logo
#

أحدث الأخبار مع #منىبيكر

فوز «صلاة القلق» بجائزة الرواية العربية
فوز «صلاة القلق» بجائزة الرواية العربية

الجريدة

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجريدة

فوز «صلاة القلق» بجائزة الرواية العربية

فاز المصري محمد سمير ندا بالجائزة العالمية للرواية العربية في دورتها الثامنة عشرة عن روايته (صلاة القلق) الصادرة عن منشورات ميسكلياني. تبلغ القيمة المالية للجائزة، التي يرعاها مركز أبوظبي للغة العربية- التابع لدائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي، 50 ألف دولار. وقال الفائز في كلمة مسجلة قبل إعلان النتيجة: «(صلاة القلق) هي روايتي الثالثة. تتحدث عن فكرة اختطاف العقول، وفكرة تشكيل الوعي الجمعي لمجموعة من البشر بطريقة مُغايرة للتاريخ». وأضاف: «هؤلاء الأشخاص، وكأنما سُرق منهم الزمن الحقيقي وعاشوا في زمن موازٍ... هل كان هذا لمصلحة هذه المجموعة من الناس أم خلاف ذلك؟ هذا ما تكشف عنه الرواية وشخصياتها». ترشحت للجائزة هذا العام 124 رواية من 20 دولة وصلت 16 منها للقائمة الطويلة في يناير. واختيرت ست روايات للقائمة القصيرة في فبراير حصلت كل منها على مكافأة مالية قدرها 10 آلاف دولار. وقالت الأكاديمية المصرية منى بيكر رئيسة لجنة تحكيم الجائزة لهذه الدورة: «هي رواية يتردد صداها في نفس القارئ، وتُوقظه على أسئلة وجودية مُلحَّة، تمزج بين تعدُّد الأصوات والسرد الرمزي بلغة شعرية آسرة تجعل من القراءة تجربة حسية يتقاطع فيها البوح مع الصمت والحقيقة مع الوهم». وتابعت: «رواية لها أبعاد تتخطَّى الجغرافيا، وتلامس الإنسانية والمشترك، رواية اختارها جميع أعضاء وعضوات لجنة التحكيم بالإجماع». وجاء إعلان الفائز هذا العام خلال حفل أُقيم في الإمارات قبل يوم واحد من افتتاح الدورة الرابعة والثلاثين لمعرض أبوظبي الدولي للكتاب.

محمد سمير ندا يفوز بالجائزة العالمية للرواية العربية
محمد سمير ندا يفوز بالجائزة العالمية للرواية العربية

الدستور

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

محمد سمير ندا يفوز بالجائزة العالمية للرواية العربية

عمان أعلنت، مساء يوم الخميس الماضي، اللّجنة المُنظِّمة لـ»الجائزة العالمية للرواية العربية» (المعروفة بـ»البوكر العربية») عن فوز رواية «صلاة القلق» للروائي المصري محمد سمير ندا (1978) بالدورة الثامنة عشرة من الجائزة لعام 2025. ووصفت رئيسة لجنة التحكيم الناقدة المصرية منى بيكر الرواية بأنها «توقظ في نفس القارئ أسئلة وجودية، وتجعل من القراءة تجربة حسّية، كما أنّ لها أبعاداً تتخطّى الجغرافيا لتلامس المشترك الإنساني». وكانت لجنة التحكيم قد اختارت رواية «صلاة القلق» من بين مائة وأربع وعشرين رواية ترشّحت للجائزة لهذه الدورة باعتبارها أفضل رواية نُشرت بين تموز 2023، وحزيران 2024، وصل منها إلى القائمة القصيرة - إلى جانب الرواية الفائزة - خمس روايات هي: «دانشمند» للموريتاني أحمد فال الدين، و»وادي الفراشات» للعراقي أزهر جرجيس، و»المسيح الأندلسي» للسوري تيسير خلف، و»ميثاق النساء» للبنانية حنين الصايغ، و»ملمس الضوء» للإماراتية نادية النجار. وضمّت لجنة تحكيم الجائزة: الأكاديمي اللبناني بلال الأرفه لي، والمترجم الفنلندي وسامبسا بلتونن، والناقد المغربي سعيد بنكراد، والناقدة والأكاديمية الإماراتية مريم الهاشمي، بالإضافة إلى رئيس مجلس أمناء الجائزة ياسر سليمان - معالي، ومنسّقة الجائزة فلور مونتانارو. محمد سمير ندا كاتب مصري من مواليد عام 1978 في مدينة بغداد، حيث عاش سنوات طفولته الأُولى، قبل أن تستقرّ عائلته في مصر بين عامَي 1984 و1990، ثمّ في طرابلس الغرب حتى عام 1996. حاصل على بكالوريوس من كلّية التجارة. صدرت له ثلاث روايات؛ هي: «مملكة مليكة» (2016)، و»بوح الجدران» عن «منشورات إيبيدي» (2021)، و»صلاة القلق» عن «دار ميسكلياني» (2024). وهو ابن الكاتب الراحل سمير ندا (1938 - 2013).

