logo
#

أحدث الأخبار مع #مونجارو

بديل ثوري لحقن التنحيف.. حبة دواء جديدة تحدث طفرة في إنقاص الوزن
بديل ثوري لحقن التنحيف.. حبة دواء جديدة تحدث طفرة في إنقاص الوزن

جو 24

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • جو 24

بديل ثوري لحقن التنحيف.. حبة دواء جديدة تحدث طفرة في إنقاص الوزن

جو 24 : في تطور مُذهل لأدوية أنقاص الوزن، كشف باحثون عن حبة دواء جديدة قادرة على كبح الشهية وإنقاص الوزن دون أن تدخل مجرى الدم. وبحسب ما نشرته "نيويورك بوست"، فإن الدواء الجديد الذي جرى الإعلان عنه في مؤتمر السمنة الأوروبي، يعمل بطريقة فريدة تجعله أكثر أماناً وأقل تأثيرات جانبية من الحقن التقليدية مثل ويجوفي و مونجارو. تعمل الحبة الجديدة على تغليف بطانة الجزء العلوي من الأمعاء بطبقة مؤقتة تمنع امتصاص الطعام، ما يُجبره على المرور سريعاً إلى الأمعاء السفلية، مع إطلاق هرمونات طبيعية في الجسم، مثل "GLP-1" تُشعر الشخص بالشبع الدائم، وتقلل إنتاج هرمون الجوع "الجريلين". دواء واعد بدوره، يقول راهول داندا، الرئيس التنفيذي لشركة "سينتيس بيو" المطورة للعقار، إن الحبة لا تدخل إلى مجرى الدم، ولا تُسبب أي آثار جانبية، ما يجعلها واعدة للغاية بالنسبة لأولئك الذين يريدون حلولاً طويلة المدى وآمنة. وبحسب الباحثون فإن الحبة تعمل ميكانيكياً لا كيميائياً، أي أنها تشبه وضع دعامة صغيرة في الأمعاء دون جراحة أو تدخل دوائي داخل الجسم، وبعد 24 ساعة، بحيث تذوب الطبقة التي يغلفها الدواء بشكل طبيعي، دون أن تترك أثراً. وقد أثبتت الدراسات الأولية على الحيوانات فقدانا في الوزن بنسبة 1% أسبوعياً دون أي تأثير على الكتلة العضلية. وفي حال نجاح التجارب السريرية، قد تمثل هذه الحبوب بديلاً أكثر سهولة وأماناً لحقن إنقاص الوزن، أو وسيلة للحفاظ على الوزن بعد التوقف عن استخدامها، بالنسبة للبشر. ويتوقع الخبراء أن يُحدث هذا النوع من الدواء تحولاً جذرياً في مفهوم العلاج من السمنة، ويؤذن ببداية "عصر ذهبي" جديد في الطب يركز على الوقاية وسهولة الاستخدام. تابعو الأردن 24 على

ثورة في التجارب العلمية .. بريطانيا تختبر «حقن التخسيس» للوقاية من السرطان
ثورة في التجارب العلمية .. بريطانيا تختبر «حقن التخسيس» للوقاية من السرطان

العين الإخبارية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • العين الإخبارية

