#أحدث الأخبار مع #مهدي_العلاقالأنباء العراقية٢٥-٠٢-٢٠٢٥أعمالالأنباء العراقيةالأمم المتحدة: ارتفاع نسبة السكان النشطين اقتصادياً إلى أكثر من 60% لأول مرة في العراقبغداد - واع - أحمد الفراجي أكد مستشار صندوق الأمم المتحدة للسكان، مهدي العلاق، اليوم الثلاثاء، ارتفاع نسبة السكان النشطين اقتصادياً إلى أكثر من 60% لأول مرة في العراق، فيما أشار الى أن تقارب نسبة الذكور والإناث تعكس مصداقية نتائج التعداد السكاني. وقال العلاق، في تصريح لوكالة الأنباء العراقية (واع): إن "النتائج الأساسية التي عكستها أعمال التعداد العام للسكان أظهرت تغيّراً في تركيب السكان العمري، أما عدد السكان حسب الجنس فلم يشهد تغيراً كما هو متوقع". وأضاف أن "عدد الذكور يقترب من عدد الإناث أو يزيد عليه قليلًا، وهي ظاهرة ديموغرافية، حيث إن تساوي عدد الذكور والإناث يعطي انطباعاً عالياً عن مصداقية نتائج التعداد". وأشار إلى "وجود تحول في نسبة السكان النشطين اقتصادياً، أي الفئة العمرية من 15 إلى 64 عامًا، حيث ارتفعت هذه النسبة لأول مرة إلى 60.4 بالمئة". وأوضح أن "هذا التحول يمثل فرصة مهمة للبلد، إذ يؤدي الى انخفاض معدلات الإعانة بمعنى أصبح 60 بالمئة من السكان يعيلون 40 بالمئة من السكان، وهذا لأول مرة يحصل في تاريخ العراق". وتابع: "إذا لم يتم استثمار القوى العاملة ومعدلات التشغيل بشكل صحيح، فقد تتحول هذه الهبة الديموغرافية إلى عبء".
الأنباء العراقية٢٥-٠٢-٢٠٢٥أعمالالأنباء العراقيةالأمم المتحدة: ارتفاع نسبة السكان النشطين اقتصادياً إلى أكثر من 60% لأول مرة في العراقبغداد - واع - أحمد الفراجي أكد مستشار صندوق الأمم المتحدة للسكان، مهدي العلاق، اليوم الثلاثاء، ارتفاع نسبة السكان النشطين اقتصادياً إلى أكثر من 60% لأول مرة في العراق، فيما أشار الى أن تقارب نسبة الذكور والإناث تعكس مصداقية نتائج التعداد السكاني. وقال العلاق، في تصريح لوكالة الأنباء العراقية (واع): إن "النتائج الأساسية التي عكستها أعمال التعداد العام للسكان أظهرت تغيّراً في تركيب السكان العمري، أما عدد السكان حسب الجنس فلم يشهد تغيراً كما هو متوقع". وأضاف أن "عدد الذكور يقترب من عدد الإناث أو يزيد عليه قليلًا، وهي ظاهرة ديموغرافية، حيث إن تساوي عدد الذكور والإناث يعطي انطباعاً عالياً عن مصداقية نتائج التعداد". وأشار إلى "وجود تحول في نسبة السكان النشطين اقتصادياً، أي الفئة العمرية من 15 إلى 64 عامًا، حيث ارتفعت هذه النسبة لأول مرة إلى 60.4 بالمئة". وأوضح أن "هذا التحول يمثل فرصة مهمة للبلد، إذ يؤدي الى انخفاض معدلات الإعانة بمعنى أصبح 60 بالمئة من السكان يعيلون 40 بالمئة من السكان، وهذا لأول مرة يحصل في تاريخ العراق". وتابع: "إذا لم يتم استثمار القوى العاملة ومعدلات التشغيل بشكل صحيح، فقد تتحول هذه الهبة الديموغرافية إلى عبء".