ماذا قالت لجنة تحكيم البوكر عن رواية محمد سمير ندا "صلاة القلق"؟
ماذا قالت لجنة تحكيم البوكر عن رواية محمد سمير ندا "صلاة القلق"؟

اليوم السابع

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • اليوم السابع

ماذا قالت لجنة تحكيم البوكر عن رواية محمد سمير ندا "صلاة القلق"؟

فاز الروائى محمد سمير ندا بجائزة البوكر العربية عن رواية صلاة القلق وهى الرواية الثالثة له فى مسيرته والتى تحمل فى طياتها أبعادا سياسية اجتماعية صيغت فى حكاية مختلفة غير مطروقة فكرتها فالناس فيها يتجاوزون حاجز اليأس بالإنكار فيخلقون واقعا موازيا تتحرك الأحداث من خلاله. وعن الرواية الفائزة قالت رئيسة لجنة التحكيم منى بيكر: فازت رواية صلاة القلق لأنها تنجح فى تحويل القلق إلى تجربة جمالية وفكرية، يتردد صداها في نفس القارئ وتوقظه على أسئلة وجودية ملحّة. يمزج محمد سمير ندا بين تعدد الأصوات والسرد الرمزي بلغة شعرية آسرة، تجعل من القراءة تجربة حسية يتقاطع فيها البوح مع الصمت، والحقيقة مع الوهم. يتجاوز نجع المناسي، المكان المتخيل، كونه قرية في صعيد مصر ليغدو استعارة عن مجتمعات محاصرة بالخوف والسلطة، مما يمنح الرواية أبعادًا تتخطى الجغرافيا وتلامس الإنساني والمشترك". وبدوره، قال ياسر سليمان، رئيس مجلس أمناء الجائزة العالمية للرواية العربية: "صلاة القلق رواية بديعة في بنيتها، جاذبة في أسلوبها، أخاذة في شاعرية لغتها، وآسرة في مضامينها المفتوحة التي تؤهلها، مجتمعة، لأن تصبح رواية مكرّسة من روايات الأدب العربي في المستقبل. تنطلق الرواية في تأطير سرديتها الرمزية من حرب 1967 والسنوات العشر التي تلتها، جاعلة منها مناسبة لنسج عالم من الديستوبيا المُطْبِقة، شخّصه الكاتب في "نجع المناسي" التي يتطابق "اسمها مع جسمها". أغلق الطغيان على قاطني النجع منافذ النجاة، فوقعوا ضحية لا تستطيع الفكاك من عواهن الاستغلال والتضليل والاستقطاب وحجب المعلومة، مع أنّ إمامهم حاول، فاشلًا، أن يستنّ لهم "صلاة للقلق" تساعدهم على الخلاص. تأسر الرواية قارئها فيجد نفسه يعيش مع شخوصها في النجع، يبحث معهم عن سبيل للنجاة من المصائر الآسنة التي يعاني منها كما يعانون. صلاة القلق رواية ماتعة، وسردية معطاءة بتعدد أصواتها وانفتاح معانيها على التأويل المشبع بحسن صنعتها". اختارت لجنة التحكيم الرواية الفائزة من بين مائة وأربعة وعشرين رواية ترشحت للجائزة لهذه الدورة باعتبارها أفضل روايات نُشرت بين يوليو 2023 ويونيو 2024. وقدّمت الجائزة للكاتب الفائز الدكتورة أسماء صدّيق المطوّع، مؤسسة صالون الملتقى الأدبي، وقد ضمت القائمة القصيرة للجائزة هذا العام 6 روايات هي: "دانشمند" لأحمد فال الدين، و"وادي الفراشات" لأزهر جرجيس، و"المسيح الأندلسي" لتيسير خلف، و"ميثاق النساء" لحنين الصايغ، و"صلاة القلق" لمحمد سمير ندا و"ملمس الضوء" لنادية النجار.