ثورة في التجارب العلمية .. بريطانيا تختبر «حقن التخسيس» للوقاية من السرطان

في خطوة غير مسبوقة، يستعد علماء بريطانيون لإطلاق تجربة سريرية لاختبار فعالية "حقن التخسيس" الجديدة في الوقاية من السرطان.حيث تدعم هذه التجربة أدلة علمية حديثة تشير إلى أن هذه الأدوية قد تقلل خطر الإصابة بأنواع متعددة من السرطان بشكل يفوق تأثير فقد الحقن، التي تشمل أدوية معروفة مثل" ويجوفي" و "مونجارو" و "أوزمبيك"، تنتمي إلى مجموعة عقاقير تُعرف باسم " GLP-1" وتستخدم حاليا في علاج السمنة والسكري من النوع الثاني. لكن دراسة حديثة كشفت أن هذه الأدوية قد تقلل من خطر الإصابة بالسرطانات المرتبطة بالسمنة بنسبة تصل إلى 41% مقارنة بفقدان الوزن فقط. ويأمل فريق من جامعة مانشستر، بقيادة الدكتور ماثيو هاريس من مركز مانشستر لأبحاث السرطان، في بدء التجربة خلال ثلاث إلى خمس سنوات، بمشاركة عشرات الآلاف من المرضى، بهدف تقييم ما إذا كانت هذه الأدوية يمكن استخدامها وقائياً، تماماً كما تُستخدم أدوية الستاتين للوقاية من أمراض القلب والسكتات الدماغية. وقال الدكتور هاريس في تصريح نقلته صحيفة التليغراف: "نحن نواجه ارتفاعاً كبيراً في معدلات السرطانات المرتبطة بالسمنة. وإذا تمكنا من عكس هذا الاتجاه باستخدام هذه الأدوية، فسيكون لذلك تأثير كبير على الصحة العامة". وأضاف: "هذه الأدوية توفر فقداناً كبيراً للوزن، وقد تكون وسيلة وقائية قابلة للتطبيق على نطاق واسع". وأعرب البروفيسور مارك لولر من جامعة كوينز في بلفاست عن تفاؤله بنتائج الدراسة، واصفاً الحقن بأنها قد تكون "تحولا جذريا" في مجال الوقاية من السرطان، مع تأكيده على ضرورة التحقق من النتائج في تجارب سريرية محكمة. وليس هذا هو الأمل الوحيد المرتبط بهذه الأدوية، إذ كشفت دراسة سويسرية أخرى، شملت بيانات أكثر من 26 ألف مريض، أن "حقن التخسيس" قد تساعد أيضاً في تحسين الصحة النفسية، وتخفيف أعراض الاكتئاب والاضطرابات العقلية مثل الفصام، ويُعتقد أن لذلك صلة بخواصها المضادة للالتهابات وتأثيرها الإيجابي على الدماغ. aXA6IDEwNC4yNTMuODAuMzYg جزيرة ام اند امز CZ

تحذير طبي جديد من آثار خطيرة لأدوية فقدان الوزن
تحذير طبي جديد من آثار خطيرة لأدوية فقدان الوزن

صدى الالكترونية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • صدى الالكترونية

تحذير طبي جديد من آثار خطيرة لأدوية فقدان الوزن

كشفت هيئة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية في بريطانيا (MHRA) عن أرقام مثيرة للقلق تتعلق بارتفاع كبير في البلاغات حول الآثار الجانبية لأدوية فقدان الوزن الشهيرة مثل 'أوزيمبيك' و'ويغوفي'. ووفقًا لما نشرته صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية، فإن البيانات تشير إلى أن عدد البلاغات الخاصة بردود الفعل السلبية لهذه الأدوية قد يرتفع بنسبة تتجاوز 350٪ خلال العام الجاري، إذا استمر معدل الإبلاغات الحالي بنفس الوتيرة. ففي عام 2023، سُجلت 1592 حالة تفاعل سلبي، بينما تُظهر الإحصاءات الأولية لعام 2024،وتحديدًا حتى نهاية شهر مايو، تسجيل 2780 بلاغًا، من بينها 281 حالة صُنفت على أنها خطيرة، وتشير التقديرات إلى أن العدد قد يتجاوز حاجز 7200 بلاغ بنهاية العام. وتنوعت الأعراض التي أبلغ عنها المرضى والأطباء ما بين اضطرابات هضمية حادة مثل شلل المعدة وانسداد الأمعاء، وأعراض أخرى أقل حدة مثل الغثيان الشديد والانتفاخ والقيء المتكرر. وتُوثق هذه البلاغات من خلال 'نظام الكارت الأصفر'، وهو النظام الرسمي لرصد التفاعلات الدوائية في بريطانيا، إلا أن الهيئة أوضحت أن هذه البلاغات لا تعني بالضرورة وجود علاقة مباشرة بين الأعراض والدواء المستخدم. وعلى الرغم من عدم وجود أدلة طبية قاطعة حتى الآن على تسبب هذه الأدوية في الوفاة، إلا أن التقارير أظهرت تسجيل أكثر من 200 حالة وفاة في الولايات المتحدة و82 حالة في بريطانيا لأشخاص استخدموا 'أوزيمبيك' أو أدوية مشابهة، مما دفع الجهات الصحية إلى فتح تحقيقات موسعة لمعرفة مدى الترابط بين الدواء والوفاة. وتعمل هذه الأدوية من خلال المادة الفعالة 'سيماجلوتايد'، التي تحفز إفراز هرمون GLP-1، والذي يساعد في إبطاء عملية الهضم وزيادة الشعور بالشبع، ما يساهم في تقليل الشهية وتحفيز الجسم على استخدام الدهون المخزنة كمصدر للطاقة. وفي السياق ذاته، أثار دواء 'مونجارو' ،الذي حصل على موافقة للاستخدام في نوفمبر 2023،حالة من الجدل بعد أن أبلغت سيدة تُدعى كارين كو، تبلغ من العمر 59 عامًا، عن تعرضها لمضاعفات حادة عقب ثلاثة أيام فقط من بدء استخدامه لعلاج السكري من النوع الثاني. وبدأت كارين روت تعاني من دوار وصداع تطور لاحقًا إلى تقلصات حادة ونزيف، قبل أن تُنقل إلى المستشفى، ثم تعود مجددًا بحالة طارئة أخرى تضمنت جلطات دموية استدعت تدخلًا جراحيًا. ورغم عدم تأكيد الأطباء العلاقة المباشرة بين الدواء وتدهور حالتها، فإنها تُصر على أن 'مونجارو' كان وراء ما حدث لها، محذرة من التسرع في استخدام هذه الأدوية دون استشارة طبية دقيقة. من جهتها، ردّت شركة 'إيلي ليلي' المصنعة للدواء بالتأكيد على أن سلامة المرضى تمثل أولوية قصوى، مشيرة إلى أنها ترصد وتتابع باستمرار أي بلاغات تتعلق بمنتجاتها، داعية المستخدمين إلى الرجوع للأطباء فور ظهور أي أعراض، والتأكد من استخدام المنتج الأصلي المعتمد. إقرأ أيضًا

