logo
#

أحدث الأخبار مع #ميدترونيك،

حرب التجارة تداهم المستشفيات.. أزمة في سلاسل توريد الأجهزة الطبية
حرب التجارة تداهم المستشفيات.. أزمة في سلاسل توريد الأجهزة الطبية

العين الإخبارية

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • العين الإخبارية

حرب التجارة تداهم المستشفيات.. أزمة في سلاسل توريد الأجهزة الطبية

حذّرت شركات تصنيع الأجهزة الطبية من أزمة محتملة في سلاسل التوريد وارتفاع في أسعار المستشفيات حول العالم، نتيجةً للاضطرابات الناجمة عن المواجهة التجارية بين الولايات المتحدة والصين. وقال الخبراء لصحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية، إن سلاسل التوريد العالمية المترابطة للغاية في هذه الصناعة، لدرجة أن جهاز واحد قد يستلزم استيراد قطع غياره من أكثر من 20 دولة مختلفة، ما يجعل هذه الصناعة مكشوفة بشدة على الحرب الجمركية. وحذّرت جماعة الضغط الرئيسية في الولايات المتحدة ضمن هذا القطاع، والتي تُمثّل مُصنّعي أجهزة تتراوح من أجهزة التصوير بالرنين المغناطيسي إلى أجهزة مراقبة الجلوكوز، من عواقب وخيمة على قطاع الصحة إذا لم تُحمَ هذه الصناعة من الرسوم الجمركية كما حدث في ولاية دونالد ترامب الأولى كرئيس للولايات المتحدة. إعادة هيكلة سلاسل التوريد كما أن الحاجة إلى الموافقات التنظيمية للمكونات الفردية المُستخدمة في الأجهزة الطبية - بدءًا من أجهزة المسح التشخيصي المُعقّدة للغاية التي تحتوي على مئات القطع وصولًا إلى عناصر بسيطة مثل القفازات وملابس الجراحة - حدّت أيضًا من قدرة المُصنّعين على إعادة هيكلة سلاسل التوريد. ودعت عشر جماعات ضغط أمريكية رئيسية في مجال التكنولوجيا الصحية هذا الشهر إدارة ترامب إلى منح إعفاءات لهذه الصناعة سريعة النمو، والتي تُقدَّر قيمتها بأكثر من 200 مليار دولار سنويًا في الولايات المتحدة، وفقًا لمجموعات أبحاث السوق. وتُمثّل جماعات الضغط هذه شركات تصنيع عالمية كبرى، بما في ذلك ميدترونيك، وأبوت لابوراتوريز، وجونسون آند جونسون. وكتبت هذه الجماعات في رسالة هذا الشهر إلى الممثل التجاري الأمريكي، جيميسون غرير: "نشعر بالقلق من أن الرسوم الجمركية المفروضة على المعدات الطبية ومعدات طب الأسنان تُهدد بتعطيل سلسلة التوريد ورفع تكاليف هذه السلع الأساسية". وقال خبراء سلسلة التوريد إن الشركات المصنعة الأمريكية هي الأكثر عرضة للخطر المباشر من الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة ترامب بنسبة 145% على الواردات من الصين، التي تُعد مصدرًا أساسيًا لقطع الغيار، بما في ذلك البوليمرات الطبية والمعادن ولوحات الدوائر. كما يواجه القطاع العالمي خطر فرض رسوم جمركية أمريكية "متبادلة" على الاتحاد الأوروبي ودول أخرى موردة للمكونات في جنوب شرق آسيا، والتي تم تعليقها لمدة 90 يومًا ريثما تنتهي المفاوضات مع إدارة ترامب. وقال هايكو شوارتز، المستشار في شركة "سفيرا"، وهي شركة استشارات عالمية لإدارة مخاطر سلسلة التوريد، مشيرًا إلى اعتماد الولايات المتحدة على الصين في الحصول على قطع غيار لأجهزة مثل أجهزة التصوير بالرنين المغناطيسي: "شركات تصنيع الأجهزة الطبية في الولايات المتحدة هي، في الوقت الحالي، الأكثر عرضة للخطر هنا". وأضاف: "الصين هي ثاني أكبر مُصدر لقطع غيار أجهزة التصوير بالرنين المغناطيسي في العالم، وهي تقنية أساسية في التشخيص الحديث". وقد تؤدي الرسوم الجمركية على هذه الواردات إلى زيادات كبيرة في التكاليف لمقدمي الرعاية الصحية والمرضى الأمريكيين على حد سواء. وتُعد الصين والهند وجنوب شرق آسيا أيضًا من أهم موردي ومكرري البوليمرات الطبية، مثل البولي بروبيلين والبولي إيثيلين، والمعادن عالية الجودة مثل التيتانيوم والفولاذ المقاوم للصدأ، المستخدمة في عمليات زراعة الأعضاء والأدوات الجراحية. وللبوليمرات تطبيقات واسعة في الطب، تشمل التغليف المعقم، وصناعة القفازات التي تُستخدم لمرة واحدة، وكبسولات الأدوية. وقال شوارتز: "مع رفع الولايات المتحدة للرسوم الجمركية على الصادرات الأوروبية وفرض الصين إجراءات انتقامية، من المُرجّح أن يتباطأ تدفق هذه المواد أو يرتفع سعرها"، مضيفًا أن الرسوم الجمركية قد تُؤدّي إلى زيادات "كبيرة" في التكاليف على مقدّمي الرعاية الصحية الأمريكيين. aXA6IDE4NS4xOTUuNjIuNDEg جزيرة ام اند امز GB

