logo
#

أحدث الأخبار مع #ميديناكانتاليخو

لماذا طلب ريال مدريد يوم أمس تغيير طاقم التحكيم للكلاسيكو بعد تصريحات الحكام المثيرة للجدل؟
لماذا طلب ريال مدريد يوم أمس تغيير طاقم التحكيم للكلاسيكو بعد تصريحات الحكام المثيرة للجدل؟

اليمن الآن

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • اليمن الآن

لماذا طلب ريال مدريد يوم أمس تغيير طاقم التحكيم للكلاسيكو بعد تصريحات الحكام المثيرة للجدل؟

في خطوة غير معتادة، طلب نادي ريال مدريد بشكل رسمي يوم أمس تغيير طاقم التحكيم الذي سيدير مباراة الكلاسيكو اليوم، وذلك بعد التصريحات الخطيرة التي صدرت عن الحكم المساعد لتقنية الفيديو (VAR) غونزاليس فويرتيس خلال المؤتمر الصحفي الذي عُقد أمس. فويرتيس قال في المؤتمر: 'نحن أكثر تضامنًا مع ميدينا كانتاليخو من أي وقت مضى. سيتعين علينا اتخاذ إجراءات أكثر صرامة من تلك التي نتخذها الآن. في الأيام القادمة، سترون…' هذا التصريح فُسر على نطاق واسع كتهديد مبطن ضد ريال مدريد، الذي كان قد تقدم بشكاوى رسمية ضد رئيس لجنة الحكام لويس ميدينا كانتاليخو، متهماً إياه بالتلاعب بتقارير تقنية الفيديو وإخفاء أدلة للإضرار بالملكي، في قضايا ما زالت قيد التحقيق حتى اليوم. أبرز التحقيقات والاتهامات ضد لويس ميدينا كانتاليخو نذكر بعضها كالتالي: 1. التلاعب بصور وتقارير تقنية الفيديو (VAR) ضد ريال مدريد: – في فبراير 2024، تم تقديم شكوى ضد ميدينا كانتاليخو تتهمه بالتلاعب وإخفاء أدلة في نظام VAR بهدف الإضرار بريال مدريد. – يُزعم وجود 'غرفة عمليات' سرية داخل CTA لإصدار تعليمات للحكام في الحالات المثيرة للجدل. 2. إساءة استخدام أموال مخصصة للحكام: – في أغسطس 2023، قدم الحكم خافيير إسترادا فرنانديز شكوى ضد ميدينا كانتاليخو يتهمه باستخدام 1.92 مليون يورو كانت مخصصة لتعويضات الحكام لأغراض أخرى. 3. الضغط على الحكام والتصريحات المثيرة للجدل: – في يناير 2025، تم تسريب تسجيلات صوتية لميدينا كانتاليخو ينتقد فيها قرارات بعض الحكام، مما أدى إلى وصف البيئة داخل لجنة الحكام بأنها 'فاسدة. الاتحاد الإسباني لكرة القدم (RFEF) لم يتخذ أي اجراء حتى الآن، ولكنه قال انه يعمل على اعادة هيكلة شاملة للمنظومة التحكيمية، لم يتم اتخاذ قرار نهائي، ولكن هناك توجه لإجراء تغييرات في لجنة الحكام الإسبانية قد تشمل استبدال كانتاليخو. القلق في مدريد حقيقي ومبرر، خصوصًا أن ميدينا كانتاليخو يخضع لتحقيقات رسمية ويواجه ضغوطات كبيرة قد تطيح به من منصبه خلال الأسابيع القادمة، ما يثير مخاوف من سعيه ومن يدعمه للانتقام عبر التأثير على نتائج المباريات الحاسمة، وعلى رأسها الكلاسيكو! ريال مدريد لم يطلب فقط الحماية من ظلم تحكيمي محتمل، بل دق ناقوس الخطر من تحول منظومة التحكيم إلى أداة لتصفية الحسابات داخل الملاعب. صراع ريال مدريد مع رئاسة لجنة التحكيم الاسبانية الحالية ومحاولاتها الاضرار بالنادي مرتبطة بفضيحة لجنة التحكيم السابقة الخاضعة للتحقيق والشهيرة ب'قضية نيغريرا وبرشلونة'. ماهي قضية نيغريرا؟ 1. خلفية القضية: المبالغ المدفوعة : أظهرت التحقيقات أن برشلونة دفع مايقرب من 8.4 مليون يورو لنيغريرا عبر ثلاث شركات يملكها هو وابنه وهي DASNIL 95 SL، NILSADSCP، وSOCCERCAM SL. الهدف المزعوم: برشلونة برر هذه المدفوعات بأنها مقابل تقارير' فنية عن أداء الحكام إلا أن التحقيقات أشارت إلى أن هذه التقارير كانت سطحية وغير مهنية، مما أثار الشكوك حول الهدف الحقيقي من هذه المدفوعات. 2. التهم الموجهة: المدعي العام الإسباني وجه لبرشلونة تهم الفساد الرياضي، سوء الإدارة، وتزوير الوثائق. تم اتهام كل من الرئيسين السابقين للنادي، ساندرو روسيل وجوسيب ماريا بارتوميو، إلى جانب مسؤولين آخرين. 3. مجريات التحقيق: التحقيق كشف عن فواتير مشبوهة وتقارير سطحية لا تتناسب مع حجم الأموال المدفوعة. بعض الشهادات أكدت أن الهدف من المدفوعات كان التأثير على قرارات الحكام، لكن لم يتم العثور على دليل قاطع يثبت التلاعب المباشر بنتائج المباريات. 4. موقف نادي برشلونة: برشلونة نفى ارتكاب أي مخالفات، مشيرًا إلى أن المدفوعات كانت مقابل 'استشارات تحكيمية' لتحليل أداء الحكام ومساعدة الفريق في الإعداد للمباريات. خوان لابورتا، رئيس النادي الحالي، قال إن الأمر 'مؤامرة لتشويه صورة برشلونة5. ردود الفعل العامة. الاتحاد الإسباني لكرة القدم (RFEF) فتح تحقيقًا داخليًا لكنه لم يصدر عقوبات فورية ضد النادي. الويفا فتحت تحقيقًا منفصلاً للنظر في إمكانية معاقبة برشلونة بموجب لوائح النزاهة- العديد من الأندية الإسبانية، وعلى رأسها ريال مدريد، قدمت أنفسها كأطراف متضررة في القضية. 5. الوضع القانوني الحالي (حتى أبريل2025): القضية لا تزال مفتوحة في المحاكم الإسبانية. لا توجد أحكام نهائية حتى الآن. تم استبعاد برشلونة من بعض اللجان المؤثرة في الاتحاد الإسباني كإجراء وقائي، لكن النادي يواصل المشاركة في البطولات المحلية والأوروبية. الكلاسيكو اليوم لن يكون مجرد صراع رياضي، بل معركة على النزاهة والعدالة.

