أحدث الأخبار مع #منىالحديدي،

الدستور
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
"الدراما وتأثيرها فى تشكيل قيم النشء" على مائدة المجلس الأعلى للثقافة
نظّمت لجنة الشباب بالمجلس الأعلى للثقافة، برئاسة الدكتورة منى الحديدي، أستاذ علم الاجتماع بكلية الآداب– جامعة حلوان، مائدة مستديرة بعنوان "الدراما ودورها في تشكيل قيم النشء والشباب"، وذلك بالتعاون مع مبادرة "ألف كاتب" التي أسسها الكاتب والإعلامي محمود حجاج، وتحت رعاية كل من الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، والدكتور أشرف العزازي، الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة. تناولت المائدة المستديرة تأثير الدراما في تشكيل الوعي الجمعي والوجداني للشباب، ودورها المحوري في بناء القيم المجتمعية، حيث أدارت اللقاء الدكتورة منى الحديدي التي استعرضت تجربة سلسلة "وعي" التي جابت الجامعات المصرية، وشهدت تفاعلًا إيجابيًا من الشباب عبر الحوار المفتوح بعيدًا عن القوالب التقليدية للندوات. مشاركة واسعة من شخصيات بارزة وأشار الدكتور طارق سعدة، نقيب الإعلاميين وعضو مجلس الشيوخ، إلى أن توجيهات القيادة السياسية تعكس إيمانًا كبيرًا بأهمية الدراما في تشكيل وعي الأمم. وشدد على أن مصر تملك قدرات درامية قوية من صناع، ومخرجين، وممثلين. كما تحدث عن ضرورة توظيف الدراما سياسيًا لبناء الانتماء وترسيخ الهوية. بينما أشار الدكتور حسين حسني، نائب مقرر لجنة الشباب، إلى أهمية التزام الأعمال الدرامية بضوابط تحترم عقل المشاهد، وترتقي بالذوق العام، وتبتعد عن مشاهد العنف والشتائم، وتجنب تمجيد الجريمة أو تقديم قدوات سلبية. وتحدثت الدكتورة دينا فاروق، عميد كلية الإعلام بجامعة 6 أكتوبر، عن أهمية النقد الدرامي بعد موسم رمضان، وأكدت أن تكرار النماذج السلبية في الدراما يؤثر في وعي المشاهدين، خصوصًا الشباب. كما شددت على أهمية اللغة والموسيقى في صياغة المحتوى، وأشادت سمر الدسوقي– رئيس تحرير مجلة حواء– بأعمال درامية إيجابية مثل لام شمسية وحسبة عمري، مشيرة إلى أنها طرحت قضايا مهمة وأظهرت دور المرأة المصرية بشكل مؤثر. ولفت شريف سعيد، رئيس قطاع الإنتاج الوثائقي بالشركة المتحدة، إلى أن الدراما أصبحت ضرورة وطنية، وليست مجرد منتج ثقافي. كما نوّه بأهمية الكلمة والكتابة الجيدة، مستذكرًا أسماء كبار المؤلفين مثل محمد صفاء عامر وأسامة أنور عكاشة. ودعا الدكتور صلاح سلام، عضو سابق بالمجلس القومي لحقوق الإنسان، لعودة الإنتاج التليفزيوني الرسمي، مشيرًا إلى أن قصور الثقافة تملك محتوى فنيًا يجب توثيقه وعرضه إعلاميًا. وشددت السفيرة سامية بيبرس على دور الدراما في تشكيل السلوكيات المجتمعية، منتقدة التركيز على السلبيات الفردية بطريقة فجة وغير مهنية. وأكدت لدكتورة عبير حلمي، رئيس مجلس إدارة شركة هارموني توب إيجيبت، أن الضمير الوطني والانتماء هما الأساس، وأن الأسرة المصرية تمثل خط الدفاع الأول في مواجهة الانحدار القيمي. وتحدث المخرج وائل إحسان عن أهمية دراسة عقلية الجمهور للوصول إليه بالفن الراقي، مؤكدًا أن الوصول الذكي للجمهور يحتاج أساليب مبتكرة، وأكدت الدكتورة هويدا مصطفى – عميد كلية الإعلام سابقًا – أكدت أن الدراما من أكثر الوسائل الإعلامية تأثيرًا، وشددت على أن الإبداع يحتاج للحرية ولكن أيضًا لتحمل المسئولية المجتمعية، مشيرة إلى ضرورة تقديم أعمال تلهم المجتمع وتطرح ما "يجب أن يكون" وليس فقط ما هو موجود. وأوصى المشاركون في الندوة بالآتي: تعزيز الأعمال الدرامية ذات القيم الإيجابية. دعم مشروعات التخرج الفنية للطلبة وتشجيعها. الاهتمام بالكُتاب الجدد وتوفير بيئة خصبة للإبداع. وضع معايير واضحة لضبط المحتوى الدرامي بما يخدم المجتمع ولا يسيئ لصورته.


