أحدث الأخبار مع #منيرأبودبس


MTV
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- MTV
رحيل أنطوان كرباج... أيقونة المسرح اللبناني بعد صراع مع الزهايمر
توفي الفنان اللبناني الكبير أنطوان كرباج عن عمر يناهز 90 عاماً، بعد معاناة طويلة مع مرض الزهايمر، الذي حال دون تفاعله مع محيطه في السنوات الأخيرة، تاركًا خلفه إرثاً فنياً غنياً في المسرح والتلفزيون والسينما. البدايات... موهبة مبكرة ومسيرة أكاديمية وُلد أنطوان كرباج في بلدة زبوغة، عند سفح جبل صنين في لبنان، وسط عائلة لبنانية. تلقى تعليمه في المدرسة الرسمية ودرس التاريخ والجغرافيا في دار المعلمين، قبل أن يتخرج من الجامعة اليسوعية. منذ طفولته، بدأ شغفه بالفن، فكان يؤلف ويؤدي الإسكتشات المسرحية في منزله مع جيرانه وأقاربه. محطات فنية لامعة انطلقت مسيرته الاحترافية في المسرح خلال أواخر الخمسينيات، حيث تألق في مسرح جامعة القديس يوسف، قبل أن يشارك في أول عمل مسرحي احترافي في المغرب من خلال مسرحية "أطلال وليل". ثم واصل مسيرته مع المخرج منير أبو دبس حتى عام 1968، قبل أن ينضم إلى مسرح الرحابنة، حيث لمع نجمه كممثل بارع في المسرحيات الاستعراضية. على صعيد السينما، شارك كرباج في أفلام بارزة مثل "غارو" (1965) و"سفر برلك" (1967)، بينما تأخر ظهوره التلفزيوني حتى عام 1974 من خلال مسلسل "البؤساء"، ليواصل بعدها مسيرة درامية حافلة. في أواخر ستينيات القرن الماضي، انضم إلى مسرح "الرحابنة"، ولعب أدواراً رئيسية في العديد من المسرحيات الشهيرة تحت إدارة "الأخوين رحباني"، منها: "يعيش يعيش"، و"صح النوم"، و"جبال الصوان"، و"ناطورة المفاتيح"، و"المحطة"، و"بترا". كما أدى أدواراً تنقل فيها بين روايات الأدب العالمي مثل (ماكبث) للإنكليزي وليام شكسبير و(الذباب) للفرنسي جان بول سارتر و(الملك يموت) للفرنسي يوجين يونيسكو. وكذلك لعب أدواراً رئيسية في العديد من المسلسلات اللبنانية والسورية، التي تنوعت بين الشعبية والمستوحاة من الأعمال الأدبية، فقدم مسلسلات "ديالا" مع الفنانة الراحلة هند أبي اللمع، ومسلسل "لمن تغني الطيور"، ومسلس "أوراق الزمن المر" مع منى واصف وجوليا بطرس، و"البحث عن صلاح الدين"، و"عشتار"، و"الشحرورة". وأجاد أدوار الشر والخير على حد سواء في الدراما التلفزيونية منذ تجسيده شخصيية "جان فلجان" في مسلسل (البؤساء) لفيكتور هوجو عام 1974. ولمع في مسلسل (بربر آغا) الذي كتب له القصة والسيناريو والحوار أنطوان غندور وأخرجه باسم نصر لتلفزيون لبنان عام 1979. وتقلد منصب نقيب الممثلين في لبنان من عام 2005 إلى عام 2009. حياة شخصية مستقرة تزوج الراحل من الشاعرة والصحافية والرسامة لور غريب عام 1966، ورُزق بثلاثة أبناء: وليد، رولا، ومازن.


اليمن الآن
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليمن الآن
وفاة النجم أنطوان كرباج بعد صراع مع المرض
غيّب الموت النجم أنطوان كرباج عن عمر يناهز الـ90 عاماً بعد صراع مع المرض، تاركاً خلفه إرثاً مميزا ومسيرة فنية عريقة. وتوفي الراحل اللبناني اليوم الأحد، بعد معاناة مع مرض الزهايمر، الذي أبعده عن الجمهور وعن الحياة الاجتماعية والفنية في السنوات الأخيرة قبل وفاته. تفاعل النجوم والجمهور بشكل واسع مع الخبر الحزين، وتصدر اسم الراحل محرك البحث ومواقع التواصل الاجتماعي وحرص عدد كبير من النجوم اللبنانيين والعرب على وداعه ونعيه بكلمات نابعة من القلب، مستذكرين تاريخه العريق وأدواره المتنوعة التي قدمها. يذكر ان موهبة أنطوان كرباج المثيلية ظهرت منذ صغره عندما كان يبلغ من العمر 9 سنوات، حيث ألف العديد من المقاطع المسرحية التي قدمها بطريقة طفولية للجيران والأقارب. وبدأت مسيرة الراحل بعمل مسرحي شارك فيه في المغرب وهو "أطلال وليل"، وبعدها تعاون مع الكاتب والممثل المسرحي الراحل منير أبو دبس حتى عام 1968 وانتقل بعدها للعمل مع الأخوين الرحابنة. وكذلك قدّم أعمالا تلفزيونية مهمة منها مسلسل "البؤساء" و"لمن تغني الطيور"، و"بربر آغا" وغيرها من الأعمال الناجحة.


