أحدث الأخبار مع #ميرسكديترويت،


وكالة الصحافة اليمنية
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الصحافة اليمنية
منظمات تطالب 'ميرسك' بوقف نقل المعدات العسكرية للاحتلال الإسرائيلي
متابعات/وكالة الصحافة اليمنية// دعت عشرات المنظمات والنقابات حول العالم شركة الشحن العالمية 'ميرسك' إلى التوقف الفوري عن نقل مكونات طائرات 'إف – 35' وأي مواد عسكرية أخرى تُستخدم في الحرب الصهيونية المستمرة على قطاع غزة، مطالبة إياها بعدم التورط في دعم هذا العدوان. جاءت هذه المطالبات بعد ظهور تقارير تشير إلى أن شركة 'ميرسك' متورطة في نقل شحنات عسكرية إلى الاحتلال. وأوضحت 'ميرسك' أن سفينتيها 'ديترويت ميرسك' و'نيكسو ميرسك'، واللتين من المتوقع مرورهما عبر موانئ مغربية، تنقلان حاويات تحتوي على معدات لطائرات 'إف – 35″، لكنها موجهة إلى دول مشاركة في برنامج صناعة هذه الطائرات، مشيرة إلى أن أي استنتاج بكون هذه الأجزاء متجهة إلى وزارة الدفاع الصهيوني ة هو 'استنتاج مضلل'، بحسب تعبير البيان. وبالتحقق من مسار السفينة 'ميرسك ديترويت'، التي تحمل رقم التسجيل '9333034'، تبين أنها قد غادرت ميناء نيويورك في 13 أبريل ، وهي تقترب حاليا من السواحل البرتغالية، مما يؤكد صحة المخاوف المتعلقة بوصول شحنات عسكرية إلى الاحتلال عبر الموانئ المغربية.


الجزيرة
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
منظمات تطالب "ميرسك" بوقف نقل مواد عسكرية لإسرائيل والشركة ترد
دعت عشرات المنظمات والنقابات في العالم شركة الشحن العالمية "ميرسك" للتوقف الفوري عن نقل مكونات طائرات "إف – 35" إلى إسرائيل وأي مواد عسكرية أخرى تُستخدم في الحرب على غزة. وردا على تقارير بشأن نقل شركة "ميرسك" شحنات عسكرية إلى إسرائيل، نفت الشركة للجزيرة، ما وصفتها بادعاءات نقل الأسلحة أو الذخيرة إلى مناطق النزاع النشطة، بما في ذلك إسرائيل وغزة. وأكدت الشركة، في بيان، أن السفينتين "ديترويت ميرسك" و"نيكسو ميرسك"، اللتين يُتوقع مرورهما بالموانئ المغربية، تحملان حاويات شحن تنقل معدات طائرات "إف – 35" متوجهة إلى دول منخرطة في برنامج صناعة هذا النوع من الطائرات؛ وشددت على أن الاستنتاج بأن "ميرسك" تنقل تلك الأجزاء إلى وزارة الدفاع الإسرائيلية هو استنتاج مضلل، وفق البيان. وفي وقت سابق، قالت تقارير استنادا إلى بيانات ملاحية أن سفينة متجهة لإسرائيل رست صباح اليوم الأحد في ميناء الدار البيضاء عند الساعة 4:48 بتوقيت غرينتش، وذلك رغم موجة الرفض الشعبي والاحتجاجات التي شهدتها مدن مغربية رفضا لدخول السفينة إلى البلاد. وأظهرت البيانات أن السفينة "ميكسو ميرسك" التي تحمل رقم التسجيل "9220885"، تتبع لشركة "ميرسك" الدانماركية، وترفع علم هونغ كونغ ، وقد ظلت تدور في محيط الميناء منذ وصولها في 18 أبريل/نيسان، قادمة من المياه القريبة من السواحل الإسبانية. وكانت النقابة الوطنية لعمال الموانئ في المغرب قد دعت جميع العاملين بميناء الدار البيضاء إلى مقاطعة السفينة التي وصفتها، في بيان رسمي، بأنها "محملة بشحنة عسكرية موجهة إلى الكيان الإسرائيلي". وذكرت النقابة أن السفينة متهمة بنقل معدات عسكرية، من بينها قطع غيار لطائرات إف-35 الحربية، إلى جانب إمدادات أميركية "فتاكة"، في سياق الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة. وكانت حركة المقاطعة في المغرب قد أعلنت، في وقت سابق، رفضها القاطع لدخول السفينة، متهمة إياها بأنها ستتسلم شحنة عسكرية مخصصة للجيش الإسرائيلي من سفينة أميركية تُدعى "ميرسك ديترويت"، والتي كان من المقرر أن تصل إلى ميناء طنجة البحري. وبالتحقق من مسار السفينة الأميركية التي تحدثت عنها الحركة، تبيّن أن "ميرسك ديترويت" -التي تحمل رقم التسجيل 9333034- قد غادرت ميناء نيويورك في 13 أبريل/نيسان، وهي تقترب حاليا من السواحل البرتغالية.


