#أحدث الأخبار مع #مهرجان_اللغة_والثقافةالبيانمنذ 4 أياممنوعاتالبيانالإمارات تعزز حضور «العربية» في ميلاناستعرض مجمع اللغة العربية بالشارقة جهود إمارة الشارقة في دعم اللغة العربية وتعزيز حضورها في الأوساط الأكاديمية الغربية. وذلك ضمن الفعاليات الرئيسة لافتتاح «مهرجان اللغة والثقافة العربية» بمدينة ميلان الإيطالية، الذي نظّمه معهد الثقافة العربية في الجامعة الكاثوليكية للقلب المقدس بميلان، برعاية هيئة الشارقة للكتاب. جاء ذلك خلال جلسة حوارية بعنوان «جهود مجمع اللغة العربية بالشارقة لدعم اللغة العربية في الغرب»، تحدث خلالها الدكتور امحمد صافي المستغانمي، الأمين العام لمجمع اللغة العربية بالشارقة، حيث أكد أنّ العربية لا تزال تحظى بعشق أبنائها وشغف الدارسين من المستشرقين وغيرهم في آسيا وأوروبا، وهو ما تُرجِم إلى خدمات جليلة أسهمت في ترسيخ مكانتها عالميّاً. واستعرض المستغانمي مبادرة «الانغماس اللغوي» التي أطلقها المجمع بتوجيهٍ من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، حيث تستضيف الشارقة وفوداً أكاديمية من جامعات غربية عالمية، فيعيش المشاركون بين أهلها وينهلون من بيئتها الثقافية، ما يعمّق حصيلتهم اللغوية ويتجاوز حدود الدروس النظرية.
البيانمنذ 4 أياممنوعاتالبيانالإمارات تعزز حضور «العربية» في ميلاناستعرض مجمع اللغة العربية بالشارقة جهود إمارة الشارقة في دعم اللغة العربية وتعزيز حضورها في الأوساط الأكاديمية الغربية. وذلك ضمن الفعاليات الرئيسة لافتتاح «مهرجان اللغة والثقافة العربية» بمدينة ميلان الإيطالية، الذي نظّمه معهد الثقافة العربية في الجامعة الكاثوليكية للقلب المقدس بميلان، برعاية هيئة الشارقة للكتاب. جاء ذلك خلال جلسة حوارية بعنوان «جهود مجمع اللغة العربية بالشارقة لدعم اللغة العربية في الغرب»، تحدث خلالها الدكتور امحمد صافي المستغانمي، الأمين العام لمجمع اللغة العربية بالشارقة، حيث أكد أنّ العربية لا تزال تحظى بعشق أبنائها وشغف الدارسين من المستشرقين وغيرهم في آسيا وأوروبا، وهو ما تُرجِم إلى خدمات جليلة أسهمت في ترسيخ مكانتها عالميّاً. واستعرض المستغانمي مبادرة «الانغماس اللغوي» التي أطلقها المجمع بتوجيهٍ من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، حيث تستضيف الشارقة وفوداً أكاديمية من جامعات غربية عالمية، فيعيش المشاركون بين أهلها وينهلون من بيئتها الثقافية، ما يعمّق حصيلتهم اللغوية ويتجاوز حدود الدروس النظرية.