logo
#

أحدث الأخبار مع #مونديالالأواسط

غربال للمرة الثالثة في مونديال الأندية
غربال للمرة الثالثة في مونديال الأندية

الخبر

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الخبر

غربال للمرة الثالثة في مونديال الأندية

اختارت لجنة التحكيم التابعة للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، بحسب ما أشار إليه موقع الاتحاد الجزائري لكرة القدم، ثلاثة حكام جزائريين للمشاركة في إدارة مباريات كأس العالم للأندية 2025، المقررة بالولايات المتحدة الأمريكية خلال الفترة الممتدة من 14 جوان إلى 13 جويلية 2025. وسيمثل مصطفى غربال كحكم رئيسي، إلى جانب الحكمين المساعدين، مقران ڨوراري وعباس أكرم زرهوني، التحكيم الجزائري في هذه النسخة الأولى من هذه البطولة التي تعرف مشاركة 32 فريقا. وستكون هذه المشاركة الثالثة من نوعها للحكم مصطفى غربال (39 سنة) في كأس العالم للأندية، بعد بطولة 2019 التي احتضنتها دولة قطر (أدار مباراة واحدة) وبطولة 2021 بدولة الإمارات (أدار مباراتين وكان حكما رابعا في المباراة النهائية). وسيضاف مونديال الأندية، في حلته الجديدة، إلى السجل الحافل والثري للثلاثي الجزائري، بقيادة مصطفى غربال، بعد مشاركته في أكبر المحافل الدولية، بداية في مونديال الأواسط لسنة 2019 ودورات كأس الأمم الإفريقية 2019 و2022 و2024، وبطولة العرب فيفا 2021، ومونديال قطر 2022، إضافة لتحكيم أكبر المباريات الهامة ومنها نهائي رابطة الأبطال الإفريقية 2020.

'الكاف' في ورطة.. هل تستغيث بِالجزائر؟
'الكاف' في ورطة.. هل تستغيث بِالجزائر؟

الشروق

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشروق

'الكاف' في ورطة.. هل تستغيث بِالجزائر؟

وضع اتحاد كوت ديفوار لكرة القدم 'الكاف' في مأزق حقيقي، بعد أن اتّخذ قرارا وأعلن عنه مساء الأربعاء. وكان يُفترض أن تستضيف كوت ديفوار نهائيات كأس أمم إفريقيا أواسط بعد شهر من الآن، وبِالضّبط ما بين الـ 26 من أفريل والـ 18 من ماي المقبلَين، بِمشاركة 13 منتخبا. لكن هذا البلد تنازل عن تنظيم البطولة. وقال اتحاد الكرة الإيفواري في بيان له، إن حكومة بلاده بعثت له رسالة، تُخبره فيها الانسحاب من تنظيم بطولة إفريقيا لِصنف أقلّ من 20 سنة. وهكذا ستُجْبَر 'الكاف' على البحث عن بديل لِكوت ديفوار وفي ظرف وجيز، أو تأجيل 'كان' الأواسط إلى تاريخ لاحق. وفي كلتا الحالتَين، يكون الاتحاد الإفريقي لكرة القدم قد تلقى ضربة موجعة تشوّه سمعة هيئته، بِسبب استمرار مسلسل تأجيل البطولات لدى كل الفئات، ونقلها إلى بلدان أخرى. ناهيك عن تضرّر الشركات الرّاعية، والمؤسّسات الإعلامية الناقلة تلفزيونيا وحصريا لِوقائع المنافسة. وينبغي على 'الكاف' إيجاد بلد بديل قبل سبتمبر المقبل، لأن هذا الشهر سيكون موعدا لِتنظيم مونديال الأواسط بِالشيلي. ومعلوم أن رباعي طليعة الترتيب في 'كان' هذه الفئة هم من يُمثّلون القارة السمراء في كأس العالم لأقلّ من 20 سنة. وهنا، هل تستغيث 'الكاف' بِالجزائر؟ التي سبق لها احتضان 'كان' الأوسط لِعام 2013، كما تملك ملاعب ذات صيت عالمي في العاصمة (3 ميادين) وتيزي وزو ووهران وقسنطينة وعنابة والبليدة.

