logo
#

أحدث الأخبار مع #موجيوسف

المرأة الدينية المرأة النسوية كتاب جديد
المرأة الدينية المرأة النسوية كتاب جديد

الزمان

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الزمان

المرأة الدينية المرأة النسوية كتاب جديد

رسالة بغداد المرأة الدينية المرأة النسوية كتاب جديد صدر للناقدة موج يوسف عن دار الرافدين كتاب نقدي بعنوان المرأة الدينية المرأة النسوية كشف مضمرات الخطاب السردي في ضوء علم اجتماع الأدب وقد كتب مقدمة الكتاب الناقد والمفكر العربي د عبدالله الغذامي الذي قال عن الدراسة ( الدكتورة موج يوسف مالت لسبر الاجتماعيات الأدبية بمعنى أن تعالج موضوع المرأة والأدب من حيث صورة المرأة في العقل الأدبي فجاء بحثها ثرياً في مادته الأدبية التي اتخذت من المرأة مركزاً للخطاب وهذه من حيث المنهجية هي تحويل الموضوع من كونه خطاباً إلى كونه مساحةً لكشف صورة المرأة أدبيا ، ويكشف ذلك من خلال الصورة النمطية عن المرأة التي تفضح خطاب النمطية من حيث هو تقليدي) وانقسم الكتاب على بابيين وكل باب تألف من ثلاثة فصول، جاء الباب الأول عن رؤية الكاتبة العراقية للمرأة والمجتمع وتألف من فصول وهي : العنف الاجتماعي متحرك ضد سكونها ، تاريخ الحروب كما تقصه الكاتبات و الفصل الثالث آيديولوجيا تنخقُ النص ورؤية عالم مغلقة وفي الباب الثاني الذي رصدت فيه الرواية عند الروائيين العراقيين فكان بعنوان ( رؤية الكتّاب لشخصية المرأة في الرواية) وفصوله : شخصية المرأة بين المركز والهامش ، جسد المرأة بين الانهيار الفني وغريزة المتلقي و زعامة المرأة بين الحياة والحلول.. ويذكر أن منهجية علم اجتماع الأدب تدرس نقديا للمرة الأولى بدراسة فاحصة كاشفة جديلة في العراق والبلدان العربية فلم تعتمد الناقدة على طروحات لوسيان غلودمان بل اضافت له الصبغة العربية والخصوصية الادبية للنص العربي.

«القوافي» تطل بعددها الـ 68
«القوافي» تطل بعددها الـ 68

الإمارات اليوم

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

«القوافي» تطل بعددها الـ 68

عن «بيت الشعر» في دائرة الثقافة بالشارقة صدر العدد 68 من مجلة «القوافي» المتخصّصة في الشعر الفصيح ونقده، وجاءت الافتتاحية التي استهلت بها «القوافي» عددها لشهر أبريل بعنوان «القصيدة العربية.. حلقة وصل وإبداع»، مشيرة إلى أن «القصيدة العربية شكلت حلقة وصل مباشرة مع محيطها، وكانت بمنزلة وثيقة تاريخية وثقافية واجتماعية، تربط الماضي بالحاضر، وتأخذ على عاتقها نقل الأحداث والإضاءة على أدقّ التفاصيل في حياة المجتمعات العربية». واستهل العدد موضوعاته في باب «إطلالة» بموضوع عن «شعرية التواصل في القصيدة العربية»، وكتبه الدكتور محمد محمد عيسى، بينما كتبت الدكتورة موج يوسف في باب «آفاق» عن «عدول الصيغ اللغوية».

«القوافي» و«الثقافية» تضيئان على القصيدة العربية و«الأيام المسرحية»
«القوافي» و«الثقافية» تضيئان على القصيدة العربية و«الأيام المسرحية»

الاتحاد

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

«القوافي» و«الثقافية» تضيئان على القصيدة العربية و«الأيام المسرحية»

