أحدث الأخبار مع #مونتيفيردي


المشهد
منذ 5 أيام
- ترفيه
- المشهد
مهرجان الموسيقى الروحية بفاس 2025.. تعرف إلى خريطة جميع الفعاليات
انطلقت فعاليات مهرجان الموسيقى الروحية بفاس 2025 في دورته الـ 28 خلال الساعات الماضية. وحظى المهرجان الذي يقام في مدينة فاس ويجمع بين مجموعة الأنماط الثقافية المختلفة سواء الحديثة أو التقليدية على اهتمام الكثيرين سواء من دول المغرب العربي أو محبي تلك الأنواع من الموسيقى. مهرجان الموسيقى الروحية بفاس 2025 انطلقت فعاليات الدورة الـ 28 أمس الجمعة الموافق 16 مايو على أن يستمر المهرجان حتى يوم 24 مايو الجاري. ومن المقرر أن يشارك في المهرجان بدورته لهذا العام عدد من الفنانين سواء دوليين أو محليين، من أجل تقديم مجموعة من العروض التي تمزج ما بين الفن والروحانية. ويعكس المهرجان قدرة الموسيقى على كسر الحواجز التقليدية وتقديم أنماط جديدة من الموسيقى المتنوعة التي يمكنها ملامسة القلوب. وللراغبين في حضور مهرجان الموسيقى الروحية بفاس 2025 يمكنهم الاستمتاع بالفعاليات التالية: اليوم السبت الموافق 17 مايو 2025 الاستمتاع بطقوس صوفية من المحيط الهندي في حديقة جنان سبيل الساعة 5:00 مساءً. في الساعة 9:00 مساءً يمكن الاستمتاع بمهرجان مونتيفيردي في فارس والذي يقام في باب المكينة. الساعة 11:00 مساءً الاستمتاع بعرض مميز لعازفي الطبول الرئيسيين في بوروندي والذي يقام في حديقة جنان سبيل. غدًا الأحد الموافق 18 مايو 2025 يمكن الاستمتاع بمجموعة مميزة من الفقرات وهي: الساعة 5:00 مساءً في حديقة جنان سبيل عرض كونشيرتو كليمنت جانينيت وأداما سيديبي لسوكو. الساعة 9:00 مساءً في باب المكينة عرض فرقة طقوس إسطنبول الصوفية. الساعة 11:00 مساءً في حديقة جنان سبيل تقديم عرض كبار الموسيقيين في جاجوكا. أما فعاليات يوم الاثنين الموافق 19 مايو 2025 فهي: تقام الساعة 5:00 مساءً فعالية نساء – أريانا فافاداري 4 داخل حديقة جنان سبيل. الساعة 9:00 مساءً داخل حديقة جنان سبيل تقام فعالية أضداد – إسبانيا.


