logo
#

أحدث الأخبار مع #مهاجرون

تفكيك شبكة لتهريب البشر بين فرنسا وإيطاليا.. "تطلب 75 يورو للراكب"
تفكيك شبكة لتهريب البشر بين فرنسا وإيطاليا.. "تطلب 75 يورو للراكب"

العربية

timeمنذ 2 أيام

  • العربية

تفكيك شبكة لتهريب البشر بين فرنسا وإيطاليا.. "تطلب 75 يورو للراكب"

تمكنت السلطات الأمنية في فرنسا وإيطاليا من تفكيك شبكة لتهريب البشر ومنظمة تنشط بين البلدين، وأسفرت العملية عن اعتقال 13 شخصا. وذكرت الشرطة الإيطالية في بيان صادر يوم الجمعة أن الشبكة كانت تنقل مهاجرين غير نظاميين من منطقة فينتيميليا الإيطالية (شمال غربي البلاد) إلى مدينة نيس الفرنسية، مستخدمة نحو عشرين سيارة وشاحنة صغيرة مسجلة في فرنسا. وبحسب البيان، جرى الاتصال بالمهاجرين أولاً في فينتيميليا الإيطالية، قبل أن يُنقلوا إلى نيس الفرنسية عبر ما وُصف بـ"خدمة غير مشروعة ولكنها سرية وفاخرة تقريبًا". وكان يُنقل في كل مرة ما يصل إلى خمسة مهاجرين، معظمهم من جنسيات تونسية ومصرية وبنغلاديشية وعراقية، ويتم إنزالهم في محطات القطار أو الحافلات أو على الطرق السريعة. وكشف التحقيق الذي استمر 18 شهرًا، عن "شبكة منظمة ومنظمة تنظيماً جيداً" تضم أفرادًا من أصول أجنبية، تمكنت من تعبئة موارد لوجستية وتشغيلية كبيرة. 250 يورو .. و75 يورو وأسفر التعاون الأمني بين البلدين عن اعتقال ستة أشخاص من أصل فرنسي متجنس في نيس، وسبعة آخرين في إيطاليا، بينهم مغربيان وتونسي وثلاثة سودانيين وأفغاني. وقد وُضع جميع المعتقلين تحت الرقابة القضائية، فيما أُودع أحدهم رهن الاحتجاز السابق للمحاكمة. وأظهرت تسجيلات التنصت على المكالمات الهاتفية أن عمليات التهريب كانت مربحة للغاية، حيث كان يُطلب 250 يورو لنقل الراكب في سيارة سيدان، و75 يورو في شاحنة صغيرة.

رايتس ووتش: أميركا تحتجز المرحلين إلى كوستاريكا في ظروف قاسية
رايتس ووتش: أميركا تحتجز المرحلين إلى كوستاريكا في ظروف قاسية

