logo
#

أحدث الأخبار مع #مونتكريستو

تفاصيل الدورة الثالثة من مهرجان الأفلام الفرنكوفونية
تفاصيل الدورة الثالثة من مهرجان الأفلام الفرنكوفونية

البلاد البحرينية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البلاد البحرينية

تفاصيل الدورة الثالثة من مهرجان الأفلام الفرنكوفونية

تحتضن مملكة البحرين الدورة الثالثة من مهرجان الأفلام الفرنكفونية خلال الفترة من 17 إلى 22 مايو 2025، بتنظيم مشترك بين سفارة فرنسا لدى المملكة والأليانس فرانسيز البحرين. يُعرض المهرجان في صالات إبيكس سينما بمجمع الدانة، ويقدم مجموعة مختارة من الأفلام الناطقة بالفرنسية أو من البلدان الناطقة بها، مع ترجمة إلى اللغة الإنجليزية. يُبرز المهرجان تنوع السينما الفرنكوفونية من خلال عرض أفلام من أربع قارات: أفريقيا، أميركا، آسيا، وأوروبا، بالتعاون مع سفارات أرمينيا، بلجيكا، الكاميرون، كندا، ساحل العاج، قبرص، مصر، لبنان، المغرب، سويسرا، تونس، وفيتنام. تُعرض الأفلام يوميًا في ثلاث فترات: الساعة 5 مساءً، 7 مساءً، و9 مساءً، والدخول مجاني دون الحاجة إلى تسجيل مسبق، حسب توفر المقاعد. يفتتح المهرجان بحضور السفير الفرنسي إريك جيرو تيلم يوم 18 مايو الساعة 7 مساءً، بعرض فيلم "الكونت مونت كريستو" من إخراج ألكسندر دي لا باتيليير وماتيو ديلابورت (2024)، وهو مقتبس عن الرواية الفرنسية الكلاسيكية وقد جذب ما يقرب من 10 ملايين مشاهد في فرنسا. حفل الافتتاح مجاني ويتطلب التسجيل المسبق عبر النموذج المتاح على حساب السفارة الفرنسية على إنستغرام @francebahrein. كما يُعرض فيلم وثائقي خاص بعنوان "المدينة اللوفر" للمخرج نيكولاس فيليبيرت (1990) يوم 22 مايو الساعة 6 مساءً في المتحف الوطني البحريني، بالتعاون مع هيئة البحرين للثقافة والآثار، احتفالًا باليوم العالمي للمتاحف. يُخصص المهرجان أيضًا عروضًا للأطفال والعائلات، حيث تُعرض أفلام الرسوم المتحركة التي تُظهر إبداع صانعي الرسوم المتحركة الناطقين بالفرنسية، مما يوفر تجربة سينمائية ممتعة لجميع أفراد الأسرة. من خلال هذا الحدث، تسعى سفارة فرنسا وشركاؤها إلى الاحتفال بالحيوية والتنوع والجرأة الإبداعية للسينما الفرنكوفونية في جميع أنحاء العالم، مستندين إلى الزخم الذي اكتسبته القمة التاسعة عشرة للفرانكوفونية التي عُقدت في أكتوبر الماضي في "المدينة الدولية للغة الفرنسية" في فيلر-كوتيريه.

بسبب إنستغرام .. الفئران تغزو وجهة سياحية شهيرة
بسبب إنستغرام .. الفئران تغزو وجهة سياحية شهيرة

