أحدث الأخبار مع #ميثاالأنسي


بلد نيوز
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- بلد نيوز
باحثون من جامعة خليفة يطورون مادة لأجنحة الطائرات
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: باحثون من جامعة خليفة يطورون مادة لأجنحة الطائرات - بلد نيوز, اليوم الثلاثاء 6 مايو 2025 11:38 مساءً أبوظبي: ميثا الأنسي صمم باحثون من جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا في أبوظبي، مادة مطاطية جديدة مُعززة بألياف الكربون لاستخدامها في تصنيع أجنحة الطائرات، ليحققوا بذلك تقدماً في تكنولوجيات تطوير أجنحة مرنة للطائرات وإمكانية الاستفادة منها في مجال الطيران والفضاء وتمكن الفريق البحثي، من خلال الدمج بين ألياف الكربون ومادة مرنة متخصّصة، من تطوير سطح طائرة قابل للتمدد بنسبة تصل إلى 200% دون أن يقل سمكه، ما يعزز كفاءة الطائرات وقدرتها على المناورة وأدائها بصفة عامة. وشملت قائمة الباحثين المشاركين في الدراسة، الدكتور ديلشاد أحمد، باحث الدكتوراه في مركز الابتكار والبحوث المتقدمة في قسم هندسة الطيران والفضاء في جامعة خليفة وسانكالب غور وديباك كومار من قسم الهندسة الميكانيكية في معهد مولانا أزاد الوطني للتكنولوجيا في مدينة بوبال الهندية، إضافة للدكتور رفيق عجاج، أستاذ مشارك في قسم هندسة الطيران والفضاء في جامعة خليفة، والدكتور يحيى الزويري، مدير مركز الابتكار والبحوث المتقدمة. وتركز الدراسة على تطوير هياكل لأسطح الطائرات تتميز بأنها مطاطية ولزجة مشتقة من البوليمرات المرنة والمتطورة بنسبة بواسون تساوي صفراً بهدف تحسين الكفاءة والقابلية للتأقلم في مجال هندسة الطيران والفضاء وتتمثل الميزة الرئيسة لسطح طائرة بنسبة بواسون تساوي صفراً، في قدرة هذا السطح على التمدد العرضي بشكل كبير (تصل نسبته إلى 200%) دون أن تقل سماكته، على عكس العديد من المواد التي يتضاءل سمكها عند تمددها، ومن خلال تقليل نسبة بواسون، يمكن استخدام المادة الجديدة في تصنيع أجنحة الطائرات التي تحتاج إلى تغيير شكلها أثناء الرحلات، إضافة إلى استخدامها في تصنيع الروبوتات الناعمة وغيرها من التطبيقات التي القائمة على تكنولوجيات متطورة. وتضمنت الدراسة استخدام تقنيات متطورة في التصوير، كتقنية التصوير المقطعي المحوسب الدقيق وتقنية التصوير المقطعي باستخدام الأشعة السينية للتأكد من حصول المادة الممزوجة مع ألياف الكربون على القدرة على التمدد في اتجاه واحد دون تغير شكلها وتشمل الدراسة أيضاً إجراء عملية تفريغ مزدوج للغازات، سواءً قبل أو بعد إدخال ألياف الكربون، للتخلص من أي فقاعات هوائية عالقة، ما يضمن إنتاج سطح مطاطي عالي الجودة قابل للتحول في شكله في الطائرة. وطورت الدراسة أيضاً جناحاً لطائرة ذاتية التحكم، يمكنه مضاعفة طوله عند تعرضه لاختبارات أنفاق الرياح بسرعات وزوايا متنوعة، ليبرز انحناء السطح بمسافة أقل من 0.5 ملليمتر وأظهر جزء آخر من الدراسة أن استخدام مواد خاصة خفيفة الوزن يمكنه أن يعزز قدرة الجناح على التحليق بنسبة تصل إلى 21%.