الجزيرة

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • الجزيرة

رايتس ووتش: أميركا تحتجز المرحلين إلى كوستاريكا في ظروف قاسية

وجهت منظمة هيومن رايتس ووتش اتهامات جديدة للولايات المتحدة بترحيل 200 شخص من بينهم أطفال بشكل غير قانوني إلى كوستاريكا في فبراير/شباط الماضي، وأكدت أنهم تعرضوا لظروف احتجاز "قاسية". وقالت المنظمة -في تقرير نشرته اليوم الخميس- إنها وثقت ظروف الاحتجاز القاسية التي تعرض لها المهاجرون وطالبو اللجوء في الولايات المتحدة قبل أن يُرحلوا إلى كوستاريكا. وطالبت الحكومة الكوستاريكية بـ"رفض استقبال مزيد من المرحلين من دول أخرى من قبل الولايات المتحدة". وأفادت المنظمة بأن كوستاريكا استقبلت نحو 200 شخص رحلتهم الولايات المتحدة الأميركية، بينهم 81 طفلا تتراوح أعمارهم بين عام و17 عاما. وسجلت هيومن رايتس ووتش أن المهاجرين وطالبي اللجوء المرحلين ينحدرون من دول مثل أفغانستان وإيران وروسيا والصين بالإضافة إلى تركيا. كما أوضحت أن نحو نصف هؤلاء المرحلين عادوا إلى بلدانهم الأصلية، وأكدت أن ظروف عودتهم تثير "الشكوك بشأن مدى طوعية قرارهم، خاصة في ظل الاحتجاز والمعاملة غير الواضحة التي تلقوها في كوستاريكا". وشددت المنظمة الحقوقية العالمية على أن الأشخاص المرحلين وضعوا في "مركز احتجاز في منطقة بونتاريناس، رغم دخولهم البلاد بشكل قانوني وبموافقة الحكومة، ولم تُوجَّه لأي منهم تهم جنائية"، موضحة أن بعض العائلات "تم فصلها بشكل غير مبرر، وتم إرسال امرأة أفغانية إلى بنما، بينما بقي زوجها وشقيقها في الولايات المتحدة، وأرسل بقية أفراد العائلة بينهم رضيع عمره 14 شهرا إلى كوستاريكا". واتهم تقرير هيومن رايتس ووتش كوستاريكا بالتواطؤ مع الولايات المتحدة في عمليات الترحيل القسري، واعتبرت أن هذه الخطوة أضرت بـ"تاريخها المشرف" في حماية اللاجئين. وحثت المنظمة الحكومة الكوستاريكية على استثمار الفرصة المتاحة أمامها و"تصحيح هذا المسار"، من خلال تقديم تعويضات ملموسة لمن دخلوا أراضيها بناء على الاتفاق مع الإدارة الأميركية بقيادة الرئيس دونالد ترامب.

وزير الخارجية المصري: قرار إسرائيل توسيع العمليات في غزة «مرفوض تماماً»
وزير الخارجية المصري: قرار إسرائيل توسيع العمليات في غزة «مرفوض تماماً»

الشرق الأوسط

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

وزير الخارجية المصري: قرار إسرائيل توسيع العمليات في غزة «مرفوض تماماً»