الشارقة (الاتحاد) صدر عن «بيت الشعر» في دائرة الثقافة بالشارقة العدد 68 لشهر أبريل من مجلة «القوافي» الشهرية، المتخصّصة بالشعر الفصيح ونقده - في عامها السابع- التي تحتفي بالمواضيع ذات الصلة به بلاغةً ولغةً وتراثاً. كما تحتفي بالشعراء من مختلف العصور. وجاءت افتتاحية العدد التي استهلت بها القوافي عددها الجديد بعنوان «القصيدة العربية.. حلقة وصل وإبداع» وذُكر فيها: «شكلت القصيدة العربية حلقة وصل مباشرة مع محيطها، وكانت بمنزلة وثيقة تاريخية وثقافية واجتماعية، تربط الماضي بالحاضر، وتأخذ على عاتقها نقل الأحداث والإضاءة على أدقّ التفاصيل في حياة المجتمعات العربية». استهل العدد موضوعاته في باب إطلالة بالحديث عن «شعرية التواصل في القصيدة العربية» وكتبه الدكتور محمد محمد عيسى. وكتبت الدكتورة موج يوسف في باب «آفاق» عن موضوع «عدول الصيغ اللغوية». وتضمن العدد حواراً في باب «أوّل السطر» مع الشاعر اليمني علا الله طاهر، وحاوره الشاعر أحمد أبو دياب. واستطلع الشاعر حسن حسين الراعي، رأي مجموعة من الشعراء والنقاد، حول موضوع «الأفق المعرفي وأثره على القصيدة». وفي باب «مدن القصيدة»، كتبت الشاعرة الدكتورة صباح الدبي، عن مدينة «وجدة المغربية». أما في باب «حوار» فقد حاور الشاعر الإعلامي أحمد الصويري، الشاعر الليبي حسن إدريس. وتنوعت فقرات «أصداء المعاني» بين بدائع البلاغة، ومقتطفات من دعابات الشعراء، و«قالوا في...»، وكتبتها وئام المسالمة. وتطرق الشاعر الدكتور أحمد الحريشي، في باب «مقال» إلى موضوع الابتكار.. المستوى الصوتي نموذجاً. كما كتب الشاعر الدكتور محمد عيسى الحوراني، في باب عصور، عن سيرة الشاعر الأمين العباسي. وكتبت الدكتورة إيمان عصام خلف، في باب دلالات عن «دلالات الموج في الشعر العربي». وقرأت الدكتورة سماح حمدي، في باب «تأويلات» قصيدة «اعتذارات» للشاعر العراقي أحمد كلتكين. كما قرأ الشاعر الدكتور محمد طه العثمان، قصيدة «قباب» للشاعر الموريتاني اماعلي حاجب. وفي باب «استراحة الكتب»، تناول الدكتور رشيد الإدريسي، ديوان «أراني أعصر ضوءاً» للشاعرة فاطمة عبداللطيف. وفي باب «نوافذ»، أضاء الشاعر عبدالرزاق الربيعي، على موضوع «الأوراس.. شموخ في القصائد والتاريخ». واحتفى العدد بنشر مختارات متنوعة من القصائد الشعرية، امتازت بجمال المبنى والمعنى، في مختلف الأغراض والمواضيع. واختتم العدد بحديث الشعر لمدير التحرير الشاعر محمد عبدالله البريكي، بعنوان «أصل الحكايات في الشعر» «الشارقة الثقافية» كما صدر العدد (102)، لشهر أبريل (2025)، من مجلة «الشارقة الثقافية»، وقد تضمن مجموعة متميزة من الموضوعات والمقالات والحوارات، في الأدب والفن والفكر والسينما والتشكيل والمسرح. وقد جاءت الافتتاحية تحت عنوان (أيام الشارقة المسرحية.. نموذجاً للتطور والإبداع)، مؤكدة أن «الأيام» ليست مجرد منصة لتقديم العروض المسرحية والتنافس على الجوائز، وإنما هي تجربة مسرحية فريدة ومميزة وشاملة، لها رسالتها ودورها وتأثيرها، منذ انطلاق الدورة الأولى حتى الآن، وهي ترفد الساحة المسرحية بالمواهب والطاقات والمبدعين في مجالات متنوعة، كالإخراج والتمثيل والكتابة وغيرها. أما مدير التحرير نواف يونس، فأكد في مقالته أن مجلة (الشارقة الثقافية) نجحت في جذب الكثير من الأقلام الأدبية والصحافية، التي قدمت كل خبراتها المهنية والفكرية والمعرفية، إلى جانب أنها أتاحت تلك المساحة لهم للتواصل مع القراء عبر صفحاتها. وقد أفرد العدد مساحة لمجموعة من القصص القصيرة والترجمات، لعدد من الأدباء والمبدعين العرب، إضافة إلى المقالات المتنوعة والحوارات الأدبية.