الألباب
منذ 6 أيام
- ترفيه
- الألباب
إبداع فني رائع 'صلاة الغروب للسيدة العذراء' يعلن توأمة تاريخية ما بين مدينتي فاس وفلورانس الإيطالية
الألباب المغربية اختيار إيطاليا كضيف شرف خلال مهرجان فاس للموسيقى العالمية العريقة 2025 لم يكن اختيارا اعتباطيا، بل فرضه موضوع هذه الدورة الثامنة والعشرين المرتبط بفكرة 'انبعاثات' في إشارة إلى عصر النهضة ، تلك الحركة الثقافية التي أثرت على الحياة الفكرية الأوربية. وتماشيا مع روح المغرب، أرض التجديد الثقافي، والروحي والفني، سيتم بالطبع ربط هذا الموضوع بالحركة الإيطالية للنهضة التي تمخضت عنها، ما بين نهاية القرن الرابع عشر وبداية القرن الخامس عشر، مجموعة من المتغيرات الفلسفية، والثقافية والفنية كانت كلها وراء الانتقال من أوربا القرون الوسطى نحو الحداثة. كما تؤشر مبادرة الدبلوماسية الفنية ما بين بلدين مرتبطين بدينامية قوية للتعاون للتوأمة ما بين فاس وفلورنس. فهاتان المدينتان مرتبطتان بالفعل منذ سنة 1961 باتفاقية توأمة تعكس روابطهما التاريخية والإبداعية واختيارهما، منذ قرون، لاعتماد الثقافة كرافعة تاريخية بامتياز. وكعربون على هذه الشراكة، قررت الهيئات الدبلوماسية والثقافية الإيطالية بالمغرب مقاربة مهرجان فاس من نظرائه الإيطاليين الأكثر شهرة، على غرار مهرجان مونتي فيردي دي كريموني، باعتباره واحدا من التظاهرات المهمة الأكثر احتفاء بالموسيقى العريقة. وللإشارة، فدورته الثانية والأربعين ستنعقد في الفترة من 13 إلى 29 يونيو القادمين بمسقط رأس الملحن الكبير كلاوديو مونتفي فيردي، الشهير بلقب 'القديس كلاوديو'. وبهذا، ستشهد الخشبة الرئيسية لباب الماكينة، يوم السبت 17 ماي، عرض التحفة الموسيقية 'صلاة الغروب للسيدة العذراء'، أول عمل موسيقي مقدس من إبداع مونتي فيردي في سنة 1567 والمشتمل على نصوص الكتاب المقدس المكرسة تقليدياً لطقوس أعياد مريم العذراء. عمل جد مبتكر في حقبة جد مبكرة من النهضة، استعملت فيه تقنيات صوتية، ولاسيما المؤثرات المبهرة للتكرار والصدى. ومن جانب آخر، سيقترح عرض 'صلاة الغروب للسيدة العذراء' فرصة الاستمتاع بمعزوفات موسيقية من الطراز الرفيع، تجمع ما بين الأستاذين أنطونيو كريكو عن فلورنس، رئيس الفرقة الموسيقية والمجموعة الصوتية لمهرجان مونتي فيردي، ومحمد بريول، مدير الأركسترا العربية الأندلسية لفاس. 'شرف لنا أن نعيد إحياء القرب ما بين مدينتي فاس وفلورنس، المدينتان العريقتان اللتان استطاعتا، على امتداد العصور والأزمنة، مد جسور الصداقة والمحبة ما بين الثقافات والحقب'، كما صرح بذلك عبد الرفيع زويتن، رئيس مؤسسة روح فاس. 