logo
#

أحدث الأخبار مع #ميروسلافنوفاك،

عالم المرأة : مغارة على بابا.. سائحان يعثران على 598 قطعة ذهبية وآلاف الدولارات بالتشيك "صور"
عالم المرأة : مغارة على بابا.. سائحان يعثران على 598 قطعة ذهبية وآلاف الدولارات بالتشيك "صور"

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • علوم
  • نافذة على العالم

عالم المرأة : مغارة على بابا.. سائحان يعثران على 598 قطعة ذهبية وآلاف الدولارات بالتشيك "صور"

الخميس 22 مايو 2025 07:30 مساءً نافذة على العالم - عثر سائحان فى التشيك على عشرة أساور ذهبية، و17 صندوق سيجار، ومشط، و598 عملة ذهبية ، مقسمة إلى 11 عمودًا وملفوفة بعناية بقطعة قماش سوداء، وذلك خلال جولتهما بمنطقة جبلية فى البلاد، وفقا لصحيفة كلارين الأرجنتينية. عملات ذهبية اكتشاف كنز عمره قرن في جبال كركونوشي.. عملات نادرة داخل صندوق ألمنيوم ويعود تاريخ إحدى العملات إلى عام 1921، لذا فإن التقديرات تشير إلى أن الغنائم مخبأة هناك لأكثر من قرن من الزمان، كان المتنزهون، الذين فضلوا عدم الكشف عن هويتهم، يسلكون طريقا مختصرا عبر الغابة في جبال كركونوشي، وهي وجهة شعبية للمشي لمسافات طويلة، عندما اكتشفوا صندوقا من الألومنيوم يبرز من جدار حجري. وبعد فتحه، عثروا بداخله على هذه الأشياء الثمينة، وقاموا بنقله على الفور إلى متحف شرق بوهيميا في مدينة هراديك كرالوف القريبة، وفقا لما ذكره ميروسلاف نوفاك، رئيس قسم الآثار في المتحف. خبير آثار: الكنز المكتشف قد يعود لفترة ما قبل الحرب العالمية الثانية أو عام 1945 وقال نوفاك: "جاء السائحان إلى خبير العملات في متحفنا دون موعد مسبق، وبعد ذلك فقط بدأ علماء الآثار فى التحقق من هذه الكنوز واستكشاف الموقع". وقال نوفاك "من المرجح أن يكون ذلك مرتبطا بالفترة المضطربة التي سبقت اندلاع الحرب العالمية الثانية، عندما غادر السكان التشيك منطقة الحدود، أو بعام 1945، عندما غادر الألمان". قطع ذهبية ولا يزال التقييم التاريخي الكامل للمخزون جاريا، كما أن اثنين من صناديق السيجار مغلقة بإحكام ولا تزال غير مفتوحة. ومع ذلك، فإن القيمة المعدنية للعملات الذهبية - التي تزن 3.7 كيلوجرام - تقدر بنحو 8 ملايين كرونة تشيكية، أو حوالى 360 ألف دولار، وفقًا لخبير العملات في المتحف فويتش برادل. وقد أثار هذا الاكتشاف اهتمام ، ويقول نوفاك إن المتحف يتلقى مكالمات تحتوي على "شائعات محلية مختلفة" تأمل أن تساعد في حل لغز أصل الذهب. العثور على قطع ذهبية عادةً ما تحتوي الاكتشافات التشيكية من القرن العشرين على عملات معدنية ألمانية وتشيكوسلوفاكية في الغالب. لا توجد هنا أي عملة معدنية واحدة، على حد قوله. معظم العملات المعدنية في هذا الكنز لم تنتقل مباشرةً إلى بوهيميا. لا بد أنها كانت في مكان ما في شبه جزيرة البلقان بعد الحرب العالمية الأولى. بعض العملات تحمل علامات مقابلة من يوغوسلافيا السابقة. سُكت هذه العلامات فقط في عشرينيات وثلاثينيات القرن الماضي. حاليًا، لا أعلم بأي اكتشافات تشيكية أخرى تحتوي على عملات معدنية تحمل هذه العلامات المقابلة.

