logo
#

أحدث الأخبار مع #ميرشدي

سؤال في البرلمان.. أين ذهبت تبرعات رمضان؟
سؤال في البرلمان.. أين ذهبت تبرعات رمضان؟

الجمهورية

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجمهورية

سؤال في البرلمان.. أين ذهبت تبرعات رمضان؟

قالت النائبة. في سؤالها. كان شهر رمضان الموسم الأكثر أهمية وتنافسية للجمعيات الخيرية وصانعي الإعلانات التجارية الذين تسابقوا سعيا إلي تحقيق هدف واحد هو جذب المشاهد وجمع ال تبرعات. اعتمادًا علي روحانيات هذا الشهر الكريم وأموال الزكاة تخرج فيه. جاء في سؤالها. ما إن يبدأ شهر رمضان حتي تغرق إعلانات التبرع شاشات القنوات التلفزيونية المصرية. مستخدمة خليطا من الدعاة والرياضيين ونجوم السينما لتحفيز المشاهدين علي التبرع لمؤسسات خيرية أو مستشفيات. كشفت "رشدي". أن عدد الجمعيات الأهلية بلغ أكثر من 48 ألف جمعية. تجمع ما يزيد علي 08% من ال تبرعات السنوية خلال شهر رمضان فقط بينما لا تجمع خلال باقي العام سوي 02% فقط. تتلقي ما يتجاوز 31 مليار جنيه تبرعات سنويًا. ذكرت إن 15.8 مليون أسرة مصرية تمثل 86% من إجمالي الأسر بمصر تنفق قرابة 4.5 مليار جنيه في أعمال الخير خلال شهر رمضان فقط. 45% منها في صورة زكاة. والباقي يخرج ك تبرعات وصدقات بما يزيد عن 2.5 مليار جنيه. وأردفت النائبة مي رشدي: أين تذهب أموال المتبرعين؟ وما مصير تبرعات رمضان؟ وهل تذهب هذه ال تبرعات إلي مستحقيها الفعليين أم يتم صرفها بعشوائية؟ وهل هذا الإلحاح الذي شهدناه علي الشاشات الصغيرة عمل إيجابي أم سلبي؟ ألم يكن من الأولي أن تستفيد الجمعيات الخيرية من تكلفة تلك الحملات الإعلانية لدعم أوجه الخير وصرف تلك الأموال الهائلة في مشروعات حقيقية تسهم في حل أزمة البطالة وتدعم الجهود الاقتصادية للدولة. وطالبت النائبة مي رشدي. بأن تخضع هذه الجمعيات لرقابة الجهاز المركزي للمحاسبات للوقوف علي حجم ما تتلقاه من تبرعات خلال شهر رمضان وطوال العام. وأوجه صرف وإنفاق هذه الأموال. وشددت علي أن قانون تنظيم الجمعيات رقم 17 لسنة 2017 في مادته رقم 25 الجمعيات بالشفافية والعلانية والإفصاح عن مصادر تمويلها وأنشطتها. لاسيما هناك بعض الجمعيات تأتيها مساعدات من الخارج. كما ألزم القانون. بأن تنفق هذه الأموال في أعمال البر والخير المحددة في أوراق إشهارها.

برلمانية مصرية: احذفوا مشاهد العري والمخدرات من مسلسلات رمضان
برلمانية مصرية: احذفوا مشاهد العري والمخدرات من مسلسلات رمضان