'ولذا، فمدينة فاس، التي يعود تأسيسها للقرن الثامن الميلادي والتي يرمز لها بمعلمة القرويين-أقدم جامعة في العالم- شكلت محورا للمعارف بمجموع القارة الإفريقية وبلدان البحر الأبيض المتوسط. نفس الأمر ينطبق على مدينة فلورنس مركز الثقافة والفن، التي ساهمت في نشر معارف العصور الغابرة وبروز رؤيا متجددة للعالم من خلال هذه الفترة الرائعة لعصر النهضة وما أعقبها من متغيرات'. هذا، وقد تأتى عقد هذا اللقاء الثقافي رفيع المستوى بفضل الجهود المبذولة من قبل معالي سفير إيطاليا لدى المملكة المغربية والمعهد الثقافي الإيطالي للرباط بتعاون مع مهرجان مونتي فيردي دي كريموني. ومن جانبه، أكد سفير إيطاليا بالمغرب، السيد أرماندو باروكو، الذي سبق لبلده أن احتفل بمرور عشر سنوات على اتفاق التعاون ما بين إيطاليا والمغرب للحفاظ على التراث الأركيولوجي المغربي، (أكد) قائلا:'إيطاليا والمغرب يتقاسمان تاريخيا حافلا بحوض البحر الأبيض المتوسط يعكسه عشقهما للفن، والذي يعتبرانه واحدا من أرقى وأرفع الأشكال الروحانية. ويمثل هذا الحفل مرحلة مهمة في الحوار ما بين بلدينا: لقاء ما بين تقليدين موسيقيين كبيرين يشتركان في بحثهما المشترك عن الجمال، والروحانية والتفاهم المتبادل ما بين الشعوب'. 'نحن فخورون اليوم بالمساهمة في الجمع ما بين هاتين التظاهرتين المبنيتين على قيم مشتركة للانفتاح والتقاسم. شرف لنا، ومسؤولية كبرى أيضا، بالنسبة لإيطاليا للمشاركة في لحظة رمزية، بالمدينة الرائعة لفاس، العاصمة العلمية والروحية للمغرب، وشعار التعايش السلمي الذي يدعو له الإسلام، واليهودية والمسيحية. وللإشارة، فمدينة فاس تحتل مكانة متميزة بالتاريخ الإيطالي، كما يشهد على ذلك الالتزام والنشاط الدبلوماسي لجيورجيو لابيرا، الذي شغل مرتين منصب عمدة فلورانس؛ هذا المثقف المحنك والوجه البارز لدى مقدمة الكاثوليكية الإيطالية؛ والذي كان واحدا من رواد الدعوة للحوار الثقافي والديني، بفضل علاقة الصداقة المتميزة والاحترام المتبادل الذي كان يربطه بالملكين الراحلين محمد الخامس والحسن الثاني'، يضيف معالي السفير. ومن جهة أخرى، عبرت مديرة المعهد الإيطالي بالرباط عن سعادتها بهذه المناسبة، قائلة:'بحماس كبير يجدد المعهد الثقافي بالرباط تعاونه مع مؤسسة روح فاس بالمشاركة بأحد أعرق المهرحانات المنظمة بالمغرب والقارة الإفريقية، بحفل موسيقي تصبح فيه الموسيقى واللغة الإيطالية والعربية أدوات للحوار ما بين الثقافات. وستسافر النغمات المؤداة من طرف عازفين منفردين والمجموعة الصوتية والأركسترا التابعة لمهرجان مونتي فيردي رفقة الأركسترا العربية الأندلسية لفاس بالجمهور من كريمونا، مسقط رأس كلاوديو مونتي فيردي-الذي تعتبر موسيقاه تعبيرا عن توليفة رائعة بين عصر النهضة وعصر الباروك الموسيقي-إلى فاس، الملتقى التاريخي للحضارات.' ولعشاق موسيقى عصر النهضة موعد آخر مع حفل موسيقي لفرقة زنايدة، التي أسسها مجموعة من طلاب برنامج الماجستر بمدرسة كونتوروم باسيلينس الشهيرة بمدينة بال السويسرية. وينحدر هؤلاء الطلاب من أربع قارات، يحملون فيما بينهم فسيفساء من الخبرات والتجارب الموسيقية، ويؤلف بينهم شغف عميق بالموسيقى العريقة. موعدكم مع هذه المجموعة يوم الأربعاء 21 ماي على الساعة التاسعة مساء بحدائق جنان السبيل في عرض مستوحى من تقاليد عصر النهضة الفرنسية الفلامانية المستمدة من الترانيم الغريغورية من خلال مقاربة جديدة متعددة الألحان. ينظم هذا الحفل في إطار شراكة دبلوماسية أخرى مع سفارة سويسرا بالمغرب.