نافذة على العالم
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
أخبار مصر : الدراما وتأثيرها في تشكيل قيم النشء والشباب على مائدة المجلس الأعلى للثقافة
الجمعة 18 أبريل 2025 03:55 مساءً نافذة على العالم - نظّمت لجنة الشباب بالمجلس الأعلى للثقافة، برئاسة الدكتورة منى الحديدي، أستاذ علم الاجتماع بكلية الآداب – جامعة حلوان، مائدة مستديرة بعنوان: "الدراما ودورها في تشكيل قيم النشء والشباب"، وذلك بالتعاون مع مبادرة "ألف كاتب" التي أسسها الكاتب والإعلامي محمود حجاج، وتحت رعاية كل من الدكتور أحمد فؤاد هنو – وزير الثقافة، والدكتور أشرف العزازي – الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة". وتناولت المائدة المستديرة تأثير الدراما في تشكيل الوعي الجمعي والوجداني للشباب، ودورها المحوري في بناء القيم المجتمعية، حيث أدارت اللقاء الدكتورة منى الحديدي التي استعرضت تجربة سلسلة "وعي" التي جابت الجامعات المصرية، وشهدت تفاعلًا إيجابيًا من الشباب عبر الحوار المفتوح بعيدًا عن القوالب التقليدية للندوات. مشاركة واسعة من شخصيات بارزة الدكتور طارق سعدة – نقيب الإعلاميين وعضو مجلس الشيوخ – أكد أن توجيهات القيادة السياسية تعكس إيمانًا كبيرًا بأهمية الدراما في تشكيل وعي الأمم. وشدد على أن مصر تملك قدرات درامية قوية من صناع، ومخرجين، وممثلين. كما تحدث عن ضرورة توظيف الدراما سياسيًا لبناء الانتماء وترسيخ الهوية، بينما أشار الدكتور حسين حسني – نائب مقرر لجنة الشباب – أشار إلى أهمية التزام الأعمال الدرامية بضوابط تحترم عقل المشاهد، وترتقي بالذوق العام، وتبتعد عن مشاهد العنف والشتائم، وتجنب تمجيد الجريمة أو تقديم قدوات سلبية. وتحدثت الدكتورة دينا فاروق – عميد كلية الإعلام بجامعة 6 أكتوبر – عن أهمية النقد الدرامي بعد موسم رمضان، وأكدت أن تكرار النماذج السلبية في الدراما يؤثر في وعي المشاهدين، خصوصًا الشباب، كما شددت على أهمية اللغة والموسيقى في صياغة المحتوى. وأشادت سمر الدسوقي – رئيس تحرير مجلة حواء – بأعمال درامية إيجابية مثل لام شمسية وحسبة عمري، مشيرة إلى أنها طرحت قضايا مهمة وأظهرت دور المرأة المصرية بشكل مؤثر. وأكد شريف سعيد – رئيس قطاع الإنتاج الوثائقي بالشركة المتحدة – أن الدراما أصبحت ضرورة وطنية، وليست مجرد منتج ثقافي. كما نوّه بأهمية الكلمة والكتابة الجيدة، مستذكرًا أسماء كبار المؤلفين مثل محمد صفاء عامر وأسامة أنور عكاشة. ودعا الدكتور صلاح سلام – عضو سابق بالمجلس القومي لحقوق الإنسان – دعا لعودة الإنتاج التلفزيوني الرسمي، مشيرًا إلى أن قصور الثقافة تملك محتوى فنيًا يجب توثيقه وعرضه إعلاميًا. وشددت السفيرة سامية بيبرس على دور الدراما في تشكيل السلوكيات المجتمعية، منتقدة التركيز على السلبيات الفردية بطريقة فجة وغير مهنية، وأكدت لدكتورة عبير حلمي – رئيس مجلس إدارة شركة هارموني توب إيجيبت – أن الضمير الوطني والانتماء هما الأساس، وأن الأسرة المصرية تمثل خط الدفاع الأول في مواجهة الانحدار القيمي. وتحدث المخرج وائل إحسان عن أهمية دراسة