logo
#

أحدث الأخبار مع #موفقمحمد

على سنكة عشرة
على سنكة عشرة

الزمان

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • الزمان

على سنكة عشرة

هكذا قررت أن ابدأ نصي، حارس العمارة يضغط جرس شقتي ثم يمضي وحين افتح اجد بدلتي معلقة – مكوية – مشنوقة عند أكرة الباب … ثم يلقاني لانفحه بحق المرمرطه ( السخرة بلساننا ) وهو يقول لي : بسم الله ماشاء الله النبي حارسك انت كدة على سنجة عشرة …وانا بعد ذلك انكش معارفي عند الطواريء : كلمة السنجة تم تحريفها مع مرور الوقت وكانت مشتقة من كلمة» الصنجة»، وهي إحدى الأدوات المستخدمة في وزن الذهب، وكانت تزن 10 ملليغرام أي عشر الغرام، و الهدف من استخدام تلك الجملة هو أن الأناقة توزن بميزان الذهب. هو لايهزر مثل بلبل هزار يغرد (نفسي يادكتور تجيب سيرتي في التلفزيون مش انا زبطتك على سنكة عشرة ).! حين اعيد ت حلقة الراحل موفق محمد وقد سجلت له الحوار ببغداد بعد ان قدم من الحلة في (لوكيشن) بشارع سليمان فائق قال من دلني عليه انه مناسب لك وافضل من تلك القنفة التي تبدو فيها قزما رغم قامتك السامقة (والمفردة الاخيرة منه) بعد ان عرض الحوار الجمعة وصلتني منه رسالة نصها التالي : إحم إحم ياناسني وانت على بالي : الدال على الخير كفاعله ..عمي مارايد غير كلمة مرحبا كما يقول عارف محسن .. بالشكر تدوم النعم ! رحل موفق محمد(ابو خمرة – منصوبة ومضمومة ) متأخرا عن موت يتمناه في الخامس عشر من مايو من هذا الشهر الخامس من عام 2025 .. بعد ان حاورته في 28 من شهر شباط – فبراير من عام 2021.جاء من يتمنمر علي : لقد قتلته (كل من تحاوره يقضي نحبه )!!وفات المتنمر المستأسد علي انه يلاعب الموت ويتمناه ويدعوه بلسان مبين : مزنة ٌ من رصاص ٍ أمطرت جاري ،فــــــدبَّ الموتُ في رأسي فأطفيت الرؤوسا ،غيرَ رأس ٍ ظلَّ يستجدي من الموت كؤوساً ،وهو الذي قال لي بلهجة تدرج ولاتعرج : أ نت عندما تخسر عزيزإ – يقصد ولده البكر عدي (انت هيج تصير صفر عالشمال خل اروح اني أروحلي انا اتمنى لو واحد هسه يرحمني إذا يجي يضربني ويكتلني اني احس كلش عيب عليَ اموت موت الله اني كلش ما اريد هيج لأن هؤلاء الاف مؤلفة من الشباب بمقبرة السلام وانا أجيهم ميت موت الله ؟ اريد مثلهم يعني شلون). وبهذا كفاية لمن كان له قلب ..

موفق محمد... أمل عراقي مؤجل تكثفه القصائد
موفق محمد... أمل عراقي مؤجل تكثفه القصائد