موقع 24
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- موقع 24
رحيل أنطوان كرباج.. أيقونة المسرح اللبناني بعد صراع مع الزهايمر
توفي الفنان اللبناني الكبير أنطوان كرباج عن عمر يناهز 90 عاماً، بعد معاناة طويلة مع مرض الزهايمر، الذي حال دون تفاعله مع محيطه في السنوات الأخيرة، تاركًا خلفه إرثاً فنياً غنياً في المسرح والتلفزيون والسينما. البدايات.. موهبة مبكرة ومسيرة أكاديمية وُلد أنطوان كرباج في بلدة زبوغة، عند سفح جبل صنين في لبنان، وسط عائلة لبنانية. تلقى تعليمه في المدرسة الرسمية ودرس التاريخ والجغرافيا في دار المعلمين، قبل أن يتخرج من الجامعة اليسوعية. منذ طفولته، بدأ شغفه بالفن، فكان يؤلف ويؤدي الإسكتشات المسرحية في منزله مع جيرانه وأقاربه. محطات فنية لامعة انطلقت مسيرته الاحترافية في المسرح خلال أواخر الخمسينيات، حيث تألق في مسرح جامعة القديس يوسف، قبل أن يشارك في أول عمل مسرحي احترافي في المغرب من خلال مسرحية "أطلال وليل". ثم واصل مسيرته مع المخرج منير أبو دبس حتى عام 1968، قبل أن ينضم إلى مسرح الرحابنة، حيث لمع نجمه كممثل بارع في المسرحيات الاستعراضية. على صعيد السينما، شارك كرباج في أفلام بارزة مثل "غارو" (1965) و"سفر برلك" (1967)، بينما تأخر ظهوره التلفزيوني حتى عام 1974 من خلال مسلسل "البؤساء"، ليواصل بعدها مسيرة درامية حافلة. في أواخر ستينيات القرن الماضي، انضم إلى مسرح "الرحابنة"، ولعب أدواراً رئيسية في العديد من المسرحيات الشهيرة تحت إدارة "الأخوين رحباني"، منها: "يعيش يعيش"، و"صح النوم"، و"جبال الصوان"، و"ناطورة المفاتيح"، و"المحطة"، و"بترا". كما لعب أدوارًا رئيسية في العديد من المسلسلات اللبنانية والسورية، كـ"البؤساء"، و"البحث عن صلاح الدين"، و"عشتار"، و"الشحرورة". حياة شخصية مستقرة تزوج الراحل من الشاعرة والصحافية والرسامة لور غريب عام 1966، ورُزق بثلاثة أبناء: وليد، رولا، ومازن. وداع مؤثر من نجوم الفن اللبناني نعى العديد من الفنانين والإعلاميين اللبنانيين أنطوان كرباج بكلمات مؤثرة، مُشيدين بمسيرته الفنية العظيمة، معتبرين أن غياب الجسد لا يمحي الأعمال الجميلة التي طبعت في ذاكرة جمهوره ومحبيه، ومن أبرزهم نانسي عجرم، وباسم مغنية، ونزار فرنسيس، ونيشان، وغيرهم.


العرب اليوم
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- العرب اليوم
وفاة النجم أنطوان كرباج بعد صراع مع المرض
غيّب الموت النجم أنطوان كرباج عن عمر يناهز الـ90 عاماً بعد صراع مع المرض، تاركاً خلفه إرثاً مميزا ومسيرة فنية عريقة. وتوفي الراحل اللبناني اليوم الأحد، بعد معاناة مع مرض الزهايمر، الذي أبعده عن الجمهور وعن الحياة الاجتماعية والفنية في السنوات الأخيرة قبل وفاته. تفاعل النجوم والجمهور بشكل واسع مع الخبر الحزين، وتصدر اسم الراحل محرك البحث ومواقع التواصل الاجتماعي وحرص عدد كبير من النجوم اللبنانيين والعرب على وداعه ونعيه بكلمات نابعة من القلب، مستذكرين تاريخه العريق وأدواره المتنوعة التي قدمها. يذكر ان موهبة أنطوان كرباج المثيلية ظهرت منذ صغره عندما كان يبلغ من العمر 9 سنوات، حيث ألف العديد من المقاطع المسرحية التي قدمها بطريقة طفولية للجيران والأقارب. وبدأت مسيرة الراحل بعمل مسرحي شارك فيه في المغرب وهو "أطلال وليل"، وبعدها تعاون مع الكاتب والممثل المسرحي الراحل منير أبو دبس حتى عام 1968 وانتقل بعدها للعمل مع الأخوين الرحابنة. وكذلك قدّم أعمالا تلفزيونية مهمة منها مسلسل "البؤساء" و"لمن تغني الطيور"، و"بربر آغا" وغيرها من الأعمال الناجحة.