عقلية الجمهور للوصول إليه بالفن الراقي، مؤكدًا أن الوصول الذكي للجمهور يحتاج أساليب مبتكرة، وأكدت الدكتورة هويدا مصطفى – عميد كلية الإعلام سابقًا – أكدت أن الدراما من أكثر الوسائل الإعلامية تأثيرًا، وشددت على أن الإبداع يحتاج للحرية ولكن أيضًا لتحمل المسؤولية المجتمعية، مشيرة إلى ضرورة تقديم أعمال تلهم المجتمع وتطرح ما "يجب أن يكون" وليس فقط ما هو موجود. وأوصى المشاركون في الندوة بالأتي: تعزيز الأعمال الدرامية ذات القيم الإيجابية. دعم مشروعات التخرج الفنية للطلبة وتشجيعها. الاهتمام بالكُتاب الجدد وتوفير بيئة خصبة للإبداع. وضع معايير واضحة لضبط المحتوى الدرامي بما يخدم المجتمع ولا يسيء لصورته.


الدستور
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
"قضايا المرأة في ظل تطورات العصر" على طاولة الأعلى للثقافة غدًا
'قضايا المرأة في ظل تطورات العصر'.. عنوان اللقاء الذي ينظمه المجلس الأعلى للثقافة، في الثامنة من مساء غد الأحد، وذلك بالتزامن مع الاحتفال باليوم العالمي للمرأة. ففي الثامنة من مساء غد الأحد، تحتضن قاعة الندوات بالمجلس الأعلي للثقافة، في مقره الكائن بساحة دار الأوبرا المصرية بأرض الجزيرة، أمسية رمضانية بعنوان "قضايا المرأة في ظل تطورات العصر" تديرالأمسية، دكتورة منى الحديدي، أستاذ علم الاجتماع بجامعة حلوان ومقرر لجنة الشباب بالأعلي للثقافة، ويشارك فيها كل من، دكتورة راندا رزق، أستاذ إعلام تربوي بجامعة القاهرة وعضو لجنة الإعلام ــ دكتورة سارة سمير، مدرس مساعد في مدينة الثقافة والعلوم بالسادس من أكتوبرــ محمد الحارثي، استشاري تكنولوجيا المعلومات والإعلام الرقمي، وعضو لجنة الشباب ــ دكتور محمد خليف، استشاري الإبتكار والتحول الرقمى، وعضو مجلس بحوث الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات بأكاديمية البحث العلمى، ومقرر لجنة الثقافة الرقمية والبنية المعلوماتية الثقافية، والكاتبة الصحفية منى رجب، عضو لجنة السرد القصصي والروائي بالمجلس الأعلي للثقافة. فوازير رمضان وتطورها في سياق متصل، وفي نفس التوقيت ــ الثامنة مساء غد الأحد 9 مارس، تعقد بقاعة المجلس الأعلى للثقافة ندوة بعنوان "فوازير رمضان وتطورها"، التي تنظمها لجنة الموسيقى والأوبرا والباليه برئاسة الموسيقار الدكتور راجح داود. ويشارك في الأمسية كل من، الموسيقار الدكتور راجح داود، مقرر لجنة الموسيقى والأوبرا والباليه بالمجلس الأعلي للثقافة، دكتورة سحر حلمى هلالي، أستاذ مساعد دكتور بقسم تصميم وإخراج الباليه- بالمعهد العالى للباليه ــ دكتور عمرو ناجي، عميد المعهد العالي للموسيقى العربية. ويدير الأمسية، المايسترو محمد سعد باشا، قائد أوركسترا القاهرة السيمفوني. هذا ويعاد بث الأمسيتين عبر صفحة أمانة المؤتمرات الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك وقناتها على اليوتيوب. نظرة علي المجلس الأعلي للثقافة فى عام 1956 صدر قرار إنشاء المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب، كهيئة مستقلة ملحقة بمجلس الوزراء، تسعى إلى تنسيق الجهود الحكومية