العربي الجديد

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العربي الجديد

موفق محمد... أمل عراقي مؤجل تكثفه القصائد

عن عمر ناهز 77 عاماً، رحل الشاعر العراقي موفق محمد ، ظهر أول من أمس الخميس، بعد صراع مع أزمة صحية دخل على إثرها أحد مستشفيات العاصمة العراقية بغداد منذ نحو شهر. موفق محمد، المعروف في الوسط الأدبي بـ"موفق أبو خمرة"، وُلد عام 1948 في مدينة الحلة بمحافظة بابل. بدأ مسيرته الأدبية في وقت مبكر من حياته، ونشر أولى نصوصه الشعرية في الصحف والمجلات العراقية منذ عام 1967، واستمر على مدى أكثر من خمسة عقود في إنتاج الشعر، متنقلاً بين أشكاله المختلفة، ومكرساً كتاباته لقضايا الإنسان العراقي، وما مرّ به من تقلبات سياسية واجتماعية واقتصادية. كان الشاعر الراحل يُعدّ من أبرز شعراء محافظة بابل، كما حجز لنفسه موقعاً واضحاً في المشهد الشعري العراقي الأوسع. اتسمت قصائده بطابع نقدي واضح، يعبّر فيه عن الواقع المعيش من منظور ساخر أحياناً، ومأساوي في كثير من الأحيان، وهو ما أكسبه لقب "شاعر الوجع العراقي"، وهو لقب تداوله الوسط الثقافي للدلالة على صدقه في التعبير عن مآسي البلاد ومظلومية فئاتها الأضعف. مثّل الواقع من منظور مأساوي ما أكسبه لقب "شاعر الوجع العراقي" تميّزت تجربة موفق محمد الشعرية بلغة مباشرة تنطلق من المعاناة اليومية، وتلتقط تفاصيل الحياة العراقية في لحظات الهزيمة والانكسار، دون ادعاء أو تصنع. ففي ديوانه "غزل حلّي" (2007)، يتجلّى هذا الصوت بوضوح، إذ تتحول القصائد إلى شهادات على خراب البلاد وأحزان الناس. في قصيدة "غزل حلي"، التي افتتح بها الديوان، يربط الشاعر بين ولادته وانتمائه لمدينة الحلة، ويكتب: "أرجو أن لا يخاف أحد/ها أنا أُحبّ الحلة/فما زلت جنيناً في رحمها/أسمع صوت أمي في هسهسة الخبز"، قبل أن يعود إلى نهر الحلة الذي "تلبس أمواجه عباءات الثكالى"، في إشارة رمزية إلى الحروب التي تركت أثرها في كل زاوية من الوطن. وفي قصيدة "أبواب"، يتحدث الشاعر عن قسوة الحصار التي خلّفت جوعاً روحيّاً وماديّاً، قائلاً: "فلا خبز في الدار/ولا أب يهبط من صورته في المساء"، ويصور الأبواب في المدن العراقية وقد تحولت إلى شواهد على الموت: "بابنا لم يحلق لحيته/فلقد اشتبكت بلحى الأزقة التي تنام في التوابيت". في قصيدة "صور شمسية"، تبلغ اللغة ذروتها في تصوير الخراب، ويتساءل الشاعر بنبرة تجمع بين الغضب والسخرية: "هل رضعنا حليب جهنم وتنشقنا يحمومها؟/ فاستأسد الجمر فينا.../لدرجة جعلت العراقيين يطلبون اللجوء الإنساني إلى جهنم"، في تعبير صادم عن حجم الألم. من أبرز أعماله الشعرية المطبوعة: "عبديئيل" (2000)، و"بالتربان ولا بالعربان" (2005)، و"غزل حلّي" (2007)، و"سعدي الحلي في جنائنه" (2016)، كما أصدر مجموعة قصصية بعنوان مُشتاق عام 2018، ضمّت نصوصاً نثرية تتناول الحياة اليومية والبيئة الشعبية التي نشأ فيها. وفي بادرة لافتة، شُيّد تمثال له في مدينة الحلة أثناء حياته، وهو ما اعتُبر تكريماً نادراً في الوسط الثقافي العراقي، إذ تُمنح هذه المبادرات عادة بعد وفاة المبدعين. برحيل موفق محمد، يفقد العراق أحد أبرز شعرائه الذين ربطوا الكلمة الشعرية بالحياة اليومية، وجعلوا من القصيدة وسيلة للتعبير عن الغضب، والاحتجاج، والأمل المؤجل. فنون التحديثات الحية شادي الحرّيم.. الفن الفلسطيني خلف القضبان

