أحدث الأخبار مع #مهرجانالإسكندريةالسينمائي


24 القاهرة
منذ 9 ساعات
- ترفيه
- 24 القاهرة
في عيد ميلاده.. باسم سمرة من مدرس رسم صناعي إلى نجم شاشات السينما والدراما
يحتفل الفنان باسم سمرة اليوم بعيد ميلاده، مسترجعا مسيرة فنية ثرية بدأت من منطقة نزلة السمان، حيث ولد ونشأ قبل أن يسطع نجمه في سماء الفن، والتحق بكلية التربية وتخرج في قسم التعليم الصناعي، ليبدأ حياته المهنية كمدرس للرسم الصناعي في مدرسة الصف الثانوية بجنوب الجيزة، لكنه لم يمكث طويلا في هذا المسار، إذ سرعان ما جذبه عالم التمثيل. بداية باسم سمرة في الفن كانت البداية الفنية من خلال الفيلم القصير القاهرة منورة بأهلها للمخرج الكبير يوسف شاهين، ثم توالت مشاركاته في أعمال مهمة مثل مرسيدس و، صبيان وبنات، مع المخرج يسري نصر الله. رغم هذا الانطلاقة الواعدة، غاب سمرة عن الساحة قرابة خمس سنوات، عاد بعدها بقوة في بطولة فيلم المدينة عام 2000، والذي شكل نقطة تحول في مسيرته، حيث نال عنه جائزة مهرجان أيام قرطاج السينمائية. استمر التعاون بينه وبين نصر الله في أفلام بارزة مثل باب الشمس: الرحيل والعودة 2004 و، جنينة الأسماك، 2008. كما رسخ حضوره في السينما من خلال أدوار قوية مثل شخصية عبد ربه، جندي الأمن المركزي في فيلم عمارة يعقوبيان 2006 للمخرج مروان حامد. إلى جانب الأفلام الروائية، شارك سمرة في عدد من الأفلام التسجيلية مثل أمير من مصر، وقدم أعمالا متنوعة منها: أنا مش معاهم، الشبح عمرو عرفة، الجزيرة 2007، شريف عرفة، و، قبلات مسروقة، خالد الحجر، الذي نال عنه جائزة أفضل ممثل دور ثان من مهرجان الإسكندرية السينمائي. كما تألق في أفلام مثل الفرح، إبراهيم الأبيض، البيه رومانسي، المشتبه، أحاسيس، و، بصرة، الذي توج فيه بجائزة أفضل ممثل من مهرجان روتردام، ثم عاد ليقدم أداء لافتا في فيلم بعد الموقعة 2012 مع نصر الله، والذي عرض في مهرجانات عالمية مثل كان وتورونتو. على الشاشة الصغيرة، كان لسمرة حضور لافت أيضا في مسلسلات منها: ملح الأرض، قلب حبيبة، صرخة أنثى، الوديعة والذئاب، الحارة، و، الريان، كما قدم دورا مميزا في مسلسل ذات، المأخوذ عن رواية صنع الله إبراهيم. وفي عام 2014، جسد شخصية المشير عبد الحكيم عامر في مسلسل صديق العمر من تأليف الراحل ممدوح الليثي، وأخرها العتاولة بأجزءه 1 و2. بـ 5 أفلام دفعة واحدة.. 2025 وش السعد على باسم سمرة في السينما ريستارت وبرشامة.. أعمال ينتظرها باسم سمرة في السينمات قريبًا


البشاير
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البشاير
محطات في حياة الراقصة كيتي : ياتري عايشة أو
