أحدث الأخبار مع #مونديالكأسالعالم،


تحيا مصر
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- تحيا مصر
سيناريوهات التأهل.. منتخب مصر يقترب من مونديال 2026
بعد فوز منتخب مصر على نظيره الإثيوبي بنتيجة 2 مقابل لاشيء، بدأ العد التنازلي لصعود منتخب مصر إلى مونديال كأس العالم، حيث يقترب منتخب مصر من التأهل لنهائيات 2026 بشكل كبير بقيادة مديره الفني حسام حسن، حقيق منتخب مصر فوزا ثمينا على حساب منتخب إثيوبيا (2-0)، في المباراة التي أقيمت مساء أمس الجمعة، ضمن منافسات الجولة الخامسة من تصفيات المونديال. احتفظ منتخب مصر بموقعه في صدارة المجموعة الأولى بعد أن وصل لـ 13 نقطة، ومبتعدا عن أقرب منافسيه (بوركينا فاسو وسيراليون) بـ5 نقاط، ومع ذلك لن يكون في مقدرة منتخب مصر حسم التأهل إلى النهائيات خلال شهر مارس الجاري، وإنما باستطاعته أن يفعلها بشكل رسمي مطلع شهر سبتمبر المقبل. يواجه منتخب سيراليون، الثلاثاء المقبل، خلال الجولة السادسة من تصفيات كأس العالم، في حين سيتبقى له 4 مباريات أخرى، 2 منها فقط قد تكون كافية لحجز مقعد في المونديال وربما تكون واحدة فقط، في حال تغير السيناريوهات، وهزيمة المنتخبات المنافسة. في حال تحقيق منتخب مصر الانتصار على سيراليون المنافس له في المجموعة سيرفع رصيد منتخب مصر إلى 16 نقطة، في الوقت الذي سيتجمد رصيد سيراليون عند 8 نقاط خلال الجولة الحالية. أما منتخب بوركينا فاسو الذي يحتل المركز الثاني فإنه سيواجه منتخب غينيا بيساو مساء الاثنين المقبل، وهي المباراة التي سيكون لها تأثير في تحديد شكل المجموعة والموعد الأقرب لتأهل مصر. وحسب الجدول فإن فترة التوقف التالية ستبدأ من 2 إلى 10 من شهر سبتمبر المقبل، وهي التي ينتظرها الجمهور المصري لأنها قد تحسم تأهل المنتخب مصر بشكل رسمي إلى كأس العالم 2026، حيث يواجه منتخب مصر سيواجه نظيره الإثيوبي على ستاد القاهرة ، وحال الفوز سيرفع رصيده إلى 19 نقطة في الصدارة. سيناريوهات تأهل منتخب مصر لكأس العالم أكثر من سيناريو للتأهل لكأس العالم 2026 في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك، أمام المنتخب الوطني الذي يتبقى له 5 مباريات حتى نهاية التصفيات. يحتاج منتخب مصر نحو 11 نقطة من أجل التأهل دون أي حسابات في الـ 5 مباريات القادمة، بمعني يحتاج إلى الفوز في 4 مباريات بمجموع 12 نقطة، أو الفوز في 3 مباريات والتعادل في مباراتين بمجموع 11 نقطة، ففي حالة وصول الفراعنة إلى 24 نقطة سيتأهل مباشرة لكأس العالم، حيث يكون أقصى عدد من النقاط لكل منافس 21 نقطة فقط بحصد 13 نقطة. وفي حالة تعثر منافسي المنتخب المصري خاصة أصحاب المركز الثاني سيراليون وبوركينا فاسو، ستكون عدد النقاط التي يحتاجها أقل من 11 نقطة، وتلعب مصر مباراتها المقبلة يوم الثلاثاء القادم 25 من شهر مارس الجاري أمام فريق سيراليون وهناك فرصة لإبعاد المنافس أكثر خاصة وأن المباراة ستقام على ستاد القاهرة الدولي.


