logo
#

أحدث الأخبار مع #منىبنتفهدآلسعيد

تدشين كتيّب "أنا واعٍ" للتوعية بحقوق الأطفال الجسدية
تدشين كتيّب "أنا واعٍ" للتوعية بحقوق الأطفال الجسدية

جريدة الرؤية

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • جريدة الرؤية

تدشين كتيّب "أنا واعٍ" للتوعية بحقوق الأطفال الجسدية

مسقط- الرؤية دشنت جمعية الأطفال أولًا كتيبها التوعوي الجديد بعنوان "أنا واعٍ"، وذلك تحت رعاية صاحبة السمو السيدة الدكتورة منى بنت فهد آل سعيد رئيسة الجمعية. ويُعد الكتيب ثمرة عمل متكامل أعدته أمل بنت خليفة الشماخية مدربة معتمدة في حقوق الإنسان من مركز الأمم المتحدة للتدريب والتوثيق، ومحاضرة في حقوق الإنسان وحقوق الطفل. وتحمل المؤلفة سجلًا حافلًا بالخبرة والمشاركة الفاعلة، إذ تشغل عضوية لجنة متابعة تنفيذ اتفاقية حقوق الطفل، إلى جانب عضويتها في جمعية الأطفال أولًا، ولها مساهمات بارزة ككاتبة سيناريوهات، ومعدة محتوى رقمي موجه لفئة الأطفال. وقد سبق لها إصدار عدد من الأعمال التوعوية، من أبرزها: كتاب "كيف أحمي نفسي" وكتاب "حقوق الطفل من القانون الدولي والوطني". ويأتي إصدار كتيب "أنا واعٍ" انطلاقًا من قناعة الجمعية العميق بأن حوادث التحرش بالأطفال تترك آثارًا نفسية خفية قد تستمر مدى الحياة، وأن الصمت لا يحمي الضحايا بل يفاقم معاناتهم. ومن هذا المنطلق، اعتمد الكتيب أسلوبًا مبسطًا وتفاعليًا لتعريف الطفل بحقوقه وبحدود جسده التي يجب أن يحترمها الجميع، موضحًا بطريقة مباشرة الخطوات الواجب اتخاذها عند التعرض لأي تصرف غير لائق. ويرتكز الكتيب على استخدام الصور والرسوم التوضيحية المصممة خصيصًا لجذب انتباه الأطفال، ويحتوي على أنشطة تفاعلية مثل التلوين واختيار الإجابة الصحيحة لترسيخ المفاهيم بطريقة ممتعة وغير مباشرة. ويقدم الكتيب معلومات توعوية لكل من يسهم في تنشئة الأطفال، مشجعًا على فتح حوار مفتوح وصريح مع الأبناء حول حقوقهم وكيفية حماية أنفسهم.

المنظري: مليار ريال تكاليف الأمراض غير المعدية في عُمان.. و80% من الوفيات ناتجة عنها
المنظري: مليار ريال تكاليف الأمراض غير المعدية في عُمان.. و80% من الوفيات ناتجة عنها

جريدة الرؤية

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • جريدة الرؤية

المنظري: مليار ريال تكاليف الأمراض غير المعدية في عُمان.. و80% من الوفيات ناتجة عنها