في مجلة القوافي.. القصيدة العربية تشكل حلقة وصل وإبداع
في مجلة القوافي.. القصيدة العربية تشكل حلقة وصل وإبداع

الشارقة 24

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشارقة 24

في مجلة القوافي.. القصيدة العربية تشكل حلقة وصل وإبداع

الشارقة 24: صدر عن "بيت الشعر" في دائرة الثقافة بالشارقة العدد 68 لشهر أبريل من مجلة "القوافي" الشهرية؛ المتخصّصة بالشعر الفصيح ونقده - في عامها السابع- التي تحتفي بالمواضيع ذات الصلة به بلاغةً ولغةً وتراثًا. كما تحتفي بالشعراء من مختلف العصور. وجاءت افتتاحية العدد التي استهلت بها القوافي عددها الجديد بعنوان "القصيدة العربية.. حلقة وصل وإبداع" وذُكر فيها: شكلت القصيدة العربية حلقة وصل مباشرة مع محيطها، وكانت بمنزلة وثيقة تاريخية وثقافية واجتماعية، تربط الماضي بالحاضر، وتأخذ على عاتقها نقل الأحداث والإضاءة على أدقّ التفاصيل في حياة المجتمعات العربية. واستهل العدد موضوعاته في باب إطلالة بالحديث عن " شعرية التواصل في القصيدة العربية" وكتبه الدكتور محمد محمد عيسى. وكتبت الدكتورة موج يوسف في باب "آفاق" عن موضوع "عدول الصيغ اللغوية". وتضمن العدد حوارًا في باب "أوّل السطر" مع الشاعر اليمني علا الله طاهر، وحاوره الشاعر أحمد أبو دياب. واستطلعت الشاعر حسن حسين الراعي، رأي مجموعة من الشعراء والنقاد، حول موضوع "الأفق المعرفي وأثره على القصيدة". وفي باب "مدن القصيدة" كتبت الشاعرة الدكتورة صباح الدبي، عن مدينة "وجدة المغربية". أما في باب "حوار" فقد حاور الشاعر الإعلامي أحمد الصويري، الشاعر الليبي حسن إدريس. وتنوعت فقرات "أصداء المعاني" بين بدائع البلاغة، ومقتطفات من دعابات الشعراء، و"قالوا في..."، وكتبتها وئام المسالمة. وتطرق الشاعر الدكتور أحمد الحريشي، في باب "مقال" إلى موضوع الابتكار.. المستوى الصوتي نموذجاً. كما كتب الشاعر الدكتور محمد عيسى الحوراني، في باب عصور، عن سيرة الشاعر الأمين العباسي. وكتبت الدكتورة ايمان عصام خلف، في باب دلالات عن "دلالات الموج في الشعر العربي". وقرأت الدكتورة سماح حمدي، في باب "تأويلات" قصيدة "اعتذارات" للشاعر العراقي أحمد كلتكين. كما قرأ الشاعر الدكتور محمد طه العثمان، قصيدة "قباب" للشاعر الموريتاني اماعلي حاجب. وفي باب "استراحة الكتب" تناول الدكتور رشيد الإدريسي، ديوان "أراني أعصر ضوءا" للشاعرة فاطمة عبداللطيف. وفي باب "نوافذ"، أضاء الشاعر عبدالرزاق الربيعي، على موضوع "الأوراس.. شموخ في القصائد والتاريخ." واحتفى العدد بنشر مختارات متنوعة من القصائد الشعرية، امتازت بجمال المبنى والمعنى، في مختلف الأغراض والمواضيع. واختتم العدد بحديث الشعر لمدير التحرير الشاعر محمد عبدالله البريكي، بعنوان "أصل الحكايات في الشعر"، وجاء فيه: "منذ ما يقرب الآن من ستمئة عامٍ وألفٍ، وركْبُ المشاعر يمضي مع الشعر، ما انقطع الوصل بين القصيدة والناس، فالشعر مُنذ المُهَلْهِل، مُنذ امرئ القيس، مُنذ ابن كلثوم، والعابرين على صَهوات المعاني، وأجنحةِ الوصف، فوق غَمام الخيال، وهم يُسقِطون على النّاس أمطارَ أشعارهم، ويغنّون للغصنِ والطّير، والبحر والنّهر، تمضي رواحلُهم في الصّحاري، ويمضي الحُداء بأجمل ما كتبوه مع الليل، يبنون فوق الشُّجيرات أعشاش ألحانهم، ويطوفون بين المضارب، حَوْل الخيام، وحَوْل البيوت، وحَوْل المياه التي تجمع الناس من أجل أن ترتوي الرّوح بالشّعر والماء، أو ترتوي الخيل والماعز المتربص بالري".