الوفد
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الوفد
تعيين مدرب اليونايتد السابق مديرا فنيا لمنتخب كينيا
أعلن الاتحاد الكيني لكرة القدم، تعيين الجنوب إفريقي بيني مكارثي، مديرًا فنيًا للمنتخب، قبل ثلاثة أسابيع من استئناف التصفيات المؤهلة لبطولة كأس العالم. وسيبدأ مكارثي مشواره في وقت لاحق من الشهر الجاري، بمباراة خارج أرضه ضد منتخب جامبيا تليها مباراة على أرضه أمام منتخب الجابون. وتتأخر كينيا عن منتخب ساحل العاج المتصدرة بخمس نقاط في المجموعة السادسة بتصفيات مونديال كأس العالم، لكن أمامها ست مباريات متبقية. ويتأهل الفائزون بالمجموعة إلى النهائيات للبطولة العالمية، بينما تتاح الفرصة لأفضل أربعة فرق تحتل المركز الثاني للتقدم عبر الدور الثاني. وتستضيف كينيا نهائيات كأس الأمم الإفريقية 2027 بالاشتراك مع دولتي تنزانيا وأوغندا، لكنها تأهلت إلى نهائيات 2025 في المملكة المغربية. وكان مكارثي، الذي تم الكشف عنه في مؤتمر صحفي بنيروبي، آخر مرة في طاقم مانشستر يونايتد لمدة موسمين، تحت قيادة المدرب إريك تين هاج، إذ عمل مدربًا للمهاجمين، وكانت خبرته الإدارية السابقة في أندية كيب تاون سيتي وأمازولو في جنوب إفريقيا. ولعب مكارثي، البالغ من العمر 47 عامًا، الذي خاض 80 مباراة دولية مع منتخب جنوب إفريقيا وسجل في بطولتي كأس العالم 1998 و2002، في الدوري الإنجليزي، مع بلاكبيرن روفرز ووست هام يونايتد، كما فاز بدوري أبطال أوروبا مع بورتو، عام 2004.


الجريدة
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الجريدة
عجلة دوري اليد تعود للدوران بعد توقف 85 يوماً
تعود عجلة الدوري العام لكرة اليد، اليوم، للدوران، بعد توقف دام 85 يوماً، بإقامة المباراتين المؤجلتين من الجولة الخامسة للمسابقة، حيث يلتقي عند التاسعة من مساء اليوم (الأحد) الكويت مع الساحل، وفي العاشرة والنصف مساءً يلعب كاظمة مع خيطان، وذلك على صالة الاتحاد بمجمع الشيخ سعد العبدالله الرياضي. وكان الدور التمهيدي لبطولة الدوري توقف منذ 6 ديسمبر الماضي، استعداداً لمشاركة منتخبنا الوطني الأول لكرة اليد في مونديال كأس العالم، الذي أُقيم أخيراً في كرواتيا والنرويج والدنمارك، وحصل فيها «الأزرق» الكويتي على المركز الـ 27 في الترتيب العام للبطولة، وكذلك استعداداً لمشاركة نادي الكويت في البطولة الخليجية الـ41 للأندية أبطال الكؤوس لكرة اليد، والتي احتل فيها «الأبيض» مركز الوصافة خلف العربي القطري، الذي تُوج باللقب للمرة الأولى في تاريخه. الترتيب حتى الجولة الـ 11 وكان آخر ترتيب لفرق الدوري بعد الجولة الـ11 من البطولة أسفر عن تصدُّر برقان للبطولة بـ 34 نقطة، يليه كاظمة ثانياً (32 نقطة)، والكويت ثالثاً بفارق الأهداف عن العربي رابعاً، ولكل منهما 28 نقطة، والقرين خامساً والصليبيخات سادساً والقادسية سابعاً بفارق الأهداف وبرصيد واحد (24 نقطة)، وكاظمة ثامناً بـ 22 نقطة، والنصر تاسعاً بـ 20 نقطة، وخيطان عاشراً والفحيحيل الحادي عشر برصيد واحد (16 نقطة)، واليرموك في المركز الثاني عشر (4 نقاط)، والساحل في المركز الثالث عشر قبل الأخير والتضامن الأخير بنقطتين لكل منهما. في المباراة الأولى ستكون الفرصة سانحة أمام «الأبيض»، الثالث، للاقتراب خطوة من صراع المقدمة، بتحقيق فوز بمتناول يده على حساب الساحل، قبل الأخير، الطامع كذلك في الخروج بأفضل نتيجة ممكنة والاستفادة الفنية من اللقاء. أما المباراة الثانية، فربما تشهد بعض الندية، إذ يتطلع «البرتقالي»، الثامن، للتمسُّك بفرصته في تحسين موقعه والتقدُّم خطوة للستة الكبار عبر بوابة خيطان، الذي ابتعد كثيراً عن صراع المُقدمة، لكنه يعمل جاهداً على الارتقاء لمنتصف جدول الترتيب في مباراة يُدرك جيداً مدى صعوبتها.