◄ 6500 حالة جديدة من مرض السكري سنويُا في عُمان ◄ 2000 حالة سرطان جديدة كل سنة في السلطنة ◄ 66% من السكان يُعانون من زيادة الوزن والسمنة مسقط- الرؤية أطلقت وزارة الصحة، ممثلة في المديرية العامة للأمراض غير المعدية، رسميًّا المسح الوطني للأمراض غير المعدية والتحضير للمرحلة الثانية، وبدء البرنامج التدريبي للعاملين في المسح الصحي الوطني، وذلك بالتعاون مع مكتب منظمة الصحة العالمية في سلطنة عُمان. ورعت الحفلَ، صاحبةُ السمو السيدة الدّكتورة منى بنت فهد آل سعيد مساعدة رئيس جامعة السُّلطان قابوس للتعاون الدولي رئيسة اللجنة الوطنية للوقاية من الأمراض غير المعدية. وألقى سعادةُ الدّكتور أحمد بن سالم المنظري وكيل وزارة الصحة للتخطيط والتنظيم الصحي- كلمة الحفل- قال فيها إن المسح الصحي الوطني يعكس التزام سلطنة عُمان بتطوير نظامها الصحي من خلال سياسات واستراتيجيات مبنية على الأدلة، وبهدف إلى التصدّي للتحديات الصحية المتزايدة الناتجة عن الأمراض غير المعدية. وأضاف أن الأمراض غير المعدية، كالسكري وأمراض القلب والأوعية الدموية، وأمراض الجهاز التنفسي المزمنة، والسرطانات، والاعتلالات النفسية، من أكبر التحديات التي تواجه الصحة العامة في دول العالم اليوم، وأنه على المستوى العالمي، تشكل هذه الأمراض أكثر من 70% من إجمالي الوفيات، مع زيادة ملحوظة في العبء الصحي والاقتصادي المرتبط بها. وبيّن المنظري أنه في سلطنة عُمان تتسبب هذه الأمراض في 80% من الوفيات، وتكلف الدولة نحو مليار ريال عُماني سنويًّا من تكاليف علاجية وغير علاجية، مما يمثل عبئًا كبيرًا على الاقتصاد الوطني. وأوضح أن سلطنة عُمان تُسجِّل سنويًا أكثر من 6500 حالة جديدة من مرض السكري، ويُقدّر انتشار المرض بحوالي 15% من السكان، كما يتم تشخيص أكثر من 2000 حالة جديدة لمرضى السرطان سنويًّا، ويعاني واحدًا من كل ثلاثة أفراد من ارتفاع ضغط الدم إضافة إلى ذلك، يعاني 66% من السكان من زيادة الوزن والسمنة. وأشار سعادةُ الدّكتور وكيل وزارة الصحة للتخطيط والتنظيم الصحي إلى أن رؤية "عُمان 2040" تضع الصحة في طليعة أولوياتها، وتهدف إلى بناء نظام صحي مستدام يعزز الوقاية ويقلل من عبء الأمراض غير المعدية، وقد عملت سلطنة عُمان على تعزيز نظامها الصحي لمواجهة تحديات هذه الأمراض من خلال برامج الكشف المبكر عن السكري، وارتفاع ضغط الدم، والفشل الكلوي، بالإضافة إلى استراتيجيات مكافحة التبغ، وتعزيز النشاط البدني والتغذية الصحية. وألقى سعادة الدكتور جان جبور ممثل منظمة الصحة العالمية في سلطنة عُمان كلمة قال فيها: "نحتفي معًا بهذا النجاح الوطني لتدشين المسح الوطني للأمراض غير السارية بسلطنة عُمان، وتأتي هذه المبادرة لتمثل علامة نحو تعزيز الصحة العامة ومكافحة الأمراض غير السارية وهي (أمراض القلب والأوعية الدموية، والسرطانات، وأمراض الجهاز التنفسي المزمنة، والسكري، فهي مسؤولة عن نسبة كبيرة من الوفيات والإعاقات على مستوى دول العالم". وأضاف أن عبء الأمراض غير السارية في سلطنة عُمان يشهد ارتفاعًا متصاعدًا، ويشكل تحديًا جسيمًا لنظام الرعاية الصحية، وكذلك يؤثر سلبًا في صحة المجتمع، لذا يتطلب التصدي لهذا التحدي المتزايد فهمًا عميقًا لعوامل الخطر التي تسهم في انتشار هذه الأمراض، وسيركز هذا المسح على عوامل الخطر السلوكية الرئيسة، مثل تعاطي التبغ والخمول البدني والنظام الغذائي غير الصحي، وعوامل الخطر البيولوجية، حتى زيادة الوزن والسمنة وارتفاع ضغط الدم وارتفاع مستوى السكر في الدم، وبجمع هذه البيانات بمنهجية ودقة، يتكون لدينا فهم شامل للسلوكيات الصحية والحالات المرضية السائدة. وأشار سعادة ممثل منظمة الصحة العالمية بسلطنة عُمان إلى أهمية هذا المسح التي تكمن في النتائج التي كشف عنها المسح لسلطنة عُمان في عام 2017، وأظهرت اتجاهات مقلقة في عوامل خطر الأمراض غير السارية. وتضمنت فقرات الحفل محاضرة علمية للدكتورة هبة فؤاد المسؤولة التقنية المعينة في الترصد للأمراض غير المعدية من منظمة الصحة العالمية في المكتب الإقليمي لشرق المتوسط حول التقدم المحرز في الوقاية والسيطرة على الأمراض غير المعدية في سلطنة عُمان، وعرض مرئي حول مراحل المسح الوطني للأمراض غير المعدية. ويهدف المسح الوطني للأمراض غير المعدية إلى جمع بيانات دقيقة حول مدى انتشار الأمراض غير المعدية، مما يسهم في تعزيز استراتيجيات الصحة العامة واتخاذ قرارات مبنية على الأدلة، كما يُعد خطوة أساسية نحو تحسين جودة الخدمات الصحية وتحقيق الأهداف الوطنية للصحة. وكانت المرحلة الأولى من المسح الوطني قد بدأت في 29 ديسمبر 2024، وركَّزت على تحديث قوائم الأُسر في محافظات سلطنة عُمان المختلفة استعدادًا لاختيار العينة العشوائية للأسر المشاركة. ومن المقرر أن تبدأ المرحلة الثانية في أبريل القادم، وتستمر ثلاثة أشهر، تشمل على جمع البيانات الميدانية من الأُسر المختارة من خلال استبيانات صحية وقياسات سريرية تشمل قياس الطول والوزن وضغط الدم واختبارات الدم لتحديد مستويات السكر والكوليسترول. ويعكس هذا المشروع التزام سلطنة عُمان بتعزيز الصحة العامة ومكافحة الأمراض غير المعدية، بما يتماشى مع الأهداف العالمية للتنمية المستدامة ورؤية "عُمان 2040".