ابتكار دواء يعالج التهابات الأذن خلال يوم واحد فقط
ابتكار دواء يعالج التهابات الأذن خلال يوم واحد فقط

روسيا اليوم

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • روسيا اليوم

ابتكار دواء يعالج التهابات الأذن خلال يوم واحد فقط

وتبعا للمجلة فإن الدواء الجديد لا يشبه في آلية عمله المضادات الحيوية التقليدية التي يجب تناولها عن طريق الفم لعدة أيام، إذ يمكن تطبيق الدواء مباشرة على طبلة الأذن، الأمر الذي يقلل من الأضرار التي قد تسببها الأدوية على الجهاز الهضمي. ولجعل الدواء قابلا للامتصاص في طبلة الأذن قام العلماء بتغليف المضاد الحيوي سيبروفلوكساسين في الليبوزومات ذات الشحنة السلبية، أي طبقات مزدوجة من الدهون، وخلطت الليبوزومات مع هيدروجيل يتصلب عند درجة حرارة الجسم ويوفر إطلاقا تدريجيا للدواء. ولاختبار فعالية الدواء قام العلماء باختباره على حيوانات الشنشيلة المخبرية التي كانت تعاني من التهابات الأذن التي تشبه إلى حد كبير التهابات الأذن التي تصيب البشر، وأظهرت التركيبة الدوائية الجديدة فعالية ممتازة، إذ تخلصت الحيوانات من المرض في غضون 24 ساعة. ويعتقد مطورو هذا الدواء أن علاجهم سيكون مناسبا بشكل خاص للأطفال الصغار الذين يعانون من التهابات الأذن، إذ توجد صعوبة بإعطاء الأدوية التقليدية للأطفال، كما أن هذا النوع من العلاج سيقلل بشكل كبير من استعمال مضادات الحيوية في حالات أمراض الأذن المرتبطة بالالتهابات. المصدر: لينتا.رو حصلت الشركة الصيدلانية الروسية "جيروفارم" على ترخيص تسويق دواء "سيدجارو" في روسيا، وهو عقار مكافئ للدواء الأمريكي "مونجارو"المستخدم لعلاج السمنة. تلدغ 600 نوع من الثعابين السامة سنويا الملايين من الأشخاص حول العالم، يموت منهم الآلاف وتترك آلاف الأشخاص مصابين بإعاقات. ابتكر فريق من الباحثين في مركز رايس للتكنولوجيا الحيوية بجامعة رايس "مصنع سايتوكينات" قابلا للزرع داخل الجسم، يهدف إلى تحفيز الجهاز المناعي لمهاجمة أنواع سرطانية يصعب علاجها.

شركة روسية تحصل على ترخيص دواء لعلاج السمنة
شركة روسية تحصل على ترخيص دواء لعلاج السمنة

المشهد العربي

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • المشهد العربي

شركة روسية تحصل على ترخيص دواء لعلاج السمنة

أعلنت وسائل إعلام، أن الشركة الصيدلانية الروسية "جيروفارم" حصلت على ترخيص تسويق دواء "سيدجارو" في روسيا، المكافئ للدواء الأمريكي "مونجارو" المستخدم لعلاج السمنة. وذكرت وكالة "تاس" نقلاً عن الناطق الرسمي باسم الشركة، أن الدواء الروسي الجديد سيصل إلى الصيدليات خلال الأيام المقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store