LE12
منذ 6 أيام
- ترفيه
- LE12
مهرجان الموسيقى العالمية العريقة يعود بنسخته الـ28
{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } تنطلق، الجمعة، فعاليات الدورة الثامنة والعشرين وتجمع نسخة 2025 من هذا الحدث العالمي الاستثنائي، الذي يشكل جسرا حقيقيا بين الثقافات وبعد دورة 2024 التي خُصصت لموضوع 'شوقا لروح الأندلس'، تجسد دورة هذا العام رؤية المغرب، الذي يرسخ سنة بعد أخرى، مكانته كفضاء للتجديد الثقافي والروحي والفني. فعلى مدى تسعة أيام، ستحتضن مدينة فاس ومواقعها وساحاتها التاريخية عروضا لموسيقيين من آفاق ثقافية متنوعة، يمثلون فسيفساء من التقاليد والتراث الموسيقي، قادمين على الخصوص من إيطاليا وتركيا وفرنسا وإسبانيا وسويسرا. وسيتم الاحتفاء بإفريقيا من خلال إبداعات مجموعة من فنانيها وفرقها القادمة من مالي وغانا وكوت ديفوار والسنغال. وستصدح هذه الفرق الفنية بروح التصوف وقيم السلام والتسامح التي تتسم بها فاس، المدينة المنفتحة وملتقى الحضارات. كما ستسلط هذه الدورة الضوء على تعبيرات نسائية متنوعة، لاسيما في عالم التصوف النسوي مثل 'الديبا' التي تقودها نساء مايوت، من خلال شعر 'أربع نساء' قادمات من آفاق مختلفة، بالإضافة إلى الأغاني الفارسية الكلاسيكية لفنانات شابات من إيران، والتراث الغنائي النسائي للشاعرات من كازاخستان. ويعكس تكريم إفريقيا، عبر الحضور المميز لعدد من فنانيها البارزين، مرة أخرى، عمق انتماء المغرب للقارة ودوره الفاعل في التعاون جنوب-جنوب. كما تُكرّم هذه الدورة ال28 إيطاليا، مهد النهضة الأوروبية، استمرارية للتوأمة التاريخية بين فاس وفلورنسا، وهما مدينتان تشكلان رمزا للحوار بين الثقافات والأزمنة. وسيُحتفى بالنهضة الإيطالية والأوروبية من خلال عرض لإحدى روائع مونتيفيردي 'صلاة الغروب للسيدة العذراء'، بالإضافة إلى تقاليد الغناء الغريغوري متعدد الأصوات من التراث المقدس الفرنسي الفلاماني للغناء البوليفوني الغريغوي. وأكد رئيس مؤسسة روح فاس، عبد الرفيع زويتن، أن الدورة الثامنة والعشرين من المهرجان، من خلال مشاركة فنانين مرموقين وحفل افتتاح سيتميز بإبداع سينوغرافي وموسيقي استثنائي، ستنقل الجمهور في رحلة عبر العصور من خلال تجربة غير مسبوقة في ثقافات العالم. وأضاف السيد زويتن خلال تقديمه برنامج المهرجان في أبريل الماضي ببرشلونة أن هذه الدورة ستقدم رحلة رائعة عبر المكان والزمان، بالنظر إلى جودة الفنانين والمجموعات الموسيقية التي ستجتمع في فاس من مختلف أنحاء العالم من أجل حوار بين الثقافات والروحانية. وشهد مهرجان فاس للموسيقى العالمية العريقة، المنظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، منذ تأسيسه سنة 1994 نجاحا باهرا، باستضافة أسماء فنية لامعة من مختلف الآفاق، تتقاسم 'السعي نحو المقدّس'. ومن خلال هذه البرمجة، يضع المهرجان مسألة التعايش والعيش المشترك في صلب النقاشات والانشغالات الإنسانية، تماشيا مع الرؤية السامية لصاحب الجلالة حول موقع المغرب في عالم يشهد تحولات عميقة وتحديات متعدّدة.


