logo
#

أحدث الأخبار مع #موفقالقداح،

«الإمارات للرياضات البحرية» و«ماج القابضة» يطلقان مبادرة «سفراء الشواحيف» الخليجية
«الإمارات للرياضات البحرية» و«ماج القابضة» يطلقان مبادرة «سفراء الشواحيف» الخليجية

البيان

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • البيان

«الإمارات للرياضات البحرية» و«ماج القابضة» يطلقان مبادرة «سفراء الشواحيف» الخليجية

وقّع اتحاد الإمارات للرياضات البحرية ومجموعة ماج القابضة اتفاقية رعاية استراتيجية، تصبح بموجبها المجموعة الراعي الرسمي لبطولة الإمارات للقوارب الخشبية السريعة «الشواحيف 2025»، وتمثل هذه الشراكة خطوة نوعية ضمن رؤية طويلة الأمد، تهدف إلى تحويل هذه الرياضة العريقة إلى منصة خليجية لتمكين الشباب وتعزيز الهوية الوطنية. ووقع الاتفاقية كل من موفق القداح، مؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة ماج القابضة، وأحمد الشرياني، الأمين العام لاتحاد الإمارات للرياضات البحرية، إلى جانب حضور عدد من الشخصيات والقيادات من الجانبين. وتأتي هذه الشراكة لغرض توسيع نطاق رياضة الشواحيف، وتحقيق الاستدامة لبطولات القوارب الخشبية عبر شراكات رائدة مع القطاع الخاص، كما تتضمن إطلاق مبادرة خليجية واعدة تحت اسم «سفرَاء الشواحيف»، تُعنى باستقطاب وتأهيل وتمكين الشباب من مختلف دول مجلس التعاون الخليجي في رياضة القوارب الخشبية السريعة، وتهدف إلى ربط الأجيال بجذورهم البحرية عبر تنظيم ورش تدريبية، ولقاءات مع نخبة من رواد هذه الرياضة التراثية، إضافة إلى خلق بيئة تنافسية تُعزز من حضور الرياضات التراثية الإماراتية على المستوى الخليجي. وقال أحمد الشرياني، الأمين العام لاتحاد الإمارات للرياضات البحريّة: «نفخر بهذه الشراكة الاستراتيجية مع مجموعة ماج القابضة، والتي تمثل نقلة نوعية في مسيرة سباقات الشواحيف، وتعكس التزاماً مشتركاً بدعم المبادرات الرياضية ذات البعد الوطني والحفاظ على تراثنا البحري وتقديمه للأجيال بروح معاصرة. ومن خلال مبادرة «سفراء الشواحيف»، نسعى إلى منح الشباب منصةً جديدة للإبداع والانتماء تعرر ارتباطهم بثقافتهم وهويتهم». من جانبه، أكد موفق القداح، مؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة ماج القابضة، التزام المجموعة بدعم المبادرات ذات الأثر المجتمعي حيث قال: «نؤمن بأن مسؤوليتنا تتجاوز حدود التطوير العقاري لتشمل الاستثمار في الإنسان والتراث، وتمثل رعايتنا لبطولة الشواحيف امتداداً لقيمنا في دعم المبادرات الوطنية، وتعكس إيماننا العميق بأهمية تمكين الشباب وربطهم بتاريخهم البحري العريق. مبادرة «سفراء الشواحيف» ليست مجرد برنامج تدريبي، بل رؤية لبناء جيل واثق ومبدع ومتشبّع بقيم الانتماء».

رعاية استراتيجية لبطولة "الشواحيف" في الإمارات
رعاية استراتيجية لبطولة "الشواحيف" في الإمارات