صحيفة الخليج
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة الخليج
مستشعر ذكي يراقب الرطوبة ويتكيف مع حركة الإنسان
أبوظبي: ميثا الأنسي ابتكر باحثون من «جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا»، في أبوظبي مستشعرات رطوبة تستفيد من المواد الثنائية الأبعاد، وتتكيف مع حركة الإنسان وتعمل بدقة حتى عند انحنائه أو تمدده، حيث يمكن للمستشعر الكشف عن وجود الأشياء أو الأشخاص القريبين، من دون الحاجة إلى اتصال مباشر، ما يجعله مفيداً للأجهزة الذكية. كما أنه يتميّز بسرعة استجابته، فهو يستغرق 0.8 ثانية فقط، لتسجيل التغيّرات في الرطوبة، وهو متطلب مهم لمراقبة أنماط التنفس الفوري، أو إنشاء بيئات سريعة الاستجابة في المنازل الذكية أو النهوض بقطاع الزراعة. وضم الفريق البحثي: الدكتور أنس العزام، أستاذ مشارك، والدكتور شعيب أنور، باحث في العلوم في قسم الهندسة الميكانيكية والنووية، والباحثين الدكتور وقاص وحيد، والدكتور محمد عمير خان، من مختبر الأنظمة الدقيقة في الجامعة. وأوضحوا بأن المستشعر يشمل مواد مبتكرة ثنائية الأبعاد، مثل الصفائح النانوية لمكسين كربيد التيتانيوم وأكسيد الغرافين، حيث يسهم في تحسين التكنولوجيا القابلة للارتداء في أجهزة مراقبة الصحة ويُنشئ بيئة أكثر استجابة في المنازل الذكية. وتعمل الصفائح النانوية أقطاباً مرنة وموصلة للغاية، فيما يعمل أكسيد الغرافين طبقة استشعار، حيث يوفر المستشعر حلولاً عملية للاستخدام اليومي ليحل محل المستشعرات التقليدية التي تعتمد على استخدام الأقطاب المعدنية مع جسيمات مكسين تتكون من طبقات رقيقة من الكربيدات المعدنية الانتقالية. وأضافوا بأن المستشعر يعتمد مبدأ تغير الخصائص الكهربائية لبعض المواد عند تعرّضها للرطوبة، فعندما تتغير مستويات الرطوبة، يرصد المستشعر هذه الاختلافات ويستجيب للمستويات التي تبدأ من 6% لتصل إلى 97% عند ترددات 1 كيلو هرتز و 10 كيلو هرتز، مع الحفاظ على أداء مستقر على مدار 24 ساعة.


بلد نيوز
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- بلد نيوز
جامعة خليفة تشارك في اكتشاف 965 موقعاً مائياً على المريخ
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: جامعة خليفة تشارك في اكتشاف 965 موقعاً مائياً على المريخ - بلد نيوز, اليوم الأحد 20 أبريل 2025 03:08 مساءً أبوظبي: ميثا الأنسي شارك باحثون من جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا في أبوظبي، في ابتكار أول خريطة شاملة لرواسب الكلوريد المحتملة على المريخ، ما يُسهم في تقديم معلومات جديدة لمناخ الكوكب القديم وتاريخه الجيولوجي. استخدم الباحثون تكنولوجيا التعلم الآلي لتحليل الصور عالية الدقة والملونة التي التُقطت بالأشعة تحت الحمراء للمريخ، باستخدام نظام التصوير الملون والمجسّم للسطح على متن مسبار تتبع الغازات التابع لوكالة الفضاء الأوروبية. وحدّد الباحثون 965 موقعاً محتملاً لرواسب الكلوريد، وهي فئة من المعادن تتشكل عندما يتبخر الماء تاركاً الأملاح الذائبة. وشمل فريق البحث د.محمد رامي المعري، أستاذ في قسم علوم الأرض بالجامعة، وباحثين من جامعتي بيرن في سويسرا وويسترن أونتاريو بكندا. وقال المعري: «يُعدّ وجود الكلوريد في المريخ موضوعاً مثيراً للاهتمام؛ إذ تتشكل هذه الرواسب عادة في البيئات المائية مثل البحيرات أو البحار الضحلة التي يتبخّر فيها الماء تدريجياً تاركاً الأملاح، وتشير هذه الرواسب الشائعة في الأحواض القاحلة للأرض، إلى أن المريخ تعرّض يوماً ما لمراحل طويلة من وجود الماء السائل على سطحه؛ إذ تدلّ التضاريس الحاملة للكلوريد في نظر علماء الكواكب، على الماضي السّحيق للمريخ، عندما كان على الأرجح أدفأ وأكثر رطوبة منذ نحو 3 إلى 4 مليارات سنة». وطوّر الفريق البحثي مجموعة من البيانات العالمية تحتوي على رواسب كلوريد يتراوح قطرها من 300 متر إلى أكثر من 3 كيلومترات، ويُسهم عملهم في