أحدث الأخبار مع #موسىإبراهيم،


بلد نيوز
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بلد نيوز
كان شخصية مؤثرة.. متحدث الكنيسة الارثوذكسية ينعي البابا فرنسيس: خسارة كبيرة للإنسانية والمسيحية
نعى القمص موسى إبراهيم، المتحدث الرسمي باسم الكنيسة الأرثوذكسية، البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان الراحل، واصفًا رحيله بأنه "خسارة كبيرة للإنسانية والمسيحية"، وذلك في مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON. قال القمص موسى:"على المستوى الإنساني، كان البابا فرنسيس شخصية صاحبة رؤية مؤثرة، دعم المهمشين والمتألمين والفقراء، وكانت زياراته الدائمة لاماكن في مواقف تلمس القلوب ". وأشار إلى أن مواقف البابا فرنسيس كانت واضحة منذ ما قبل توليه كرسي البابوية، وكان دائمًا نصيرًا للعدالة في القضايا الإنسانية التي بها ظلم للانسان ، مثل القضية الفلسطينية، حيث وصفه البابا تواضروس بـ"صوت الحق". وعلى الصعيد المسيحي، قال المتحدث باسم الكنيسة الأرثوذكسية:"كان البابا فرنسيس شخصية تصالحية ومنفتحة، وسعى بكل قوة لتعزيز الروابط بين الكنائس، وكان له علاقات قوية وخاصة مع قداسة البابا تواضروس الثاني، على مدار 12 عامًا من خدمته". وأضاف:"من نتائج هذا التقارب، تخصيص يوم 10 مايو من كل عام ليكون يومًا للأخوة بين الكنيسة القبطية الأرثوذكسية والكنيسة الكاثوليكية، في مبادرة تعكس عمق العلاقة بين الكنيستين والحرص على الحوار والمحبة


بوابة الفجر
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
متحدث الكنيسة الارثوذكسية ناعيا البابا فرنسيس: 'خسارة كبيرة للإنسانيةو القضية الفلسطينية"
نعى القمص موسى إبراهيم، المتحدث الرسمي باسم الكنيسة الأرثوذكسية، البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان الراحل، واصفًا رحيله بأنه "خسارة كبيرة للإنسانية والمسيحية"، وذلك في مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON. وقال القمص موسى: "على المستوى الإنساني، كان البابا فرنسيس شخصية صاحبة رؤية مؤثرة، دعم المهمشين والمتألمين والفقراء، وكانت زياراته الدائمة لاماكن في مواقف تلمس القلوب". وأشار إلى أن مواقف البابا فرنسيس كانت واضحة منذ ما قبل توليه كرسي البابوية، وكان دائمًا نصيرًا للعدالة في القضايا الإنسانية التي بها ظلم للانسان، مثل القضية الفلسطينية، حيث وصفه البابا تواضروس بـ "صوت الحق". وعلى الصعيد المسيحي، قال المتحدث باسم الكنيسة الأرثوذكسية: "كان البابا فرنسيس شخصية تصالحية ومنفتحة، وسعى بكل قوة لتعزيز الروابط بين الكنائس، وكان له علاقات قوية وخاصة مع قداسة البابا تواضروس الثاني، على مدار 12 عامًا من خدمته". وأضاف: "من نتائج هذا التقارب، تخصيص يوم 10 مايو من كل عام ليكون يومًا للأخوة بين الكنيسة القبطية الأرثوذكسية والكنيسة الكاثوليكية، في مبادرة تعكس عمق العلاقة بين الكنيستين والحرص على الحوار والمحبة