أخبار العالم : اكتشاف كنز من الذهب بالصدفة على مسار جبلي في التشيك..من مالكه؟
أخبار العالم : اكتشاف كنز من الذهب بالصدفة على مسار جبلي في التشيك..من مالكه؟

نافذة على العالم

timeمنذ 11 ساعات

  • علوم
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : اكتشاف كنز من الذهب بالصدفة على مسار جبلي في التشيك..من مالكه؟

الخميس 22 مايو 2025 10:30 صباحاً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- عشرة أساور ذهبية، و17 علبة سيجار، وعلبة بودرة، ومشط، و598 قطعة نقدية ذهبية.. تُشكّل جميعها جزءًا من الكنز الثمين والغامض إلى حد ما، الذي عثر عليه اثنان من هواة المشي بالطبيعة صدفة، شمال شرق جمهورية التشيك. كان الرجلان اللذان فضّلا عدم الكشف عن هويتهما، يسلكان طريقًا مختصرًا عبر غابة في جبال كركونوشه، وهي منطقة مشهورة بمساراتها الخاصة بهواة المشي في الطبيعة، عندما لاحظا صندوقًا من الألمنيوم بارزًا من جدار صخري. بعدما فتحاه واكتشفا ما بداخله، نقلاه فورًا إلى متحف بوهيميا الشرقية في مدينة هرادتس كرالوفي القريبة، وفق ما ذكره ميروسلاف نوفاك، رئيس قسم الآثار بالمتحف. قد يهمك أيضاً قال نوفاك لـCNN: "جاء المكتشفان إلى خبير النقود في متحفنا من دون موعد مسبق. وبعد ذلك فقط بدأ علماء الآثار باستكشاف الموقع". وأشار نوفاك إلى أن الكنز لا يمكن أن يكون أقدم من نحو قرن، خاصة أن إحدى العملات تعود إلى عام 1921، بينما لا تزال تواريخ باقي العناصر محض فرضيات إلى الآن. يرجّح نوفاك "أن الكنز مرتبط ربما بالفترة المضطربة التي سبقت بداية الحرب العالمية الثانية، عندما كان السكان التشيكيون واليهود يغادرون منطقة الحدود، أو ربما في عام 1945، حين كان الألمان يغادرون". قد يهمك أيضاً وأوضح خبير النقود في المتحف فويتيخ برادل أنه لا يزال التقييم التاريخي الكامل لهذا الكنز جارياً، وما برحت اثنتان من علب السيجار مغلقتين بإحكام ولم يتم فتحهما بعد، لكن القيمة المعدنية للعملات الذهبية فقط، التي يبلغ وزنها 3.7 كيلوغرامات، تُقدّر بحوالي 8 ملايين كرونة تشيكية، أو نحو 360 ألف دولار أمريكي. شائعات محلية أثار هذا الاكتشاف اهتمامًا واسعًا في المجتمع المحيط. ووفقًا لنوفاك، يتلقى المتحف اتصالات تتضمّن "شائعات محلية متنوعة"، ويأمل أن تساهم بحل لغز أصل الذهب. تغذي هذه التكهّنات حقيقة غريبة تتمثّل بأنّ الكنز لا يحتوي على أي عملات محلية. إذ يعتقد نوفاك أن "نصف عدد هذه العملات من أصل بلقاني، والنصف الآخر من أصل فرنسي. ولا توجد أي عملات من أوروبا الوسطى، مثل الألمانية. رغم ذلك، عًثر على هذا الكنز على الحدود العرقية السابقة الفاصلة بين السكان التشيك والألمان". نظريات محتملة بين النظريات المقترحة، أشار نوفاك إلى إحداها التي تربط ملكية العملات بعائلات ثرية من المنطقة، مثل عائلة سوييرتس-شبورك (Swéerts-Špork)، مالكة عقار كُكس (Kuks)، وهو مجمع باروكي كبير يطل على نهر إلبه، ويشمل مقراً صيفياً، ومنتجعاً صحياً، وديراً. تقترح نظرية أخرى، أن الكنز قد يكون من غنائم حرب تعود إلى الجنود الفيلقيين التشيكوسلوفاكيين. بعض علب السيجار لا تزال مغلقة، كما أنّ التركيبة الدقيقة للمعدن لم تُحدّد بعد. Credit: Museum of Eastern Bohemia لفت نوفاك إلى أنّ اكتشافات كهذه ليست شائعة جدًا في هذه المنطقة. وقال في حديث له مع CNN: "على بُعد حوالي تسعة كيلومترات