الدوري الإسباني يعتمد الذكاء الصناعي لتعزيز الشفافية والعدالة داخل الملاعب
الدوري الإسباني يعتمد الذكاء الصناعي لتعزيز الشفافية والعدالة داخل الملاعب

كواليس اليوم

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • كواليس اليوم

الدوري الإسباني يعتمد الذكاء الصناعي لتعزيز الشفافية والعدالة داخل الملاعب

كشفت تقارير صحفية عن تغييرات كبيرة ستشهدها أنظمة التحكيم في الدوري الإسباني بدءا من الموسم المقبل، في خطوة تهدف لتعزيز الشفافية والعدالة داخل الملاعب. وتسعى هذه التعديلات إلى تقديم قرارات تحكيمية أكثر وضوحا، استجابة لمطالب قادة الفرق والاتحادات الذين لطالما اعتبروا الوضوح مفقودا لسنوات. ورغم أن التغييرات تمثل نقلة نوعية في تحسين أداء التحكيم، إلا أنها قد تواجه تحديات مرتبطة بآليات التنفيذ والتكيف مع النظام الجديد. من أبرز الخطوات المنتظرة، إنشاء فريق متخصص من حكام تقنية الفيديو VAR، بهدف إزالة أي تضارب أخلاقي محتمل في عمل الحكام اليومي. وتمت مناقشة هذا المقترح في اجتماعات لجنة إصلاح التحكيم، حيث أكد ميدينا كانتاليخو إمكانية تطبيقه اعتبارا من الموسم المقبل. ومع ذلك، يعد العثور على 14 حكما مستعدين لترك التحكيم الميداني لصالح العمل ضمن غرفة الـVAR تحديا كبيرا. وتهدف هذه الخطوة إلى تفادي النزاعات سواء بين الحكام أنفسهم أو مع الفرق، خصوصا عند تعيين حكام سبق أن كانت لهم خلافات مع أندية معينة، مما يعقد من عملية اختيار الحكام المناسبين لكل مباراة. وأشارت صحيفة 'ماركا' الإسبانية إلى أن هناك توجها آخر يتمثل في استخدام الذكاء الاصطناعي لتقييم أداء الحكام، كبديل عن التقييمات البشرية التي قد تتأثر بالعوامل الشخصية. ويتوقع أن يساهم الذكاء الاصطناعي في تقديم تقييمات أكثر دقة وموضوعية، مع تأثير مباشر على قرارات الترقيات والهبوط بين الحكام. كما طالبت عدة أندية إسبانية بجعل تقييمات وترتيب الحكام علنية، لضمان تعيين الأفضل منهم لإدارة المباريات الكبرى. ورغم هذه المساعي، لا تزال القيود الجغرافية التي تمنع بعض الحكام من إدارة مباريات فرق معينة تشكل عقبة، حيث يشعر الكثير من الحكام بعدم الارتياح حيال هذا الوضع.