الجزيرة
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
رغم الرفض الشعبي.. بيانات ملاحية تكشف رسو سفينة متجهة لإسرائيل بميناء الدار البيضاء
كشفت بيانات ملاحية أن سفينة متجهة لإسرائيل رست صباح اليوم الأحد في ميناء الدار البيضاء عند الساعة 4:48 بتوقيت غرينتش، وذلك رغم موجة الرفض الشعبي والاحتجاجات التي شهدتها مدن مغربية رفضا لدخول السفينة إلى البلاد. وتُظهر البيانات أن السفينة "ميكسو ميرسك" التي تحمل رقم التسجيل "9220885"، تتبع لشركة "ميرسك" الدانماركية، وترفع علم هونغ كونغ، وقد ظلت تدور في محيط الميناء منذ وصولها في 18 أبريل/نيسان، قادمة من المياه القريبة من السواحل الإسبانية. وأشارت حركة مقاطعة إسرائيل في تدوينة عبر منصة "إكس" مساء أمس السبت إلى أن "الجماهير المغربية وعمال الميناء ساهموا في عرقلة مسار السفينة، التي تُعد جزءا من أسطول الشركة الدانماركية المتواطئة في تغذية الإبادة الجماعية الإسرائيلية ضد غزة". وكانت النقابة الوطنية لعمال الموانئ في المغرب قد دعت جميع العاملين بميناء الدار البيضاء إلى مقاطعة السفينة التي وصفتها في بيان رسمي بأنها "محملة بشحنة عسكرية موجهة إلى الكيان الإسرائيلي". وذكرت النقابة أن السفينة متهمة بنقل معدات عسكرية، من بينها قطع غيار لطائرات إف-35 الحربية، إلى جانب إمدادات أميركية "فتاكة"، في سياق الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة. وشهد ميناء الدار البيضاء أمس السبت وقفة احتجاجية شارك فيها مئات النشطاء المغاربة، مطالبين السلطات برفض رسو السفينة، في ضوء الاتهامات المتعلقة بنقلها معدات عسكرية إلى إسرائيل. ومن المقرر أن ينظم نشطاء مغاربة اليوم الأحد احتجاجا جديدا في ميناء طنجة المتوسط، تنديدا بوجود السفينة في المياه المغربية. وكانت حركة المقاطعة في المغرب قد أعلنت في وقت سابق رفضها القاطع لدخول السفينة، متهمة إياها بأنها ستتسلم شحنة عسكرية مخصصة للجيش الإسرائيلي من سفينة أميركية تُدعى "ميرسك ديترويت"، والتي كان من المقرر أن تصل إلى ميناء طنجة البحري. وبالتحقق من مسار السفينة الأميركية التي تحدثت عنها الحركة، تبيّن أن "ميرسك ديترويت" -التي تحمل رقم التسجيل 9333034- قد غادرت ميناء نيويورك في 13 أبريل/نيسان، وهي تقترب حاليا من السواحل البرتغالية.