سعورس

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • سعورس

برلمانية مصرية: احذفوا مشاهد العري والمخدرات من مسلسلات رمضان

وتقدمت رشدي بطلب إبداء اقتراح برغبة إلى رئيس المجلس موجه إلى رئيس المجلس الأعلى للإعلام، لحظر مشاهد التدخين والمخدرات والعنف والعري في دراما شهر رمضان. وقالت النائبة في مقترحها: «إن شهر رمضان المبارك له مكانة خاصة في نفوس المصريين؛ إذ إنه شهر العبادة والخير والتقرب إلى الله، وهو ما نحتاج فيه إلى إعلاء قيمنا الدينية والأخلاقية التي تراجعت كثيراً في عصر السوشيال ميديا، إلا إننا نجد تنافساً شديداً بين صناع الدراما على أعمال درامية كل عام لا تخلو من مشاهد العنف وغير الأخلاقية تقتحم عقول الشعب المصري بأعمال غير هادفة». وأضافت: «لا نحتاج إلى أعمال درامية تتضمن العديد من صور الإسفاف والعنف والعُري والسحر والشعوذة والألفاظ البذيئة التي تفرض خلال الشهر الكريم من خلال القنوات الخاصة، في ظل ما نواجهه من تحديات تمس صميم المجتمع المصري لاسيما الأجيال الجديدة منه». وأكدت رشدي أن المصريين يحتاجون إلى أعمال درامية تدعو إلى القيم الأخلاقية، وتحث على قيم الدين التي تميز بها المجتمع المصري منذ الأزل، وتحث على الوعي وتعالج مشكلات المجتمع المصري وقضاياه وليس أعمالاً درامية هدامة تمس العادات والتقاليد التي تراجعت كثيراً. وأشارت إلى أن تركيز الدراما المصرية على الشخصيات التي تمثل الجانب السلبي على اعتبار أنه السائد في المجتمع مثل البلطجي والفاسد والمرأة المنحلة على الرغم من أن هناك نماذج كثيرة مشرفة، لم تراعِ في الدراما الرمضانية طوال سنوات أبسط قواعد الأخلاق في شهر رمضان وأصبحت مشاهد العري والعنف كأنها أمر طبيعي. أخبار ذات صلة 1,000 موسيقي بريطاني يواجهون الذكاء الاصطناعي بألبوم صامت بعد 21 عاماً من عرضه.. «العريان»: جزء ثانٍ من فيلم «تيتو» قريباً وشددت على أن المشكلة تكمن في خطورة هذه المسلسلات على الأسرة خصوصاً مع الأطفال والمراهقين وانعكاس تلك الأدوار عليهم فغالباً ما يميلون لتقليدها ما يؤدي إلى انتشار القيم السلبية في المجتمع مثل العنف والعُري والفجور. وانتقدت النائبة مي رشدي الأعمال الرمضانية التي ترفع شعار «البلطجة والفهلوة والفتونة»، لافتة إلى أنها التي يتأثر بها الأطفال والشباب. وأوضحت أنه يتعين على صناع الدراما والمنتجين أن يدركوا الفنانين في إعادة هيكلة السلوكيات بالشارع المصري؛ إذ إن هناك انفلاتاً أخلاقياً بالمجتمع، ومهمة الدراما معالجته ومكافحة الفساد وليس الترويج له، والتصدي للانحلال وليس انتشاره. وطالبت النائبة مي رشدي بوقفة جادة للحفاظ على قيم المجتمع المصري مع عدم المساس بالحريات والإبداع، مطالبة بتشكيل لجنة مهمتها الفصل في الأعمال الدرامية التي لا تتناسب مع المجتمع المصري.

برلمانية مصرية: احذفوا مشاهد العري والمخدرات من مسلسلات رمضان
برلمانية مصرية: احذفوا مشاهد العري والمخدرات من مسلسلات رمضان

عكاظ

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • عكاظ

برلمانية مصرية: احذفوا مشاهد العري والمخدرات من مسلسلات رمضان

طالبت البرلمانية المصرية مي أسامة رشدي، المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام في مصر بحذف مشاهد التدخين والمخدرات والعنف والعري من المسلسلات الدرامية المشاركة في موسم دراما شهر رمضان. وتقدمت رشدي بطلب إبداء اقتراح برغبة إلى رئيس المجلس موجه إلى رئيس المجلس الأعلى للإعلام، لحظر مشاهد التدخين والمخدرات والعنف والعري في دراما شهر رمضان. وقالت النائبة في مقترحها: «إن شهر رمضان المبارك له مكانة خاصة في نفوس المصريين؛ إذ إنه شهر العبادة والخير والتقرب إلى الله، وهو ما نحتاج فيه إلى إعلاء قيمنا الدينية والأخلاقية التي تراجعت كثيراً في عصر السوشيال ميديا، إلا إننا نجد تنافساً شديداً بين صناع الدراما على أعمال درامية كل عام لا تخلو من مشاهد العنف وغير الأخلاقية تقتحم عقول الشعب المصري بأعمال غير هادفة». وأضافت: «لا نحتاج إلى أعمال درامية تتضمن العديد من صور الإسفاف والعنف والعُري والسحر والشعوذة والألفاظ البذيئة التي تفرض خلال الشهر الكريم من خلال القنوات الخاصة، في ظل ما نواجهه من تحديات تمس صميم المجتمع المصري لاسيما الأجيال الجديدة منه». وأكدت رشدي أن المصريين يحتاجون إلى أعمال درامية تدعو إلى القيم الأخلاقية، وتحث على قيم الدين التي تميز بها المجتمع المصري منذ الأزل، وتحث على الوعي وتعالج مشكلات المجتمع المصري وقضاياه وليس أعمالاً درامية هدامة تمس العادات والتقاليد التي تراجعت كثيراً. وأشارت إلى أن تركيز الدراما المصرية على الشخصيات التي تمثل الجانب السلبي على اعتبار أنه السائد في المجتمع مثل البلطجي والفاسد والمرأة المنحلة على الرغم من أن هناك نماذج كثيرة مشرفة، لم تراعِ في الدراما الرمضانية طوال سنوات أبسط قواعد الأخلاق في شهر رمضان وأصبحت مشاهد العري والعنف كأنها أمر طبيعي. أخبار ذات صلة وشددت على أن المشكلة تكمن في خطورة هذه المسلسلات على الأسرة خصوصاً مع الأطفال والمراهقين وانعكاس تلك الأدوار عليهم فغالباً ما يميلون لتقليدها ما يؤدي إلى انتشار القيم السلبية في المجتمع مثل العنف والعُري والفجور. وانتقدت النائبة مي رشدي الأعمال الرمضانية التي ترفع شعار «البلطجة والفهلوة والفتونة»، لافتة إلى أنها التي يتأثر بها الأطفال والشباب. وأوضحت أنه يتعين على صناع الدراما والمنتجين أن يدركوا الفنانين في إعادة هيكلة السلوكيات بالشارع المصري؛ إذ إن هناك انفلاتاً أخلاقياً بالمجتمع، ومهمة الدراما معالجته ومكافحة الفساد وليس الترويج له، والتصدي للانحلال وليس انتشاره. وطالبت النائبة مي رشدي بوقفة جادة للحفاظ على قيم المجتمع المصري مع عدم المساس بالحريات والإبداع، مطالبة بتشكيل لجنة مهمتها الفصل في الأعمال الدرامية التي لا تتناسب مع المجتمع المصري. البرلمانية المصرية مي أسامة رشدي.