هربنا من الموت في مصر 2009 وهذا ما حدث في 82 ومكسيكو 86
هربنا من الموت في مصر 2009 وهذا ما حدث في 82 ومكسيكو 86

الشروق

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الشروق

هربنا من الموت في مصر 2009 وهذا ما حدث في 82 ومكسيكو 86

يواصل المدرب الوطني السابق، رابح سعدان، البوح بالكثير من الأسرار التي تخص مسيرته ومحطاته مع المنتخب الوطني منذ مونديال الأواسط عام 1979 مرورا بكأس العالم 82 ثم مكسيكو 86 وصولا إلى مونديال جنوب إفريقيا 2010، والظروف الصعبة التي كان يواجهها في كل مرة، إلا أنه كان يميل إلى تلبية نداء الوطن، مؤكدا أن الكرة الجزائرية كان بمقدورها أن تحقق نتائج أفضل في كأس العالم، لكن مشكل الأموال والمنح وكذلك غياب الاستقرار حرمها من مكاسب وإنجازات هامة في هذا الجانب. مشكل المنح وغياب الاستقرار فوت علينا الذهاب بعيدا في 82 و86 علاقتي كانت جيدة مع روغوف أما رايكوف فخلق لي مشاكل رفقة خالف حين تأهلنا لمونديال 82 حصلت على ثلاجة وروغوف على تلفزيون خبرة روراوة الإدارية كان لها دور فعال في إعادة هيبة 'الخضر' في 2010 صايفي له الحق وشاوشي حارس ممتاز لكن ذهنيته جعلته يضيع مسارا أفضل لم يتوان المدرب رابح سعدان في الحديث عن عديد القضايا التي تخص الكرة الجزائرية بكثير من الصراحة والتشريح بغية الوقوف على الأخطاء المرتكبة أملا في حفظ الدرس مستقبلا، حيث أكد في الحلقة الثانية من برنامج أوفسايد للزميل ياسين معلومي الذي تم بثه على قناة 'الشروق نيوز'، أن المنتخب الوطني كان بمقدوره الذهاب بعيدا في نهائيات كأس العالم، وفي مقدمة ذلك نسخة 1982 بإسبانيا، بعد الفوز على منتخب ألمانيا في جول الافتتاح، والكلام ينطبق، بحسب قوله، على مونديال 86، مرجعا السبب إلى غياب الاستقرار وكذلك مشكل المنح التي كثيرا ما تصنع أزمة حقيقية بين اللاعبين بسبب نقص خبرة المسؤولين أو التهرب من مسؤوليتهم في وقت كان يفترض التركيز مباشرة على الميدان لتشريف الألوان الوطنية، كما أشار إلى بعض القرارات التي كثيرا ما انعكست سلبا على استقرار وتوازن المنتخب الوطني، من ذلك تداو 3 أطقم فنية قبل مونديال 82، وكذلك التغييرات المفاجئة التي حدثت قبل 'كان' ومونديال 86، وغيرها من المشاكل النظامية والمالية والإدارية وحتى الفنية التي حالت دون الذهاب بعيدا في عديد المنافسات القارية والدولية. علاقتي كانت جيدة مع روغوف لكن رايكوف سبب لي مشاكل رفقة خالف وإذا كانت علاقة المدرب رابح سعدان قد بدأت مبكرا مع المنتخب الوطني، وبالضبط في نهاية السبعينيات حين قاد أواسط المنتخب الوطني إلى مونديال 79 باليابان. وكانت الفرصة لاجتياز عقبة الدور الأول بلاعبين مميزين، ومواجهة منتخب كبير بحجم الأرجنتين الذي كان يقوده مارادونا، إذ أن هذا الجيل نال كأس العالم عام 1986، فإن النهاية لم تكن كما توقعها سعدان، بسبب سوء تفاهم حدث له مع المدرب رايكوف الذي تم جلبه لتولي زمام أكابر المنتخب الوطني ثم تنقل رفقة سعدان إلى مونديال اليابان، حيث لمح سعدان إلى تدخل هذا الخير في صلاحياته بغية الظهور وخطف الأضواء، وبحسب سعدان 'بعد العودة إلى أرض الوطن تم تحرير تقرير ضدي على مستوى الوزارة، لتنتهي مهمتي مع أواسط المنتخب الوطني'، مضيفا أن رايكوف سبب مشاكل أيضا للمدرب خالف محي الدين حين اشتغلا معا مع أكابر المنتخب الوطني مع نهاية السبعينيات ومطلع الثمانينيات، وهو الأمر الذي أرغم خالف محي الدين على المغادرة، وبحسب سعدان، فإن رايكوف بعدما وجد نفسه يعمل لوحده لم يتسن له المواصلة فهرب في صمت، بعدما تأكد أنه غير قادر على العمل بمفرده. في المقابل، وبحسب رابح سعدان فإن علاقته كانت جيدة مع المدرب الروسي روغوف الذي عمله معه