تطوير البحوث السابقة المعنيّة بكلوريد المريخ والتي كانت مقيّدة إما بالدقة المكانية أو نطاق التصوير. واستفاد نهج الفريق من البيانات عالية الدقة الخاصّة بنظام التصوير الملون والمجسّم للسطح، لتحديد مواقع الرواسب التي لم تُكتَشف من قبل وإضافة التفاصيل إلى المواقع المعروفة. وذكر الباحثون أن تطبيق التعلم الآلي على جيولوجيا الكواكب أحد الجوانب الأكثر ابتكاراً لهذا النهج، مشيرين إلى أن استخدام الفريق بنية شبكة عصبية مدرّبة على التعرف إلى الخصائص الطيفية وقوام رواسب الكلوريد. وتظهر رواسب الكلوريد على المريخ عادة بلون فاتح وردي مميز يميل إلى البنفسجي في الصور الملونة التي تُلتَقَط بالأشعة تحت الحمراء، وتعرّفت الشبكة العصبية إلى المواقع المحتملة للكلوريد بدقة عالية بلغت نسبتها 94.5% تقريباً مع احتمال شبه معدوم لإغفال موقع، من خلال معالجة ما يقرب من 39000 صورة التقطها نظام التصوير الملون والمجسّم للسطح، الأمر الذي يقلل من التحيّزات البشرية الشائعة في عمليات التصنيف اليدوي للصور. وقال المعري: «يروي توزيع الكلوريدات في مجموعة البيانات قصة مثيرة للاهتمام حول ماضي المريخ؛ إذ توجد معظم المواقع المحتملة للكلوريد في المرتفعات الجنوبية مع وجود رواسب كبيرة غالباً داخل المنخفضات القديمة، مثل الحفر والأحواض في المناطق ذات البياض الخفيف التي تشير إلى بيئة كانت رطبة. ويتماشى هذا مع الدراسات السابقة التي أظهرت تركيزاً أعلى من الكلوريد في الجنوب، في حال كان مناخ الكوكب يدعم الأمطار والجريان السطحي منذ نحو 3 مليارات سنة». وحقق الفريق أيضاً اكتشافاً آخر، هو تحديد التضاريس الحاملة للكلوريد في نصف الكرة الشمالي للمريخ، والذي يكون عادة أصغر حجماً وأكثر تدهوراً من الموجود في الجنوب، ما يشير إلى احتمال تعرّضه لعمليات أكثر من التجوية والتعرية، سواء بسبب العمليات الناتجة عن الرياح أو نتيجةً للتغيّرات في درجات الحرارة بمرور الوقت.


صحيفة الخليج
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة الخليج
جامعة خليفة تشارك في اكتشاف 965 موقعاً مائياً على المريخ
أبوظبي: ميثا الأنسي شارك باحثون من جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا في أبوظبي، في ابتكار أول خريطة شاملة لرواسب الكلوريد المحتملة على المريخ، ما يُسهم في تقديم معلومات جديدة لمناخ الكوكب القديم وتاريخه الجيولوجي. استخدم الباحثون تكنولوجيا التعلم الآلي لتحليل الصور عالية الدقة والملونة التي التُقطت بالأشعة تحت الحمراء للمريخ، باستخدام نظام التصوير الملون والمجسّم للسطح على متن مسبار تتبع الغازات التابع لوكالة الفضاء الأوروبية. وحدّد الباحثون 965 موقعاً محتملاً لرواسب الكلوريد، وهي فئة من المعادن تتشكل عندما يتبخر الماء تاركاً الأملاح الذائبة. وشمل فريق البحث د.محمد رامي المعري، أستاذ في قسم علوم الأرض بالجامعة، وباحثين من جامعتي بيرن في سويسرا وويسترن أونتاريو بكندا. وقال المعري: «يُعدّ وجود الكلوريد في المريخ موضوعاً مثيراً للاهتمام؛ إذ تتشكل هذه الرواسب عادة في البيئات المائية مثل البحيرات أو البحار الضحلة التي يتبخّر فيها الماء تدريجياً تاركاً الأملاح، وتشير هذه الرواسب الشائعة في الأحواض القاحلة للأرض، إلى أن المريخ تعرّض يوماً ما لمراحل طويلة من وجود الماء السائل على سطحه؛ إذ تدلّ التضاريس الحاملة للكلوريد في نظر علماء الكواكب، على الماضي السّحيق للمريخ، عندما كان على الأرجح أدفأ وأكثر رطوبة منذ نحو 3 إلى 4 مليارات سنة». وطوّر الفريق البحثي مجموعة من البيانات العالمية تحتوي على رواسب كلوريد يتراوح قطرها من 300 متر إلى أكثر من 3 كيلومترات، ويُسهم عملهم في تطوير البحوث السابقة المعنيّة بكلوريد المريخ والتي كانت مقيّدة إما بالدقة المكانية أو نطاق التصوير. واستفاد نهج الفريق من البيانات عالية الدقة الخاصّة بنظام التصوير الملون والمجسّم للسطح، لتحديد مواقع الرواسب