مصر.. برلمانية تطالب بحذف مشاهد العنف والتدخين والعري والمخدرات من دراما رمضان
مصر.. برلمانية تطالب بحذف مشاهد العنف والتدخين والعري والمخدرات من دراما رمضان

جو 24

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • جو 24

مصر.. برلمانية تطالب بحذف مشاهد العنف والتدخين والعري والمخدرات من دراما رمضان

جو 24 : طلبت البرلمانية المصرية مي أسامة رشدي من المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام في مصر حذف مشاهد التدخين والمخدرات والعنف والعري من أحداث الأعمال الدرامية المشاركة في موسم دراما شهر رمضان. وذكرت وسائل إعلام مصرية أن مي أسامة رشدي تقدمت بطلب إبداء اقتراح برغبة إلى رئيس المجلس موجه إلى رئيس المجلس الأعلى للإعلام، لحظر مشاهد التدخين والمخدرات والعنف والعري في دراما شهر رمضان. وقالت النائبة في مقترحها: "إن شهر رمضان المبارك له مكانة خاصة في نفوس المصريين، حيث إنه شهر العبادة والخير والتقرب إلى الله وهو ما نحتاج فيه إلى إعلاء قيمنا الدينية والأخلاقية التي تراجعت كثيرا في عصر السوشيال ميديا، إلا إننا نجد تنافسا شديدا بين صناع الدراما على أعمال درامية كل عام لا تخلو من مشاهد العنف وغير الأخلاقية تقتحم عقول الشعب المصري بأعمال غير هادفة". وأضافت "إننا لا نحتاج إلى أعمال درامية تتضمن العديد من صور الإسفاف والعنف والعُري والسحر والشعوذة والألفاظ البذيئة التي تفرض خلال الشهر الكريم من خلال القنوات الخاصة، في ظل ما نواجهه من تحديات تمس صميم المجتمع المصري لاسيما الأجيال الجديدة منه". وأكدت رشدي أن المصريين يحتاجون إلى أعمال درامية تدعو إلى القيم الأخلاقية وتحث على قيم الدين التي تميز بها المجتمع المصري منذ الأزل، وتحث على الوعي وتعالج مشاكل المجتمع المصري وقضاياه وليس أعمال درامية هدامة تمس العادات والتقاليد التي تراجعت كثيرا. وأشارت إلى أن تركيز الدراما المصرية على الشخصيات التي تمثل الجانب السلبي على اعتبار أنه السائد في المجتمع مثل البلطجي والفاسد والمرأة المنحلة على الرغم من أن هناك نماذج كثيرة مشرفة، لم تراع في الدراما الرمضانية طوال سنوات أبسط قواعد الأخلاق في شهر رمضان وأصبحت مشاهد العري والعنف كأنها أمر طبيعي. وشددت على أن المشكلة تكمن في خطورة هذه المسلسلات على الأسرة خاصة مع الأطفال والمراهقين وانعكاس تلك الأدوار عليهم فغالبا ما يميلون لتقليدها ما يؤدي إلى انتشار القيم السلبية في المجتمع مثل العنف والعُري والفجور. وانتقدت النائبة مي رشدي الأعمال الرمضانية التي ترفع شعار "البلطجة والفهلوة والفتونة"، لافتة إلى أنه التي يتأثر بها الأطفال والشباب. وأوضحت أنه يتعين على صناع الدراما والمنتجين أن يدركوا الفنانين في إعادة هيكلة السلوكيات بالشارع المصري، حيث إن هناك إنفلاتا أخلاقيا بالمجتمع، ومهمة الدراما معالجته ومكافحة الفساد وليس الترويج له والتصدي للانحلال وليس انتشاره. وطالبت النائبة مي رشدي بوقفة جادة للحفاظ على قيم المجتمع المصري مع عدم المساس بالحريات والإبداع، مطالبة بتشكيل لجنة مهمتها الفصل في الأعمال الدرامية التي لا تتناسب مع المجتمع المصري. المصدر: وسائل إعلام مصرية تابعو الأردن 24 على