الاحتفال بتدشين المسح الوطني للأمراض غير المعدية والتحضير للمرحلة الثانية
الاحتفال بتدشين المسح الوطني للأمراض غير المعدية والتحضير للمرحلة الثانية

وهج الخليج

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • وهج الخليج

الاحتفال بتدشين المسح الوطني للأمراض غير المعدية والتحضير للمرحلة الثانية

وهج الخليج ـ مسقط دشنت وزارة الصحة ممثلة بالمديرية العامة للأمراض غير المعدية، وبالتعاون مع مكتب منظمة الصحة العالمية في سلطنة عُمان اليوم بفندق ميركيور ـ مسقط ـ رسميًّا المسح الوطني للأمراض غير المعدية والتحضير للمرحلة الثانية، وبدء البرنامج التدريبي للعاملين في المسح الصحي الوطني. رعت الحفل صاحبة السمو السيدة الدّكتورة منى بنت فهد آل سعيد ـ مساعدة رئيس جامعة السُّلطان قابوس للتعاون الدولي ــ رئيسة اللجنة الوطنية للوقاية من الأمراض غير المعدية. وألقى سعادةُ الدّكتور أحمد بن سالم المنظري وكيل وزارة الصحة للتخطيط والتنظيم الصحي ـ كلمة في بداية الحفل ـ قال فيها إن هذا المسح الصحي الوطني يهدف إلى التزام سلطنة عُمان بتطوير نظامها الصحي من خلال سياسات واستراتيجيات مبنية على الأدلة، وبهدف التصدّي للتحديات الصحية المتزايدة الناتجة عن الأمراض غير المعدية. وأضاف أن الأمراض غير المعدية، كالسكري، وأمراض القلب والأوعية الدموية، وأمراض الجهاز التنفسي المزمنة، والسرطانات، والاعتلالات النفسية، من أكبر التحديات التي تواجه الصحة العامة في دول العالم اليوم، وأنه على المستوى العالمي، تشكل هذه الأمراض أكثر من 70% من إجمالي الوفيات، مع زيادة ملحوظة في العبء الصحي والاقتصادي المرتبط بها. وبيّن أنه في سلطنة عُمان تُسهم هذه الأمراض في 80 % من الوفيات، وتكلفنا نحو مليار ريال عُماني سنويًّا من تكاليف علاجية وغير علاجية، مما يمثل عبئًا كبيرًا على الاقتصاد الوطني ، موضحا أن سلطنة عُمان تسجل سنويًا أكثر من 6500 حالة جديدة من مرض السكري، ويُقدّر انتشار المرض بحوالي 15% من السكان، كما يتم تشخيص أكثر من 2000 حالة جديدة لمرضى السرطان سنويًّا، ويعاني واحدًا من كل ثلاثة أفراد من ارتفاع ضغط الدم بالإضافة إلى ذلك، يعاني 66% من السكان من زيادة الوزن والسمنة. وأشار سعادةُ الدّكتور وكيل وزارة الصحة للتخطيط والتنظيم الصحي إلى أن رؤية عُمان 2040 تضع الصحة في طليعة أولوياتها، وتهدف إلى بناء نظام صحي مستدام يعزز الوقاية ويقلل من عبء الأمراض غير المعدية، وقد عملت سلطنة عُمان على تعزيز نظامها الصحي لمواجهة تحديات هذه الأمراض من خلال برامج الكشف المبكر عن السكري، وارتفاع ضغط الدم، والفشل الكلوي، بالإضافة إلى استراتيجيات مكافحة التبغ، وتعزيز النشاط البدني والتغذية الصحية. كما ألقى سعادة الدكتور جان جبور ـ ممثل منظمة الصحة العالمية في سلطنة عُمان كلمة قال فيها: 'نحتفي معًا بهذا النجاح الوطني لتدشين المسح الوطني