"صلاة القلق" لمحمد سمير ندا تفوز بـ"الجائزة العالمية للرواية العربية"
"صلاة القلق" لمحمد سمير ندا تفوز بـ"الجائزة العالمية للرواية العربية"

النهار

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

"صلاة القلق" لمحمد سمير ندا تفوز بـ"الجائزة العالمية للرواية العربية"

في لحظةٍ انتظرها عشّاق الأدب العربي، انتزعت رواية "صلاة القلق" للكاتب المصري محمد سمير ندا صدارة المشهد الروائي العربي مساء الخميس، متوّجة بـ"الجائزة العالمية للرواية العربية" لعام 2025، في دورتها الثامنة عشرة، بعد منافسة حادّة ضمّت 124 رواية من مختلف أرجاء العالم العربي. وصفت رئيسة لجنة التحكيم الناقدة المصرية منى بيكر الرواية بأنّها عملٌ استثنائي "يوقظ أسئلة وجودية دفينة في نفس القارئ، ويمنح فعل القراءة أبعاداً حسّية وإنسانية، تتجاوز الحدود الجغرافية إلى المشترك الإنساني العميق". كلماتٌ تلخّص جوهر الرواية التي قادت محمد سمير ندا إلى هذه اللحظة المفصلية في مسيرته الأدبية. "صلاة القلق"، الصادرة عن "دار مسكلياني" في 2024، لم تصل إلى القمة صدفة، فقد تقدّمت الرواية من بين ستّ روايات وصلت إلى القائمة القصيرة، من بينها "ميثاق النساء" للبنانية حنين الصايغ، و"دانشمند" للموريتاني أحمد فال الدين، و"وادي الفراشات" للعراقي أزهر جرجيس، و"المسيح الأندلسي" للسوري تيسير خلف، و"ملمس الضوء" للإماراتية نادية النجار. لجنة التحكيم لهذه الدورة ضمّت أسماءً أدبية وفكرية من خلفيات متعددة: الأكاديمي اللبناني بلال الأرفه لي، المترجم الفنلندي وسامبسا بلتونن، الناقد المغربي سعيد بنكراد، والأكاديمية الإماراتية مريم الهاشمي، إلى جانب منسقة الجائزة فلور مونتانارو، وتحت إشراف رئيس مجلس الأمناء، الأكاديمي ياسر سليمان. محمد سمير ندا، المولود في بغداد عام 1978، عاش طفولته بين العراق ومصر وليبيا، قبل أن يستقرّ في الكتابة الروائية. يحمل شهادة في التجارة، إلا أن الأدب كان خياره الوجودي. "صلاة القلق" هي روايته الثالثة بعد "مملكة مليكة" (2016) و"بوح الجدران" (2021). وهو ابن الكاتب المصري الراحل سمير ندا (1938–2013)، ما يضيف لرحلته بعداً عائلياً من إرثٍ إبداعي متجذّر. بفوزه، لا يكتفي ندا بإضافة اسمه إلى لائحة المتوّجين بجائزة هي من الأبرز في العالم العربي، بل يقدّم رواية تتحدى القارئ وتحرّضه، تُصغي إلى قلقه وتجاوره. "صلاة القلق" ليست فقط عنواناً لرواية فائزة، بل شهادة على تحوّل القلق الإنساني إلى طاقة إبداعية نابضة بالحياة. تبلغ القيمة المالية للجائزة التي يرعاها مركز أبوظبي للغة العربية التابع لدائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي 50 ألف دولار. وترشحت للجائزة هذا العام 124 رواية من 20 دولة وصلت 16 منها للقائمة الطويلة في كانون الثاني/يناير.