رحيل موفق محمد.. شاعر الوجع العراقي
رحيل موفق محمد.. شاعر الوجع العراقي

العربي الجديد

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العربي الجديد

رحيل موفق محمد.. شاعر الوجع العراقي

رحل ظهر اليوم الخميس الشاعر العراقي موفق محمد، عن عمر ناهز 77 عامًا، بعد صراع مع أزمة صحية ألمّت به خلال الأسابيع الأخيرة. وكان محمد قد أُدخل المستشفى قبل نحو شهر، حيث خضع للعلاج المكثف دون أن تسعفه محاولات الأطباء، ليرحل اليوم تاركًا إرثًا شعريًا عميقًا في الذاكرة العراقية . ولد موفق محمد عام 1948 في مدينة الحلة بمحافظة بابل، ويعدُّ من أبرز شعراء المحافظة والعراق عمومًا. بدأت رحلته مع الكتابة في الصحف العراقية منذ ستينيات القرن الماضي، وتميّزت قصائده بمزج الألم الوطني بالهمّ الإنساني، ما أكسبه لقب "شاعر الوجع العراقي". برزت أهميته في الشعر العراقي عبر تواصله المستمر بين حاجة المجتمع للأدب من جهة، وبين توثيق هموم الفقراء من جهة أخرى، فكان لسان الشعب والمهمشين. وكان الاتحاد العام للأدباء والكتّاب في العراق قد نعى الشاعر الراحل في بيان رسمي، مؤكدًا أن "موفق محمد كان رائدًا من روّاد كتابة الحزن العراقي، وواحدًا من الأصوات التي جسّدت واقع الوطن بكل صدق ومرارة". وأضاف البيان أن "الراحل مثّل الجسر الذي ربط بين حاجة المجتمع للأدب، وبين هموم الفقراء والمهمشين، فكان صوتهم ولسان حالهم في مواجهة القهر والتجاهل". تميّزت تجربة موفق محمد الشعرية بمزاوجة نادرة بين الفصيح والشعبي، وبين السخرية والوجع، وبين البساطة والعمق، مما جعلها قريبة من الناس، لا سيما أولئك الذين أنهكتهم الحروب والتحولات السياسية في العراق. لم يتوانَ عن نقد الواقع، ولم يتصالح مع القبح، بل فضح تناقضاته شعريًا بكلمات تشبه الطلقات، ولهذا بقي محطّ احترام الأجيال المتعاقبة من الأدباء والمتذوقين. ترك صاحب "عبديئيل" (2000) العديد من الأعمال الشعرية، من أبرزها: "بالتربان ولا بالعربان" (2005)، و"غزل حلي" (2007)، و"سعدي الحلي في جنائنه" (2016)، إضافة إلى مجموعة قصصية بعنوان "مُشتاق" (2018). ويُذكر أن للراحل تمثالًا شُيّد تكريمًا له وهو على قيد الحياة في مدينة الحلة، وهو حدث نادر في الثقافة العراقية، يجسّد مكانته الكبيرة في قلوب أبناء مدينته. آداب التحديثات الحية رحيل نزيه أبو نضال.. بين الثورة والكتابة

رئيس الوزراء يعزي الأوساط الثقافية برحيل الشاعر موفق محمد
رئيس الوزراء يعزي الأوساط الثقافية برحيل الشاعر موفق محمد

الأنباء العراقية

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأنباء العراقية

رئيس الوزراء يعزي الأوساط الثقافية برحيل الشاعر موفق محمد

قدم رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، اليوم الخميس، التعازي للأوساط الثقافية والأدبية برحيل الشاعر موفق محمد. وقال المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء في بيان، تلقته وكالة الأنباء العراقية (واع): إن "رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، عزى الأوساط الثقافية والأدبية برحيل الشاعر موفق محمد". وأضاف، "لقد كان الراحل تجسيدًا فاعلًا للشاعر الملامس لهموم الناس وتطلعاتهم وللقضايا الوطنية، بما تركه من أشعار، سواء بالفصحى أو باللهجة الشعبية، تغمّد الله الراحل بواسع رحمته، وألهم أهله ومحبيه الصبر والسلوان".

اتحاد الأدباء والكتّاب ينعى الشاعر موفق محمد
اتحاد الأدباء والكتّاب ينعى الشاعر موفق محمد

الأنباء العراقية

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الأنباء العراقية

اتحاد الأدباء والكتّاب ينعى الشاعر موفق محمد

بغداد - واع نعى الاتحاد العام للأدباء والكتّاب في العراق، اليوم الخميس، الشاعر موفق محمد الذي وافته المنية عن عمر ناهز 78 عامًا. وذكر الاتحاد في بيان نعي، تلقته وكالة الأنباء العراقية (واع)، أنه "ينعى الشاعر موفق محمد الذي رحل، بعد مسيرة حافلة بالإبداع والموقف الوطني والإنساني". وأضاف، أن "الشاعر موفق محمد يعد رائدًا من رواد كتابة الحزن العراقي، من خلال قصائده التي جسّدت ما مر به الوطن من ويلات وحروب وألم، إلى أن اكتسب لقب (شاعر الوجع العراقي) لنقده الواقع المرير". وأوضح، أن "أهميته برزت في الشعر العراقي عبر تواصله المستمر بين حاجة المجتمع للأدب من جهة وبين التوثيق لهموم الفقراء من جهة أخرى، فكان لسان الشعب والمهمشين، فسلام لروحه من الشعب الذي أحبه". وختم الاتحاد بيانه بالقول: "الرحمة والخلود لروح فقيد الأدب والشعر العراقي، وألهم الله ذويه الصبر والسلوان".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store