النهار

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار

رعاية استراتيجية لبطولة "الشواحيف" في الإمارات

وقّع اتحاد الإمارات للرياضات البحرية ومجموعة ماج القابضة اتفاقيّة رعاية استراتيجية، تصبح بموجبها المجموعة الراعي الرسمي لبطولة الإمارات للقوارب الخشبية السريعة (الشواحيف) لموسم 2025. وتمثل هذه الشراكة خطوة نوعيّة ضمن رؤية طويلة الأمد تهدف إلى تحويل هذه الرياضة العريقة إلى منصة خليجية لتمكين الشباب وتعزيز الهوية الوطنيّة. بطولة الشواحيف وقد وقّع الاتفاقية كلّ من موفق القداح، مؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة ماج القابضة، وأحمد الشرياني، الأمين العام لاتحاد الإمارات للرياضات البحرية، إلى جانب حضور عدد من الشخصيات والقيادات من الجانبين. مبادرة خليجيّة واعدة: "سفراء الشواحيف" وتأتي هذه الشراكة لغرض توسيع نطاق رياضة الشواحيف، وتحقيق الاستدامة لبطولات القوارب الخشبية عبر شراكات رائدة مع القطاع الخاص. كما تتضمن إطلاق مبادرة خليجية واعدة تحت اسم "سفرَاء الشواحيف"، تُعنى باستقطاب وتأهيل وتمكين الشباب من مختلف دول مجلس التعاون الخليجي في رياضة القوارب الخشبية السريعة، وتهدف إلى ربط الأجيال بجذورهم البحرية عبر تنظيم ورش تدريبية، ولقاءات مع نخبة من رواد هذه الرياضة التراثية، إضافة إلى خلق بيئة تنافسية تُعزز من حضور الرياضات التراثية الإماراتيّة على المستوى الخليجي. وقال أحمد الشرياني، الأمين العام لاتحاد الإمارات للرياضات البحريّة: "نفخر بهذه الشراكة الاستراتيجية مع مجموعة ماج القابضة، والتي تمثل نقلة نوعية في مسيرة سباقات الشواحيف، وتعكس التزاماً مشتركاً بدعم المبادرات الرياضية ذات البعد الوطني والحفاظ على تراثنا البحري وتقديمه للأجيال بروح معاصرة. ومن خلال مبادرة "سفراء الشواحيف"، نسعى إلى منح الشباب منصةً جديدة للإبداع والانتماء تعرر ارتباطهم بثقافتهم وهويتهم." من جانبه، أكّد موفق القداح، مؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة ماج القابضة، التزام المجموعة بدعم المبادرات ذات الأثر المجتمعي، قائلاً: "نؤمن بأن مسؤوليتنا تتجاوز حدود التطوير العقاري لتشمل الاستثمار في الإنسان والتراث. وتمثل رعايتنا لبطولة الشواحيف امتدادًا لقيمنا في دعم المبادرات الوطنية، وتعكس إيماننا العميق بأهمية تمكين الشباب وربطهم بتاريخهم البحري العريق. مبادرة "سفراء الشواحيف" ليست مجرد برنامج تدريبي، بل رؤية لبناء جيل واثق ومبدع ومتشبّع بقيم الانتماء."

إطلاق مبادرة «سفراء الشواحيف» الخليجية
إطلاق مبادرة «سفراء الشواحيف» الخليجية

الاتحاد

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

إطلاق مبادرة «سفراء الشواحيف» الخليجية

أبوظبي (الاتحاد) وقّع اتحاد الرياضات البحرية ومجموعة ماج القابضة اتفاقيّة رعاية استراتيجية، تصبح بموجبها المجموعة، الراعي الرسمي لبطولة الإمارات للقوارب الخشبية السريعة «الشواحيف» لموسم 2025. وتمثل هذه الشراكة خطوة نوعيّة ضمن رؤية طويلة الأمد تهدف إلى تحويل هذه الرياضة العريقة إلى منصة خليجية لتمكين الشباب وتعزيز الهوية الوطنيّة. وقّع الاتفاقية كلّ من موفق القداح، مؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة ماج القابضة، وأحمد الشرياني، الأمين العام لاتحاد الرياضات البحرية، إلى جانب حضور عدد من الشخصيات والقيادات من الجانبين. وتأتي هذه الشراكة لغرض توسيع نطاق رياضة الشواحيف، وتحقيق الاستدامة لبطولات القوارب الخشبية عبر شراكات رائدة مع القطاع الخاص، كما تتضمن إطلاق مبادرة خليجية واعدة تحت اسم «سفراء الشواحيف»، تُعنى باستقطاب وتأهيل وتمكين الشباب من مختلف دول مجلس التعاون الخليجي في رياضة القوارب الخشبية السريعة، وتهدف إلى ربط الأجيال بجذورهم البحرية عبر تنظيم ورش تدريبية، ولقاءات مع نخبة من رواد هذه الرياضة التراثية، إضافة إلى خلق بيئة تنافسية تُعزز من حضور الرياضات التراثية الإماراتيّة على المستوى الخليجي. وقال أحمد الشرياني، الأمين العام لاتحاد الرياضات البحريّة: «نفخر بهذه الشراكة الاستراتيجية مع مجموعة ماج القابضة، والتي تمثل نقلة نوعية في مسيرة سباقات الشواحيف، وتعكس التزاماً مشتركاً بدعم المبادرات الرياضية ذات البعد الوطني والحفاظ على تراثنا البحري وتقديمه للأجيال بروح معاصرة، ومن خلال مبادرة سفراء الشواحيف، نسعى إلى منح الشباب منصةً جديدة للإبداع والانتماء تعزز ارتباطهم بثقافتهم وهويتهم».