في سن الثالثة عشرة، شاركت في عروض المطربة اليونانية صوفيا فيمبو، مما مهد طريقها للسينما. اشتهرت بدورها في فيلم عفريتة إسماعيل ياسين (1954)، حيث لعبت دور شبح راقصة يساعد البطل في كشف جريمة. أفلام مثل شم النسيم (1952) وإسماعيل ياسين في متحف الشمع (1956) عززت مكانتها كراقصة تجمع بين الأناقة الغربية والروح الشرقية. تميزت كيتي بخفة ظلها وملامحها الجذابة، فنافست راقصات كبار مثل سامية جمال وتحية كاريوكا. وقدمت عروضًا أمام الملكة فريدة، وسحرت الجمهور بمزيج من الرقص الشرقي والاستعراضي. لكن مسيرتها لم تخلُ من الشائعات؛ ارتبط اسمها بقصص جاسوسية غير موثقة، منها علاقة مزعومة مع الجاسوس رأفت الهجان، واتهامات بصلتها بالموساد في فضيحة لافون. هذه الادعاءات، التي ربما نجمت عن اختفائها المفاجئ، ظلت دون دليل. عام 1965، وبعد قرار إلغاء تصاريح عمل الفنانين الأجانب في مصر، غادرت كيتي إلى اليونان، حيث عاشت حياة هادئة بعيدًا عن الأضواء. رفضت الظهور الإعلامي أو قبول تكريمات، بما في ذلك دعوة من مهرجان الإسكندرية السينمائي. وفي تصريحات لوسائل إعلام مصرية، قال الكاتب والباحث السياسى كريم جمال، وهو متزوج من سيدة يونانية من عائلة الراقصة كيتى، إنها بخير وبصحة جيدة وعمرها الآن 94 عاما وتستمتع بحياتها في اليونان. ولا تزال بعض وسائل الإعلام المصرية تتناول هذا اليوم على أنه يصادف ذكرى رحيل الراقصة كيتي.


العين الإخبارية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
الراقصة كيتي.. «عفريتة السينما المصرية» التي أضاءت الشاشة ثم اختفت
في زمن السينما المصرية الذهبي، برزت كيتي، الراقصة اليونانية الأصل، كنجمة استعراضية أسرت الجماهير بابتسامتها الشقية وحضورها اللافت. وُلدت كاترين فوتساكي عام 1931 في الإسكندرية لعائلة يونانية أرثوذكسية، وترعرعت في بيئة فنية دفعها شغفها بالرقص إلى أضواء السينما. من كازينو بديعة مصابني إلى شاشات السينما، تركت كيتي بصمة في حوالي 60 فيلمًا، لكنها اختفت فجأة عام 1965، تاركة خلفها إرثًا وأسئلة لم تُجَب. بدأت كيتي رحلتها الفنية في سن السادسة بتعلّم الباليه، ثم طورت موهبتها في الرقص الشرقي والاستعراضي تحت إشراف بديعة مصابني. محطات في حياة الراقصة كيتي في سن الثالثة عشرة، شاركت في عروض المطربة اليونانية صوفيا فيمبو، مما مهد طريقها للسينما. اشتهرت بدورها في فيلم عفريتة إسماعيل ياسين (1954)، حيث لعبت دور شبح راقصة يساعد البطل في كشف جريمة. أفلام مثل شم النسيم (1952) وإسماعيل ياسين في متحف الشمع (1956) عززت مكانتها كراقصة تجمع بين الأناقة الغربية والروح الشرقية. تميزت كيتي بخفة ظلها وملامحها الجذابة، فنافست راقصات كبار مثل سامية جمال وتحية كاريوكا. وقدمت عروضًا أمام الملكة فريدة، وسحرت الجمهور بمزيج من الرقص الشرقي والاستعراضي. لكن مسيرتها لم تخلُ من الشائعات؛ ارتبط اسمها بقصص جاسوسية غير موثقة، منها علاقة مزعومة مع الجاسوس رأفت الهجان، واتهامات بصلتها بالموساد في فضيحة لافون. هذه الادعاءات، التي ربما نجمت عن اختفائها المفاجئ، ظلت دون دليل. عام 1965، وبعد قرار إلغاء تصاريح