والأهلية فى ميادين الفنون والآداب، وكان المجلس بهذه الصورة هو الأول من نوعه على المستوى العربى الأمر الذى دفع العديد من الأقطار العربية إلى أن تحذو حذو مصر وتشكل مجالس مشابهة. وبعد عامين أصبح المجلس مختصًا كذلك برعاية العلوم الاجتماعية.. وطوال ما يقرب من ربع قرن ظل المجلس الأعلى للفنون والآداب والعلوم الاجتماعية يمارس دوره فى الحياة الثقافية والفكرية فى مصر. وفى عام 1980 تحول إلى مسماه الجديد «المجلس الأعلى للثقافة بصدور القانون رقم 150 لسنة 1980، ويرأس المجلس الأعلى للثقافة وزير الثقافة ويتولى إدارته وتوجيه سياسته والإشراف على تنفيذها الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة، ولم يكن الأمر مجرد تغيير فى المسميات بل تطور فى الدور والأهداف، فقد أصبح المجلس الأعلى للثقافة العقل المخطط للسياسة الثقافية فى مصر من خلال لجانه التى تبلغ ثمانية وعشرين لجنة، والتى تضم نخبة من المثقفين والمبدعين المصريين من مختلف الأجيال والاتجاهات.


نافذة على العالم
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
ثقافة : إعلام القاهرة تمنح الدكتوراه للباحثة دينا عصمت عن دراستها "الإرهاب الإلكتروني"
الأحد 23 فبراير 2025 09:49 مساءً نافذة على العالم - منحت كلية الإعلام بجامعة القاهرة الباحثة دينا عصمت والي درجة الدكتوراه في الإعلام، بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولى، مع توصية بطباعة الرسالة العلمية المعنونة: "الإرهاب الإلكتروني على وسائل التواصل الاجتماعي ودوره في بث الأخبار الكاذبة للتأثير على إدراك الجمهور للقضايا المصرية"، والتي تعد إضافة علمية بارزة في مجال الإعلام الرقمي والدراسات السيبرانية والإستراتيجية. تتناول الدراسة الإرهاب الإلكتروني والحروب السيبرانية، المعروفة بحروب الجيل الخامس، وتركز على كيفية استخدام منصات التواصل الاجتماعي، وعلى رأسها "إكس" (تويتر سابقًا)، في نشر الأخبار المزيفة وتأثير ذلك على تشكيل وعي الجمهور المصري، وصولًا إلى ما يُعرف بنظرية "الجهل الجمعي"، وهو المفهوم الذي يشير إلى تضليل الرأي العام وتوجيهه بوسائل غير مباشرة، وخلق انحيازات وتصورات مغلوطة عن التحديات التي تواجه مصر. تشكلت لجنة المناقشة والتقييم الأكاديمي من الأستاذة الدكتورة منى الحديدي، الأستاذة بقسم الإذاعة والتليفزيون، مناقشًــا ورئيسًا، والأستاذ الدكتور حسن عماد مكاوي الأستاذ بقسم الإذاعة والتليفزيون جامعة القاهرة، مشرفًــا على الرسالة ومناقشًا، واللواء الدكتور أسامة راغب مستشار الأكاديمية العسكرية العليا وأستاذ الإعلام السياسي مناقشًا. وأشادت اللجنة بأهمية الدراسة وريادتها في تسليط الضوء على الإرهاب الإلكتروني كأحد التحديات الكبرى التي تواجه المجتمعات الحديثة، مؤكدةً على ضرورة تفعيل آليات أكثر صرامة للحد من الأخبار الكاذبة على المنصات الرقمية. وتمثل هذه الدراسة إضافة جوهرية إلى الأبحاث الإعلامية المتعلقة بالأمن السيبراني والتضليل الإعلامي، كما تعكس تزايد أهمية البحث العلمي في تحليل التحديات الرقمية التي تواجه المجتمعات