«ماج القابضة» تكشف عن مدينة متكاملة في دبي
«ماج القابضة» تكشف عن مدينة متكاملة في دبي

الإمارات اليوم

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الإمارات اليوم

«ماج القابضة» تكشف عن مدينة متكاملة في دبي

كشف المؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة «ماج القابضة»، موفق القداح، عن مشروع عقاري جديد في دبي، سيكون بمثابة مدينة متكاملة تمتد على مساحة 18 مليون قدم مربعة، بالقرب من واحة دبي للسيلكون، مشيراً إلى أن المشروع سيضم بنايات سكنية وفللاً و«تاون هاوس»، فضلاً عن العديد من المرافق الخدمية. وأضاف القداح لـ«الإمارات اليوم»، أن قيمة مبيعات المشروع تراوح بين 40 و50 مليار درهم، لافتاً إلى أنه سيتم الإعلان عنه رسمياً خلال الأشهر الثلاثة المقبلة. وأكد أن المشهد العقاري في دبي متسارع النمو، حيث تواصل الإمارة ترسيخ مكانتها كإحدى أبرز الأسواق العالمية مدعومة بطلب كبير من شتى أنحاء العالم. المشروع الأكبر وتفصيلاً، قال المؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة «ماج القابضة»، موفق القداح، إن «المجموعة تطرح كل عام عدداً من المشروعات، لكن خلال الفترة القريبة المقبلة، سنعلن عن مشروع ضخم وكبير في دبي، بمثابة مدينة متكاملة تمتد على مساحة 18 مليون قدم مربعة، بالقرب من واحة دبي للسيلكون والمدينة الأكاديمية». وأوضح القداح لـ«الإمارات اليوم»، أن المشروع سيضم بنايات سكنية وفللاً، إلى جانب «تاون هاوس»، فضلاً عن مدرسة ومركز تجاري وغيرها من المرافق الخدمية، لافتاً إلى أن قيمة مبيعات المشروع الذي سيتم الكشف عنه رسمياً خلال الأشهر الثلاثة المقبلة، تراوح بين 40 و50 مليار درهم. وأضاف أن «المجموعة حصلت على الموافقات الحكومية اللازمة للمشروع، وهي في مرحلة التخطيط النهائية للإطلاق الرسمي»، مشيراً إلى أن المشروع سيكون الأكبر للمجموعة على الإطلاق داخل دولة الإمارات وخارجها. نمو متسارع ولفت القداح إلى أن المشهد العقاري في دبي يشهد نمواً متسارعاً، حيث تواصل الإمارة ترسيخ مكانتها كإحدى أبرز أسواق العقارات العالمية، بل وتعيد تعريف مفهوم المدينة الجاذبة للأعمال والحياة والاستقرار. وبيّن أن النجاح الحقيقي لدبي يكمن في كونها مدينة تجمع عناصر متفرقة في مكان واحد: الأمن والأمان والرفاهية والبنية التحتية المتقدمة والخدمات الشاملة، لافتاً إلى أن الكثير من المدن الكبرى حول العالم لا تملك هذا المزيج المتكامل الذي يجعل من دبي خياراً مفضلاً ليس فقط للمستثمر، بل للعيش والعمل أيضاً. وقال: «العقار في دبي أصبح حديث الساعة داخل الدولة وخارجها، فهو ديناميكياً يتحرك بوتيرة سريعة، مدعوماً بطلب كبير من شتى أنحاء العالم»، مضيفاً: «السؤال لم يعد إلى أين تتجه سوق العقار، بل كم عدد الراغبين في الانتقال إلى دبي والاستثمار فيها؟». وأوضح القداح أن «ما يميز سوق دبي العقارية هو تنوّع الطلب، فالإقبال لا يقتصر على الأثرياء فقط، بل يشمل الطبقة المتوسطة وما دونها، فالجميع يرى في دبي مكاناً لمستوى معيشي راقٍ، كل حسب قدراته وإمكاناته». بيئة مثالية وأكد القداح أن دبي تقدم بيئة مثالية للأعمال، تتيح للمستثمر أن يتحرك بثقة وسرعة، حيث إنه في الوقت الذي تستغرق فيه إجراءات الترخيص وإطلاق المشاريع في مدن أخرى أكثر من عامين، يستطيع المطور العقاري في دبي إنجاز ذلك في أربعة إلى ستة أشهر فقط، ما يمنح السوق مرونة عالية وقدرة على التجاوب مع الطلب. وقال: «في دبي لا نتحدث فقط عن بيع العقارات، بل عن بناء أسلوب