logo
#

أحدث الأخبار مع #منظمةيونسكو،

قيمتها 50 ألف دولار.. ننشر آخر موعد للتقديم على جائزة يونسكو
قيمتها 50 ألف دولار.. ننشر آخر موعد للتقديم على جائزة يونسكو

24 القاهرة

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • 24 القاهرة

قيمتها 50 ألف دولار.. ننشر آخر موعد للتقديم على جائزة يونسكو

أعلنت اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو، بالتعاون مع منظمة يونسكو، عن آخر موعد للتقديم على جائزة اليونسكو اليابان للتعليم من أجل التنمية المستدامة لعام 2025. آخر موعد للتقديم على جائزة اليونسكو وينشر القاهرة 24، آخر موعد للتقديم على جائزة اليونسكو كالتالي: من المقرر أن يكون آخر موعد للتقديم على جائزة اليونسكو يوم 18 أبريل 2025، وفقًا لتعليمات وزارة التعليم العالي والبحث العلمي. جائزة اليونسكو جدير بالذكر أن هذه الجائزة تُمنح مرة واحدة كل عامين، إضافةً إلى كونها ممولة من حكومة اليابان، وتتألف من 3 جوائز سنوية، قيمة كل منها 50 ألف دولار، مشيرًا إلى أنها مُنحت لأول مرة من قِبل المدير العام لليونسكو في نوفمبر 2015. وفي وقت سابق، كشف المجلس الأعلى للجامعات الحكومية، عبر موقعه الرسمي، عن خطط تطوير وصياغة اللوائح الدراسية ضمن رؤية قطاعات التعليم العالي في مصر، قائلا: يجب تعزيز تجربة التعلم العادلة للطلاب، مما يحقق التميز التعليمي الجامعي. اليابان للتعليم من أجل التنمية المستدامة.. اللجنة الوطنية المصرية تعلن فتح باب التقدم لجائزة اليونسكو زاهي حواس: نتوقع فوز وزير السياحة السابق خالد العناني بمنصب مدير اليونسكو وأشار المجلس الأعلى للجامعات، إلى أنه سيتم تصميم وصياغة اللوائح الدراسية بأحدث إصدارات الأطر المرجعية الصادرة عن لجنة القطاع المعنية، بحيث تتوافق مع نظم الدراسة الأكثر شيوعا عالميا، مؤكدا أن ذلك يزيد من فرص الخريج المصري في أسواق العمل الإقليمية والدولية، ولتسهيل تنقل الطلاب بين مؤسسات التعليم العالي في دول العالم.

كيف أصبحت غدامس نموذجًا في صيانة التراث العالمي؟
كيف أصبحت غدامس نموذجًا في صيانة التراث العالمي؟