للأمراض غير السارية بسلطنة عُمان، وتأتي هذه المبادرة لتمثل علامة نحو تعزيز الصحة العامة ومكافحة الأمراض غير السارية وهي (أمراض القلب والأوعية الدموية، والسرطانات، وأمراض الجهاز التنفسي المزمنة، والسكري، فهي مسؤولة عن نسبة كبيرة من الوفيات والإعاقات على مستوى دول العالم'. وأضاف أن عبء الأمراض غير السارية في سلطنة عُمان يشهد ارتفاعًا متصاعدًا، ويشكل تحديًا جسيمًا لنظام الرعاية الصحية، وكذلك يؤثر سلبًا في صحة المجتمع، لذا يتطلب التصدي لهذا التحدي المتزايد فهمًا عميقًا لعوامل الخطر التي تسهم في انتشار هذه الأمراض، وسيركز هذا المسح على عوامل الخطر السلوكية الرئيسة، مثل تعاطي التبغ والخمول البدني والنظام الغذائي غير الصحي، وعوامل الخطر البيولوجية، حتى زيادة الوزن والسمنة وارتفاع ضغط الدم وارتفاع مستوى السكر في الدم، وبجمع هذه البيانات بمنهجية ودقة، يتكون لدينا فهم شامل للسلوكيات الصحية والحالات المرضية السائدة. وأشار سعادة ممثل منظمة الصحة العالمية بسلطنة عُمان إلى أهمية هذا المسح التي تكمن في النتائج التي كشف عنها المسح لسلطنة عُمان في عام 2017، وأظهرت اتجاهات مقلقة في عوامل خطر الأمراض غير السارية. وتضمنت فقرات الحفل محاضرة علمية للدكتورة هبة فواد ـ المسؤولة التقنية المعينة في الترصد للأمراض غير المعدية من منظمة الصحة العالمية في المكتب الإقليمي لشرق المتوسط حول التقدم المحرز في الوقاية والسيطرة على الأمراض غير المعدية في سلطنة عُمان، وعرض مرئي حول مراحل المسح الوطني للأمراض غير المعدية . ويهدف المسح الوطني للأمراض غير المعدية إلى جمع بيانات دقيقة حول مدى انتشار الأمراض غير المعدية، مما يسهم في تعزيز استراتيجيات الصحة العامة واتخاذ قرارات مبنية على الأدلة ،كما يعد خطوة أساسية نحو تحسين جودة الخدمات الصحية وتحقيق الأهداف الوطنية للصحة. وكانت المرحلة الأولى من المسح الوطني قد بدأت في 29 ديسمبر 2024، وركزت على تحديث قوائم الأُسر في محافظات سلطنة عُمان المختلفة استعدادًا لاختيار العينة العشوائية للأسر المشاركة، ومن المقرر أن تبدأ المرحلة الثانية في أبريل القادم، وتستمر ثلاثة أشهر، تشمل على جمع البيانات الميدانية من الأسر المختارة من خلال استبيانات صحية وقياسات سريرية تشمل قياس الطول والوزن وضغط الدم واختبارات الدم لتحديد مستويات السكر والكوليسترول. ويعكس هذا المشروع التزام سلطنة عُمان بتعزيز الصحة العامة ومكافحة الأمراض غير المعدية، بما يتماشى مع الأهداف العالمية للتنمية المستدامة ورؤية عُمان 2040. حضر المناسبة عددٌ من أصحاب السعادة وكلاء وزارة الصحة، وأصحاب السعادة المحافظين في محافظات سلطنة عُمان المختلفة، وعدد من أصحاب السّعادة وكلاء الوزارات من القطاعات الأخرى ذات العلاقة، وعدد من المسؤولين والمختصين بوزارة الصحة، وشركاء من منظمة الصحة العالمية والجهات المعنية.