الألباب
منذ 6 أيام
- ترفيه
- الألباب
مهرجان فاس للموسيقى العالمية العريقة يشكل جسرا حقيقيا بين الثقافات والديانات
الألباب المغربية/ مصطفى طه تنطلق، الجمعة، فعاليات الدورة الثامنة والعشرين لمهرجان فاس للموسيقى العالمية العريقة تحت شعار ملهم: 'انبعاثات'، وذلك بتكريم إفريقيا وإيطاليا. وتجمع نسخة 2025 من هذا الحدث العالمي الاستثنائي، الذي يشكل جسرا حقيقيا بين الثقافات والديانات، أزيد من 200 فنان من 15 بلدا، استمرارا لروح مدينة فاس باعتبارها حاضرة تاريخية كانت على مر الدوام ملتقى للمعرفة والروحانية. وبعد دورة 2024 التي خُصصت لموضوع 'شوقا لروح الأندلس'، تجسد دورة هذا العام رؤية المغرب، الذي يرسخ سنة بعد أخرى، مكانته كفضاء للتجديد الثقافي والروحي والفني. فعلى مدى تسعة أيام، ستحتضن مدينة فاس ومواقعها وساحاتها التاريخية عروضا لموسيقيين من آفاق ثقافية متنوعة، يمثلون فسيفساء من التقاليد والتراث الموسيقي، قادمين على الخصوص من إيطاليا وتركيا وفرنسا وإسبانيا وسويسرا. وسيتم الاحتفاء بإفريقيا من خلال إبداعات مجموعة من فنانيها وفرقها القادمة من مالي وغانا وكوت ديفوار والسنغال. وستصدح هذه الفرق الفنية بروح التصوف وقيم السلام والتسامح التي تتسم بها فاس، المدينة المنفتحة وملتقى الحضارات. كما ستسلط هذه الدورة الضوء على تعبيرات نسائية متنوعة، لاسيما في عالم التصوف النسوي مثل 'الديبا' التي تقودها نساء مايوت، من خلال شعر 'أربع نساء' قادمات من آفاق مختلفة، بالإضافة إلى الأغاني الفارسية الكلاسيكية لفنانات شابات من إيران، والتراث الغنائي النسائي للشاعرات من كازاخستان. ويعكس تكريم إفريقيا، عبر الحضور المميز لعدد من فنانيها البارزين، مرة أخرى، عمق انتماء المغرب للقارة ودوره الفاعل في التعاون جنوب-جنوب. كما تُكرّم هذه الدورة ال28 إيطاليا، مهد النهضة الأوروبية، استمرارية للتوأمة التاريخية بين فاس وفلورنسا، وهما مدينتان تشكلان رمزا للحوار بين الثقافات والأزمنة. وسيُحتفى بالنهضة الإيطالية والأوروبية من خلال عرض لإحدى روائع مونتيفيردي 'صلاة الغروب للسيدة العذراء'، بالإضافة إلى تقاليد الغناء الغريغوري متعدد الأصوات من التراث المقدس الفرنسي الفلاماني للغناء البوليفوني الغريغوي. وأكد رئيس مؤسسة روح فاس، عبد الرفيع زويتن، أن الدورة الثامنة والعشرين من المهرجان، من خلال مشاركة فنانين مرموقين وحفل افتتاح سيتميز بإبداع سينوغرافي وموسيقي استثنائي، ستنقل الجمهور في رحلة عبر العصور من خلال تجربة غير مسبوقة في ثقافات العالم. وأضاف زويتن خلال تقديمه برنامج المهرجان في أبريل الماضي ببرشلونة، أن هذه الدورة ستقدم رحلة رائعة عبر المكان والزمان، بالنظر إلى جودة الفنانين والمجموعات الموسيقية التي ستجتمع في فاس من مختلف أنحاء العالم من أجل حوار بين الثقافات والروحانية. وشهد مهرجان فاس للموسيقى العالمية العريقة، المنظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، منذ تأسيسه سنة 1994 نجاحا باهرا، باستضافة أسماء فنية لامعة من مختلف الآفاق، تتقاسم 'السعي نحو المقدّس'. ومن خلال هذه البرمجة، يضع المهرجان مسألة التعايش والعيش المشترك في صلب النقاشات والانشغالات الإنسانية، تماشيا مع الرؤية السامية لصاحب الجلالة حول موقع المغرب في عالم يشهد تحولات عميقة وتحديات متعدّدة.