إلى الجنوب الشرقي، عثر قبل عشر سنوات على كنز من 2,700 دينار فضي (نوع من العملات الأوروبية للتجارة) يعود إلى القرن الثاني عشر". وأضاف أنّ "الكثير من السكان غادروا هذه المنطقة خلال القرن العشرين، ولهذا السبب توجد العديد من المزارع المهجورة هنا". اعتبر برادل أنّ تركيبة هذا الكنز غير مألوفة، إذ "عادةً ما تحتوي الاكتشافات التشيكية من القرن العشرين على عملات ألمانية وتشيكوسلوفاكية. لكن لا يتضمن هذا الكنز، على أي عملة من هذا النوع". قد يهمك أيضاً وأوضح: "غالبية قطع هذا الكنز لم تصل إلى بوهيميا مباشرة. لا بد أنها كانت في مكان ما في شبه جزيرة البلقان بعد الحرب العالمية الأولى، ذلك أنّ بعض العملات تحمل أختامًا إضافية من يوغوسلافيا السابقة، وقد تم ختم هذه العملات فقط في عشرينيات أو ثلاثينيات القرن الماضي. حتى الآن، لا أعرف أي اكتشاف تشيكي آخر يحتوي على عملات تحمل هذه الأختام". وأكد أنه لا بد من إجراء المزيد من الأبحاث لفهم التركيبة المعدنية لباقي القطع، وتحديد القيمة الإجمالية الدقيقة للكنز. بقايا من الحرب العالمية الأولى؟ لم يجدوا عملة مصدرها المنطقة المحلية، الأمر الذي أثار حيرة القيّمين على المتحف. Credit: Museum of Eastern Bohemia من المهم أنّ العملة الأحدث في الكنز تعود إلى عام 1921، وفقًا لـ ماري هايمان، أستاذة التاريخ الحديث وخبيرة تاريخ تشيكوسلوفاكيا في جامعة كارديف بالمملكة المتحدة، إذ وجدت أنّ حرب السوفييت - بولندا انتهت في هذا العام بعد توقيع معاهدة ريغا، لكنه أيضًا كان عام الأزمة المالية التي عانت منها تشيكوسلوفاكيا، الدولة السابقة التي انفصلت سلمياً إلى جمهورية التشيك وسلوفاكيا في عام 1993. وأضافت: "كانت فترة غير مستقرة، بسبب الركود الاقتصادي والبطالة الكبيرة جدًا. لهذا السبب، ليس مفاجئًا أن يفكر شخص ما بدفن كنز من الذهب حينها". رغم اقتراحات نوفاك بأنّ الكنز ربما تمّ دفنه حوالي عام 1945، فإن هايمان تعتقد أنه إذا كان الأمر كذلك، لكان يحتمل أن تكون هناك عملات أكثر حداثة في المزيج. ومع ذلك، فإن غياب العملة المحلية يجعل الأمور أكثر غموضًا. وتابعت هايمان: "الشخص الذي أخفى العملات قد يكون جامعًا للتحف، أو شخصًا عمل في المتاحف. أو ربما شخص سرق مجموعة من مكان ما. هذه منطقة حدودية، تفصل ما بين جمهورية التشيك، وما كان في الماضي تشيكوسلوفاكيا عن بولندا". وأشارت إلى أنّ "الحرب العالمية الأولى لم تنتهِ بين عشية وضحاها، كانت آثارها لا تزال محسوسة في كل مكان. كانت حالة من عدم الاستقرار تخيّم على الحدود، والأزمة الاقتصادية مستمرة، ويتواجد قدر كبير من الجريمة. أعتقد أنه متوقع في تلك المناطق الحدودية وفي الأماكن ذات الإثنيات المختلطة أن يكون التوتر كبير. لذلك، ربما كان شخص ما في تلك المناطق أكثر خوفًا من المستقبل من شخص آخر يعيش في مكان آخر". قد يهمك أيضاً بعد أن تخضع هذه القطع لمزيد من التحليل المادي، سيتم حفظها وتخزينها ضمن مجموعة العملات بالمتحف. كما يُخطط لإقامة معرض قصير لها في الخريف. أما من سيحتفظ بالغنيمة؟ قال نوفاك إنه وفقًا للقانون التشيكي، تكون الاكتشافات الأثرية ملكًا للإدارة الإقليمية المحلية منذ لحظة اكتشافها. وأضاف: "في هذه الحالة، تم تسليم الكنز بشكل صحيح إلى المتحف"، مردفًا أنه "يحق لمن يعثر على الكنز الحصول على مكافأة مالية، تعتمد على قيمة المعدن أو التقييم التاريخي".