المتحف الوطني يستضيف معرض "ديفا.. سحر الأناقة الإيطالية في رونق المجوهرات"
المتحف الوطني يستضيف معرض "ديفا.. سحر الأناقة الإيطالية في رونق المجوهرات"

جريدة الرؤية

time٠٩-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • جريدة الرؤية

المتحف الوطني يستضيف معرض "ديفا.. سحر الأناقة الإيطالية في رونق المجوهرات"

مسقط- الرؤية يستضيف المتحف الوطني وبالتعاون مع السفارة الإيطالية بمسقط، معرضًا بعنوان "ديفا.. معرض سحر الأناقة الإيطالية في رونق المجوهرات"، والذي يحتفي بإبداع التصميم الإيطالي المعاصر وجماله. وتستمر فعاليات المعرض من 9 فبراير وحتى 9 مارس المقبل، حيث رعت حفل الافتتاح صاحبة السمو السيدة الدكتورة منى بنت فهد آل سعيد مساعدة رئيس جامعة السلطان قابوس للتعاون الدولي ونائبة رئيس مجلس أمناء المتحف الوطني، بحضور عدد من المهتمين بالشأن الثقافي والفني. ويضم المعرض- الذي تشرف عليه البروفيسورة ألبا كابيلييري أستاذة تصميم المجوهرات في جامعة العلوم التطبيقية في ميلانو ومديرة متحف مدينة "فيشنزا" للمجوهرات وفريقها- أكثر من 100 قطعة مميزة من الحلي والمجوهرات الإيطالية، التي تُبرز التطور الفني والثقافي للمجوهرات الإيطالية العصرية، حيث تعكس هذه المجموعة الإبداعية التقدم التكنولوجي والتحولات المجتمعية، ويحتفي المعرض بجمال الحرفية وإبداعات المجوهرات العصرية الإيطالية منذ الخمسينيات وحتى وقتنا الحاضر. وقال سعادة بييرلويجي ديليا سفير الجمهورية الإيطالية المعتمد لدى سلطنة عُمان، في كلمة له خلال حفل الافتتاح: "يحتفي المعرض بالجمال والإبداع والحرفية الإيطالية، ويبرهن على إمكانية تجاوز الفن الحدودَ؛ ليخلق لغة عالمية للثقافة والتناغم والابتكار والجمال، ويشرفنا التعاون مع المتحف الوطني والبروفيسورة ألبا كابيلييري لجلب هذا المعرض الفريد إلى سلطنة عُمان، ونأمل أن يلهم تقديرًا أعمق للفن والإبداع في المجوهرات الإيطالية". من جانبه، أكد سعادة جمال بن حسن الموسوي الأمين العام للمتحف الوطني، أهمية استضافة معرض "ديفا.. سحر الأناقة الإيطالية في رونق المجوهرات"، الذي يجسد الجمال والإبداع الإيطالي في مجال الحُلي والمجوهرات ودقة الصنعة والمزاوجة بين الأصالة والمعاصرة، مشيرًا إلى أنه يمثل فرصة للوقوف على التجربة الإيطالية الفريدة في حضرة الجمال. وأضاف: "نرجو أن يشكل المعرض مصدر إلهام للزوار والمصممين العُمانيين، وأن يسهم في تعزيز معرفتهم بتاريخ وفن المجوهرات الإيطالية وعمق تأثيرها على الثقافة العالمية، ونتطلع إلى مزيد من التعاون المشترك الذي من شأنه أن يعزز الحوار الثقافي بين البلدين". من جهتها، أكدت البروفيسورة ألبا كابيلييري أن المجوهرات العصرية ليست مجرد حِلية، بل هي قطعة ثقافية فريدة تعكس هوية المجتمع الحضاري المتطور، مشيرة إلى "ديفا" هي رحلة إلى قلب الإبداع الإيطالي وقصص الحرفيين والمصممين الموهوبين الذين ساهموا في تشكيله. ويمثل هذا المعرض، الذي ترعاه وزارة الخارجية والتعاون الدولي لجمهورية إيطاليا، حوارًا ثقافيًّا بين سلطنة عُمان والجمهورية الإيطالية؛ مما يعزز روابط الصداقة والتعاون المتبادل بين البلدين، كما يضفي المعرض للزوار فرصة لاستكشاف التاريخ الفني والجمالي للمجوهرات الإيطالية العصرية، التي تعد من أبرز رموز الإبداع الإيطالي العالمي.