الحديثة. حضر مناقشة رسالة الدكتوراة لفيف من السادة المسؤولين والإعلاميين والصحفيين، ومسؤولي القنوات والصحف المصرية والعربية في القاعة الرئيسية بكلية الإعلام بجامعة القاهرة. وتكمن أهمية الدراسة حسب ما تشير الدكتورة دينا عصمت في كونها إضافة نوعية إلى مجال البحث الإعلامي، وتعد الأولى من نوعها حيث تسلط الضوء على مخاطر الأخبار الكاذبة وأثرها على إدراك الجمهور للقضايا والمتغيرات المصرية، في ظل تصاعد استخدام الإعلام الرقمي كأداة في الصراعات الحديثة. وتقول: تهدف الدراسة الكشف عن خطورة الأخبار المفبركة ودورها في تزييف الوعي الجمعي لدى المصريين، وتقييم مخاطر وسائل التواصل الاجتماعي، خاصة منصة "إكس"، وفحص مفهوم الجهل الجمعي وتأثيره على وعي الجمهور المصري حول القضايا العامة. اعتمدت الباحثة في دراستها على منهج المسح بشقيه الوصفي والتحليلي، كما استخدمت أسلوب المقابلات المعمقة مع مجموعة من الخبراء والمتخصصين في الإعلام والأمن السيبراني. استندت الدراسة إلى نظرية الجهل الجمعي، التي تفسر كيفية تأثير المعلومات المضللة على تشكيل وعي زائف لدى الأفراد والمجتمعات، مما يؤدي إلى اتخاذ قرارات خاطئة أو تكوين تصورات غير دقيقة عن القضايا العامة. وشملت الدراسة عينة بحثية مكونة من 440 مستخدمًا لمنصة "إكس" في مصر، تم جمع بياناتهم من خلال استبيان إلكتروني منتصف عام 2024، وتقول دكتور دينا عصمت: أثمرت الدراسة عن نتائج مهمة أبرزها: وجود فروق واضحة بين الذكور والإناث في معدلات متابعة منصة "إكس"، حيث تزيد النسبة لدى الذكور مع ارتفاع مستوى الدخل، ارتباط كثافة التعرض للأخبار على منصة "إكس" بزيادة الاعتماد عليها كمصدر رئيسي للمعلومات، مما يعزز التفاعل معها والثقة في مصداقيتها. وتضيف: 'وجدت الدراسة أن هناك علاقة مباشرة بين الاعتماد على "إكس" وبين انتشار الجهل الجمعي حول القضايا المصرية، حيث يزداد تصديق الأخبار الكاذبة مع زيادة الاستخدام.، مشيرا الي تأثر الفئات ذات الدخول المنخفضة بشكل أكبر بالأخبار المفبركة، مما يجعلها أكثر عرضة للتضليل الإعلامي. وتؤكد الدراسة أن وسائل التواصل الاجتماعي أصبحت أداة فعالة ومنخفضة التكلفة في الحروب السيبرانية، حيث تُستخدم الأخبار الكاذبة كسلاح مؤثر لإعادة تشكيل آراء الجمهور. وفي ختام الدارسة قدمت الباحثة عدة توصيات لمواجهة خطر الأخبار الزائفة، من أبرزها: إعادة النظر في المحتوى الإعلامي، وتقديمه بأساليب حديثة وجاذبة لمختلف الفئات. وتعزيز دور المؤسسات الرسمية في التصدي للأخبار المفبركة عبر منصات التواصل الاجتماعي. الإسراع في إصدار قانون "حرية تداول المعلومات" لضمان توفير مصادر موثوقة للأخبار. زيادة وعي الفئات الأكثر عرضة للأخبار الكاذبة، خاصة مستخدمي المنصات الرقمية من فئات الدخل المنخفض. دعم وسائل الإعلام التقليدية لتواكب التطورات التكنولوجية وتوفر محتوى موثوقًا لمواجهة الأخبار الكاذبة. تعزيز التعاون بين الحكومات، وسائل الإعلام، ومنظمات المجتمع المدني لمكافحة الحروب السيبرانية وتحقيق الأمن المعلوماتي. الباحثة دينا عصمت والي تحصل على درجة الدكتوراه الباحثة دينا عصمت والي مع لجنة المناقشة الباحثة دينا عصمت والي