مصر.. برلمانية تطالب بحذف مشاهد العنف والتدخين والعري والمخدرات من دراما رمضان
مصر.. برلمانية تطالب بحذف مشاهد العنف والتدخين والعري والمخدرات من دراما رمضان

روسيا اليوم

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • روسيا اليوم

مصر.. برلمانية تطالب بحذف مشاهد العنف والتدخين والعري والمخدرات من دراما رمضان

وذكرت وسائل إعلام مصرية أن مي أسامة رشدي تقدمت بطلب إبداء اقتراح برغبة إلى رئيس المجلس موجه إلى رئيس المجلس الأعلى للإعلام، لحظر مشاهد التدخين والمخدرات والعنف والعري في دراما شهر رمضان. وقالت النائبة في مقترحها: "إن شهر رمضان المبارك له مكانة خاصة في نفوس المصريين، حيث إنه شهر العبادة والخير والتقرب إلى الله وهو ما نحتاج فيه إلى إعلاء قيمنا الدينية والأخلاقية التي تراجعت كثيرا في عصر السوشيال ميديا، إلا إننا نجد تنافسا شديدا بين صناع الدراما على أعمال درامية كل عام لا تخلو من مشاهد العنف وغير الأخلاقية تقتحم عقول الشعب المصري بأعمال غير هادفة". وأضافت "إننا لا نحتاج إلى أعمال درامية تتضمن العديد من صور الإسفاف والعنف والعُري والسحر والشعوذة والألفاظ البذيئة التي تفرض خلال الشهر الكريم من خلال القنوات الخاصة، في ظل ما نواجهه من تحديات تمس صميم المجتمع المصري لاسيما الأجيال الجديدة منه". وأكدت رشدي أن المصريين يحتاجون إلى أعمال درامية تدعو إلى القيم الأخلاقية وتحث على قيم الدين التي تميز بها المجتمع المصري منذ الأزل، وتحث على الوعي وتعالج مشاكل المجتمع المصري وقضاياه وليس أعمال درامية هدامة تمس العادات والتقاليد التي تراجعت كثيرا. وأشارت إلى أن تركيز الدراما المصرية على الشخصيات التي تمثل الجانب السلبي على اعتبار أنه السائد في المجتمع مثل البلطجي والفاسد والمرأة المنحلة على الرغم من أن هناك نماذج كثيرة مشرفة، لم تراع في الدراما الرمضانية طوال سنوات أبسط قواعد الأخلاق في شهر رمضان وأصبحت مشاهد العري والعنف كأنها أمر طبيعي. وشددت على أن المشكلة تكمن في خطورة هذه المسلسلات على الأسرة خاصة مع الأطفال والمراهقين وانعكاس تلك الأدوار عليهم فغالبا ما يميلون لتقليدها ما يؤدي إلى انتشار القيم السلبية في المجتمع مثل العنف والعُري والفجور. وانتقدت النائبة مي رشدي الأعمال الرمضانية التي ترفع شعار "البلطجة والفهلوة والفتونة"، لافتة إلى أنه التي يتأثر بها الأطفال والشباب. وأوضحت أنه يتعين على صناع الدراما والمنتجين أن يدركوا الفنانين في إعادة هيكلة السلوكيات بالشارع المصري، حيث إن هناك إنفلاتا أخلاقيا بالمجتمع، ومهمة الدراما معالجته ومكافحة الفساد وليس الترويج له والتصدي للانحلال وليس انتشاره. وطالبت النائبة مي رشدي بوقفة جادة للحفاظ على قيم المجتمع المصري مع عدم المساس بالحريات والإبداع، مطالبة بتشكيل لجنة مهمتها الفصل في الأعمال الدرامية التي لا تتناسب مع المجتمع المصري. المصدر: وسائل إعلام مصرية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store