لكم
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- لكم
شحنات الموت تمر من ميناء طنجة.. شركة 'ميرسك' مُتهمة بنقل قطع 'إف 35' إلى إسرائيل
كشفت وثائق شحن حصل عليها حصريا كل من موقع 'ديكلاسي فايد' البريطاني منصة 'ذا ديتش' الإيرلندية، أن شركة الشحن الدنماركية العملاقة 'ميرسك' تشارك حاليا في نقل مكونات لطائرات مقاتلة من طراز 'إف 35' إلى إسرائيل، عبر ميناء طنجة، في إطار سلسلة شحنات انطلقت من منشأة تابعة لسلاح الجو الأمريكي في فورت وورث بولاية تكساس. وأوضح التقرير أن أن السفينة الأمريكية 'ميرسك ديترويت'، التي ترفع العلم الأمريكي، انطلقت في الخامس من أبريل من ميناء هيوستن، وهي محملة بمكونات يُعتقد أنها تخص طائرات 'إف 35' الحربية، المصنعة من قبل شركة 'لوكهيد مارتن'. وتُشير بيانات الشحن إلى أن السفينة ستصل إلى ميناء طنجة خلال الفترة من 20 إلى 22 أبريل، حيث ستُنقل الحمولة إلى سفينة أخرى تحمل اسم 'نيكسوي ميرسك'، قبل أن تتابع طريقها إلى ميناء حيفا الإسرائيلي، ومنه إلى قاعدة 'نيفاتيم' الجوية، التي تُستخدم كمنصة لانطلاق الطائرات المقاتلة الإسرائيلية المشاركة في الهجمات على غزة. ويمثل هذا المعبر البحري عبر المغرب تغيرًا ملحوظًا في مسار الإمداد المعتاد للمكونات العسكرية، حيث كانت الولايات المتحدة تعتمد سابقًا بشكل أساسي على النقل الجوي لشحن مكونات طائرات 'إف 35' إلى تل أبيب، وهو ما يرجح أن الشحنة الحالية تحتوي على معدات أثقل أو أكبر حجمًا لا يمكن نقلها بسهولة عبر الطائرات. ويعد ميناء طنجة نقطة مركزية في هذا المسار الجديد، إذ يتم فيه تفريغ ونقل الحمولة من السفينة الأمريكية إلى سفينة أخرى متجهة إلى إسرائيل، ما أثار استياء شعبيًا واسعا في أوساط الناشطين المناهضين للتطبيع وداعمي القضية الفلسطينية في المغرب، بحسب ما ورد في التقرير ذاته. وفي هذا السياق، شهدت مدينة طنجة احتجاجات شعبية واسعة خلال الأشهر الماضية ضد استخدام مينائها كنقطة عبور للشحنات العسكرية المتجهة إلى إسرائيل. ويشير التقرير إلى أن هذه الاحتجاجات جاءت نتيجة جهود منظمة 'حركة الشباب الفلسطيني' التي تقود حملة دولية ضد شركة ميرسك، مطالبة بفرض حظر شعبي على تصدير الأسلحة إلى إسرائيل. وأكدت الحركة أن هذه الشحنة من مكونات الطائرات المقاتلة التي تم تحميلها في منشأة 'بلانت 4' التابعة لسلاح الجو الأمريكي والمشغلة من قبل شركة 'لوكهيد مارتن'، ستُستخدم في صيانة وإصلاح الطائرات الحربية الإسرائيلية من طراز إف 35، والتي تلعب دورا مركزيًا في القصف الجوي على قطاع غزة. وسلط التقرير الضوء على أن قاعدة 'نيفاتيم' الجوية في إسرائيل، التي ستُسلَّم إليها الشحنة العسكرية، تضم سربا من طائرات 'إف 35' المستخدمة في العمليات العسكرية في غزة، والتي تورطت، حسب منظمات حقوقية، في ارتكاب انتهاكات جسيمة، من بينها قصف مناطق سكنية