أحدث الأخبار مع #موهوزيكينيروغابا،

سودارس
منذ 5 أيام
- سياسة
- سودارس
موهوزي كينيروغابا: أي مواطن يصوت ضد والدي موسيفيني في الانتخابات المقبلة سيتم ترحيله من البلاد
أعلن قائد القوات المسلحة الأوغندية الجنرال موهوزي كينيروغابا، الخميس أن أي مواطن يصوت ضد والده الرئيس يويري موسيفيني في الانتخابات المقبلة سيتم ترحيله من البلاد. وقال الجنرال في منشور على منصة أكس "على الأشخاص الذين لا يدعمون مزي بكل إخلاص أن يكونوا حذرين للغاية"، مستخدما لقبا شرفيا لوالده. وأضاف "سنرحّل جميع الخونة أمام الملأ". ومن المقرر أن تجري البلاد انتخابات عامة خلال كانون الثاني/يناير المقبل. الجزيرة – افريقيا script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.


التغيير
١١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- التغيير
قائد الجيش الأوغندا: قواتنا انتشرت في جوبا لإنقاذ الرئيس سلفاكير
أعلن قائد قوات دفاع شعب أوغندا، الجنرال موهوزي كينيروغابا، في الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء على حسابه على موقع 'أكس' أن القوات الأوغندية موجودة في جنوب السودان لحماية الرئيس سلفا كير وتأمين العاصمة جوبا. جوبا ـــ التغيير في ظل تصاعد التوترات السياسية والعسكرية في جنوب السودان، أعلنت أوغندا عن نشر قوات خاصة بالعاصمة جوبا لتعزيز الأمن والاستقرار، وسط مخاوف متزايدة من اندلاع حرب أهلية جديدة بين الرئيس سلفاكير ميارديت ونائبه الأول رياك مشار. وقبل وقت قصير من إعلان عن تأمين جوبا، كتب قائد الجيش الأوغندي أن قوات الأوغندية تعترف فقط بسلفا كير، كرئيس لجنوب السودان، وأن أي تحرك ضده يشبه إعلان الحرب ضد أوغندا. وقال 'نحن القوات الأوغندية، لا نعترف إلا برئيس واحد لجنوب السودان، فخامة الرئيس سلفا كير' و أضاف ' إنه ــ أفاندي ــ لدينا حتى في قوات دفاع شعب أوغندا؛ لأنه الأخ الأصغر لموزي- الرئيس الأوغندي يوري موسيفيني- أي تحرك ضده هو إعلان حرب ضد أوغندا، وكل أولئك الذين يرتكبون هذه الجريمة سوف يتعلمون ماذا تعني!'. و أكد أن وحدات وحدات خاصة من القوات الأوغندية دخلت منذ يومين إلى جوبا لتأمينها، و قال 'سنحمي كامل أراضي جنوب السودان كما لو كانت أراضينا، وهذه هي إرادة القائد الأعلى. لقد اشتهر نجل الرئيس الأوغندي بمنشوراته المثيرة للجدل في وقت متأخر من الليل، وفي الصباح الباكر على X، وقد أثار في الماضي غضب دول مجاورة، خلق خلافات دبلوماسية غير مريحة نأى المسؤولون الأوغنديون بأنفسهم عنها. يأتي هذا التحرك في وقت حرج، حيث تواجه البلاد سلسلة من الاشتباكات الدامية والاعتقالات السياسية التي تهدد اتفاق السلام الهش الموقع عام 2018. زيادة العنف وشهدت الأسابيع الأخيرة زيادة ملحوظة في أعمال العنف في مناطق متفرقة من جنوب السودان. ووفقًا لتقارير وكالة أسوشيتد برس، فقد اندلعت اشتباكات عنيفة في بلدة الناصر بولاية أعالي النيل بين القوات الحكومية ومجموعات مسلحة، أسفرت عن مقتل ضابط وعدد من الجنود. ووصفت هذه الاشتباكات بأنها الأعنف منذ شهور، مما زاد من المخاوف بشأن مستقبل اتفاق السلام. إضافة إلى ذلك، تعرضت مروحية تابعة للأمم المتحدة أثناء تنفيذها مهمة إجلاء إنسانية لإطلاق نار كثيف، مما أسفر عن مقتل أحد أفراد الطاقم وإصابة اثنين آخرين. ونددت الأمم المتحدة بالهجوم، معتبرة أنه يشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي، ويعكس