الفائزة بالجائزة العالمية للرواية العربية 2025.. رواية 'صلاة القلق'
الفائزة بالجائزة العالمية للرواية العربية 2025.. رواية 'صلاة القلق'

موقع كتابات

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • موقع كتابات

الفائزة بالجائزة العالمية للرواية العربية 2025.. رواية 'صلاة القلق'

خاص: إعداد- سماح عادل أعلنت نتائج الجائزة العالمية للرواية العربية 'البوكر' الدورة الثامنة عشرة لعام 2025 في احتفالية كبرى بأبو ظبي، وهي رواية 'صلاة القلق' للكاتب المصري 'محمد سمير ندا'. قال مؤلف رواية 'صلاة القلق' الكاتب 'محمد سمير ندا': 'إن القلق هو حالة شعورية أصبحت تشمل كافة العرب منذ عام ١٩٤٨، فالقلق بالنسبة للمواطن العربي منذ أكثر من ٧٠ عاما هو جزء من حياته اليومية، وأصبح أشبه بالصلاة. وذلك خلال كلمته بجلسة حوارية مع كتاب القائمة القصيرة من الجائزة العالمية للرواية العربية 'البوكر' باتحاد كتاب وأدباء الإمارات، التي أدارتها الأديبة 'عائشة سلطان. وأضاف: 'إن 'نجع المناسي' مكان خيالي من وحي المؤلف، لكنه يمكن أن يكون مكان حقيقي في أي بقعة على الأرض من الوطن العربي أو دول العالم، الرواية تتحدث عن الفترة من النكسة عام ١٩٦٧ حتى ١٩٧٧، وتلك الفترة كانت مكملة للنكبة واستمرارها، ففي عام ٧٧ مصر أعلنت عن استعدادها لزيارة الكنيست، خاصة أن هذه الفترة شهدت تحولات كثيرة جدا حدثت في الموقف المصري'. ترشحت للجائزة في هذه الدورة 124 رواية، واختيرت القائمة الطويلة من قبل لجنة تحكيم مكونة من خمسة أعضاء، برئاسة الأكاديمية المصرية 'منى بيكر'، وعضوية كل من 'بلال الأرفه لي، أكاديمي وباحث لبناني؛ وسامبسا بلتونن، مترجم فنلندي؛ وسعيد بنكراد، أكاديمي وناقد مغربي؛ ومريم الهاشمي، ناقدة وأكاديمية إماراتية'. القائمة القصيرة.. تم الإعلان عن القائمة القصيرة في مؤتمر صحفي عُقد في مكتبة الإسكندرية، وكشفت رئيسة لجنة التحكيم 'منى بيكر ' عن الروايات الموجودة في القائمة لـ6 كتاب من الإمارات وسوريا والعراق ولبنان ومصر وموريتانيا، وتتراوح أعمارهم بين 38 و58 عاما. تتميز رواياتهم بالتنوع في الموضوعات المطروحة والأساليب وتعالج قضايا هامة. وهي ('دانشمند' لأحمد فال الدين، و'وادي الفراشات' لأزهر جرجيس، و'المسيح الأندلسي' لتيسير خلف، و'ميثاق النساء' لحنين الصايغ، و'صلاة القلق' لمحمد سمير ندا و'ملمس الضوء' لنادية النجار). وصرحت رئيسة لجنة التحكيم 'منى بيكر': 'تميزت الروايات الست التي اختيرت ضمن القائمة القصيرة هذا العام بالتركيز على الجانب الإنساني لشخصياتها الرئيسية، سواء كانت الشخصية امرأة درزية من ضيعات لبنان في القرن الواحد والعشرين في«ميثاق النساء» أو حجة الإسلام الإمام أبو حامد محمد الغزالي في القرن الثاني عشر الميلادي في «دانشمند». سواء كان التركيز على رحلة استكشاف شابة كفيفة لحواسها الأربع في «ملمس الضوء» أو رحلة الأندلسي عيسي أو خيسوس في البحث عن قاتل والدته في «المسيح الأندلسي»، وسواء كانت تصور واقعاً امتزج بالخيال وتراچيديا امتزجت بالكوميديا، حيث تسخر الشخصية الرئيسة من كل شيء، فذلك سلاحها لمواجهة مأساوية الواقع في «وادي الفراشات»، أو سواء اختار الروائي التصوير الواقعي لشخصيات هي في عمقها رموز لحالات سياسية أو اجتماعية. إن