#أحدث الأخبار مع #ميثاء_عبداللهالبيانمنذ 5 أيامترفيهالبيانإبداعات ميثاء عبدالله.. «بين التبلور والواقع»يُسلط المجمّع الثقافي، التابع لدائرة الثقافة والسياحة- أبوظبي، الضوء على المواهب المحلية، من خلال معرض «ميثاء عبدالله.. بين التبلور والواقع»، المعرض الفردي المتواصل للفنانة الإماراتية ميثاء عبدالله متعددة التخصصات، حيث يدعو المعرض الذي يستمر حتى 30 أغسطس المقبل، زواره إلى تجربة عالم يمتزج فيه الخيال بالواقع، وتتغير فيه الهوية باستمرار، ويتخذ فيه السرد القصصي طابعاً شخصياً عميقاً. وعبر مزيج آسر من الرسم والنحت، تستكشف ميثاء عبدالله العمق الفني في الفلكلور، والأسطورة، وعلم النفس، والبُنى الاجتماعية، لتبدع أعمالاً تتنقل بين التجريد والتجسيد، ليسلط المعرض الضوء على قوة وقدرة الفن على إثارة وتوليد الحوار، وإلهام التأمل الذاتي، وتوطيد الروابط الثقافية داخل المجتمع. وفي أعمالها الفنية، تمزج ميثاء عبدالله بين مختلف التخصصات، وتدمج أعمالها بسلاسة بين الفيلم، والتصوير الفوتوغرافي، والنحت، والرسم، والأداء. وتستلهم ممارساتها الفنية أيضاً من الطابع الأدائي للمسرح، مستخدمةً طبيعته المُركّبة لاستكشاف مواضيع الفولكلور والتكيف الاجتماعي. وغالباً ما تُصوّر الفنانة الإماراتية أعمالها في شخصيات محصورة داخل مساحات منزلية ضيقة كاشفة عن ضعفها وتأرجحها في سعيها من أجل استكشاف الذات.
البيانمنذ 5 أيامترفيهالبيانإبداعات ميثاء عبدالله.. «بين التبلور والواقع»يُسلط المجمّع الثقافي، التابع لدائرة الثقافة والسياحة- أبوظبي، الضوء على المواهب المحلية، من خلال معرض «ميثاء عبدالله.. بين التبلور والواقع»، المعرض الفردي المتواصل للفنانة الإماراتية ميثاء عبدالله متعددة التخصصات، حيث يدعو المعرض الذي يستمر حتى 30 أغسطس المقبل، زواره إلى تجربة عالم يمتزج فيه الخيال بالواقع، وتتغير فيه الهوية باستمرار، ويتخذ فيه السرد القصصي طابعاً شخصياً عميقاً. وعبر مزيج آسر من الرسم والنحت، تستكشف ميثاء عبدالله العمق الفني في الفلكلور، والأسطورة، وعلم النفس، والبُنى الاجتماعية، لتبدع أعمالاً تتنقل بين التجريد والتجسيد، ليسلط المعرض الضوء على قوة وقدرة الفن على إثارة وتوليد الحوار، وإلهام التأمل الذاتي، وتوطيد الروابط الثقافية داخل المجتمع. وفي أعمالها الفنية، تمزج ميثاء عبدالله بين مختلف التخصصات، وتدمج أعمالها بسلاسة بين الفيلم، والتصوير الفوتوغرافي، والنحت، والرسم، والأداء. وتستلهم ممارساتها الفنية أيضاً من الطابع الأدائي للمسرح، مستخدمةً طبيعته المُركّبة لاستكشاف مواضيع الفولكلور والتكيف الاجتماعي. وغالباً ما تُصوّر الفنانة الإماراتية أعمالها في شخصيات محصورة داخل مساحات منزلية ضيقة كاشفة عن ضعفها وتأرجحها في سعيها من أجل استكشاف الذات.