الذكاء الاصطناعي يقتحم عالم التحكيم
الذكاء الاصطناعي يقتحم عالم التحكيم

ملاعب

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • ملاعب

الذكاء الاصطناعي يقتحم عالم التحكيم

اضافة اعلان كشفت تقارير صحفية عن تغييرات كبيرة ستشهدها أنظمة التحكيم في الدوري الإسباني بدءا من الموسم المقبل، في خطوة تهدف لتعزيز الشفافية والعدالة داخل الملاعب.وتسعى هذه التعديلات إلى تقديم قرارات تحكيمية أكثر وضوحا، استجابة لمطالب قادة الفرق والاتحادات الذين لطالما اعتبروا الوضوح مفقودا لسنوات.ورغم أن التغييرات تمثل نقلة نوعية في تحسين أداء التحكيم، إلا أنها قد تواجه تحديات مرتبطة بآليات التنفيذ والتكيف مع النظام الجديد.من أبرز الخطوات المنتظرة، إنشاء فريق متخصص من حكام تقنية الفيديو VAR، بهدف إزالة أي تضارب أخلاقي محتمل في عمل الحكام اليومي.وتمت مناقشة هذا المقترح في اجتماعات لجنة إصلاح التحكيم، حيث أكد ميدينا كانتاليخو إمكانية تطبيقه اعتبارا من الموسم المقبل.ومع ذلك، يعد العثور على 14 حكما مستعدين لترك التحكيم الميداني لصالح العمل ضمن غرفة الـVAR تحديا كبيرا.وتهدف هذه الخطوة إلى تفادي النزاعات سواء بين الحكام أنفسهم أو مع الفرق، خصوصا عند تعيين حكام سبق أن كانت لهم خلافات مع أندية معينة، مما يعقد من عملية اختيار الحكام المناسبين لكل مباراة.وأشارت صحيفة "ماركا" الإسبانية إلى أن هناك توجها آخر يتمثل في استخدام الذكاء الاصطناعي لتقييم أداء الحكام، كبديل عن التقييمات البشرية التي قد تتأثر بالعوامل الشخصية.ويتوقع أن يساهم الذكاء الاصطناعي في تقديم تقييمات أكثر دقة وموضوعية، مع تأثير مباشر على قرارات الترقيات والهبوط بين الحكام.كما طالبت عدة أندية إسبانية بجعل تقييمات وترتيب الحكام علنية، لضمان تعيين الأفضل منهم لإدارة المباريات الكبرى.ورغم هذه المساعي، لا تزال القيود الجغرافية التي تمنع بعض الحكام من إدارة مباريات فرق معينة تشكل عقبة، حيث يشعر الكثير من الحكام بعدم الارتياح حيال هذا الوضع.