القارئ هنا يكتشف وضعيات تُرى في الواقع ولكنها ليست سوى يافطات ظاهرية تتسم باللبس والغموض في «صلاة القلق»، مما يجعل قراءاتها تتنوع وتتعدد. وواصلت: 'لم يكن المضمون وحده هاجسنا للكشف عن هذه المضامين، فالرواية بناء فني في المقام الأول، والتمثيل السردي وصيغه هما وسيلة الروائي في خلق عوالم لا تتحقق إلا في التخييل». وصرح ، رئيس مجلس الأمناء'ياسر سليمان': 'تدعوا روايات هذه القائمة القصيرة القارئ إلى التذوق والاستمتاع بها؛ لتنوع ثيماتها، وبراعة أساليبها، وتعدد أصواتها، فضلا عن سعة رقعتها ديموغرافيا. ويأخذ النفس الأنثروبولوجي الذي يميز بعض هذه الروايات القارئ في رحلات استكشاف يتجاوز فيها السرد المسارات التقليدية إلى جوانب من الحياة الثقافية العربية لا يسهل الولوج إليها إلّا من الداخل. ويلعب العنصر النسائي دورا بارزا في بعض الأعمال فيكشف السرد أحيانا عن الوتيرة البطيئة والمتعثرة للتغيير الاجتماعي. وتسيطر أمهات الكوارث السياسية الأخيرة في العالم العربي على بعض هذه الروايات، لتكشف لنا عن عوالم من الديستوبيا ترزح تحت وطأة الفقدان والتفكك الاجتماعي والمخاوف المستعرة. لا شك أن هذه القائمة ستجذب إليها شريحة واسعة من القراء العرب، وأنّها ستُدهش القرّاء الأجانب بما تحمله من ثراء وإبداع حين ترجمتها». هذا وقد تم في وقت سابق الإعلان عن وصول 16 رواية إلى القائمة الطويلة لكتاب وصلوا إلى المراحل الأخيرة للجائزة سابقا، وهم 'تيسير خلف' (القائمة الطويلة في 2017)؛ و'سوسن جميل حسن' (القائمة الطويلة في 2023)؛ و'رشيد الضعيف' (القائمة الطويلة في 2012 و2024)؛ و'أزهر جرجيس' (القائمة الطويلة في 2020 والقائمة القصيرة في 2023). ووصول كتاب للمرة الأولى إلى القائمة الطويلة وهم، 'أحمد فال الدين، أحمد الملواني، أيمن رجب طاهر، إنعام بيوض، إيمان حميدان، جان دوست، حسن كمال، حنين الصايغ، سومر شحادة، عقيل الموسوي، محمد سمير ندا، ونادية النجار'. وعناوين الروايات التي وصلت إلى القائمة الطويلة وفقا للترتيب الأبجدي لأسماء الكتاب: – 'دانشمند' ـ أحمد فال الدين من موريتانيا (منشورات ميسكلياني). – 'أحلام سعيدة' ــ أحمد الملواني من مصر (كتوبيا للنشر والتوزيع). – 'وادي الفراشات' ــ أزهر جرجيس من العراق (دار الرافدين). – 'المشعلجي' ــ أيمن رجب طاهر من مصر (كيان للنشر). – 'هوّارية' ــ إنعام بيوض من الجزائر (دار ميم). – 'أغنيات للعتمة' ــ إيمان حميدان من لبنان (دار الساقي). – 'المسيح الأندلسي' ــ تيسير خلف من سورية (منشورات المتوسط). – 'الأسير الفرنسي' ــ جان دوست من سورية (دار الساقي). – 'الرواية المسروقة' ــ حسن كمال من مصر (ديوان للنشر). – 'ميثاق النساء' ــ حنين الصايغ من لبنان (دار الآداب). – 'ما رأت زينة وما لم ترَ' ــ رشيد الضعيف من لبنان (دار الساقي). – 'وارثة المفاتيح' ــ سوسن جميل حسن من سورية (منشورات الربيع). – 'الآن بدأت حياتي' ــ سومر شحادة من سورية (دار الكرمة). – 'البكّاؤون' ــ عقيل الموسوي من البحرين (منشورات تكوين ــ الكويت). – 'صلاة القلق' ــ محمد سمير ندا من مصر (منشورات ميسكلياني). – 'ملمس الضوء' ــ نادية النجار من الإمارات (منشورات المتوسط). الجائزة العالمية للرواية العربية.. جائزة أدبية من الجوائز في