24 القاهرة
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- 24 القاهرة
إعلام القاهرة تمنح درجة الدكتوراة للباحثة دينا عصمت عن دراستها حول الإرهاب الإلكتروني
منحت كلية الإعلام بجامعة القاهرة الباحثة دينا عصمت والي درجة الدكتوراه في الإعلام بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولى، مع توصية بطباعة الرسالة العلمية المعنونة: "الإرهاب الإلكتروني على وسائل التواصل الاجتماعي ودوره في بث الأخبار الكاذبة للتأثير على إدراك الجمهور للقضايا المصرية"، والتي تعد إضافة علمية بارزة في مجال الإعلام الرقمي والدراسات السيبرانية والإستراتيجية. إعلام القاهرة تمنح درجة الدكتوراة للباحثة دينا عصمت عن دراستها حول الإرهاب الإلكتروني تتناول الدراسة الإرهاب الإلكتروني والحروب السيبرانية، المعروفة بحروب الجيل الخامس، وتركز على كيفية استخدام منصات التواصل الاجتماعي، وعلى رأسها "إكس" (تويتر سابقًا)، في نشر الأخبار المزيفة وتأثير ذلك على تشكيل وعي الجمهور المصري، وصولًا إلى ما يُعرف بنظرية "الجهل الجمعي"، وهو المفهوم الذي يشير إلى تضليل الرأي العام وتوجيهه بوسائل غير مباشرة، وخلق انحيازات وتصورات مغلوطة عن التحديات التي تواجه مصر. وتشكلت لجنة المناقشة والتقييم الأكاديمي من الأستاذة الدكتورة منى الحديدي، الأستاذة بقسم الإذاعة والتليفزيون، مناقشًا ورئيسًا، والأستاذ الدكتور حسن عماد مكاوي، الأستاذ بقسم الإذاعة والتليفزيون بجامعة القاهرة، مشرفًا على الرسالة ومناقشًا، واللواء الدكتور أسامة راغب، مستشار الأكاديمية العسكرية العليا وأستاذ الإعلام السياسي، مناقشًا. إعلام القاهرة تمنح درجة الدكتوراة للباحثة دينا عصمت عن دراستها حول الإرهاب الإلكتروني إعلام القاهرة تمنح درجة الدكتوراة للباحثة دينا عصمت عن دراستها حول الإرهاب الإلكتروني إعلام القاهرة تمنح درجة الدكتوراة للباحثة دينا عصمت عن دراستها حول الإرهاب الإلكتروني إعلام القاهرة تمنح درجة الدكتوراة للباحثة دينا عصمت عن دراستها حول الإرهاب الإلكتروني إعلام القاهرة تمنح درجة الدكتوراة للباحثة دينا عصمت عن دراستها حول الإرهاب الإلكتروني وأشادت اللجنة بأهمية الدراسة وريادتها في تسليط الضوء على الإرهاب الإلكتروني كأحد التحديات الكبرى التي تواجه المجتمعات الحديثة، مؤكدة على ضرورة تفعيل آليات أكثر صرامة للحد من الأخبار الكاذبة على المنصات الرقمية. وتمثل هذه الدراسة إضافة جوهرية إلى الأبحاث الإعلامية المتعلقة بالأمن السيبراني والتضليل الإعلامي، كما تعكس تزايد أهمية البحث العلمي في تحليل التحديات الرقمية التي تواجه المجتمعات الحديثة. حضر مناقشة رسالة الدكتوراه لفيف من السادة المسؤولين والإعلاميين والصحفيين، ومسؤولي القنوات والصحف المصرية والعربية في القاعة الرئيسية بكلية الإعلام بجامعة القاهرة. وتكمن أهمية الدراسة، حسب ما تشير الدكتورة دينا عصمت، في كونها إضافة نوعية إلى مجال البحث الإعلامي، وتعد الأولى من نوعها حيث تسلط الضوء على