التشيك..بالصدفة اكتشاف 600 قطعة من الذهب
التشيك..بالصدفة اكتشاف 600 قطعة من الذهب

جو 24

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • جو 24

التشيك..بالصدفة اكتشاف 600 قطعة من الذهب

جو 24 : عُثر على كنز أثري بمئات القطع الذهبية والمشغولات الفاخرة في منطقة غابات كثيفة بالقرب من تلّ "زفيتشينا" في التشيك، ما دفع المتخصصين إلى فتح تحقيقات موسعة لتحديد مصدره وظروف إخفائه. ونقل موقع "فوكس نيوز" عن متحف بوهيميا الشرقية في مدينة هراديك كرالوفه، أن متنزهين عثرا، في فبراير(شباط) الماضي، على صندوقين داخل جدار حجري على حافة حقل مغطّى بالنباتات، خلال نزهة على المنحدر الجنوبي الغربي للتل. ويزن الكنز نحو 7 كيلوغرامات، ويضم 598 قطعة نقدية ذهبية ملفوفة في قماش أسود ومصفوفة بعناية في 11 عموداً، إلى جانب صندوق معدني يحتوي على مجموعة من المشغولات تشمل 16 علبة تبغ، و10 أساور، وحقيبة شبكية دقيقة، ومشطاً، وسلسلة مفاتيح، وعلبة مسحوق تجميل. اكتشاف فريد ووصف عالِم الآثار في متحف بوهيميا الشرقية، ميروسلاف نوفاك، الاكتشاف بـ "فريد من نوعه"، وقال: "كان تخزين الأشياء الثمينة في الأرض على هيئة كنوز، والمعروفة باسم المستودعات، ممارسة شائعة منذ ما قبل التاريخ". وأضاف "في البداية، كانت الدوافع دينية غالباً، لكن لاحقاً أصبحت مرتبطة بتخزين الممتلكات في أوقات مضطربة لاسترجاعها لاحقاً، أما هذا الاكتشاف فيتميّز بوزنه الكبير وغير المعتاد من المعدن الثمين". أقدم العملات يعود تاريخ أقدم العملات إلى 1808، وقال المتخصِّص في العملات المعدنية في المتحف، فويتش برادل، إنّ الكنز دُفن "منذ ما يزيد قليلاً على 100 عام". وختم المتحف بتأكيد الإمكانات البحثية التي يفتحها هذا الكنز الحديث نسبياً "إنه يوفّر إمكانات أوسع، وإن كانت أكثر تعقيداً، لدراسة الوثائق الأرشيفية التاريخية". تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store