#أحدث الأخبار مع #موفمبرالرجل٢٨-٠٤-٢٠٢٥صحةالرجلدراسة: 60% من الشباب على منصات التواصل يتفاعلون مع فيديوهات عن "الرجولة"كشفت دراسة عالمية حديثة أن أكثر من 60% من الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و25 عامًا يتفاعلون مع محتوى يتناول الرجولة عبر منصات مثل تيك توك ويوتيوب وإنستغرام. هذا المحتوى أصبح جزءًا رئيسيًا في حياة العديد من الشباب، ويقدم لهم نصائح حول كيفية أن يكونوا رجالًا في عالم اليوم. ومع ذلك، يثير الخبراء في مجال الصحة النفسية مخاوف بشأن التأثيرات السلبية التي قد يسببها هذا النوع من المحتوى على صحة الشباب النفسية. الرجولة السامة وتأثير الخوارزميات في حديثه على بودكاست "ذا بريفينغ"، ناقش الدكتور زاك سيدلر من مؤسسة موفمبر تأثير هذه المحتويات، مشيرًا إلى دور الخوارزميات في دفع الشباب نحو محتوى سام. وقال: "الشباب يخبروننا أنهم يشاهدون شيئًا مفيدًا لهم، ثم تظهر لهم الفيديوهات التالية التي تحتوي على محتوى متحيز ضد النساء". وأوضح أن هذا التجميع من قبل الخوارزميات يساهم في تشكيل قيم وسلوكيات ضارة بين الشباب. المخاطر السلوكية المترتبة على استهلاك محتوى الرجولة المخاطر السلوكية المترتبة على استهلاك محتوى الرجولة - shutterstock ووجدت الدراسة أن الشباب الذين يستهلكون محتوى مرتبطًا بالرجولة هم أكثر عرضة بمقدار الضعف للمشاركة في سلوكيات متهورة مثل استخدام المنشطات أو حبوب الحمية لتحقيق الجسم المثالي. وأضاف الدكتور سيدلر: "هذا المحتوى لا يتعلق فقط بالتطوير الذاتي، بل يفرض أحيانًا رؤية ضيقة وسامة عن الرجولة". اقرأ أيضاً كيف تحافظ على علاقة مجدية مع مشاهير السوشال ميديا ضرورة التوجيه والدعم رغم هذه الاتجاهات المثيرة للقلق، يؤكد الدكتور سيدلر أنه لا ينبغي تجاهل تأثير المؤثرين على الرجولة. وقال: "نحتاج إلى فهم كيف يؤثر هذا المحتوى على الشباب وكيف يمكننا توجيههم نحو مصادر صحية للدعم والإلهام". مع تزايد تأثير المؤثرين على الرجولة، من الضروري أن نأخذ في الاعتبار كيف يعيد هذا الاتجاه تشكيل مفهوم الشباب لذاتهم ودورهم في العالم.
الرجل٢٨-٠٤-٢٠٢٥صحةالرجلدراسة: 60% من الشباب على منصات التواصل يتفاعلون مع فيديوهات عن "الرجولة"كشفت دراسة عالمية حديثة أن أكثر من 60% من الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و25 عامًا يتفاعلون مع محتوى يتناول الرجولة عبر منصات مثل تيك توك ويوتيوب وإنستغرام. هذا المحتوى أصبح جزءًا رئيسيًا في حياة العديد من الشباب، ويقدم لهم نصائح حول كيفية أن يكونوا رجالًا في عالم اليوم. ومع ذلك، يثير الخبراء في مجال الصحة النفسية مخاوف بشأن التأثيرات السلبية التي قد يسببها هذا النوع من المحتوى على صحة الشباب النفسية. الرجولة السامة وتأثير الخوارزميات في حديثه على بودكاست "ذا بريفينغ"، ناقش الدكتور زاك سيدلر من مؤسسة موفمبر تأثير هذه المحتويات، مشيرًا إلى دور الخوارزميات في دفع الشباب نحو محتوى سام. وقال: "الشباب يخبروننا أنهم يشاهدون شيئًا مفيدًا لهم، ثم تظهر لهم الفيديوهات التالية التي تحتوي على محتوى متحيز ضد النساء". وأوضح أن هذا التجميع من قبل الخوارزميات يساهم في تشكيل قيم وسلوكيات ضارة بين الشباب. المخاطر السلوكية المترتبة على استهلاك محتوى الرجولة المخاطر السلوكية المترتبة على استهلاك محتوى الرجولة - shutterstock ووجدت الدراسة أن الشباب الذين يستهلكون محتوى مرتبطًا بالرجولة هم أكثر عرضة بمقدار الضعف للمشاركة في سلوكيات متهورة مثل استخدام المنشطات أو حبوب الحمية لتحقيق الجسم المثالي. وأضاف الدكتور سيدلر: "هذا المحتوى لا يتعلق فقط بالتطوير الذاتي، بل يفرض أحيانًا رؤية ضيقة وسامة عن الرجولة". اقرأ أيضاً كيف تحافظ على علاقة مجدية مع مشاهير السوشال ميديا ضرورة التوجيه والدعم رغم هذه الاتجاهات المثيرة للقلق، يؤكد الدكتور سيدلر أنه لا ينبغي تجاهل تأثير المؤثرين على الرجولة. وقال: "نحتاج إلى فهم كيف يؤثر هذا المحتوى على الشباب وكيف يمكننا توجيههم نحو مصادر صحية للدعم والإلهام". مع تزايد تأثير المؤثرين على الرجولة، من الضروري أن نأخذ في الاعتبار كيف يعيد هذا الاتجاه تشكيل مفهوم الشباب لذاتهم ودورهم في العالم.