سعيّد: تونس لن تكون معبراً أو مقراً للمهاجرين مهاجرون في صفاقس بعد تفكيك مخيمهم (أ.ف.ب) أكد الرئيس التونسي قيس سعيّد في أثناء استقباله المديرة العامة للمنظمة الدولية للهجرة آمي بوب «الموقف الثابت لتونس في رفضها أن تكون معبراً أو مقرّاً للمهاجرين غير النّظاميّين»، مشدّداً على أنّ الأمر «لا يتعلّق بظاهرة بريئة، بل تقف وراءها شبكات إجرامية للاتجار بالبشر وبأعضاء البشر في القارّة الأفريقية وفي شمال البحر الأبيض المتوسط»، على ما أفادت به الرئاسة التونسية في بيان عن اللقاء. وقال سعيّد: «لا أحد يمكن أن يُصدّق أن يقطع آلاف الأشخاص آلاف الكيلومترات مشياً على الأقدام، ومنهم نساء وحوامل أو يحملن بين أيديهنّ رضّعاً يتمّ توجيههم إلى تونس وإلى مدن بعينها على غرار جبنيانة والعامرة، إن لم يكن هناك ترتيب إجرامي مسبّق». الرئيس سعيد خلال استقباله آمي بوب (الرئاسة التونسية) كما أكّد رئيس الجمهورية، «أنّه لا توجد دولة في العالم تقبل بوجود أيّ جزء من إقليمها خارج تشريعها وسيادتها»، موضّحاً أنّ السلطات التونسية «عاملت هؤلاء المهجّرين معاملة لا بناء على القانون الإنساني فحسب، بل وقبل ذلك» بناءً على القيم الأخلاقية النبيلة في عملية إخلاء عدد من المخيّمات. وأوضح «أنّ هؤلاء المهجّرين لم يكونوا أقلّ بؤساً في السابق، ولم تكن هذه الظاهرة موجودة بهذا الحجم، وإن كانوا اليوم يبحثون عن مواطن آمنة فلأنّهم ضحيّة نظام اقتصادي عالمي غير عادل، وتونس بدورها تشكو من هذا النظام بل هي أيضاً من بين ضحاياه». وشدّد على «أنّ تونس المُعتزّة بانتمائها الأفريقي رفعت شعارها عالياً بأن تكون أفريقيا التي تعجّ بكلّ الخيرات للأفارقة». مهاجرون أفارقة في العاصمة تونس (أ.ف.ب) ودعا المنظمة الدولية للهجرة إلى «مضاعفة الجهود بهدف تيسير العودة الطوعيّة لهؤلاء المهجّرين وتمكينهم من دعم مالي حتّى يستقرّوا في بلدانهم آمنين، فضلاً عن العمل مع كلّ الجهات المعنيّة للتعرّف على مصير المفقودين الذين لم يُعثر لهم على أثر لا في البحر ولا في الأرض». وخلص إلى التأكيد على أنّ تونس «قدّمت ما يمكن أن تُقدّمه، وتحمّلت من الأعباء الكثير، ولا مجال لأن تستمرّ هذه الأوضاع على ما هي عليه، كما أنّها تسعى من أجل إرساء نظام إنساني جديد يقطع مع نظام لم يفرز سوى السطو على الثروات والمجاعات والاقتتال والحروب»، وفق ما جاء في بلاغ رئاسة الجمهورية. كما التقى وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي المسؤولة الدولية، وبحث معها في برامج التعاون بين تونس والمنظمة الدولية للهجرة، وما تمّ إنجازه في إطار تنفيذ برنامج العودة الطوعية للمهاجرين غير النظاميين الذي بدأ يسجّل تقدماً نسبياً في عدد المنتفعين به مقارنة بالفترة السابقة، وفق ما جاء في بيان لـ«الخارجية»، الثلاثاء. وأكّد الوزير النفطي أيضاً «موقف تونس المبدئي والثابت الرافض بأن تكون دولة عبور أو أرض إقامة للمهاجرين غير النظاميين»، منوّهاً «بالتزام تونس على مدى عقود من الزمن، بفتح جامعاتها ومؤسسات التكوين والتأهيل المهني الوطنية لفائدة الأشقاء الأفارقة، فضلاً عن انخراطها في كلّ مجهود تنموي ييسّر اندماجاً اقتصادياً أفضل على المستوى الإقليمي والقاري بأفريقيا». مهاجرون من ساحل العاج تم إجلاؤهم من تونس إلى بلدهم (رويترز) كما شدّد على «أهميّة تضافر الجهود لرفع وتيرة تنفيذ برنامج العودة الطوعية للمهاجرين غير النظاميين»، واستعداد الجانب التونسي لتوفير جميع التسهيلات من أجل ضمان عودة سلسة للمهاجرين غير النظاميين إلى بلدانهم الأصلية. من جهتها، ثمّنت آمي بوب النتائج التي حققها برنامج العودة الطوعية بفضل تضافر الجهود الوطنية والدولية، مشيرة إلى التطور الملحوظ في التعاون بين تونس والمنظمة الدولية للهجرة خلال السنوات الأخيرة ليشمل مجالات متعددة على غرار تعزيز المسالك النظامية للهجرة. كما أبدت تقديرها «لوجاهة المقاربة التونسية الشاملة في الحرص على حوكمة أفضل لمسألة الهجرة تقطع الطريق أمام الاتجار بالبشر وغيرها من السلوكيات التي لا تمتّ بصلة للقيم الإنسانية المُثلى». مهاجرون سريون بعد إجلائهم من أحد المخيمات في العامرة (أ.ف.ب) وفي وقت سابق، أفاد مسؤول أمني لـ«وكالة الأنباء الألمانية»، بأن عدد الذين غادروا تونس في رحلات العودة الطوعية هذا العام، ناهز الألفين، بينما شهد عام 2024 مغادرة أكثر من 7 آلاف مهاجر. وأضاف أنه سيجري برمجة رحلة عودة كل أسبوع بدءاً من شهر مايو (أيار) الحالي، بعد أن بدأت السلطات الأمنية في تونس منذ أسابيع بتفكيك خيام عشوائية تؤوي قرابة 10 آلاف مهاجر في المناطق الريفية في جبنيانة والعامرة، وسط انتقادات من منظمات حقوقية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store