأي إنسان حر أن يتجاوزها، وأنه يجب على نتنياهو وقف حرب الإبادة التي يشنها على أهالي القطاع. في المقابل، برز تيار آخر يشكك في صحة ما أُعلن عن هوية المنفذ ودوافعه. فأشار مغردون إلى أن الشرطة الأميركية كثيرا ما تتسرع في تحديد المتهمين، وأحيانا تعتقل أشخاصا بناء على مظهرهم أو ملابسهم دون التأكد من الأدلة الجنائية. وانتشرت تغريدات تقول "لا يعقل أن يكون إلياس (رودريغيز) هو الفاعل الحقيقي، غالبا تم اعتقاله فقط لأنه يرتدي الكوفية وسط الحضور". في حين ذهب آخرون نحو نظريات مؤامرة، متهمين جهات استخباراتية إسرائيلية بتدبير العملية نفسها أو استغلالها سياسيا للضغط على البيت الأبيض والرئيس ترامب تحديدا، بعد مواقفه الأخيرة التي وصفت بأنها أقل دعما لإسرائيل من المعتاد. وكتب مغرد "ما حدث محاولة لإعادة ترامب إلى بيت الطاعة، ورسالة دموية للبيت الأبيض". يشار إلى أن زعيم حزب "الديمقراطيين" الإسرائيلي يائير غولان قال إن حكومته "تغذي معاداة السامية وكراهية إسرائيل والنتيجة هي خطر يهدد كل يهودي في العالم". وتداولت منصات التواصل بعض المعلومات عن رودريغز بأنه يعمل باحثا في مجال التاريخ الشفوي لدى منظمة "صُنّاع التاريخ" في شيكاغو. وأضافت المنصات بأن رودريغز يختص بإعداد مخططات بحثية مفصّلة وكتابة سير ذاتية لقادة بارزين في المجتمع الأميركي من أصول أفريقية، وبأنه وُلد رودريغيز ونشأ في مدينة شيكاغو بولاية إلينوي، وحصل على درجة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية من جامعة إلينوي في شيكاغو.

فعلتها لغزة .. صرخة رودريغيز تهز منصات التواصل بعد عملية واشنطن
فعلتها لغزة .. صرخة رودريغيز تهز منصات التواصل بعد عملية واشنطن

وطنا نيوز

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • وطنا نيوز

فعلتها لغزة .. صرخة رودريغيز تهز منصات التواصل بعد عملية واشنطن

وطنا اليوم:أشعلت حادثة إطلاق النار على اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية بالقرب من المتحف اليهودي في العاصمة الأميركية واشنطن موجة تفاعل عارمة على منصات التواصل الاجتماعي، خاصة بعد تداول اسم الشاب الأميركي 'إلياس رودريغيز' (30 عاما) كمشتبه به رئيسي في العملية، واقتران الحادثة بهتافه الشهير: 'فعلت ذلك من أجل غزة'. ونقلت وسائل إعلام أميركية وعربية وإسرائيلية تفاصيل اللحظات الأولى للحادثة وتحقيقات الشرطة، وركّز كثير منها على الخلفية السياسية والشعارات التي أطلقها رودريغيز. وصفت عدة منصات عربية ورواد مواقع التواصل المشهد بأنه 'صرخة عدالة ضد جرائم الاحتلال، 'بينما اعتبرت صحف إسرائيلية أن الحادث 'معاداة للسامية'. أما فيديو لحظة الاعتقال، الذي انتشر على نطاق واسع في الولايات المتحدة والعالم العربي، أضفى بعدا رمزيا على المشهد، إذ ظهر رودريغيز مكبل اليدين، يجلس بهدوء وقد وضع ساقا على ساق، بينما تردّد صوت هتافه 'الحرية لفلسطين'. ولاقى الفيديو تداولا كبيرا، واستخدم في حملات دعم ورسومات وأغلفة صفحات تضامن مع فلسطين. وخرجت آلاف التعليقات والتغريدات بين متعاطف مع الشاب ومبرر لفعله، وبين مشكك برواية الشرطة الأميركية، وصولا إلى من سعى لتحليل أبعاد الحادث وربطه بتطورات سياسية أوسع. وانتشرت حملات تضامن مع الشاب وفلسطين: تحت وسم #الحرية_لفلسطين و#فعلت_ذلك_من_أجل_غزة، وانتشرت صور ومقاطع فيديو تظهر لحظة القبض على رودريغيز وهو يهتف 'الحرية لفلسطين' ويرتدي الكوفية الفلسطينية. واعتبر ناشطون أن صرخته كانت تعبيرا عن غضب متراكم تجاه ما يجري في غزة، وأن فعله يأتي في سياق التضامن مع الشعب الفلسطيني. وأضاف آخرون إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته هم المسؤولون عن مثل هذه العمليات لأن جرائمهم في غزة على مدار 19 شهرا تعدد جميع الحدود. وأشاروا إلى أن المجازر الإسرائيلية في غزة لا يمكن لأي إنسان حر أن يتجاوزها ويجب على نتنياهو وقف حرب الإبادة التي يشنها على أهالي القطاع. وكتب أحد الناشطين: 'إلياس قدم نموذجا حيا لشاب لم يكتفِ بالتضامن الرقمي بل ضحى بحريته من أجل قضية آمن بها'. في المقابل، برز تيار آخر يشكك في صحة ما أُعلن عن هوية المنفذ ودوافعه. فأشار مغردون إلى أن الشرطة الأميركية كثيرا ما تتسرع في تحديد المتهمين، وأحيانا تعتقل أشخاصا بناء على مظهرهم أو ملابسهم دون التأكد من الأدلة الجنائية. وانتشرت تغريدات تقول: 'لا يعقل أن يكون إلياس هو الفاعل الحقيقي، غالبا تم اعتقاله فقط لأنه يرتدي الكوفية وسط الحضور.' بينما ذهب آخرون نحو نظريات مؤامرة، متهمين جهات استخباراتية إسرائيلية بتدبير العملية نفسها أو استغلالها سياسيا للضغط على البيت الأبيض والرئيس ترامب تحديدا، بعد مواقفه الأخيرة التي وصفت بأنها أقل دعما لإسرائيل من المعتاد. وكتب مغرد: 'ما حدث محاولة لإعادة ترامب إلى بيت الطاعة، ورسالة دموية للبيت الأبيض.' ويتم تداول معلومات على منصات التواصل الاجتماعي تفيد بأن إلياس رودريغيز يعمل باحثا في مجال التاريخ الشفوي لدى منظمة 'صُنّاع التاريخ' في شيكاغو. ويُذكر أن رودريغيز يختص بإعداد مخططات بحثية مفصّلة وكتابة سير ذاتية لقادة بارزين في المجتمع الأميركي من أصول أفريقية.وُلد إلياس ونشأ في مدينة شيكاغو بولاية إلينوي، وحصل على درجة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية من جامعة إلينوي في شيكاغو. وقبل انضمامه إلى منظمة 'صُنّاع التاريخ' عام 2023، عمل كاتب محتوى لصالح شركات تجارية وغير ربحية في قطاع التكنولوجيا على المستويين الوطني والإقليمي. ويعرف عن إلياس شغفه بقراءة وكتابة الروايات، وحضور الفعاليات الموسيقية الحية، ومشاهدة الأفلام، بالإضافة إلى استكشاف أماكن جديدة. ويعيش حاليًا في حي أفونديل بمدينة شيكاغو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store