عمل الفنانين الأجانب في مصر، غادرت كيتي إلى اليونان، حيث عاشت حياة هادئة بعيدًا عن الأضواء. رفضت الظهور الإعلامي أو قبول تكريمات، بما في ذلك دعوة من مهرجان الإسكندرية السينمائي. وفي تصريحات لوسائل إعلام مصرية، قال الكاتب والباحث السياسى كريم جمال، وهو متزوج من سيدة يونانية من عائلة الراقصة كيتى، إنها بخير وبصحة جيدة وعمرها الآن 94 عاما وتستمتع بحياتها في اليونان. ولا تزال بعض وسائل الإعلام المصرية تتناول هذا اليوم على أنه يصادف ذكرى رحيل الراقصة كيتي. aXA6IDgyLjI1LjIwOS4xMDMg جزيرة ام اند امز FR


بوابة ماسبيرو
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
رانيا محمود ياسين: سعيدة بتكريمى من مهرجان الاسكندرية السينمائي
أعربت الفنانة رانيا محمود يس عن سعادتها البالغة بعرض فيلم (قشر البندق) في عدة مهرجانات ومنها مهرجان الإسكندرية السينمائي في دورته رقم 45 ومهرجان القاهرة السينمائي فضلا عن مهرجان الجونة باعتباره واحد من أهم الأفلام الغنائية والسينمائية المصرية كما أنه اختير ضمن أفضل 100 فيلم غنائي مصري من كلاسيكيات السينما المصرية التي تم ترميمها مؤكدة سعادتها بدورها في هذا الفيلم باعتباره أول محطة في مشوارها الفني فضلا عن أنه كان بمثابة البوابة لدخولها عالم الفن والتمثيل . وروت الفنانة رانيا محمود يس ذكرياتها مع كواليس تصوير فيلم (قشر البندق) حيث شعرت بالسعادة البالغة بمشاركتها بالتمثيل فيه ضمن فريق عمل فني متميز بدءا من المخرج الكبير الراحل خيري بشارة ومجموعة من شباب الفنانين آنذاك والذين أصبحوا نجوما كبارا الآن بجانب عملاقين من عمالقة الفن وهما والدها الراحل الفنان محمود يس والفنان الكبير حسين فهمي مشيرة إلى أنها كانت تعتبر الفيلم حينها تجربة مميزة للغاية وكانت سعيدة بها لكنها عندما تشاهد الفيلم الآن تجد أن هذه التجربة تعد مخيفة ومرعبة بالنسبة لها نظرا لأنها لا تتخيل كيف استطاعت التمثيل أمام كل هؤلاء النجوم الذين سبق لهم التمثيل من قبل أما هي فقد كانت تقف أمام الكاميرا للمرة الأولى . وأشارت إلى أنها تعتقد أن قدرتها على التمثيل دون رهبة أو خوف والوقوف أمام كل هؤلاء الفنانين ترجع إلى تلقائية وشجاعة الشباب نظرا لأن عمرها لم يكن يتعد 18 عاما في ذلك الحين كما أنها كانت ترى في هذه التجربة أنها هي السبيل الوحيد لتحقيق حلم حياتها فطالما كانت تحلم بالتمثيل منذ كان عمرها ست سنوات لذا كان هناك إصرار بداخلها على النجاح وإثبات ذاتها مضيفة أنها أثناء تصوير الفيلم كانت لا تزال طالبة بالسنة الأولى بالكلية وكانت تذاكر باجتهاد بجانب التصوير نظرا لتحذير والدها الفنان محمود يس لها بأنها لو رسبت ذلك العام فلن تمثل مرة أخرى حتى تتخرج من الكلية لافتة إلى أنها أدركت أنها اكتسبت هذه الثقة والمهارة بدون تدريب مسبق نظرا لما اختزنته طوال مرحلة طفولتها دون وعي منها بسبب نشأتها