الدستور
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
متحدث الكنيسة القبطية الأرثوذكسية ناعيًا البابا فرنسيس: خسارة كبيرة للإنسانية
نعى القمص موسى إبراهيم، المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان الراحل، واصفًا رحيله بأنه خسارة كبيرة للإنسانية والمسيحية، مشيرًا إلى أن البابا فرنسيس، على المستوى الإنساني، كان شخصية صاحبة رؤية مؤثرة، حيث دعم المهمشين والمتألمين والفقراء، وكانت زياراته المستمرة لأماكن تعاني ظروفًا إنسانية صعبة تعكس عمق اهتمامه بالقضايا التي تلامس القلوب. وأضاف خلال تصريحاته لبرنامج 'كلمة أخيرة'، والمذاع عبر فضائية " ON"، أن مواقف البابا فرنسيس كانت واضحة منذ ما قبل توليه كرسي البابوية، إذ كان دائمًا نصيرًا للعدالة في القضايا الإنسانية، خاصة تلك التي تتضمن ظلمًا للإنسان، مثل القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن البابا تواضروس وصفه بـ"صوت الحق". البابا فرنسيس كان شخصية تصالحية ومنفتحة وعلى الصعيد المسيحي، أوضح أن البابا فرنسيس كان شخصية تصالحية ومنفتحة، وسعى بقوة إلى تعزيز الروابط بين الكنائس، مؤكدًا أنه جمعته علاقات قوية وخاصة مع البابا تواضروس الثاني طوال 12 عامًا من خدمته، مشيرًا إلى أن من أبرز نتائج هذا التقارب بين الكنيستين، تخصيص يوم 10 مايو من كل عام ليكون "يوم الأخوة" بين الكنيسة القبطية الأرثوذكسية والكنيسة الكاثوليكية، في مبادرة تعكس عمق العلاقة بين الجانبين وحرصهما على الحوار والمحبة.


الدستور
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
الكنيسة القبطية: رسائل البابا تواضروس بقداس عيد القيامة تدعو للحب والسلام والاستقرار
قال القمص موسى إبراهيم، المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن رسائل البابا تواضروس في قداس عيد القيامة المجيد كانت على المستوى الوطني رسائل شكر أولًا للرئيس عبدالفتاح السيسي وكل رموز الدولة المصرية الذين قدموا مع تهنئاتهم مشاعر ود خالص. وأضاف موسى في مداخلة لبرنامج 'اليوم' المُذاع على قناة 'dmc' أن قداسة البابا أرسل دعوة سلام واستقرار لمصر، إلى جانب دعوة لإنهاء الصراع وإحلال السلام في كل النقاط الملتهبة التي تشهد صراعات. وأكد أن البابا تواضروس حذر من 3 تحديات ربما يسقط فيها الإنسان، وهى الفكر المظلم، الضمير الملتوي الضعيف، والقلب القاسي، مشددًا على أن موقف الكنيسة القبطية دائمًا متوافق ومتضامن مع الموقف المصري الداعم بلا حدود للقضية الفلسطينية.


الدستور
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- الدستور
متحدث الكنيسة القبطية الأرثوذكسية عن أحد السعف: فرصة لمراجعة الحياة
طالب القمص موسى إبراهيم، المتحدث باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، بمناسبة أحد السعف، أن تكون الأعياد فرصة لكل إنسان لمراجعة حياته، ويحسن من كل أموره، ويقود نفسه للأفضل من خلال الاهتمام بالحياة مع الله، وأن تكون هناك علاقة قوية مع الله، ويحقق كل إنسان السعادة والفرح. وأضاف خلال تصريحاته لبرنامج 'الحياة اليوم'، والمذاع عبر فضائية 'الحياة'، أن أحد الشعانين يمثل بداية رحلة الخلاص، أي العقيدة الجوهرية في الإيمان المسيحي، بدخول السيد المسيح أورشليم وبقائه فيها لنهاية الأسبوع، حيث الصليب ثم القيامة، التي بها تحقق قصد الله في حياة الإنسان وحدثت النصرة والخلاص. وأوضح أن أحد الشعانين إيمانيًا يحمل هذا المعنى، ولكن روحيًا يحمل معنى الانتصار والتحرر من كل العبودية. تعليقه على الأوضاع في فلسطين ومنعهم من الاحتفال بأحد السعف وتابع: "قلوبنا مع إخوتنا في فلسطين، وصلواتنا من أجلهم أن يرفع عنهم الله الأخطار وكل ما يُفعل فيهم". وأكد أن منع الاحتلال لهم من إقامة الشعائر الدينية يؤكد أن ما يقصد به هو الضغط على المسيحي والمسلم، ويوجد تعدٍ على الشعائر الدينية للجميع.