ومدنية، كالهجوم على منطقة 'المواصي'، التي كانت مصنفة 'منطقة آمنة'، وقُتل فيها أكثر من 90 مدنيا إثر إسقاط قنبلة تزن 2,000 رطل من طائرة 'إف 35'. من جهتها، كانت شركة ميرسك قد أكدت في تصريحات سابقة، وفقا للتقرير، أن لها عقودًا مع الحكومة الأمريكية ضمن برامج التعاون الأمني، وتشمل هذه العقود نقل شحنات عسكرية إلى أكثر من 180 دولة، من بينها إسرائيل. وأشارت الشركة إلى أنها لا تنقل أسلحة أو ذخائر مصنفة على أنها 'سرية أو حساسة' دون خطة نقل معتمدة من الحكومة الأمريكية. إلا أن هذه التصريحات لم تُهدّئ من غضب الحركات الاحتجاجية، التي ترى أن مساهمة الشركة في إيصال مكونات عسكرية إلى إسرائيل، حتى لو لم تكن مصنفة كذخائر، تجعلها شريكًا مباشرًا في استمرار العدوان على الشعب الفلسطيني. التقرير أشار أيضا إلى أن شركة ميرسك شحنت خلال الفترة بين شتنبر 2023 وشتنبر 2024 أكثر من 2,000 شحنة عسكرية إلى إسرائيل، بما في ذلك شحنات تتعلق بمركبات مدرعة وأنظمة أسلحة ومكوناتها. وقد مثلت هذه المعطيات نقطة تحول في التعاطي الشعبي مع الشركة، خصوصًا في البلدان التي تمر فيها شحناتها، مثل إسبانيا والمغرب. وأدت الضغوط الشعبية والسياسية في إسبانيا، إلى دفع الحكومة إلى التفكير في فرض قيود على دخول السفن التابعة لميرسك، ما دفع لجنة الشحن الفيدرالية الأمريكية إلى فتح تحقيق في احتمالية فرض عقوبات على إسبانيا. التورط الغربي في دعم الترسانة العسكرية الإسرائيلية لا يقتصر على الولايات المتحدة وحدها، إذ يُظهر التقرير أن أكثر من 15 بالمائة من مكونات طائرات 'إف 35' تُصنّع في بريطانيا، وتشمل أجزاء حيوية مثل هيكل الطائرة الخلفي ومقعد القذف والإلكترونيات. كما نُقلت أكثر من 500 شحنة من مكونات هذه الطائرات من قواعد بريطانية إلى منشأة 'بلانت 4' الأمريكية، قبل أن يتم إرسالها إلى إسرائيل، وهو ما يطرح تساؤلات حول مدى التزام الدول الأوروبية، بما فيها بريطانيا، بقيود تصدير الأسلحة المعلنة. وفي الوقت الذي تواصل فيه إسرائيل توسعة أسطولها من طائرات 'إف 35″، حيث تسلمت حتى الآن 42 طائرة وتطمح للوصول إلى 75، تزداد المخاوف من استخدام هذه الطائرات المتطورة في شن مزيد من الغارات التي تستهدف المدنيين في غزة. ويُذكر أن حفل تسليم أول طائرتين في عام 2016 جرى بحضور وزير الدفاع الإسرائيلي آنذاك أفيغدور ليبرمان، الذي اعتبر الطائرة 'جوهرة تاج التفوق الجوي'، وأشاد بالشراكة مع الولايات المتحدة. في ضوء هذه التطورات، صرّحت 'حركة الشباب الفلسطيني' في بريطانيا أنها ستواصل العمل مع القوى اليسارية والنقابات العمالية وكل الأحرار حول العالم لفرض حظر شعبي شامل على تصدير الأسلحة والمعدات العسكرية لإسرائيل، معتبرة أن أي مساهمة في هذه السلسلة اللوجستية تمثل دعمًا مباشرًا لـ'التطهير العرقي' و'الإبادة الجماعية' الجارية في الأراضي الفلسطينية المحتلة.