في عهد الرياضة بالعاصمة واشتغل معه رفقة معوش على رأس العارضة الفنية للمنتخب الوطني عام 1981، ما سمح بكسب ورقة التأهل إلى نهائيات كأس العالم 1982 بإسبانيا. وبحسب سعدان فقد نال ثلاجة كمكافأة على هذا التأهل فيما حصل المدرب روغوف على تليفزيون. قد تم توزيع الثلاجات والأجهزة التلفزيونية وفق منطق عملية القرعة. غياب الاستقرار والخبرة ومشكل المنح حرمنا من الذهاب بعيدا في 82 وأكد رابح سعدان في برنامج 'أوفسايد' للزميل ياسين معلومي، أن المنتخب الوطني ضيع فرصة الذهاب عبيدا في مونديال 82 لعدة أسباب وعوامل كان يمكن، بحسب قوله، التحكم فيها، مؤكدا أن غياب الاستقرار كان له تأثيره السلبي على المجموعة، بدليل تداول 3 أطقم فنية قبل العرس العالمي، بدليل أن آخر تغيير أو انقلاب قد حدث قبل 3 أسابيع عن نهائيات كأس إفريقيا 82 بليبيا، مؤكدا أن هذه النسخة كان يمكن التتويج بها بسهولة لو توفر الاستقرار اللازم، كما أكد سعدان أن نقص الخبرة ومشكل المنح المثار بحدة زعزع استقرار التشكيلة الوطنية في مونديال إسبانيا، بسبب عدم ضبط مثل هذه الأمور في الوقت المناسب، مؤكدا أن الفوز التاريخي المحقق أمام ألمانيا لم يتم الاستثمار فيه بشكل جيد، وهذا ناجم عن عدم تسيير مشوار المنتخب في الدور الأول، مؤكدا أنه كان يمكن التعامل بحذر وواقعية مع اللقاء الثاني ضد النمسا، من خلال اللجوء إلى اللعب الدفاعي بدلا من المبادرة إلى الهجوم، خاصة وأن المنتخب الوطني كان له أسبقية الفوز، لكن اللجوء إلى ورقة الهجوم كلف المنتخب الوطني هدفين ضد النمسا، في الوقت الذي تم تضييع فرصة الفوز العرض في اللقاء الثالث ضد الشيلي بسبب التغييرات التي حدثت بعد الهدف الثالث، ما جعل المنتخب الوطني يتلقى هدفين. وإذا كان الكثير يتحدث عن فضيحة لقاء ألمانيا النمسا التي حرمت الجزائر من التأهل إلى الدور الثاني، فإن سعدان يرى بأن ما حدث كان ناجما عن نقص الخبرة لدى القائمين على المنتخب الوطني، بحكم عدم التسيير الجيد لمحطات الدور الأول، حيث كان، بحسب قوله، تفادي كل أشكال التعثر ضد النمسا، وبالتالي، أي سيناريو لا يخدم 'الخضر'. مشكل الأموال وكثرة التغييرات الإدارية فوتت علينا التألق في مكسيكو وقال رابح سعدان في سياق حديثه بأن ما حدث في مونديال 82 من أخطاء وثغرات لم يتم أخذها بعين الاعتبار فوقع نفس السيناريو في نسخة مكسيكو 86، وهذا بسبب مشكل الموال من جهة، وكذلك كثرة التغييرات الحاصلة في الوزارة و'الفاف'، وكذلك الطاقم النفي، مشيرا إلى أنه كان يعمل بشكل جيد ومريح في عهد الوزير منتوري، لكن تم تغييره قبل العرس الإفريقي والعالمي 86، فاختلطت الأمور، لتتعقد أكثر بعد توقيف رئيس الفاف يسعد دومار، ليتمن التدخل في طاقمه الفني، حين أوقفوا بعض مساعديه وجلبوا له مساعدين جدد مثل جداوي ودحلب وفق مبررات غير مقنعة وغير مفهومة، بحسب سعدان، (تم تجلبهما كمحضرين نفسيين للاعبين المحترفين)، مضيفا أن مشكل المنح سجل حضوره منذ اللقاء الأول أمام إيرلندا، لتتعقد الأمور في بعد البرازيل واسبانيا، ما خلف أجواء مكهربة داخل المجموعة، ناهيك عن الغياب الكلي للمسيرين في محيط المنتخب الوطني، مشيرا انه رئيس البعثة كان نائب رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة السلة الذي تهرب من مسؤولياته أو إن المهمة الموكلة له كانت أكبر منه، بحسب سعدان، ما جعل المنتخب الوطني يواجه متاعب بالجملة، سواء من ناحية ظروف التحضير أم مكان الإقامة ناهيك عن غياب التحفيزات وعدم الوفاء بالوعود المقدمة من طرف المسؤولين وفقا للضمانات التي قدمها محمد الشريف مساعدية مباشرة بعد التنقل إلى مكسيكو، ما جعل المنتخب الوطني يذهب بحسب سعدان ضحية قرارات تسييرية لم تكن