انعدام الأمن المتزايد في البلاد. التدخل الأوغندي وفقًا لصحيفة الإندبندنت، فإن التدخل العسكري الأوغندي يعكس قلق كمبالا من تداعيات الأزمة المتفاقمة في جنوب السودان، خاصة أن أي تصعيد قد يؤدي إلى نزوح أعداد كبيرة من اللاجئين إلى أوغندا، مما يزيد الضغط على الموارد الوطنية ويهدد الاستقرار الداخلي. في سلسلة منشورات على منصة إكس (تويتر سابقًا)، أكد نجل الرئيس موسيفيني ورئيس أركان الجيش الأوغندي، موهوزي كاينيروغابا، أن بلاده لن تتسامح مع أي محاولة لإضعاف سلطة الرئيس سلفاكير. وأضاف 'نحن في الجيش الأوغندي لا نعترف إلا برئيس واحد لجنوب السودان، وهو فخامة الرئيس سلفاكير… وأي تحرك ضده يُعد إعلان حرب على أوغندا'. يعكس هذا التصريح القوي التزام أوغندا بدعم حكومة سلفاكير، خاصة في ظل العلاقة الوثيقة التي تجمعه بالرئيس الأوغندي يوري موسيفيني، الذي يُعد أحد أبرز الداعمين الإقليميين له. مخاطر انهيار اتفاق السلام على الرغم من أن اتفاق السلام الموقع عام 2018 أنهى حربًا أهلية دامية استمرت 5 سنوات وأودت بحياة أكثر من 400 ألف شخص، فإن التوترات السياسية والعسكرية المستمرة تهدد بانهيار هذا الاتفاق وإعادة البلاد إلى دوامة العنف. ووفقًا لتقارير وكالة أسوشيتد برس، فإن عمليات الاعتقال السياسي التي نفذتها حكومة الرئيس سلفاكير ضد وزيرين وعدد من القادة العسكريين الموالين لمشار، إلى جانب المواجهات المسلحة الأخيرة، تعد ضربة قوية لجهود المصالحة، وقد تدفع البلاد نحو صراع جديد يهدد أمن واستقرار المنطقة بالكامل. في ظل هذه التطورات، دعت الأمم المتحدة والمنظمات الدولية إلى ضبط النفس وحثت جميع الأطراف على العودة إلى طاولة الحوار، محذرة من أن تصاعد العنف قد يؤدي إلى انهيار التقدم السياسي الذي تحقق خلال السنوات الأخيرة.


الأنباء
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الأنباء
أوغندا تنشر قوات ضد ميليشيات مناهضة للحكومة في شرق الكونغو الديموقراطية
أعلن الجيش الأوغندي أمس أنه نشر قوات في مدينة بونيا في شرق جمهورية الكونغو الديموقراطية لمحاربة ميليشيات محلية. وتأتي هذه الخطوة في وقت استولت جماعة «إم 23» المسلحة المدعومة من رواندا على أراض تقع باتجاه الجنوب في إقليمي شمال وجنوب كيفو المجاورين. وقال المتحدث باسم الجيش الأوغندي فيليكس كولايجي لوكالة «فرانس برس»: «لقد نشرنا قواتنا في بونيا». وأضاف «وقعت مجازر ارتكبتها بعض الميليشيات، واتفقنا مع نظرائنا الكونغوليين على تنفيذ عمليات مشتركة لإنقاذ الأرواح». وبونيا هي عاصمة إقليم إيتوري، حيث لأوغندا آلاف الجنود الذين ينشطون في المقام الأول جنبا إلى جنب مع قوات جمهورية الكونغو الديموقراطية ضد فصيل هو قوات التحالف الديموقراطي، بات مرتبطا بتنظيم «داعش». ولكن في ظل الديناميات المعقدة للغاية التي تحكم المنطقة التي مزقتها الحرب، اتهم خبراء الأمم المتحدة وآخرون أوغندا بالعمل ضد مصالح جمهورية الكونغو الديموقراطية عبر دعم حركة «إم 23» والسيطرة على بعض مصالح التعدين القيمة في المنطقة. ونفت أوغندا هذه الاتهامات بشدة. وهدد قائد القوات المسلحة الأوغندية موهوزي كينيروغابا، بمهاجمة المجموعات المسلحة في بونيا ما لم تستسلم. وقال على منصة إكس «أعطيت 24 ساعة بالضبط لكل القوات في بونيا لتسليم أسلحتها! وإذا لم يفعلوا ذلك فسنعتبرهم أعداء ونهاجمهم».