التي لم تُكتَشف من قبل وإضافة التفاصيل إلى المواقع المعروفة. وذكر الباحثون أن تطبيق التعلم الآلي على جيولوجيا الكواكب أحد الجوانب الأكثر ابتكاراً لهذا النهج، مشيرين إلى أن استخدام الفريق بنية شبكة عصبية مدرّبة على التعرف إلى الخصائص الطيفية وقوام رواسب الكلوريد. وتظهر رواسب الكلوريد على المريخ عادة بلون فاتح وردي مميز يميل إلى البنفسجي في الصور الملونة التي تُلتَقَط بالأشعة تحت الحمراء، وتعرّفت الشبكة العصبية إلى المواقع المحتملة للكلوريد بدقة عالية بلغت نسبتها 94.5% تقريباً مع احتمال شبه معدوم لإغفال موقع، من خلال معالجة ما يقرب من 39000 صورة التقطها نظام التصوير الملون والمجسّم للسطح، الأمر الذي يقلل من التحيّزات البشرية الشائعة في عمليات التصنيف اليدوي للصور. وقال المعري: «يروي توزيع الكلوريدات في مجموعة البيانات قصة مثيرة للاهتمام حول ماضي المريخ؛ إذ توجد معظم المواقع المحتملة للكلوريد في المرتفعات الجنوبية مع وجود رواسب كبيرة غالباً داخل المنخفضات القديمة، مثل الحفر والأحواض في المناطق ذات البياض الخفيف التي تشير إلى بيئة كانت رطبة. ويتماشى هذا مع الدراسات السابقة التي أظهرت تركيزاً أعلى من الكلوريد في الجنوب، في حال كان مناخ الكوكب يدعم الأمطار والجريان السطحي منذ نحو 3 مليارات سنة». وحقق الفريق أيضاً اكتشافاً آخر، هو تحديد التضاريس الحاملة للكلوريد في نصف الكرة الشمالي للمريخ، والذي يكون عادة أصغر حجماً وأكثر تدهوراً من الموجود في الجنوب، ما يشير إلى احتمال تعرّضه لعمليات أكثر من التجوية والتعرية، سواء بسبب العمليات الناتجة عن الرياح أو نتيجةً للتغيّرات في درجات الحرارة بمرور الوقت.


بلد نيوز
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- بلد نيوز
«نيويورك أبوظبي» تطور برنامجاً جديداً للتعرف إلى 25 لهجة عربية
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: «نيويورك أبوظبي» تطور برنامجاً جديداً للتعرف إلى 25 لهجة عربية - بلد نيوز, اليوم الجمعة 18 أبريل 2025 11:23 مساءً أبوظبي: ميثا الأنسي نجح باحثون من جامعة نيويورك في أبوظبي وعدة مؤسسات تعليمية، في تطوير واجهة إلكترونية عامة جديدة تحت اسم برنامج التعرف التلقائي إلى اللهجات العربية (ADIDA) والذي يملك القدرة على تصنيف اللهجات من 25 مدينة عربية على امتداد العالم العربي، إضافة إلى اللغة العربية الفصحى. ويعتبر هذا البرنامج ثمرة تعاون بين فريق من الباحثين في جامعة نيويورك أبوظبي تحت إشراف نزار حبش، الأستاذ المشارك في علوم الحاسوب ومدير مختبر الأساليب الحاسوبية لنمذجة اللغة في جامعة نيويورك أبوظبي (CAMeL Lab)، بالشراكة مع باحثين من مؤسسات تعليمية أخرى ضمن مشروع مصادر وتطبيقات اللهجات العربية المتعدد (MADAR). وأوضحوا بأنه يمكن لمستخدمي البرنامج إدراج نص باللغة العربية في برنامج التعرّف التلقائي إلى اللهجات العربية، للحصول على نتائج في شكل خريطة نقطية أو حرارية فوق خريطة جغرافية للعالم العربي، استناداً إلى احتمال استخدام النص الذي تم إدخاله في واحدة من 25 مدينة، ثم تستعرض الواجهة الإلكترونية المدن الخمس الأولى من حيث احتمال استخدامها للنص المكتوب إلى جانب اللغة العربية الفصحى، وتستثني آلية التحديد الجغرافي النص المكتوب باللغة العربية الفصحى، لعدم وجود موقع جغرافي محدد يمكنه تمثيلها. وقال نزار حبش: «يعتبر التعرّف إلى اللهجات تقنية بالغة الأهمية، قادرة على دعم مجموعة من التطبيقات اللغوية للذكاء الاصطناعي، من خلال تعزيز إمكانية التعرّف إلى لهجة المستخدم، فعلى سبيل المثال يمكن للترجمة الآلية أو روبوتات المحادثة الذكية التي تتعرف إلى اللهجة تحديد ما إذا كانت كلمة «ماشي» تعني «حسناً» في القاهرة وبيروت أو «لا» في صنعاء. وتزداد دقة النظام عموماً مع ازدياد طول الجملة المُدخَلة، حيث يمكن أن تنتمي العديد من الكلمات والعبارات القصيرة إلى لهجات مختلفة».