سرايا الإخبارية

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • سرايا الإخبارية

بسبب إنستغرام .. الفئران تغزو وجهة سياحية شهيرة

سرايا - تحولت جزيرة "كمونة" التي تُعرف بـ جزيرة الفردوس، الأجمل في البحر الأبيض المتوسط إلى منطقة كارثية مليئة بالفئران والقمامة، نتيجة الحشود الكبيرة المترددة عليها بشكل غير مُنظم، جراء عمليات الترويج العشوائية لها على إنستغرام. تشتهر "كمونة" بنتوء صغيرة من الحجر الجيري قبالة سواحل مالطا، وبمياهها الفيروزية ورمالها البيضاء ومكان السباحة المثالي المعروف باسم البحيرة الزرقاء. وزادت شعبيتها بشكل كبير بفضل وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أثبتت ألوانها السماوية الشفافة أنها لا تقاوم بالنسبة لمحبي إنستغرام. كما تعززت مكانة الجزيرة، بفضل ظهورها في أفلام هوليوود الناجحة، بما في ذلك فيلم طروادة بطولة براد بيت وإريك بانا، وفيلم الكونت مونت كريستو عام 2002 بطولة غاي بيرس وريتشارد هاريس. أعداد كبيرة خلال أشهر الصيف، تقوم قوارب ضخمة بإنزال ما يصل إلى 10 آلاف سائح يومياً على الجزيرة، والتي من المفترض أن تكون محمية طبيعية وملجأ للطيور. ويغطي المشغلون غير النظاميين شاطئ الجزيرة بالكراسي الطويلة والمظلات، بينما يشغلون الموسيقى الصاخبة من الحانات المؤقتة. وتقدم الحانات، المعروفة محلياً باسم الأكشاك، الكوكتيلات في أناناس مجوف، والذي يتخلص منه السائحون بعد ذلك بإلقائه على الأرض، لتتحول إلى وجبات غذاء للفئران التي تزايدت في المنطقة. وضع لا يُطاق ووفق ما نشرته صحيفة "التليغراف" البريطانية فإن الجزيرة تقع تحت سيطرة مصالح تجارية مُتشددة، حيث تضم 11 كشكاً لبيع الطعام والشراب، رغم صغر مساحتها، من أجل جني أكبر قدر ممكن من الأرباح. بدورها، نظمت حركة "غرافيتي" احتجاجاً عام 2022، أزالوا فيه كراسي الاستلقاء والمظلات بالقوة، وقد حظيت المظاهرة باهتمام واسع، لكنها لم تُحدث تأثيراً يُذكر على الاستغلال المفرط للجزيرة. وأُجريت دراسة قبل عدة سنوات لتحديد عدد الزوار الذين تستطيع الجزيرة استيعابهم، إلا أنها لم تُنشر قط، حيث اتهمت منظمات غير حكومية السلطات بالتستر عليها. وقال مارك سلطانة، الرئيس التنفيذي لمنظمة بيردلايف مالطا للحفاظ على البيئة: "إنها كارثة، عندما يكون هناك 10.000 شخص على الجزيرة، تحدث اضطرابات ضوضائية، وتُداس النباتات، وتُنتج كميات هائلة من النفايات، وهي مشكلة كبيرة جداً". وأضاف سلطانة: "هناك الآن غزو للقوارض، تنزل الجرذان إلى جحور الطيور، مثل طيور القطرس، وتأكل بيضها، كما أنها تتغذى على السحالي أيضاً". تعليقات سلبية تمتلئ صفحات الرسائل في صحف مالطا بالتعليقات حول الحالة المزرية التي وصلت إليها كمونة، حيث قال أحد القراء: "تبدو المنطقة المحيطة بالبحيرة الزرقاء مثل بعض الأحياء الفقيرة المهجورة في بلد منعزل". وكتب آخر: "يجب أن يكون هناك تقليص في عدد الأكشاك وتقليص كبير في عدد الزوار"، وقال ثالث: "لقد تحولت هذه الجزيرة الجميلة إلى سيرك ولن أقترب منها مرة أخرى حتى لو دفعت لي المال". بينما تقول حكومة مالطا إنها عازمة على التعامل مع الوضع.

