أحدث الأخبار مع #ميرالالهريدي،


24 القاهرة
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- 24 القاهرة
برلمانية تطالب بتحرك وطني شامل لمواجهة منصات المراهنات الإلكترونية
تقدمت النائبة ميرال الهريدي، عضو مجلس النواب عن حزب حماة الوطن، وعضو لجنة الدفاع والأمن القومي، بطلب إحاطة بشأن الانتشار الكبير لمنصات ومواقع المراهنات والقمار الإلكتروني في مصر مؤخرا، موجه إلى رئيس مجلس الوزراء ووزير الاتصالات. برلمانية تطالب بتحرك وطني شامل لمواجهة مواقع وتطبيقات ومنصات المراهنات الإلكترونية وقالت الهريدي في طلبها، إن الانتشار الكارثي لمواقع وتطبيقات ومنصات المراهنات الإلكترونية، وعلى رأسها الموقع المعروف باسم وان إكس بت، والتي باتت تشكل خطرًا داهمًا على بنية المجتمع المصري، من النواحي الاجتماعية والنفسية والاقتصادية، خاصة في ظل ما تمر به الدولة المصرية من ظروف اقتصادية صعبة، وتداعيات مالية متتالية على المستويين المحلي والدولي. ولفتت إلى أن الخطورة الحقيقية تكمن في أن هذه المنصات تستهدف فئة الشباب بشكل خاص، وتُقدّم لها وهم الكسب السريع والثروة الفجائية دون بذل أي جهد أو عمل، وتغذي فيهم ثقافة الاتكالية والطمع والإدمان الإلكتروني، كما تخلق حالة من السعار النفسي والعقلي والسلوكي، نتيجة الخسائر المتكررة التي يتكبدها المستخدمون. وتابعت: يُضاف إلى ذلك أن هذه المنصات تعمل خارج الرقابة القانونية والضريبية للدولة، وتمثل بابًا خطيرًا من أبواب غسل الأموال، وتحويل العملات إلى الخارج بطرق غير مشروعة، بما يهدد الأمن الاقتصادي المصري بشكل مباشر، ويستنزف العملة الأجنبية، ويُعطّل حركة الاقتصاد المحلي. اتهامات تلاحق Mastercard وVisa للتورط في معاملات المراهنات الرياضية والنصب على المواطنين ببريطانيا البحوث الإسلامية يطلق حملة حلالًا طيبًا لمواجهة خطر المراهنات الإلكترونية ودعت النائبة ميرال الهريدي إلى تحرك وطني شامل للتصدي لهذه الظاهرة، يضم جهات الدولة كافة، سواء السياسية أو الدينية من أجل وضع استراتيجية واضحة لمواجهة خطر المراهنات الإلكترونية، تبدأ بالتوعية والتحذير، وتمتد إلى الملاحقة القانونية، وتنتهي بوضع تشريعات صارمة تُجرّم الانخراط في هذه الأنشطة، سواء بالترويج أو بالمشاركة أو حتى بالتسهيل، مع ضرورة إدراج بند واضح يُجرّم تعاقد أي جهة إعلامية أو دعائية أو رياضية مع هذه المنصات، ومنعها من رعاية أي محتوى أو نشاط داخل الدولة المصرية كما طالبت بالوقوف جميعا سواء سلطة تشريعية أو تنفيذية أو قضائية صفًا واحدًا في مواجهة هذا التهديد الذي تسلل إلينا ببطء ثم سرعان ما تمدد، ولا يمكن السكوت عليه، لأنه لا يهدد فردًا بعينه، بل يهدد أجيالًا كاملة في وعيها ومصيرها، ويُهدد أمن واستقرار المجتمع ككل، وينسف الجهود التنموية التي تبذلها الدولة من جذورها، إذا تُرك المواطن وحده في مواجهة هذا الإغراء القاتل.


البوابة
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
طلب إحاطة بشأن انتشار مواقع المراهنات والقمار الإلكتروني
تقدمت النائبة ميرال الهريدي، عضو مجلس النواب عن حزب حماة الوطن، وعضو لجنة الدفاع والأمن القومي، بطلب إحاطة بشأن الانتشار الكبير لمنصات ومواقع المراهنات والقمار الإلكتروني في مصر مؤخرا، موجه إلى كل من رئيس مجلس الوزراء ووزير الاتصالات. وقالت 'الهريدي'، في طلبها، إن الانتشار الكارثي لمواقع وتطبيقات ومنصات المراهنات الإلكترونية، وعلى رأسها الموقع المعروف باسم 'وان إكس بت '، والتي باتت تشكل خطرًا داهمًا على بنية المجتمع المصري، من النواحي الاجتماعية والنفسية والاقتصادية، خاصة في ظل ما تمر به الدولة المصرية من ظروف اقتصادية صعبة، وتداعيات مالية متتالية على المستويين المحلي والدولي. ولفتت إلى أن الخطورة الحقيقية تكمن في أن هذه المنصات تستهدف فئة الشباب بشكل خاص، وهي الفئة الأكثر تضررًا من البطالة، وضيق فرص العمل، وتذبذب الأحوال الاقتصادية، وتُقدّم لها وهم الكسب السريع والثروة الفجائية دون بذل أي جهد أو عمل، وتغذي فيهم ثقافة الاتكالية والطمع والإدمان الإلكتروني، كما تخلق حالة من السعار النفسي والعقلي والسلوكي، نتيجة الخسائر المتكررة التي يتكبدها المستخدمون. وتابعت: يُضاف إلى ذلك أن هذه المنصات تعمل خارج الرقابة القانونية والضريبية للدولة، وتمثل بابًا خطيرًا من أبواب غسل الأموال، وتحويل العملات إلى الخارج بطرق غير مشروعة، بما يهدد الأمن الاقتصادي المصري بشكل مباشر، ويستنزف العملة الأجنبية، ويُعطّل حركة الاقتصاد المحلي. ودعت النائبة ميرال الهريدي إلى تحرك وطني شامل للتصدي لهذه الظاهرة، يضم جهات الدولة كافة، سواء السياسية أو الدينية من أجل وضع استراتيجية واضحة لمواجهة خطر المراهنات الإلكترونية، تبدأ بالتوعية والتحذير، وتمتد إلى الملاحقة القانونية، وتنتهي بوضع تشريعات صارمة تُجرّم الانخراط في هذه الأنشطة، سواء بالترويج أو بالمشاركة أو حتى بالتسهيل، مع ضرورة إدراج بند واضح يُجرّم تعاقد أي جهة إعلامية أو دعائية أو رياضية مع هذه المنصات، ومنعها من رعاية أي محتوى أو نشاط داخل الدولة المصرية كما طالبت بالوقوف جميعا سواء سلطة تشريعية أو تنفيذية أو قضائية صفًا واحدًا في مواجهة هذا التهديد الذي تسلل إلينا ببطء ثم سرعان ما تمدد، ولا يمكن السكوت عليه، لأنه لا يهدد فردًا بعينه، بل يهدد أجيالًا كاملة في وعيها ومصيرها، ويُهدد أمن واستقرار المجتمع ككل، وينسف الجهود التنموية التي تبذلها الدولة من جذورها، إذا تُرك المواطن وحده في مواجهة هذا الإغراء القاتل.