مخاطر الأخبار الكاذبة وأثرها على إدراك الجمهور للقضايا والمتغيرات المصرية، في ظل تصاعد استخدام الإعلام الرقمي كأداة في الصراعات الحديثة. إعلام القاهرة تمنح درجة الدكتوراه للباحثة دينا عصمت عن دراستها حول "الإرهاب الإلكتروني والأخبار الكاذبة على وسائل التواصل الاجتماعي" وتقول: "تهدف الدراسة إلى الكشف عن خطورة الأخبار المفبركة ودورها في تزييف الوعي الجمعي لدى المصريين، وتقييم مخاطر وسائل التواصل الاجتماعي، خاصة منصة "إكس"، وفحص مفهوم الجهل الجمعي وتأثيره على وعي الجمهور المصري حول القضايا العامة." اعتمدت الباحثة في دراستها على منهج المسح بشقيه الوصفي والتحليلي، كما استخدمت أسلوب المقابلات المعمقة مع مجموعة من الخبراء والمتخصصين في الإعلام والأمن السيبراني. استندت الدراسة إلى نظرية الجهل الجمعي، التي تفسر كيفية تأثير المعلومات المضللة على تشكيل وعي زائف لدى الأفراد والمجتمعات، مما يؤدي إلى اتخاذ قرارات خاطئة أو تكوين تصورات غير دقيقة عن القضايا العامة. وشملت الدراسة عينة بحثية مكونة من 440 مستخدمًا لمنصة "إكس" في مصر، تم جمع بياناتهم من خلال استبيان إلكتروني منتصف عام 2024. وتقول الدكتورة دينا عصمت: "أثمرت الدراسة عن نتائج مهمة أبرزها: وجود فروق واضحة بين الذكور والإناث في معدلات متابعة منصة "إكس"، حيث تزيد النسبة لدى الذكور مع ارتفاع مستوى الدخل، وارتباط كثافة التعرض للأخبار على منصة "إكس" بزيادة الاعتماد عليها كمصدر رئيسي للمعلومات، مما يعزز التفاعل معها والثقة في مصداقيتها." وتضيف: "وجدت الدراسة أن هناك علاقة مباشرة بين الاعتماد على "إكس" وبين انتشار الجهل الجمعي حول القضايا المصرية، حيث يزداد تصديق الأخبار الكاذبة مع زيادة الاستخدام، مشيرة إلى تأثر الفئات ذات الدخول المنخفضة بشكل أكبر بالأخبار المفبركة، مما يجعلها أكثر عرضة للتضليل الإعلامي. وتؤكد الدراسة أن وسائل التواصل الاجتماعي أصبحت أداة فعالة ومنخفضة التكلفة في الحروب السيبرانية، حيث تُستخدم الأخبار الكاذبة كسلاح مؤثر لإعادة تشكيل آراء الجمهور." وفي ختام الدراسة، قدمت الباحثة عدة توصيات لمواجهة خطر الأخبار الزائفة، من أبرزها: "إعادة النظر في المحتوى الإعلامي، وتقديمه بأساليب حديثة وجاذبة لمختلف الفئات، وتعزيز دور المؤسسات الرسمية في التصدي للأخبار المفبركة عبر منصات التواصل الاجتماعي، والإسراع في إصدار قانون "حرية تداول المعلومات" لضمان توفير مصادر موثوقة للأخبار. زيادة وعي الفئات الأكثر عرضة للأخبار الكاذبة، خاصة مستخدمي المنصات الرقمية من فئات الدخل المنخفض. دعم وسائل الإعلام التقليدية لتواكب التطورات التكنولوجية وتوفر محتوى موثوقًا لمواجهة الأخبار الكاذبة، وتعزيز التعاون بين الحكومات، وسائل الإعلام، ومنظمات المجتمع المدني لمكافحة الحروب السيبرانية وتحقيق الأمن المعلوماتي." دمج أدبي إنساني رفيع.. آداب عين شمس تناقش رسالة دكتوراة عن العبودية والإبادة العرقية الثلاثاء المقبل للباحثة بريهان أحمد فتح باب التقدم للمنح التنافسية من المجر لمرحلة الدكتوراة للعام الدراسي 2025-2026