بسبب إنستغرام.. الفئران تغزو وجهة سياحية شهيرة
بسبب إنستغرام.. الفئران تغزو وجهة سياحية شهيرة

موقع 24

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • موقع 24

بسبب إنستغرام.. الفئران تغزو وجهة سياحية شهيرة

تحولت جزيرة "كمونة" التي تُعرف بـ جزيرة الفردوس، الأجمل في البحر الأبيض المتوسط إلى منطقة كارثية مليئة بالفئران والقمامة، نتيجة الحشود الكبيرة المترددة عليها بشكل غير مُنظم، جراء عمليات الترويج العشوائية لها على إنستغرام. تشتهر "كمونة" بنتوء صغيرة من الحجر الجيري قبالة سواحل مالطا، وبمياهها الفيروزية ورمالها البيضاء ومكان السباحة المثالي المعروف باسم البحيرة الزرقاء. وزادت شعبيتها بشكل كبير بفضل وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أثبتت ألوانها السماوية الشفافة أنها لا تقاوم بالنسبة لمحبي إنستغرام. كما تعززت مكانة الجزيرة، بفضل ظهورها في أفلام هوليوود الناجحة، بما في ذلك فيلم طروادة بطولة براد بيت وإريك بانا، وفيلم الكونت مونت كريستو عام 2002 بطولة غاي بيرس وريتشارد هاريس. أعداد كبيرة خلال أشهر الصيف، تقوم قوارب ضخمة بإنزال ما يصل إلى 10 آلاف سائح يومياً على الجزيرة، والتي من المفترض أن تكون محمية طبيعية وملجأ للطيور. ويغطي المشغلون غير النظاميين شاطئ الجزيرة بالكراسي الطويلة والمظلات، بينما يشغلون الموسيقى الصاخبة من الحانات المؤقتة. وتقدم الحانات، المعروفة محلياً باسم الأكشاك، الكوكتيلات في أناناس مجوف، والذي يتخلص منه السائحون بعد ذلك بإلقائه على الأرض، لتتحول إلى وجبات غذاء للفئران التي تزايدت في المنطقة. وضع لا يُطاق ووفق ما نشرته صحيفة "التليغراف" البريطانية فإن الجزيرة تقع تحت سيطرة مصالح تجارية مُتشددة، حيث تضم 11 كشكاً لبيع الطعام والشراب، رغم صغر مساحتها، من أجل جني أكبر قدر ممكن من الأرباح. بدورها، نظمت حركة "غرافيتي" احتجاجاً عام 2022، أزالوا فيه كراسي الاستلقاء والمظلات بالقوة، وقد حظيت المظاهرة باهتمام واسع، لكنها لم تُحدث تأثيراً يُذكر على الاستغلال المفرط للجزيرة. وأُجريت دراسة قبل عدة سنوات لتحديد عدد الزوار الذين تستطيع الجزيرة استيعابهم، إلا أنها لم تُنشر قط، حيث اتهمت منظمات غير حكومية السلطات بالتستر عليها. وقال مارك سلطانة، الرئيس التنفيذي لمنظمة بيردلايف مالطا للحفاظ على البيئة: "إنها كارثة، عندما يكون هناك 10.000 شخص على الجزيرة، تحدث اضطرابات ضوضائية، وتُداس النباتات، وتُنتج كميات هائلة من النفايات، وهي مشكلة كبيرة جداً". وأضاف سلطانة: "هناك الآن غزو للقوارض، تنزل الجرذان إلى جحور الطيور، مثل طيور القطرس، وتأكل بيضها، كما أنها تتغذى على السحالي أيضاً". تعليقات سلبية تمتلئ صفحات الرسائل في صحف مالطا بالتعليقات حول الحالة المزرية التي وصلت إليها كمونة، حيث قال أحد القراء: "تبدو المنطقة المحيطة بالبحيرة الزرقاء مثل بعض الأحياء الفقيرة المهجورة في بلد منعزل". وكتب آخر: "يجب أن يكون هناك تقليص في عدد الأكشاك وتقليص كبير في عدد الزوار"، وقال ثالث: "لقد تحولت هذه الجزيرة الجميلة إلى سيرك ولن أقترب منها مرة أخرى حتى لو دفعت لي المال". بينما تقول حكومة مالطا إنها عازمة على التعامل مع الوضع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store