ثقافة : أصل الحكايات فى الشعر داخل مجلة القوافى.. اعرف محتويات العدد الجديد
ثقافة : أصل الحكايات فى الشعر داخل مجلة القوافى.. اعرف محتويات العدد الجديد

نافذة على العالم

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

ثقافة : أصل الحكايات فى الشعر داخل مجلة القوافى.. اعرف محتويات العدد الجديد

الأربعاء 2 أبريل 2025 03:56 صباحاً نافذة على العالم - صدر عن "بيت الشعر" فى دائرة الثقافة بالشارقة العدد 68 لشهر أبريل من مجلة القوافى الشهرية، المتخصّصة بالشعر الفصيح ونقده - فى عامها السابع - التى تحتفى بالمواضيع ذات الصلة به بلاغةً ولغةً وتراثًا، كما تحتفي بالشعراء من مختلف العصور. وجاءت افتتاحية العدد التى استهلت بها القوافى عددها الجديد بعنوان "القصيدة العربية.. حلقة وصل وإبداع" وذُكر فيها : شكلت القصيدة العربية حلقة وصل مباشرة مع محيطها، وكانت بمنزلة وثيقة تاريخية وثقافية واجتماعية، تربط الماضي بالحاضر، وتأخذ على عاتقها نقل الأحداث والإضاءة على أدقّ التفاصيل في حياة المجتمعات العربية. استهل العدد موضوعاته في باب إطلالة بالحديث عن "شعرية التواصل في القصيدة العربية"، وكتبه الدكتور محمد محمد عيسى، وكتبت الدكتورة موج يوسف في باب "آفاق" عن موضوع "عدول الصيغ اللغوية". وتضمن العدد حوارًا فى باب "أوّل السطر" مع الشاعر اليمنى علا الله طاهر، وحاوره الشاعر أحمد أبو دياب، واستطلعت الشاعر حسن حسين الراعي، رأي مجموعة من الشعراء والنقاد، حول موضوع "الأفق المعرفي وأثره على القصيدة". وفى باب "مدن القصيدة" كتبت الشاعرة الدكتورة صباح الدبي، عن مدينة "وجدة المغربية"، أما في باب "حوار" فقد حاور الشاعر الإعلامي أحمد الصويري، الشاعر الليبي حسن إدريس. وتنوعت فقرات "أصداء المعاني" بين بدائع البلاغة، ومقتطفات من دعابات الشعراء، و"قالوا في..."، وكتبتها وئام المسالمة، وتطرق الشاعر الدكتور أحمد الحريشي، في باب "مقال" إلى موضوع الابتكار.. المستوى الصوتي نموذجا، كما كتب الشاعر الدكتور محمد عيسى الحوراني، في باب عصور، عن سيرة الشاعر الأمين العباسي. وكتبت الدكتورة إيمان عصام خلف، في باب دلالات عن "دلالات الموج في الشعر العربي، وقرأت الدكتورة سماح حمدي، في باب "تأويلات" قصيدة "اعتذارات" للشاعر العراقي أحمد كلتكين، كما قرأ الشاعر الدكتور محمد طه العثمان، قصيدة "قباب" للشاعر الموريتاني اماعلي حاجب. وفي باب "استراحة الكتب" تناول الدكتور رشيد الإدريسي، ديوان "أراني أعصر ضوءا" للشاعرة فاطمة عبداللطيف، وفي باب "نوافذ"، أضاء الشاعر عبدالرزاق الربيعي، على موضوع "الأوراس.. شموخ في القصائد والتاريخ."، كما واحتفى العدد بنشر مختارات متنوعة من القصائد الشعرية، امتازت بجمال المبنى والمعنى، في مختلف الأغراض والمواضيع. واختتم العدد بحديث الشعر لمدير التحرير الشاعر محمد عبدالله البريكي، بعنوان "أصل الحكايات في الشعر"، وجاء فيه: "منذ ما يقرب الآن من ستمئة عامٍ وألفٍ، وركْبُ المشاعر يمضي مع الشعر، ما انقطع الوصل بين القصيدة والناس، فالشعر مُنذ المُهَلْهِل، مُنذ امرئ القيس، مُنذ ابن كلثوم، والعابرين على صَهوات المعاني، وأجنحةِ الوصف، فوق غَمام الخيال، وهم يُسقِطون على النّاس أمطارَ أشعارهم، ويغنّون للغصنِ والطّير، والبحر والنّهر، تمضي رواحلُهم في الصّحاري، ويمضي الحُداء بأجمل ما كتبوه مع الليل، يبنون فوق الشُّجيرات أعشاش ألحانهم، ويطوفون بين المضارب، حَوْل الخيام، وحَوْل البيوت، وحَوْل المياه التي تجمع الناس من أجل أن ترتوي الرّوح بالشّعر والماء، أو ترتوي الخيل والماعز المتربص بالري".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store