حياة، فالمدينة تقدم بيئة متكاملة تجذب الإنسان قبل رأس المال»، مشيراً إلى (خطة دبي الحضرية 2040)، التي ترسم خريطة متكاملة لتحقيق تنمية عمرانية مستدامة في دبي، يكون محورها الإنسان وهدفها الارتقاء بجودة الحياة وتعزيز التنافسية العالمية للإمارة. الطلب على المكاتب ولفت القداح إلى طفرة في الطلب على المكاتب والمساحات التجارية، موضحاً أنه بحسب إحصاءات أجرتها المجموعة، فإن الطلب على المكاتب والمساحات التجارية في دبي بلغ مستويات تاريخية مع نقل عدد كبير من الشركات العالمية الكبرى مقارها إلى الإمارة. وقال إن العديد من تلك الشركات يضم أكثر من 100 موظف، ما يحرك بدوره قطاعات عديدة مثل: السكن والتعليم والرعاية الصحية والخدمات وغيرها. وأضاف: «دبي تواصل منافسة نفسها وبوتيرة سريعة لتوفير أحدث الخدمات والتسهيلات، وما نراه اليوم من انتقال شركات ومقرات إقليمية وأثرياء إلى دبي، يعكس واقعاً جديداً ترسخه الإمارة عالمياً، ما يؤكد على قوة الطلب على دبي حالياً ومستقبلاً». عوامل جذب وقال القداح: «نشهد اليوم طلباً كبيراً على العقارات بالنسبة للمستخدمين النهائيين الراغبين في العيش بدبي»، مشيراً إلى أن الشراء بغرض الاستثمار قليل، وحتى المستثمر الذي يقيم في دبي عندما يشتري يبحث عن عوائد. وأوضح أن البنية التحتية المتقدمة، وسرعة الإجراءات، وجودة الحياة العالية، والأمان والاستقرار، كلها عوامل تضع دبي في مقدمة مدن العالم جذباً للسكان والمستثمرين. وبيّن أن المشروعات في دبي لا تتوقف عند العقار السكني فقط، بل تشمل النقل والترفيه والسياحة والبنية التحتية والخدمات الذكية، وغيرها من القطاعات المتكاملة، لافتاً إلى أن هذا التكامل يجعل دبي في صدارة خيارات الاستثمار عالمياً. مشروعات وأفاد القداح بأن مجموعة «ماج العقارية»، سلّمت حتى الآن بين 30 و40 مشروعاً، ولديها حالياً أكثر من 20 مشروعاً قيد الإنشاء تضم مجتمعة ما يفوق 5000 وحدة سكنية من المتوقع دخولها السوق على مراحل. وقال إن المطورين في دبي يتحركون بناء على دراسات سوق واضحة ورؤية استراتيجية، وهو ما يعزز الثقة بالسوق العقارية ويجعل كل مشروع جديد يجد من يشتريه فوراً، لافتاً إلى أن دبي أسرع مدينة في العالم من حيث عمليات البيع. مدينة منافسة قال المؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة «ماج القابضة»، موفق القداح، إنه على الرغم من النمو اللافت، فإن القيمة السوقية للعقارات في دبي لاتزال دون مستواها الحقيقي، مقارنة بالمدن العالمية الكبرى، موضحاً أن «دبي لم تصل بعد إلى 50 أو 60% من الأسعار المسجلة في مدن شهيرة حول العالم، رغم أن الإمارة تقدم خدمات ورفاهية وعوائد لا تضاهى وأعلى بكثير، مقارنة بما تقدمها المدن العالمية الأخرى». وأضاف: «حتى الضرائب (ضريبة الشركات) في دبي أقل بكثير من تلك المفروضة في أسواق دولية منافسة، ما يجعل الاستثمار فيها أكثر جاذبية من الناحية الاقتصادية». وأشار إلى أن طريقة تعامل دبي مع جائحة «كورونا» عزز مكانتها العالمية، سواء من خلال الإجراءات الاحترازية، أو الخدمات التي وفرتها، أو طريقة إدارة الأزمة، وهو ما انعكس مباشرة على ثقة المستثمرين والأفراد بالإمارة، وزاد من تدفق الأموال والأعمال إليها بعد الجائحة. . 5000 وحدة سكنية من المتوقع دخولها السوق على مراحل ضمن 20 مشروعاً قيد الإنشاء لـ«المجموعة». . المشروع الجديد يضم بنايات سكنية وفللاً و«تاون هاوس» والعديد من المرافق الخدمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store