العين الإخبارية
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
لصد متمردين مرتبطين بـ«داعش».. قوات أوغندية في «إيتوري» الكونغولية
أعلن الجيش الأوغندي نشر قوات في مدينة بونيا، شرق الكونغو الديمقراطية، لمحاربة مليشيات محلية مرتبطة بتنظيم «داعش» الإرهابي. وتأتي هذه الخطوة في وقت استولى فيه متمردو حركة «23 مارس» المعروفة اختصارًا بـ«إم 23» على أراضٍ تقع باتجاه الجنوب في إقليمي شمال وجنوب كيفو المجاورين. واليوم الثلاثاء، قال المتحدث باسم الجيش الأوغندي، فيليكس كولايجي، لوكالة «فرانس برس»: «لقد نشرنا قواتنا في بونيا». وأضاف: «وقعت مجازر ارتكبتها بعض الميليشيات، واتفقنا مع نظرائنا الكونغوليين على تنفيذ عمليات مشتركة لإنقاذ الأرواح». وتعد بونيا عاصمة إقليم إيتوري، حيث تنشط آلاف الجنود الأوغنديين جنبًا إلى جنب مع القوات الكونغولية ضد فصيل يُعرف باسم «تحالف القوى الديمقراطية»، الذي بات مرتبطًا بتنظيم داعش. ولكن في ظل الديناميات المعقدة التي تحكم منطقة مزقتها الحرب، اتهم خبراء الأمم المتحدة وآخرون أوغندا بالعمل ضد مصالح الكونغو الديمقراطية، عبر دعم حركة «إم 23» والسيطرة على بعض مصالح التعدين القيمة في المنطقة. ونفت أوغندا هذه الاتهامات بشدة. مهلة قبل يومين، هدد قائد القوات المسلحة الأوغندية، موهوزي كينيروغابا، بمهاجمة المجموعات المسلّحة في بونيا ما لم تستسلم. وقال على منصة «إكس»: «أعطيت 24 ساعة بالضبط لكل القوات في بونيا لتسليم أسلحتها! وإذا لم يفعلوا ذلك، فسنعتبرهم أعداء ونهاجمهم». ويُعرف كينيروغابا بمنشوراته التحريضية على وسائل التواصل الاجتماعي، والتي تضمّنت تهديدات بغزو الدولتين المجاورتين، كينيا والسودان، على الرغم من أنه يقول إن بعض رسائله كانت بمثابة مزاح. ويخشى محلّلون أن يؤدي التصعيد الأخير للعنف في شرق الكونغو الديمقراطية إلى تكرار الوضع الذي حدث عام 1998، عندما دعمت أوغندا ورواندا المجموعات المتمرّدة في المنطقة. وأدى ذلك إلى اندلاع ما أصبح يُعرف باسم «حرب الكونغو الثانية»، التي استمرت حتى عام 2003، وشاركت فيها العديد من الدول الأفريقية، وأسفرت عن مقتل الملايين بسبب العنف والمرض والجوع. aXA6IDE5Mi4yMjcuMTQyLjE1NiA= جزيرة ام اند امز US