الرياضية
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
بعد 38 عاما.. الأخضر الشاب يعود إلى تشيلي
يعود المنتخب السعودي تحت 20 عامًا لكرة القدم إلى اللعب في الأراضي التشيلية، بعد 38 عامًا، عقب خطف أولى بطاقات التأهل إلى مونديال كأس العالم، بفوزه على الصين «المستضيف» في ربع نهائي كأس آسيا للشباب بهدف دون مقابل، في المباراة التي احتضنها الملعب الرئيس في مدينة تشيزين، السبت. وسبق لـ «صقور الأخضر» أن بلغوا كأس العالم بتشيلي عام 1987، بعد تصدر مجموعتهم الآسيوية، وسجلوا التأهل الثاني في المحفل العالمي، إذ كان أبرز نجومه حينها أحمد جميل، وخالد مسعد، وزكي الصالح، وعبد الرحمن التخيفي، وعبد الرحمن الرومي، وراشد الدكان، وناصر الفهد، ودرب الأخضر حينها البرازيلي أوزفالدو. وسطرت لمسة عمار اليهيبي، التي هزت شباك «التنين» الصيني في الثواني الأخيرة من مواجهة ربع النهائي القاري، الأفراح السعودية، التي تتزامن مع ذكرى يوم التأسيس، لتزيد البهجة والسعادة بالوصول العاشر للمونديال. وكانت باكورة الوصول العالمي إلى المونديال عام 1985 على الأراضي الروسية، وتحديدًا في تاريخ 24ـ08ـ1985، وبعدها بعامين، سطر نجوم الأخضر الملاحم الكروية، وأعلنوا الوصول الثاني مع صفوة قارات العالم بتشيلي 10ـ10ـ1987، يعقبها التأهل الثالث «مستضيفًا» عام 1989، التي توج في بطولتها البرتغال باللقب، بقيادة مدربها الشهير كارلوس كيروش. وفي عام 1993، عاد الأخضر ونجومه للتأهل من جديد، وخطفوا البطاقة الآسيوية، وسجلوا التأهل الرابع، وطاروا إلى أستراليا، وفيها لمع نجوم سعوديين بقيادة فهد الغشيان، نجم الأخضر. وبعد ستة أعوام، عاد الأخضر للظهور الخامس عالميًا، وتحديد في أبوجا العاصمة النيجيرية، عقب خطف إحدى البطاقات عن قارة آسيا، وبعدها بأربعة أعوام تأهل المنتخب السعودي عن القارة الصفراء، ليمثلها في الإمارات، التي استضافت المونديال عام 2003، للمرة السادسة بتاريخه. وسجل الأخضر التأهل السابع في كولومبيا عام 2011، بعد غياب نحو ثمانية أعوام، وسطر نجوم المنتخب السعودي أفضل النتائج في المونديال، بعد أن تخطوا دور المجموعات للمرة الأولى بتاريخ الأخضر، قبل الخسارة أمام البرازيل، الذي توج باللقب. وفي عام 2017، عادت النجوم السعودية للتأهل من جديد، وسجلوا الوصول الثامن مع كبار القارات العالمية في البطولة التي احتضنتها سول العاصمة الكورية الجنوبية، وأعلنوا التأهل لدور الـ16 للمرة الثانية على التوالي، وودع الأخضر المحفل العالمي بهدف وحيد أمام الأوروجواي. وفي 2019، حزم السعوديون حقائبهم نحو وارسلو العاصمة البولندية، ليسجلوا التأهل التاسع تاريخيًا، إذ كانت المشاركة الأخيرة، وودع حينها دور المجموعات.