الذكاء الاصطناعي يقتحم عالم التحكيم
الذكاء الاصطناعي يقتحم عالم التحكيم

حدث كم

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • حدث كم

الذكاء الاصطناعي يقتحم عالم التحكيم

كشفت تقارير صحفية عن تغييرات كبيرة ستشهدها أنظمة التحكيم في الدوري الإسباني بدءا من الموسم المقبل، في خطوة تهدف لتعزيز الشفافية والعدالة داخل الملاعب. وتسعى هذه التعديلات إلى تقديم قرارات تحكيمية أكثر وضوحا، استجابة لمطالب قادة الفرق والاتحادات الذين لطالما اعتبروا الوضوح مفقودا لسنوات. ورغم أن التغييرات تمثل نقلة نوعية في تحسين أداء التحكيم، إلا أنها قد تواجه تحديات مرتبطة بآليات التنفيذ والتكيف مع النظام الجديد. من أبرز الخطوات المنتظرة، إنشاء فريق متخصص من حكام تقنية الفيديو VAR، بهدف إزالة أي تضارب أخلاقي محتمل في عمل الحكام اليومي. وتمت مناقشة هذا المقترح في اجتماعات لجنة إصلاح التحكيم، حيث أكد ميدينا كانتاليخو إمكانية تطبيقه اعتبارا من الموسم المقبل. ومع ذلك، يعد العثور على 14 حكما مستعدين لترك التحكيم الميداني لصالح العمل ضمن غرفة الـVAR تحديا كبيرا. وتهدف هذه الخطوة إلى تفادي النزاعات سواء بين الحكام أنفسهم أو مع الفرق، خصوصا عند تعيين حكام سبق أن كانت لهم خلافات مع أندية معينة، مما يعقد من عملية اختيار الحكام المناسبين لكل مباراة. وأشارت صحيفة 'ماركا' الإسبانية إلى أن هناك توجها آخر يتمثل في استخدام الذكاء الاصطناعي لتقييم أداء الحكام، كبديل عن التقييمات البشرية التي قد تتأثر بالعوامل الشخصية. ويتوقع أن يساهم الذكاء الاصطناعي في تقديم تقييمات أكثر دقة وموضوعية، مع تأثير مباشر على قرارات الترقيات والهبوط بين الحكام. كما طالبت عدة أندية إسبانية بجعل تقييمات وترتيب الحكام علنية، لضمان تعيين الأفضل منهم لإدارة المباريات الكبرى. ورغم هذه المساعي، لا تزال القيود الجغرافية التي تمنع بعض الحكام من إدارة مباريات فرق معينة تشكل عقبة، حيث يشعر الكثير من الحكام بعدم الارتياح حيال هذا الوضع. المصدر: 'وسائل إعلام'

الذكاء الاصطناعي يقتحم عالم التحكيم
الذكاء الاصطناعي يقتحم عالم التحكيم

كش 24

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • كش 24

الذكاء الاصطناعي يقتحم عالم التحكيم

كشفت تقارير صحفية عن تغييرات كبيرة ستشهدها أنظمة التحكيم في الدوري الإسباني بدءا من الموسم المقبل، في خطوة تهدف لتعزيز الشفافية والعدالة داخل الملاعب. وتسعى هذه التعديلات إلى تقديم قرارات تحكيمية أكثر وضوحا، استجابة لمطالب قادة الفرق والاتحادات الذين لطالما اعتبروا الوضوح مفقودا لسنوات. ورغم أن التغييرات تمثل نقلة نوعية في تحسين أداء التحكيم، إلا أنها قد تواجه تحديات مرتبطة بآليات التنفيذ والتكيف مع النظام الجديد. من أبرز الخطوات المنتظرة، إنشاء فريق متخصص من حكام تقنية الفيديو VAR، بهدف إزالة أي تضارب أخلاقي محتمل في عمل الحكام اليومي. وتمت مناقشة هذا المقترح في اجتماعات لجنة إصلاح التحكيم، حيث أكد ميدينا كانتاليخو إمكانية تطبيقه اعتبارا من الموسم المقبل. ومع ذلك، يعد العثور على 14 حكما مستعدين لترك التحكيم الميداني لصالح العمل ضمن غرفة الـVAR تحديا كبيرا. وتهدف هذه الخطوة إلى تفادي النزاعات سواء بين الحكام أنفسهم أو مع الفرق، خصوصا عند تعيين حكام سبق أن كانت لهم خلافات مع أندية معينة، مما يعقد من عملية اختيار الحكام المناسبين لكل مباراة. وأشارت صحيفة "ماركا" الإسبانية إلى أن هناك توجها آخر يتمثل في استخدام الذكاء الاصطناعي لتقييم أداء الحكام، كبديل عن التقييمات البشرية التي قد تتأثر بالعوامل الشخصية. ويتوقع أن يساهم الذكاء الاصطناعي في تقديم تقييمات أكثر دقة وموضوعية، مع تأثير مباشر على قرارات الترقيات والهبوط بين الحكام. كما طالبت عدة أندية إسبانية بجعل تقييمات وترتيب الحكام علنية، لضمان تعيين الأفضل منهم لإدارة المباريات الكبرى. ورغم هذه المساعي، لا تزال القيود الجغرافية التي تمنع بعض الحكام من إدارة مباريات فرق معينة تشكل عقبة، حيث يشعر الكثير من الحكام بعدم الارتياح حيال هذا الوضع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store