في بيت فني. وأعربت الفنانة رانيا محمود يس عن اعتزازها بوالدها الفنان الراحل محمود يس ووالدتها الفنانة شهيرة حيث أنها تعلمت منهما الكثير ومن أبرز ما تعلمته منهما هو الإخلاص والاجتهاد في كل شيء فقد كانت ترى والدها دائما يذاكر السيناريو كأنه طالب سيدخل الامتحان ،مثمنة دور والدتها التي ضحت بعملها من أجل أسرتها فقد تعلمت منها الإخلاص في التربية وحب الأبناء ،مؤكدة أنهما أفنيا عمرهما لأبنائهما بكل حب واهتمام ،لافتة إلى أن والدتها الفنانة شهيرة لم تحقق كل ما تطمح له وتستحقه في عملها وكان يمكنها أن تقدم أضعاف ما قدمته من أعمال نظرا لأنها تمتلك إمكانيات فنية مميزة وكبيرة للغاية. وذكرت الفنانة رانيا محمود يس أن مشاركتها في مسلسل (العصيان) تعد مرحلة ومهمة وفارقة في حياتها نظرا لأن دورها كان مميزا وترك أثرا لدى الجمهور لافتة إلى أن والدها الفنان محمود يس لم يرغب في تجسيدها لدور "ناهد الغرباوي" بالمسلسل نظرا لأنه كان من أدوار الشر خوفا من أن يكرهها الجمهور ويعتقد أنها شريرة بالفعل ،مضيفة أنها أصرت على أداء الدور وتمسكت به حيث كان يمثل تحديا كبيرا لها كفنانة وبالفعل كرهها الجمهور بعد تجسيدها لهذا الدور لكن ذلك كان أبلغ دليل على نجاحها في المسلسل لافتة إلى أنها تعلمت من والدها أثناء تصوير المسلسل أن المخرج هو رب العمل الفني ولابد من احترام رأيه والاستفسار منه هو فقط عن أي تفاصيل تتعلق بالعمل فضلا عن نصيحته الدائمة لها بأن الأهم هو الكيف وليس الكم وأنها لابد أن تضع أسرتها على رأس أولوياتها وبالفعل سارت على هذا النهج طوال حياتها . وأعربت عن سعادتها البالغة واعتزازها الشديد بدورها في مسلسل (فالنتينو) مع الفنان الكبير عادل إمام حيث يعد هذا المسلسل محطة مهمه ومميزة في مسيرتها الفنية نظرا لأنها كانت تتمنى دائما العمل معه مشيرة إلى أن الفنان عادل إمام اتصل بها عقب مشاركتها في مسلسل (العصيان) وأشاد بأدائها ودورها في المسلسل والذي تعتبره بمثابة وسام على صدرها وطلب منها العمل معه في فيلم (مرجان أحمد مرجان) لكنها لم تستطع بسبب ظروف عائلية وظلت تتمنى العمل معه حتى اتصل بها المخرج رامي إمام والشاعر أيمن بهجت قمر وأخبراها بترشيحها في المسلسل. وفي نهاية حديثها أكدت سعادتها وامتنانها لتكريمها من مهرجان الإسكندرية السينمائي عن مجمل أعمالها عقب مشاركتها كعضو لجنة تحكيم الأفلام الوثائقية والتسجيلية بالمهرجان موجهة الشكر لكل القائمين على المهرجان رغم أنها تعتبر نفسها فنانة مجتهدة وما زالت تجتهد نظرا لأنها لم تفقد حبها للتمثيل أبدا ولم تحقق كل ما تتمناه لمسيرتها الفنية بعد معربة عن أمنيتها بتقديم عمل يجمعها بزوجها الفنان محمد رياض نظرا لأنهما لم يقدما أي أعمال فنية معا من قبل. برنامج (معانا على الفطار) يذاع على موجات إذاعة الشرق الأوسط يوميا في رمضان الساعة 4 عصرا تقديم : لمياء سليمان .