أول عملية علاج رجفان أذيني في المنطقة الشرقية بمستشفى الملك فهد الجامعي
أول عملية علاج رجفان أذيني في المنطقة الشرقية بمستشفى الملك فهد الجامعي

عكاظ

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • عكاظ

أول عملية علاج رجفان أذيني في المنطقة الشرقية بمستشفى الملك فهد الجامعي

نجح مركز القلب بمستشفى الملك فهد الجامعي، التابع للمدينة الطبية الأكاديمية بجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، في إجراء أول عملية علاج رجفان أذيني في المنطقة الشرقية باستخدام تقنية الحقل النابض ( Pulse Field Ablation) التابعة لشركة ميدترونيك، وتمت العملية بنجاح تحت إشراف الدكتورة وفاء الداوود، استشارية كهرباء القلب. وتعد تقنية الحقل النابض من أحدث الأساليب في مجال الفيزيولوجيا الكهربائية للقلب؛ إذ تعتمد على توجيه نبضات كهربائية دقيقة لاستهداف الأنسجة المسببة للرجفان، مما يساعد في استعادة النظام القلبي الطبيعي مع تقليل المخاطر على الأنسجة السليمة، يعتبر هذا الإنجاز خطوة رائدة في علاج اضطرابات نظم القلب، ويمكن أن يفتح آفاقاً لتوسيع استخدام التقنية مستقبلًا، بما يسهم في رفع مستوى الرعاية الصحية في المنطقة الشرقية. أخبار ذات صلة ويعكس هذا التطور الطبي التزام مستشفى الملك فهد الجامعي بتطبيق أحدث الابتكارات العالمية، وتقديم أفضل الخدمات الطبية لعلاج أمراض القلب، مما يضع المملكة في مصاف الدول الرائدة في مجال الطب الحديث.

الغذاء والدواء الأمريكية توافق على جهاز جديد لعلاج مرض باركنسون
الغذاء والدواء الأمريكية توافق على جهاز جديد لعلاج مرض باركنسون

24 القاهرة

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

الغذاء والدواء الأمريكية توافق على جهاز جديد لعلاج مرض باركنسون

أعلنت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية موافقتها على جهاز جديد لعلاج مرض باركنسون ، يحتوي على نظام تحفيز عميق للدماغ طورته شركة ميدترونيك، والمخصص لعلاج المرضى الذين يعانون من هذا المرض. علاج مرض باركنسون وحسب ما نشرته وكالة رويترز، أعلنت ميدترونيك إحدى الشركات الرائدة في صناعة الأجهزة الطبية، تطوير الجهاز الجديد، الذي يسهم في تخفيف أعراض المرض وتحسين جودة حياة المرضى، وتأتي هذه الموافقة لتعزز دور التكنولوجيا في تقديم حلول مبتكرة لعلاج الأمراض العصبية. ويعد التحفيز العميق للدماغ تقنية متقدمة تستخدم أقطابًا كهربائية مزروعة لتحفيز مناطق معينة في الدماغ، ما يساعد في تقليل الارتعاش والتصلب وهما من الأعراض الشائعة لمرض باركنسون. وتسعى ميدترونيك من خلال هذا الابتكار إلى توسيع نطاق خيارات العلاج المتاحة لمرضى باركنسون، الذين يعانون من تراجع في القدرات الحركية نتيجة تدهور الخلايا العصبية. التحفيز العميق للدماغ ويُعد التحفيز العميق للدماغ أحد الحلول التي أثبتت فعاليتها في تحسين حياة مرضى باركنسون والاضطرابات العصبية الأخرى منذ أكثر من 30 عامًا، حيث يعمل بطريقة مشابهة لجهاز تنظيم ضربات القلب، لكنه مخصص للدماغ. ويعتمد الجهاز على زرع محفز عصبي جراحيًا، في إجراء طفيف التوغل، لإرسال إشارات كهربائية إلى مناطق الدماغ المتأثرة بالأمراض العصبية المنهكة. وتوفر التقنية الجديدة aDBS تجربة علاجية مخصصة للمرضى، حيث تعدل التحفيز بناءً على نشاط الدماغ في الوقت الفعلي، سواء خلال المتابعة السريرية أو الحياة اليومية، ما يساعد في التحكم في الأعراض بشكل تلقائي ودقيق، دون الحاجة إلى ضبط يدوي متكرر من قبل المرضى. وفي هذا السياق، أكد بريت وول، نائب الرئيس التنفيذي ورئيس محفظة علوم الأعصاب في ميدترونيك، أن الشركة تعد الأولى عالميًا التي تقدم نظام تحفيز عميق للدماغ متكيف ديناميكيًا مع احتياجات المريض في الوقت الفعلي. وأضاف: يمثل هذا الابتكار نقلة نوعية في رعاية مرضى باركنسون، حيث يوفر تعديلًا عصبيًا شخصيًا واسع النطاق، ويمنح الأطباء رؤى غير مسبوقة، مما يحدد معيارًا جديدًا في تقنيات التحفيز العميق للدماغ. الرقص يمكن أن يخفف من أعراض الاكتئاب لدى مرضى باركنسون | دراسة دواء شائع لعلاج ارتفاع ضغط الدم يقلل أعراض مرض باركنسون المزمن| دراسة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store