الوسط

time٠٩-٠٢-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الوسط

كيف أصبحت غدامس نموذجًا في صيانة التراث العالمي؟

شهدت مدينة غدامس القديمة تنفيذ إجراءات تصحيحية في مجال إدارة الموروث الثقافي، وعلى الرغم من استمرار وضع المدينة على قائمة المناطق التراثية المهددة بالخطر في منظمة يونسكو، إلا أنها أصبحت مصدر إلهام في الحفاظ على التراث، كما جاء في حيثيات جائزة «إيكروم الشارقة». وحسب دراسة أعدها مندوب ليبيا السابق لدى «يونسكو»، الدكتور حافظ محمد الولدة، فإن الإجراءات شملت توصيات لجنة التراث العالمي. ووصفت الدراسة التي حملت عنوان: «غدامس: نموذج ريادي في صون التراث العالمي»، وشاركت في إعدادها الباحثة في جامعة «كينغز كوليدج لندن»، المديرة المشاركة لمشروع حماية التراث الليبي (مالك)، هبة الخلف، الإجراءات الأخيرة بـ«الإنجاز الفريد». وأوضح الوالدة أنه جرى الانتهاء من التعامل مع جميع المواقع المتضررة من الأمطار الغزيرة التي شهدتها المدينة في ديسمبر 2017، كما جرى اتخاذ إجراءات عاجلة في 6 مواقع تضررت من أمطار مارس 2019، لإزالة المخاطر عن المباني والمارة، وتوثيق الأضرار، ووضع التصاميم، وجداول القياسات والأسعار لإعادة تأهيلها، بنسبة إنجاز بلغت 20 في المئة. مبادرات محلية ودولية أبدى سكان غدامس منذ العام 2011 التزامًا بحماية مدينتهم التاريخية، من خلال مبادرات محلية استهدفت ترميم المباني القديمة، وإعادة تأهيل أنظمة الري التقليدية، وصون التراث الحرفي الذي يشكل جزءًا أساسيًا من هوية المدينة. ورصد الدكتور حافظ الوالدة، خلال الدراسة، بعض المبادرات التي تضمنت تسليم تقرير بيان القيمة الاستثنائية العالمية للبلدة القديمة في غدامس، وتقرير حالة الحفظ المرغوبة لإزالة الممتلكات من قائمة التراث العالمي المعرض للخطر (DSOCR)، والاتفاق نهائيًا مع مركز التراث العالمي والمجلس العالمي للمعالم والمواقع «إيكوموس» بشأن تعديل حدود الملكية والمنطقة العازلة. كما جرت إزالة آثار الحريق في بساتين شارع مازيغ في يوليو 2019، وتنظيف المنطقة من مخلفات النخيل بالتعاون مع المجتمع المدني وأصحاب المزارع، وكذلك إعداد خطة إدارة للموقع، وتنظيم حملات لصيانة المباني القديمة، وأنظمة الري التقليدية التي تشكل جزءًا من المشهد الثقافي والبيئي للمدينة. تأسس مشروع إدارة التراث الثقافي الليبي (MaLiCH)، بالشراكة بين «كينغز كوليدج لندن»، وجمعية قصر النيل، وجهاز تنمية وتطوير غدامس ومصلحة الآثار الليبية، كبادرة على إسهام المؤسسات الأكاديمية بدور محوري في تحويل الجهود المحلية إلى مشاريع بحثية وعلمية تعتمد على توثيق تقنيات التوثيق والصيانة المحلية والتقليدية. كما أسهمت مؤسسة التحالف الدولي لحماية التراث في مناطق النزاع (ALIPH) في التمويل اللازم لتنفيذ أعمال الصيانة من خلال مشروع «مالك»، بالإضافة إلى تقديم استشارات تقنية لضمان تطبيق أفضل الممارسات في إدارة المدن التاريخية من قبل خبراء في «يونسكو» و«إيكوموس». وتضمنت المبادرات أيضًا توثيق التراث غير المادي، مثل الحرف التقليدية والممارسات الاجتماعية، عبر إجراء مسح شامل للسمات المادية وغير المادية الخاصة بالموقع. وقدم المشروع برنامجًا تدريبيًا لمدة 18 شهرًا لتأهيل العاملين في إدارة الموقع، وتعليمهم أحدث الأساليب في مجال الحفاظ على التراث ووضع خطة إدارة للمواقع وتطوير التقارير اللازمة لإخراج المواقع من لائحة الخطر لـ«يونسكو». وركز البرنامج على تطوير استراتيجيات توثيق السمات التراثية المادية وغير المادية، حيث جرى اعتماد تقنيات حديثة تجمع بين المسح الرقمي، والتوثيق البصري، والخرائط التفاعلية، ما أسهم في توفير قاعدة بيانات متكاملة يمكن استخدامها في عمليات الصون المستقبلية. نتائج على الأرض أفرزت الشراكات المحلية والدولية عددًا من النتائج على أرض الواقع، ومنها تحويل أحد المباني التراثية إلى مركز للزوار، وهو مشروع تجريبي يهدف إلى تطبيق المهارات التي اكتسبها المشاركون في البرامج التدريبية عمليًا، ما يتيح فرصة للتعلم بالممارسة وتعزيز القدرات المحلية. ومن خلال الشراكة مع مراكز تطوير المرأة والجمعيات الحرفية، جرى دعم جهود توثيق وتطبيق حرفة «الزنجفور» في عدة فراغات ضمن مركز الزوار باستخدام المواد التقليدية والحديثة معًا، وتخصيص المقر كمعرض دائم لحرفة «الزنجفور»، يشمل (أدواتها، وموادها، وتصاميمها في البيت الغدامسي التقليدي). وساعدت المبادرات على خلق فرص اقتصادية مستدامة للنساء والشباب، ما جعل الحرف التراثية جزءًا أساسيًا من جهود التنمية المحلية. نموذج يُحتذى به في العام 2024، حصل مشروع (MaLiCH) على جائزة «إيكروم – الشارقة» للممارسات الجيدة في حفظ وحماية التراث الثقافي في المنطقة العربية التي تمنح للمشاريع التي تقدم نماذج مبتكرة في مجال الحفاظ على التراث وإدارته. وجاء في حيثيات الجائزة: «تُكرم هذه الجائزة مشاريع التراث الثقافي الليبي - ترميم غدامس وإنشاء مركز الزوار نظرًا لنهجه الشامل في إشراك المجتمع المحلي، وبناء القدرات، ومعالجة تحديات الترميم والإدارة المستدامة للمباني الطينية التقليدية». «غدامس» في اليونيسكو يذكر أن منظمة يونسكو أدرجت غدامس، وهي واحدة من أقدم المدن في شمال أفريقيا، على قائمة التراث العالمي منذ العام 1986 بفضل قيمتها الثقافية والتاريخية الفريد، وطابعها المعماري الاستثنائي، ومكوناتها الاجتماعية والبيئية المتجانسة. وبحسب إحصاءات «يونسكو»، تعد غدامس واحدة من أهم المعالم العربية المدرجة على قائمة التراث العربي المهدد بالخطر، وتشمل أكثر 96 موقعًا، منها خمسة مواقع في ليبيا، وستة في سورية، وأربعة في اليمن، وأربعة في فلسطين، وثلاثة في العراق، وواحد في لبنان. تكريم مشروع MaLiCH بجائزة إيكروم-الشارقة، في 2024. (غدامس: نموذج ريادي في صون التراث العالمي) فن الزنجفور في مركز الزوار بغدامس. دراسة (غدامس: نموذج ريادي في صون التراث العالمي) مركز الزوار بعد استكمال أعمال الصيانة، في 2023. دراسة (غدامس: نموذج ريادي في صون التراث العالمي) اجتماع افتراضي حول الممتلكات الليبية على قائمة التراث العالمي المعرض للخطر، في 2021. (دراسة حول غدامس)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store