الأسبوع
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأسبوع
رانيا محمود ياسين: «قشر البندق» بوابة دخولي للفن.. وتعلمت الكثير من والدي
تكريم رانيا محمود ياسين في الإسكندرية السينمائي عبرت الفنانة رانيا محمود ياسين، عن سعادتها البالغة بعرض فيلم «قشر البندق»، في عدة مهرجانات ومنها مهرجان الإسكندرية السينمائي في دورته الـ ٤٥ ومهرجان القاهرة السينمائي فضلا عن مهرجان الجونة باعتباره واحدًا من أهم الأفلام الغنائية والسينمائية المصرية، كما أنه اختير ضمن أفضل ١٠٠ فيلم غنائي مصري من كلاسيكيات السينما المصرية التي تم ترميمها، مؤكدة سعادتها بدورها في هذا الفيلم باعتباره أول محطة في مشوارها الفني فضلا عن أنه كان بمثابة البوابة لدخولها عالم الفن والتمثيل. وجاء ذلك خلال حديث لها ببرنامج «معانا على الفطار»، تقديم لمياء سليمان، الذي يذاع يوميا في رمضان، على موجات إذاعة الشرق الأوسط. وأكدت رانيا محمود ياسين، سعادتها وامتنانها لتكريمها من مهرجان الإسكندرية السينمائي عن مجمل أعمالها عقب مشاركتها كعضو لجنة تحكيم الأفلام الوثائقية والتسجيلية بالمهرجان، موجهة الشكر لكل القائمين على المهرجان. وتحدثت رانيا محمود ياسين، عن ذكرياتها مع كواليس تصوير فيلم «قشر البندق» حيث شعرت بالسعادة البالغة بمشاركتها بالتمثيل فيه ضمن فريق عمل فني متميز بدء من المخرج الكبير الراحل خيري بشارة ومجموعة من شباب الفنانين آنذاك والذين أصبحوا نجوما كبارا الآن، بجانب عملاقين من عمالقة الفن وهما والدها الراحل الفنان محمود ياسين والفنان الكبير حسين فهمي. وأشارت إلى أنها تعتقد أن قدرتها على التمثيل دون رهبة أو خوف والوقوف أمام كل هؤلاء الفنانين ترجع إلى تلقائية وشجاعة الشباب، نظرا لأن عمرها لم يكن يتعد ١٨ عاما في ذلك الحين، كما أنها كانت ترى في هذه التجربة السبيل الوحيد لتحقيق حلم حياتها، فطالما كانت تحلم بالتمثيل منذ كان عمرها ست سنوات لذا كان هناك إصرارا بداخلها على النجاح وإثبات ذاتها. لافتة إلى أنها أدركت أنها اكتسبت هذه الثقة والمهارة بدون تدريب مسبق نظرا لما اختزنته طوال مرحلة طفولتها دون وعي منها بسبب نشأتها في بيت فني. وأعربت عن اعتزازها بوالدها الفنان الراحل محمود ياسين ووالدتها الفنانة شهيرة، حيث أنها تعلمت منهما الكثير ومن أبرز ما تعلمته منهما هو الإخلاص والاجتهاد، مثمنة دور والدتها التي ضحت بعملها من أجل أسرتها، وأن والدتها الفنانة شهيرة لم تحقق كل ما تطمح له وتستحقه في عملها وكان يمكنها أن تقدم أضعاف ما قدمته من أعمال نظرا لأنها تمتلك إمكانيات فنية مميزة وكبيرة للغاية. وذكرت الفنانة رانيا محمود ياسين، أن مشاركتها في مسلسل «العصيان» تعد مرحلة مهمة وفارقة في حياتها نظرا لأن دورها كان مميزا وترك أثرا لدى الجمهور رغم أن والدها لم يرغب في تجسيدها لدور «ناهد الغرباوي» بالمسلسل نظرا لأنه كان من أدوار الشر خوفا من أن يكرهها الجمهور، لافتة إلى أنها تعلمت من والدها أثناء تصوير المسلسل أن المخرج هو رب العمل الفني ولابد من احترام رأيه، فضلا عن نصيحته الدائمة لها بأن الأهم هو الكيف وليس الكم وأنها لابد أن تضع أسرتها على رأس أولوياتها وبالفعل سارت على هذا النهج طوال حياتها. وأعربت عن سعادتها البالغة واعتزازها الشديد بدورها في مسلسل «فالنتينو» مع الفنان الكبير عادل إمام، والذي يعد محطة مهمة ومميزة في مسيرتها الفنية لأنها كانت تتمنى دائما العمل معه. وعبرات الفنانة ربانيا محود ياسين، في نهاية حديثها، عن أمنيتها بتقديم عمل يجمعها بزوجها الفنان محمد رياض نظرا لأنهما لم يقدما أي أعمال فنية معا من قبل.