الدستور
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
طلب إحاطة بشأن زيادة غلاء "الممارسة الكهربائية".. والعدادات الكودية غير المتوفرة
تقدمت ميرال الهريدي، عضو مجلس النواب عن حزب حماة الوطن، عضو لجنة الدفاع والأمن القومي، بطلب إحاطة موجه إلى رئيس الوزراء، ووزير الكهرباء والطاقة المتجددة، بشأن شكاوى متزايدة من جانب المواطنين بشأن القرار الأخير الصادر عن وزارة الكهرباء والذي يقضي بزيادة قيمة نظام الممارسة بنسبة 300٪، مشيرة إلى أن هذه الزيادة التي نرى أنها تمثل عبئًا ماليًا كبيرًا على المواطنين، خاصة في ظل التحديات الاقتصادية الراهنة التي تعاني منها البلاد، وهو ما يستدعي إعادة النظر في هذا القرار وتقييم آثاره على المواطنين، لا سيما الفئات الأكثر تضررًا. وفقًا لتقديرات جزافية وأوضحت الهريدي، في طلبها، أن نظام الممارسة هو حل مؤقت فرضته وزارة الكهرباء لمواجهة المخالفات في استهلاك التيار الكهربائي، حيث يتم تحصيل مبالغ مالية شهرية وفقًا لتقديرات جزافية تعتمد على طبيعة النشاط والاستهلاك التقريبي، ومع ذلك، فإن الزيادة الكبيرة في قيمة الممارسة تجاوزت قدرة المواطنين على السداد، مما جعل هذا النظام عبئًا بدلًا من كونه وسيلة لتنظيم استهلاك الكهرباء. وتابعت: "تلك الزيادة الكبيرة دفعت العديد من المواطنين إلى تقديم شكاوى متكررة بشأن المبالغ المرتفعة التي تفرض عليهم، والتي لا تعكس الاستهلاك الفعلي، خاصة مع عدم وجود آلية واضحة لمراجعة هذه التقديرات، في الوقت ذاته، ألزمت وزارة الكهرباء المواطنين بالتحول إلى العدادات الكودية كبديل نهائي لنظام الممارسة، وهو ما يعد خطوة إيجابية نحو تنظيم استهلاك الكهرباء والحد من التلاعب، إلا أن المشكلة الكبرى تكمن في عدم توفر هذه العدادات لدى شركات توزيع الكهرباء، مما يضع المواطن في مأزق حقيقي. ولفتت ميرال أن هناك العديد من المواطنين، خاصة في المناطق الريفية، يواجهون عقبة أخرى تتمثل في اشتراط بعض شركات الكهرباء قيامهم بتركيب أعمدة كهربائية على نفقتهم الخاصة قبل التمكن من الحصول على العدادات الكودية، والتي تصل تكلفة تركيب الأعمدة في بعض المناطق إلى نحو 20 ألف جنيه وهو مبلغ كبير لا يستطيع الكثيرون تحمله، ما يؤدي إلى تأخير عملية التحول إلى العدادات الكودية وإجبار المواطنين على البقاء تحت رحمة تقديرات الممارسة المرتفعة. وطالبت بإعادة النظر في قرار زيادة قيمة نظام الممارسة، والعمل على وضع آلية عادلة لتقدير الاستهلاك بحيث تعكس الفواتير الاستهلاك الفعلي وليس مجرد تقديرات جزافية تعتمد على عوامل غير دقيقة. كما طالبت بتوفير العدادات الكودية بكميات كافية في جميع شركات توزيع الكهرباء، مع وضع جدول زمني واضح لتركيبها لجميع المواطنين الراغبين في التحول إلى هذا النظام، بحيث لا يكون هناك أي تأخير غير مبرر في تسليم العدادات، مع ضرورة إلغاء شرط تحمل المواطنين تكلفة تركيب الأعمدة الكهربائية، واعتبار ذلك من مسؤوليات شركات الكهرباء، خاصة في المناطق التي تحتاج إلى تطوير البنية التحتية لشبكة الكهرباء