في مستوى التطلعات الفنية، ليسدد الفاتورة في النهاية. وكادت أن تذهب أسرته ضحية هيجان الجمهور على خلفية الحصة التلفزيونية التي تم بثها بعد الذي حدث في الدور الأول، وحملوه وحده بحسب قوله مسؤولية ما حدث في المكسيك. هربنا من الموت في مصر 2009 وحنكة روراوة أفادت 'الخضر' من جانب آخر، أوضح المدرب رابح سعدان أنه كان يفكر في عدم العودة إلى المنتخب الوطني بسبب ما يحدث له في ك مرة، إلا أنه اختار نداء الوطن وتولى زمام 'الخضر' تحسبا لتصفيات 'كان' ومونديال 2010. وقد وقف حسب قوله على الظلم التحكيمي انطلاقا من ذهاب مباراة السنغال التي خسرها المنتخب الوطني خارج الديار بهدف لصفر، في وقت رفض الحكم صايفي من هدف شرعي. وبحسب سعدان فقد تحدث مع حداج حول مشكل التحكيم الإفريقي الذي كان سيضيع العديد من حقوق المنتخب الوطني، وفق مؤامرات تتم لهذا الغرض، مثلما حدث في لقاء رواندا لولا إرادة اللاعبين، مشيرا إلى تجند المسيرين في 1981 حين طلبوا من الفيفا تعيين حكم إيطالي في مباراة الدور الفاصل أمام نيجيريا. وقال سعدان بأن التصفيات المؤهلة لمونديال 2010 لم تكن سهلة في ظل تواجد المنتخب المصري، بدل ما حدث في لقاء القاهرة، حيث قال في هذا الجانب: 'لقد هربنا من الموت بعد الذي حدث لنا في القاهرة، ما جعلنا نتحرر كثيرا حين تم إجراء اللقاء الثاني في أم درمان بالسودان'، مشيدا بإرادة اللاعبين وحنكة المسيرين والحضور الجماهيري الغفير. وأكد سعدان أن حنكة روراوة الإدارية خدمت المنتخب الوطني ومكنته من العودة إلى الواجهة، خاصة وأنه كان حريصا على ضبط الجوانب النظامية، وفي مقدمة ذلك الحقوق المالية للاعبين، مشيرا أن تواجد المنتخب الوطني في مونديال 2010 كان مكسبا في حد ذاته بعد غياب دام 24 سنة، مؤكدا انه كان يتمنى دوام الحضور في العرس العامي، وتأسف على الغياب ع مونديال 2018 وكذلك عن نسخة 2022 بسبب أخطاء مرتبكة ناجمة عن عدم تسيير مجريات الدور الفاصل ضد الكاميرون، مشيرا أن الفوز خارج الديار كان يمكن أن يتم استثماره من موقع مريح لتفادي الخسارة في عقر الديار مهما كان الحال، وقال بأن ذلك الإقصاء أضر كثيرا بالمنتخب الوطني، وفوت عليه فرصة التأهل خاصة وأن الجزائر في حاجة ماسة إلى التواجد المنتظم في كأس العالم بغية كسب الخبرة وتحقيق الأفضل. صايفي له الحق وشاوشي حارس ممتاز لكنه ضيع فرصة الذهاب بعيدا وفي آخر حديثه في برنامج 'أوفسايد' للزميل ياسين معلومي، أكد سعدان أن الدولي السابق رفيق صايفي له الحق في ما قاله بخصوص غيابه عن كأس إفريقيا 2004، لكنه في الوقت نفسه أوضح شيخ المؤرخين أنه لم يكن طرفا في ضبط القائمة التي تمت من طرف واسايج وأرسلت مسبقا إلى الفيفا، مشيرا أنه أشرف على 'الخضر' في نسخة تونس 2004 كرجل مطافئ بعد طلب منه روراوة تولي المهمة مؤقتا بحكم أنه كان في المديرية الفنية. مؤكدا أن صايفي يملك إمكانات فنية كبيرة، جعلته يعتمد عليه في عدة مناسبات حتى حين كان متقدما في السن، مثلما حدث في مونديال 2010. أما بخصوص الحارس شاوشي، فقد وصفه سعدان بالحارس الممتاز، بدليل الاعتماد عليه في لقاء مصر بأم درمان 2009، وأبان عن مستوى أبهر به المصريين الذين لم يتوقعوا ذلك، مؤكدا أنه تم تحضير شاوشي بشكل جيد حتى يكون منافسا لزميله قاواوي على أن يكون جاهزا كلما كان المنتخب الوطني في حاجة إلى خدماته. وقال سعدان بأن شاوشي كان بمقدوره الذهاب بعيدا في مشواره، لكن المشكل في ذهنيته وطريقة تفكيره وكذلك الظروف التي عاشها في صغره وشبابه، فوتت عليه فرصا مهمة للتألق، خاصة وأنه يملك إمكانات كبيرة جعلته يواصل اللعب في المستوى العالي وهو في سن الأربعين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store