المتحف الوطني يستضيف معرض "ديفا! سحر الأناقة الإيطالية في رونق المجوهرات"
المتحف الوطني يستضيف معرض "ديفا! سحر الأناقة الإيطالية في رونق المجوهرات"

وهج الخليج

time٠٩-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • وهج الخليج

المتحف الوطني يستضيف معرض "ديفا! سحر الأناقة الإيطالية في رونق المجوهرات"

وهج الخليج ـ مسقط استضاف المتحف الوطني بالتعاون مع السفارة الإيطالية بمسقط اليوم معرضًا بعنوان 'ديفا! سحر الأناقة الإيطالية في رونق المجوهرات'، الذي يحتفي بإبداع التصميم الإيطالي المعاصر وجماله، ويستمر حتى 9 مارس المُقبل. رعى حفل الافتتاح صاحبةُ السُّمو السّيدة الدكتورة منى بنت فهد آل سعيد مساعدة رئيس جامعة السُّلطان قابوس للتعاون الدولي، ونائبة رئيس مجلس أمناء المتحف الوطني. ويضم المعرض الذي تشرف عليه البروفيسورة ألبا كابيلييري، أستاذة تصميم المجوهرات في جامعة العلوم التطبيقيّة في ميلانو، ومديرة متحف مدينة 'فيشنزا' للمجوهرات أكثر من (100) قطعة مميزة من الحلي والمجوهرات الإيطالية تُبرز التطور الفني والثقافي للمجوهرات الإيطالية العصرية، وتعكس التقدم التكنولوجي والتحولات المجتمعية، كما يحتفي المعرض بجمال الحرفية وإبداعات المجوهرات العصرية الإيطالية منذ الخمسينات حتى وقتنا الحاضر. وقال سعادةُ بييرلويجي ديليا، سفير الجمهورية الإيطالية المعتمد لدى سلطنة عُمان: يحتفي المعرض بالجمال والإبداع والحرفية الإيطالية، ويبرهن على إمكانية تجاوز الفن الحدود ليوجد لغة عالمية للثقافة والتناغم والابتكار والجمال. من جانبه قال سعادةُ جمال بن حسن الموسوي، الأمين العام للمتحف الوطني، إن معرض 'ديفا! سحر الأناقة الإيطالية في رونق المجوهرات' يجسد الجمال والإبداع الإيطالي في مجال الحُلي والمجوهرات ودقة الصنعة والمزاوجة بين الأصالة والمعاصرة. وأضاف أن المعرض يمثل فرصة للوقوف على التجربة الإيطالية الفريدة في حضرة الجمال، ومصدر إلهام للزوار والمصمّمين العُمانيين، وتعزيز معرفتهم بتاريخ وفنّ المجوهرات الإيطالية وعمق تأثيرها على الثقافة العالمية، متطلّعًا إلى مزيد من التعاون المشترك الذي من شأنه أن يعزّز الحوار الثقافي بين البلدين الصديقين. من جهتها أكدت البروفيسورة ألبا كابيلييري على أن المجوهرات العصرية ليست مجرد حِلية، بل هي قطعة ثقافية فريدة تعكس هوية المجتمع الحضاري المتطور، لافتة إلى أن 'ديفا!' هي رحلة إلى قلب الإبداع الإيطالي وقصص الحرفيين والمصمّمين الموهوبين الذين أسهموا في تشكيله. جديرٌ بالذكر أن هذا المعرض يمثل حوارًا ثقافيًّا بين سلطنة عُمان والجمهورية الإيطالية؛ ما يعزز روابط الصداقة والتعاون المتبادل بين البلدين ويضفي للزوار فرصة لاستكشاف التاريخ الفني والجمالي للمجوهرات الإيطالية العصرية، التي تعد من أبرز رموز الإبداع الإيطالي العالمي. مقالات ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store