العالم العربي. تهدف الجائزة إلى مكافأة التميّز في الأدب العربي المعاصر، ورفع مستوى الإقبال على قراءة هذا الأدب عالمياً من خلال ترجمة الروايات الفائزة والتي وصلت إلى القائمة القصيرة إلى لغات رئيسية أخرى ونشرها. بالإضافة إلى الجائزة السنوية، تدعم «الجائزة العالمية للرواية العربية» مبادرات ثقافية أخرى، وقد أُطلقت عام 2009 ندوتها الأولى (ورشة الكتّاب) لمجموعة من الكتّاب العرب الشباب الواعدين. أطلقت الجائزة في عام 2007 في أبو ظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة؛ ومقرها في لندن؛ وتُنظم بتمويل من دائرة الثقافة والسياحة – أبو ظبي وبرعاية من مؤسسة جائزة بوكر البريطانية. على الرغم من أن الجائزة غالبًا ما يشار إليها باسم «جائزة البوكر العربية» أو «النسخة العربية من جائزة البوكر العالمية» إلا أنهما مؤسستان منفصلتان ومستقلتان تمامًا، والجائزة العالمية للرواية العربية ليست لها أي علاقة بجائزة مان بوكر. تمنح الجائزة في مجال الرواية حصرا، ويتم ترشيح قائمة طويلة يستخلص منها قائمة نهائية (قصيرة) من ست روايات لتتنافس فيما بينها على الجائزة. وتمنح الرواية الفائزة خمسين ألف دولار أمريكي، بالإضافة إلى عشرة آلاف دولار لكل رواية من الروايات الستة ضمن القائمة القصيرة. لجنة التحكيم.. يقوم مجلس الأمناء سنويًا بتعيين لجنة تحكيم تتألف من خمسة أشخاص وهم نقّاد وروائيون وأكاديميون من العالم العربي وخارجه. يرشح الناشرون الأعمال التي تمّ نشرها من قبلهم خلال العام السابق. يقرأ أعضاء لجنة التحكيم كل الروايات المرشّحة (وقد يزيد عددها على مئة رواية)، ويقررون بالتوافق قائمة مرشحين طويلة وقائمة قصيرة وعمل فائز. من أجل ضمان نزاهة الجائزة التامة لا تُكشف هويات أعضاء لجنة التحكيم حتى موعد الإعلان عن القائمة النهائية. قيمة الجوائز.. يتمّ إعلان الفائز في أبوظبي خلال فصل الربيع، في موعد يحدد عند إعلان القائمة القصيرة، ويحصل كل من المرشّحين الستّة النهائيين على 10,000 دولار، أمّا الفائز بالمرتبة الأولى فيفوز ب 50,000 دولار إضافية. ويحصد الكتّاب أيضا زيادةً في مبيعات كتبهم وإمكانية الوصول إلى جمهور أوسع من القرّاء عربيًا وعالميًا، فضلا عن تأمين ترجمة الكتاب الفائز والعديد من أعمال الكتّاب المرشّحين في القائمة النهائية. الروايات الفائزة.. 2024 باسم خندقجي فلسطين قناع بلون السماء 2023 زهران القاسمي عُمان تغريبة القافر 2022 محمد النعاس ليبيا خبز على طاولة الخال ميلاد 2021 جلال برجس الأردن دفاتر الوراق 2020 عبد الوهاب عيساوي الجزائر الديوان الإسبرطي 2019 هدى بركات لبنان بريد الليل 2018 إبراهيم نصر الله الأردن حرب الكلب الثانية 2017 محمد حسن علوان السعودية موت صغير 2016 ربعي المدهون فلسطين مصائر: كونشرتو الهولوكوست والنكبة 2015 شكري المبخوت تونس الطلياني 2014 أحمد سعداوي العراق فرانكشتاين في بغداد 2013 سعود السنعوسي الكويت ساق البامبو 2012 ربيع جابر لبنان دروز بلغراد 2011 محمد الأشعري رجاء عالم المغرب السعودية القوس والفراشة – مناصفة طوق الحمام – مناصفة 2010 عبده خال السعودية ترمي بشرر 2009 يوسف زيدان مصر عزازيل 2008 بهاء طاهر مصر واحة الغروب

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store